برسم السيد رئيس مجلس الوزراء: للتريُّث!

الجمعة, 2 أيلول 2016 الساعة 21:10 | تقارير خاصة, خاص جهينة نيوز

  برسم السيد رئيس مجلس الوزراء: للتريُّث!

جهينة نيوز-خاص:

بتاريخ 16/3/2016 تقدّم د.إبراهيم خلايلي –الباحث في مديرية الآثار والمتاحف- إلى رئاسة مجلس الوزراء بالشكوى رقم 267/ع/1 والمتضمنة لتظلّم وطلب إعادة إلى العمل واعتراض على قرار صرفه التعسفي من الخدمة ذي الرقم /183/تاريخ19/1/2016 وقد أرفق هذا الطلب بسيرته العلمية والوظيفية وتفاصيل مع وثائق وأدلّة متعددة.

وبتاريخ 5/5/2016 تم الاتصال به من قبل ذاتية الآثار والمتاحف من أجل ملء الاستمارات الخاصة بالإعادة إلى العمل، فتم ذلك وتبعه الاتصال به من قبل بعض الجهات الأمنية ذات الصلة الرسمية بالموضوع للاستفسار عنه والبحث ببعض تفاصيله واستكمال بعض الثبوتيات المطلوبة لإعادته إلى العمل، فكان ذلك في أوقات متفرقة، بين 8/5/2016 و12/7/2016، إما بواسطة الهاتف أو المقابلة الشخصية أو المراجعة لدى الجهة المعنية، ولدى سؤال د.خلايلي للمكلف الرسمي المعني بوزارة الثقافة (السيد ح.ص) عن الموافقة الأمنية في شهر تموز/2016،كإجراء نهائي، أبلغه أن الموافقة قد تمّت وأُرسلت بالبريد إلى الجهات المعنية رغم وجود محاولات لعرقلتها من قبل مدير الآثار...ولكن حتى تاريخه لم يُبَلَّغ د.خلايلي بأي قرار لإعادته إلى العمل، وبتاريخ 11/8/2016 أجابه موظف استعلامات مجلس الوزراء أن الموضوع "للتريّث" منذ شهر تموز/2016، حسب حاشية رئيس مجلس الوزراء...

"برسم السيد وزير الثقافة، تسريح تعسفي لباحث ودكتور بسبب رأيه في كتاب"!:

كنا في موقع جهينة نيوز قد نشرنا بتاريخ 26/2/2016 مقالة تحمل هذا العنوان حيث يُذكَر أن د.خلايلي قد صُرف من الخدمة في مطلع هذا العام بموجب تقرير كيدي–ومباشرةً-على خلفية مشاركته بتاريخ 21/5/2015 في برنامج "إلى حد ما"-حلقة "الآثار وسؤال الهوية" في الفضائية السورية ومطالبته من خلالها مديرية الآثار باتخاذ إجراءات تدارك علمية بخصوص طروحات وإجراءات ومخالفات خطيرة ومنشورات –منها ما هو رسمي- استهدفت روح التراث الوطني ووحدة عناصر الهوية التاريخية للشعب السوري ومكوّناتها، لافتاً في شكواه بعد هذا القرار إلى أن أسباب اقتراح صرفه من الخدمة جاءت بعد مخاض أليم نجم عن مواقفه العلمية وواكب مسيرة عمله وأداء واجبه الوظيفيّ منذ ثلاث عشرة سنة حيث باشر العمل في مديرية الآثار كموفد عائد من تونس، وكمختص وحيد بالحضارة الكنعانية الفينيقية بشهادة دكتوراة نظامية هي الأقدم في الآثار والمتاحف حالياً، ومعدّلة من قبل مجلس التعليم العالي السوري منذ عام 2004، الأمر الذي لا تتمتع به شهادات جل المسؤولين العلميين في المديرية بين 2003 و2016.

أطروحة في مواجهة التوراة والتوراتيين ووضعٍ علميٍّ عسير:

"الحياة المدنية والدينية في المدينة الكنعانية الفينيقية في ضوء العهد القديم والحوليات الآشورية"، –مع ملحق ترجمة عن الانكليزية لكتاب الفينيقيين الصادر في لندن عام 2000- هي أطروحة د.خلايلي التي تنتقد وتدحض روايات التوراة والتوراتيين والباحثين الإسرائيليين بخصوص الشرق القديم، وتقدّم الحقيقة العلمية بخصوص الوهم التاريخي الذي يتصوّره الكيان الإسرائيلي زوراً وبهتاناً في المنطقة باعتراف التوراة نفسها، وبموجب أبحاث محكّمة له في هذا المجال في كل من تونس ودمشق –حكّم أحدها وأشار إلى أهميته الأستاذ الدكتور علي أبو عساف المدير العام الأسبق للآثار والمتاحف وذلك بتكليف رسمي من قبل مديرية الآثار، كما تفنّد الأطروحة من ألفها إلى يائها المزاعم الخاصة بما يُسمّى "إسرائيل" و"يهودا"، واستطاعت إخراج قرابة خمسين مدينة كنعانية وآرامية من دائرة التهويد التوراتي بالحجة والدليل العلميين... الأمر الذي لم تُشر إليه تقارير مدير الآثار ضده، والتي تعمّدت تحريف المعلومات مشيرة إلى اعتماد أطروحته على التوراة، بينما هي نقد جريء وصريح وعلمي لرواياتها ولدراسات من اعتمد على تلك الروايات، ومنهم من عمل في سورية بترخيص من مديرية الآثار محرِّفاً تاريخ المنطقة.

عمَّن يدافع مدير الآثار؟

تذكر تقارير مدير الآثار ضد د.خلايلي أنه "تهجّم على علماء آثار أجانب خدموا البلد" ذاكراً ثلاثة منهم، فيما أوضح د.خلايلي أن الثلاثة الذين انبرى مدير الآثار مدافعاً عنهم في كل المنابر، أحدهم عضو في مشروع إسرائيلي دولي استهدف جزءاً من التراث السوري، وقد أسهم في فعالية أوروبية في مدينة روما مع ما يسمى بـ "المعارضة" الخارجية عام 2014 اتهمت دبابات الجيش العربي السوري بقصف الأوابد الأثرية السورية، وثانيهم عضو في المدرسة التوراتية العالمية ومنفّذ لأحد مشاريع الآثار الممولة من قبل منظمة أميركية صهيونية وحائز على جوائز من الكيان الإسرائيلي وأحد الذين عملوا في الجزيرة السورية وأسهم في دراسات لتشويه تاريخها تعين الانفصاليين على تحقيق أهدافهم، أما الثالثة فهي إحدى عالمات الآثار اللاتي أسهمن في معلومات كتاب مدير الآثار الذي صدر عام 2013 تحت اسم "الإرث الأثري في سورية" محتوياً على مصادقات مؤسفة على نتائج مشاريع أجنبية استهدفت تراث سورية، وهو يُقصي رسمياً مراحل أساسية ومدناً أثرية من تاريخ سورية (كنعانية فينيقية وآرامية) ويضع مدينة "إبلا" في الغرب السوري، الأمر الذي يتمرأى في جزء من توجهات مشاريع أجنبية مسيَّسة، كما يُخشى من اعتباره وثيقة على المرحلة...وقد جاءت ملاحظات د.خلايلي علميةً بعيدةً عن الشخصنة في الحلقة المذكورة ودون المساس بسمعة مديرية الآثار والمتاحف أو أي شخص فيها.

كيدية تثير التهكُّم وتحجب عين الشمس بالغربال:

علّق أحد عناصر التحرّي عن الموضوع على تقرير مدير الآثار بالقول إنه "لم يبق سوى ثقب الأوزون لم يحمّلوا د.خلايلي المسؤولية عنه"–في إشارة إلى كيدية التقرير-طالباً منه رأيه في كيفية تدارك ما ورد في منشور مدير الآثار...كما لوحظ من خلال التقرير أن مسطّريه اتهموا د.خلايلي بعدم قيامه بأي إنجاز، بينما كان قد سجّل عدة منجزات تحمل صفة الاستمرارية على مستوى التدريب والتوثيق والنشر الأثري والسمعي البصري بما يدعم خزينة الدولة منها مجلة "مهد الحضارات" -التي سُلِّمَتْ رئاسة تحريرها مؤخراً لشخص كمنصب ثالث له إضافة إلى كونه رئيس دائرة آثار ورئيس الموسوعة الأثرية السورية!- ومنها سلسلة الأفلام الوثائقية الستّة عن التراث السوري، ورغم ندرة بعض موادها، ومحافظتها على ما أقصته بعض المشاريع الأجنبية والمحلية من حِقَبٍ ومواقع، ورغم وصف د.رياض عصمت وزير الثقافة الأسبق لتلك الأفلام بأنها في غاية الأهمية وأنها فخر لمنجِزها، لم يتم تفعيلها كما وعد ووزيرين آخرين وبمعرفة معاوني الوزراء ومديريْ الآثار السابق والحاليّ اللذيْن عتّما على هذا الإنتاج وعرقلا استثماره.

تخبُّط يوحي بالنوايا السيئة:

عام 2009، ونتيجة اعتراض د.خلايلي على عرقلة مديرية الآثار لخطته المقترحة لتطوير متحف دمشق التاريخي بجعله متحفاً لآثار دمشق في كل العصور، ثم اعتراضه على ترخيص إقامة عرس في المتحف لأحد أصدقاء وزير الثقافة الأسبق(الأمر الذي تم منع حدوثه بموجب تدخل صحافي من قبل موقعنا) ثم اعتراضه على ترخيص إقامة "مطعم وكافيه" مخالف في المتحف، تم عزل د.خلايلي من المتحف عام 2009، بينما تختلط الأمور على مدير الآثار الحالي في تقريره ليقول إن العزل من المتحف تم عام 2011 بموجب تقرير تفتيشي يخص التقصير!!!

كل ذلك يؤكد التخبط في تسطير مدير الآثار ما تيسّر من معلومات لا أساس لها من الصحة معتمدة على عناوين مثيرة دون المضامين الحقيقية، وربما مع ثقة بأنها ستمر دون مراجعة، فاتهامه –مثلاً – للدكتور خلايلي بعدم إتقان لغة أجنبية يعتبر استهدافاً شخصياً لأن الوثائق تؤكد حصوله على شهادات نجاح وإتقان للإنكليزية الخاصة بالدراسات العليا، والروسية الخاصة بإيفاد قديم لم يتم إلى الاتحاد السوفييتي، وهذه التعمية جاءت للتغطية على مخالفات لم يجد مدير الآثار رداً عليها سوى الاتهامات الباطلة مع رفضه لدعوات الفضائية السورية لممارسة حق الرد على الطروحات العلمية.

ازدواجية في القرارات وعبثية في احترامها:

رغم الاتهامات، صدر قرار وزارة الثقافة رقم 1328/تاريخ 10/8/2014 القاضي بتكليف د.خلايلي بمشروع إعادة تأهيل مدينة معلولا، مما يؤكد عدم صحة ما ادّعاه مدير الآثار، ولكن بعد مباشرة المكلف العمل في المشروع ببضعة أيام فقط، قام مدير الآثار بسحب كل موافقاته الخاصة بسير العمل، وعرقلته –كغيره من المشاريع- دون إنهاء تكليفه به ودون استجابة وزير الثقافة السابق للشكاوى، حيث وُضع المكلف تحت تصرّف رئيس دائرة آثار ريف دمشق الذي مارس خرقاً للقانون وإساءةً ضده بمنعه من ممارسة عمله كما تقتضي المصلحة العامة، علماً أنه أنجز المخطوط الأول بخصوص تاريخ معلولا ...الأمر الذي تفوح منه رائحة استهداف شخصي بصرف النفوذ، في الوقت الذي عادت فيه إلى معلولا –وبعد صرف د.خلايلي- مخالفة قديمة تتجسد في تدريس آرامية معلولا بالحروف العبرية، كان قد تصدى لها سنة 2009، ووضع خطة تدارك لها في مشروع إعادة تأهيل معلولا الذي عرقلته إدارة الآثار.

هل "للتريّث" من جدوى؟

وختاماً يؤكد الباحث أن ما حدث ناجمٌ حتماً عن رغبة البعض في إقصاء اختصاصه المصادق عليه في مديرية البعثات العلمية كاختصاص يلبي حاجة وزارة الثقافة، وناجمٌ أيضاً عن اعتراضه العلمي الرسمي منذ تعيينه عام 2003 على مشاريع مخالفة شارك فيها ورخّصها بعض أفراد وزارة الثقافة وإدارة الآثار السابقين والحاليين-ومنهم مخالفون ومنشقون- منذ 2003 وحتى 2016 مثل بعض المسوحات الأجنبية المخالفة لقانون الآثار، ومشروع توثيق قلاع بلاد الشام وحصونها بإقصاء الجولان من سورية وفلسطين من بلاد الشام، ومخالفات الإساءة إلى خريطة سورية عبر بعض منشورات مديرية الآثار ومشاريع تنتهك التسلسل الزمني للعصور السورية وتعبث بالواقع الأثري والتاريخي و"اللائحة الحمراء للآثار السورية المعرّضة للخطر"-2013 التي تنتقص من قيمة الآثار السورية وحقيقتها والتي أعدّها أجانب بالتنسيق مع إدارة الآثار، وكل ذلك أدّى إلى المعاناة بالعزل والإقصاء إلى حين صرفه من الخدمة... الأمر الذي يدعونا كصحافة وطنية إلى عرض الموضوع على الجهات المختصة حرصاً منا على إحقاق الحق وحماية المصلحة العامة، فهل صرفه من الخدمة وإيقاف رواتبه منذ ثمانية أشهر –رغم انتفاء المبررات بموجب التحريات- يعفي المتسبّبين بذلك من تهمة الخطأ، ويجعل وثائق كل ما تم الحديث عنه من مخالفات خطيرة طيّ النسيان؟


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 مهتم
    3/9/2016
    15:14
    قضية حكومية بامتياز
    لعل ما شدّني لقراءة هذا المقال هو أن القضية حكومية بامتياز وتلخص أوجاع العاملين في القطاع العام الذين يحميهم القانون ولكن يعيقهم مخالفوه الذين يسطون على نزاهة القانون بتجاوزه وعدم احترامه...هي لعبة يديرها بعض المخالفين المتمكنين في دوائرههم والمتمكنين من دوائرهم معتقدين أن كل ما يرد تحت الختم الرسمي هو كلام منزل ولو بدون دليل، معتبرين أنفسهم الدليل والوثيقة...وبسهولة لا يمكن ردها يستطيع المدير الديكتاتور بموجب أختامه تطويع كل أفراد إدارته ليكونوا شهود زور، أما مبررات هؤلاء المتاحة فهي القول "إننا عبيد مأمورون.".يقولونها مرفوعي الرأس ولو على حساب المصلحة العامة...إذا لم تنته حالة "الببغائية" في الإدارة فإن على المصلحة العامة السلام...والمأمور لا يجب أن يكون عبداً.يجب أن يكون سيداً بالقانون.
  2. 2 حكومي
    3/9/2016
    15:21
    الحلقي سابقاً: "جل قرارات الصرف من الخدمة ظالمة"!
    في أحد تصريحاته القديمة أكد رئيس الحكومة السابق أن جل قرارات الصرف من الخدمة ظالمة ويعتمد معظمها على تقارير كيدية...ومع ذلك كان يوقع عليها بعد وضع كل أحاسيسه ومشاعره جانباً، وكأن حكومته بذلك أنجبت المستحيل لصلاحها بعد قيصرية لا مناص منها...إن مخاض الإدارة مخاض عسير وما عملية تفويض الآخرين بالتوقيع ضد الآخرين سوى تقويض لأركان المصلحة العامة.
  3. 3 معلق
    3/9/2016
    15:30
    عبثاً حاول بعض القانونيين الإصلاح
    تصدى الكثير من مفوّضي الشعب من المحامين والقضائيين لموضوع المادة 138 التي تتيح للوزير صرف العامل من الخدمة...ولكن دون جدوى...وكأن هذه المادة ممنوحة للوزير كسلاح فردي قاتل يستخدمه ضد البعض على الأغلب لأسباب تخصه وتخص بعض رعيته من المديرين... يقال في كواليس وزارة الثقافة إن الوزير السابق لم يضحك ملء شدقيه إلا بعد القرار المذكور وكأننا في فيلم أميركي...إذاً الحمد لله أن المادة 138 لم تتح للوزير إطلاق النار على من لا يحب!
  4. 4 ترجمان
    3/9/2016
    15:42
    موضوع إتقان لغة أجنبية!!!
    حسبما قرأنا يتهم المدير العام خصمه بعدم إتقان لغة أجنبية!!!هذه معلومة للتشويه الشخصي ولا يجب أن يقبلها رئيس الحكومة الذي باستطاعته استدعاء المغدور مع ترجمان محلّف والدردشة بلغة أجنبية...!كما أن هذه المعلومة تؤكد يقين المدير العام أن تقريره عبارة عن طلقة بكاتم للصوت لن يسمع بها أحد... عيب على إدارات آخر زمن تشويه كوادرها بهذه الطريقة اللاقانونية...عيب قبول هذا النوع من المعلومات...عيب الانحدار إلى هذا المستوى الذي يلغي بحقد أعمى عشرات السنين من العلم على مقاعد الدراسة...عيب الاعتقاد أن من يتقنون اللغة الأجنبية هم فقط خريجو فرنسا...فرنسا نعم تعلّم الفرنسية لغير الناطقين بها، ولكن كيف وماذا ينطقون بها؟وإلامَ يصغون بالفرنسية؟!
  5. 5 أستاذ
    3/9/2016
    15:47
    تريّثَ يتريّثُ فهو متريّثٌ
    أي أبطأ وتمهّل...
  6. 6 حكومي
    3/9/2016
    15:49
    ازدواجية في القرارات وعبثية في احترامها
    لماذا لا يخصصون المادة 138 الخاصة بصرف الموظفين، لمنع الازدواجية في القرارات والعبثية في احترامها؟؟؟
  7. 7 أبو فراس
    3/9/2016
    16:03
    الإدارة أضحت للخصم والحَكَم في نفس الوقت...
    أنت الخصم والحَكَم...شعار الإدارة المتجدد...تقول الأمثال الشعبية العربية بمختلف لهجاتها: "إذا كان القاضي خصمك فلمن تشتكي"؟...معضلة يديرها الحكوميون واضعين مديريهم ضمن هالة من القدسية...لا يخطئون ولا يكذبون ولا يكيدون لأحد...لذا نتوقع أن يقيموا مراسم "بابوية" لدى تعيين المدير!...فلم يبق إلا أن تطوف بالمدير المختار عربة ملائكية بجناحين أبيضين، محاطاً بحوريات يحملن رتبة "أنجيلا"...تطوف بشوارع المصلحة العامة للتعميم على العاملين بضرورة حُسن تبجيل كبير إدارتهم وعدم المساس بروحيته وشفافيته لئلا يغدر بقداسته معترض أو يعكّر صفو ملكوته الإداري والعلمي!
  8. 8 بسمارك
    3/9/2016
    16:13
    صرف النفوذ وصرف الموازنة كيفما اتُّفق!
    آليتان خطيرتان في المصلحة العامة...هي في الحقيقة المصلحة الهامة للمدير، والعامة لبقايا إدارته...على الموظف من الآن فصاعداً أن يرتدي بزة رجال الإطفاء لكي لا تحرقه الإدارة، وبزة رجال الأعمال لكي لا تستغل وضعه، وبزة أمير الشعراء لكي لا تخشى قلمه، وبزة عارضات الأزياء لكي لا تخشى جانبه، وبزة "فرانسوا" لكي يكال له المديح في كل مكان، وبزة "سوبر مان" لكي يعرف ماذا يُحاك ضده، وبزة "غريندايزر" لكي ينطلق إلى عوالم ليس فيها صرف نفوذ!
  9. 9 مذيع
    3/9/2016
    16:26
    الحلقة التلفزيونية بحلقة تلفزيونية...
    وليسمح لنا السيد رئيس مجلس الوزراء باقتراح إدراج مادة "المناظرة التلفزيونية" في قانون العاملين الموحد لدى الخلافات العلمية، فهذا النوع من أساليب النقاش معروف في العالم...وعلى الهواء مباشرة لا يستطيع "المدير" الاستعانة بصديق حاقد أو مدير قانونية متربص أو زميل مضلَّل في الداخلية أو أستاذ ذو كرسي ومصلحة في فرنسا أو خبير في تطريز تقارير كيدية...أو وزير يبصم على الأذى أكثر من أن يوقع على بريده.
  10. 10 محمد
    3/9/2016
    16:41
    "لوردات" بالباروكة الانكليزية!
    بعد قراءتي لهذا المقال لا يسعني إلا أن أقول إن مجلس صرف الموظف من الخدمة يشبه مجالس "لوردات" بريطانيا العظمى في القرون الماضية، ما إن يضعوا الباروكة المجعدة على رؤوسهم حتى يدخلوا في غيبوبة عن القانون والأحاسيس...لا أريد أن أضع وصفاً آخر متداولاً الآن يفزع القرّاء...ولكن يجب أن أن ينزع الحكوميون عن رؤوسهم الباروكة الإنكليزية، وإن صعبت الترجمة فعليهم أن ينزعوا عن وجوههم "لثام" اللاقانون.
  11. 11 آثاري
    3/9/2016
    16:49
    عالم الآثار الأجنبي يفرض المعلومات بالقوة
    وخاصة أولئك العلماء الذين تعاطوا مع قضايا تراثنا الوطني...فبعضهم لا شك بعلمه ونزاهته أما االكثير منهم فخاضع لإيديولوجيا تشن الحرب على سورية منذ عقود...حين نتطرق إلى موضوع الإيديولوجيا يتهموننا بمهاجمة دين معين...الدين شيء والإيديولوجيا شيء آخر...هي مصطلح سياسي/ديني يعني استثمار العقائد الدينية سياسياً...كثير من هؤلاء الايديولوجيين عمل في سورية، لكن لا يجب أن نعتبرهم أنبياء ولا يجب أن "ننظف" لهم الساحة لكي يعملوا بصمت البعض...العالم كله كشّر عن نواياه تجاه سورية، أفلا يجب ان نشرّع كل أسلحتنا ضد من يعادينا بموجب الأدلّة والوثائق والوقائع والأحداث؟
  12. 12 شاهد
    3/9/2016
    16:57
    رسائل شفهية
    يقول مستشارون في وزارة الثقافة بعد عزل من "استشارهم" إن رسائل شفهية مهموسة وغاية في الكيدية أسهمت في ارتكاب الوزير أمر الصرف...لماذا لم يعترض أولئك المستشارون تلك الرسائل في طريقهم إلى مكتب الوزير؟ لماذا تسود عقلية "الآغا" وتنطلي على الجميع إلى حين مغادرته؟..هل من البطولة انتقاد الوزير بعد مغادرته؟
  13. 13 فيكن بوغوص عباجيان
    4/9/2016
    19:01
    شهادة
    شهادتي مجروحة بالدكتور الجريح ابراهيم خلايلي فقد كنت في 2006 تحت إدارته في مركز الباسل وشهدنا إعادة إطلاق المشروع المعلوماتي , والدورات الكثيرة التي قمنا بها " معلوماتية.لغوية-أثرية-.." وإطلاق مجلة مهد الحضارات بإمكانيات متواضعة وغيرها وبالتأكيد العمل الجبار على الأفلام - لم أكن مشاركا بها- ولكني كنت شاهدا على العمل المضني " إعداد , تصوير, مونتاج,.." الخ وأعمال أخرى كثيرة وحتى بعد أخرجت من المديرية العامة كنا نتابع سوية , شكرا لجهينة إنها صوت من لاصوت له وأرجو من الجهات المسؤولة الكف عن التريث وأخذ المبادرة وإجهار الحق.
  14. 14 مراقب
    4/9/2016
    19:17
    حرصاً على سمعة البلد
    نتحفظ على ذكر بعض المعلومات الخاصة بارتباطات مدير الآثار.
  15. 15 جلال
    4/9/2016
    19:36
    مديرية الآثار أكبر متعاون مع المدرسة التوراتية العالمية
    وخاصة في عهد عفيف بهنسي وعدنان البني وميشيل المقدسي وعبد الرزاق معاذ وبسام جاموس ومأمون عبد الكريم...وإذا كان هناك من يعتد بنفسه من هؤلاء فليواجهنا لنريه بالدليل القاطع والوثيقة الدامغة ماذا فعل كل منهم لخدمة المدرسة التوراتية العالمية وكيف انبرى كل منهم للطعن اللاأخلاقي بالباحثين الذين اكتشفوا الأمر ونوّهوا إليه في دراساتهم وتصدوا لآراء المدرسة التوراتية...لا يمكن أن يبقى بخير كل من عارض المدرسة التوراتية في مديرية الآثار وهذه حقيقة قاتلة ولكن لن تبقى قيد الكتمان طالما استمر هؤلاء بغيّهم...سنعلن ما لم يتم إعلانه سابقاً وسنسوق المتورطين إلى المحاكم.
  16. 16 نور الله
    4/9/2016
    19:38
    جهاز حكومي تحت وطأة مدير عام كاذب
    لعلها أكبر مهازل هذا العصر...فكلما رأى البعض حجم تورط مدير الآثار دون محاسبة يزدادون في الانصياع إليه...
  17. 17 متابع
    4/9/2016
    19:44
    المسؤولون عن مخالفة معلولا
    جامعة دمشق+وزارة الثقافة+مديرية الآثار+بلدية معلولا+المستشار ع.ت+المستشارم.م+الأستاذ ج.ر+المرحوم ب.م+الأكاديمي ع.ج+....+أجانب نعتذر عن ذكر تفاصيلهم الآن...وعلى رأسهم ج.ك...لن يطول الوقت لمحاكمة هؤلاء.
  18. 18 عليان
    4/9/2016
    19:47
    العنصر أ.م.ق نسّق مع مدير الآثار ومدير القانونية بشهادة زور
    وكل الوقائع موجودة.
  19. 19 زين
    4/9/2016
    19:56
    غلطان مدير المتحف
    كان يجب أن يوافق على عرس صديق الوزير بل ويرفع ثوب العروس عن الأرض...الوزير ما بدّو بس مسّاحين جوخ..بدّو كمان مسّاحين "ساتان"
  20. 20 وليد
    4/9/2016
    20:04
    خرائط ما يسمى بـ "كردستان"
    أكثر من عمل بها في مواقع الجزيرة السورية باحثون يهود أميركان وألمان وفرنسيون برعاية من الطاقم "العلمي" لمديرية الآثار 2003-2016...ونفقأ عين من يدعي غير ذلك.
  21. 21 وديع
    4/9/2016
    21:01
    مضى وقت طويل
    وقت كان مديرعام فيه يطوي وثيقة إدانة ضده بمعونة مبلغ أو هدية أو رخصة او صندوق وسكي...وقت كان مدير عام يكتم فيه أفواه منتقديه ورافضي سياساته الفاسدة بوشاية رخيصة تؤدي إلى سجن...وقت كان فيه مديرعام يلتحف بغطاء القيادة ليمرر شيئاً ما...وقت كان فيه مديرعام يحظى بتوضيح مطلوب على المقاس من قبل مستشارين واصلين لينجو من عقاب...وقت يجلب فيه المدير العام دعماً خفياً لتواجده على رأس الآثار والمتاحف...لن يستمر هذا الوضع.
  22. 22 سيف
    4/9/2016
    21:18
    تُهم بالجملة وبالتدريج
    إذا فشلت تهمة الفشل ينتقلون إلى تهمة اللاإنجاز وإذا فشلت هذه ينتقلون إلى تهمة التقصير وحين تفشل تلك ينتقلون إلى تهمة الإنجاز العلمي وحين تفشل ينتقلون إلى تهمة المساس بهيبة المؤسسة وحين تفشل ينتقلون إلى تهمة الأخلاق...وما أسهلها لدى إدارة لا تعرف معنى الدليل والوثيقة...في كل انتقادات القراء لمدير الآثار هل ذكر أحدهم ما يذكره العناصر المختصون من تهم أخلاقية تحيط بسلوك مدير الآثار؟...عيب الاعتداء على أخلاق الناس وإن كان مدير الآثار لا يقيم للقانون وزناً فعليه أن يقيم للرجولة الوزن الأكبر ولا يعتدي على السمعة في بلد ليس سويسرياً ولا هولندياً، وفي مجتمع يغضب بشدة من هذه الأمور بشهادة القانون وحمايته وصفحه عن الغاضب..الشخصنة والكذب آخر أسلحة المدير المهزوم.
  23. 23 زين
    4/9/2016
    21:26
    إلى من يدعم سياسة مدير الآثار الخاطئة في وزارة الثقافة
    الأدلّة والوثائق لا تعرفونها جيداً وكنا نتوقع أن التلميح يكفي.
  24. 24 متابع
    6/9/2016
    17:30
    "للتريث" عبارة لإنقاذ مدير الآثار ومجموعته
    ليكملوا نهج أخطائهم الفادحة...وليفتتحوا مزاد مزيد من الأذى...
  25. 25 من المديرية
    7/9/2016
    16:43
    هام
    يجب أن تدرس الحكومة جيداً مع من ينسق مدير الآثار في الخارج...وما سر زيارته المطولة لمنطقة الحسكة وريفها قبل أسابيع، حيث يقول مراقبون إنها زيارة خارجة عن القانون، ألا تستحق البحث هذه الأمور؟
  26. 26 عقل
    8/9/2016
    17:44
    ملائكة وشياطين!
    أثبتت التحريات أن تقارير مدير الآثار الكاذبة وعلاقاته الشخصية مع بعض الأشخاص هي عامل مخرّب للمصلحة العامة، فاحتواء تقاريره على مئة بالمئة من الكذب والتحريف والتعتيم وعدم لقاء لجان العبث بالمغدورين يؤكد أن هذه التقارير مقرر لها أن تفعل فعلها المطلوب بدون مراجعة لأنه لا يوجد عقل بشري يقبل هذا الكذب الرسمي مما يعني أن هناك إرادات خاصة تتحدى القانون وتعتبر الشخص غنمة...وكل ذلك للتغطية على أخطر مخالفات في تاريخ الحكومة السورية...إن من يخط هذه التقارير الكاذبة ليسوا ملائكة والمغدورون ليسوا شياطين وكل من تورط بهذا النوع من الكذب سيدفع الثمن غالياً وغالياً جداً بموجب القوانين...رسالة واضحة إلى مدير الآثار وجوقة كُتّاب التقارير فرداً فرداً أيها المتورطون.
  27. 27 نبهان
    8/9/2016
    18:02
    الموضوع يشير إلى النموذج التضليلي الذي تتبعه إدارة الآثار
    فحسب الخطوات اللاقانونية التي سار بها مدير الآثار والوزير المعزول فهي تلقي الضوء ساطعاً على إحدى طرق تضليل الحكومة بمعلومات لا أساس لها من الصحة وهذا يسمى بالقانون إساءة استخدام السلطة.لا يوجد رئيس حكومة في تاريخ العالم كله -المتخلف أو المتحضر- لا يسمع من المظلومين رأيهم، وحسب الموضوع الذي قرأناه فالأمور تمت بالقوة، مما يشير إلى ضرورة المراجعة لمعرفة ماذا قدمت حلقة إل حد ما لتثير هذا الحنق والغضب لمدير الآثار ومجموعته التي لا يجرؤ أي منهم على الرد على الحلقة، فعلى ما يبدو هي حلقة متقنة المعلومات ومن تحدث فيها تحدث بدقة بالغة تكشف كل كذب إدارات الآثار ووهم غيرتها على تاريخ البلد.وأخيراً نتوقع أن غضب المدير كان بسبب انكشاف دوره الذي حاول لسنوات تمويهه.إنه شريك أساسي في الجريمة ضد التراث.
  28. 28 نبهان
    8/9/2016
    18:14
    إلى حد ما
    الحلقة الخاصة بالآثار وسؤال الهوية على الفضائية السورية في 21/5/2015 هي الحلقة التي صُرف الباحث بموجبها من الخدمة...لأنها عرّت الدور المموّه لمدير الآثار، وهو دور مموّه بشكل مدروس من قبله ومن قبل (مستشارين) ليكون الشخصية المناسبة لإدارة الآثار مع مطلع الأحداث...ومع مطلع الأحداث لا يوجد كالمدير الحالي ليدير ما خطط له أجانب...فأولاً قام المدير المذكور بنفي حدوث مشاريع ممنوعة وقام بالتغطية على المتورطين فيها لينفي علاقتهم وعلاقة تلك المشاريع بالمؤامرة على سورية...ثانياً أقرّ مدير الآثار وصادق على أهم النتائج التي يريدها زعماء المشاريع الأجنبية المذكورة، وهذه المصادقات هي أخطر ما تم تمريره على الحكومة ، ونرجو أن تُسحب إلزامية هذه المصادقات برسائل من وزارة الثقافة/الخارجية/إلى الأمم المتحدة.
  29. 29 نبهان
    8/9/2016
    18:18
    نوع المصادقات التي قام بها مدير الآثار
    هو نوع خبيث جداً ويضلل حتى عتاة الخارجية لدينا لأنه يدخل في تفاصيل إدارية علمية شائكة...نؤكد مجدداً على خطورة هذه المصادقات ونؤكد على ضرورة ألا تتحملها الدولة.
  30. 30 ن.هـ
    8/9/2016
    18:29
    كان على رئيس الحكومة أن يشاهد حلقة إلى حد ما مع مدير الآثار
    ويسأله عن كل شيء ورد فيها ويكتشف بنفسه ماذا يجري في مديرية الآثار والمتاحف...مهزلة إدارية وعلمية من الطراز الأول...أشياء يندى لها الجبين...لو كان في الحلقة معلومة واحدة غير صحيحة لقبل الضيوف بالذهاب إلى مقر الشرطة طوعاً...أما أن يكون رد (الإدارة العلمية) تقارير جبانة كاذبة لا علاقة لها بمحتوى الحلقة فهذا عار سيُكتَب على جبين الإدارة إلى أبد الآبدين.
  31. 31 متابع
    8/9/2016
    18:41
    الإعلام الرسمي شاهد على مدير الآثار
    وبحوزة المتابعين ولو حدثت مناشدات لإزالة التصريحات...ما سر الدعاية والتلميع الذي قام به مدير الآثار للأميركي اليهودي "جورجيو بوتشيلاتي"؟؟؟(وغيره الكثير) ...سؤال كان يجب أن يطرحه الحلقي على مدير الآثار ولو ع/ط وزير الثقافة...لماذا يتم تلميع يهودي معادٍ للبلد على شاشة الفضائية السورية مطلع الأزمة؟؟؟وما سر التنسيق مع المذكور في عدة فترات منها عام 2014 في إيطاليا؟؟؟؟ماذا فعل "بوتشيلاتي" لسورية حين عمل في آثارها...إسألوا الوثائق فهي تنبئ بكل شيء خطير...هل من دواعٍ بعد لمنح مدير الآثار ثقة الجميع؟...كيف يمكن قبول تضليله وأضاليله؟ كيف يمكن السكوت عن استغفاله للدولة؟ كيف يمكن قبول استهتاره بالعقول والثقافة الوطنية لدى السوريين واعتبارهم جهلة ؟...برسم الحكومة ولا أحد غيرها باعتبارها منفّذة إرادات له.
  32. 32 مهتم
    8/9/2016
    19:32
    التريث خطأ إداري فادح...
    وهو يعطي فرصة للإدارة الفاشلة لتستمر في فشلها ومخالفاتها...ثم كم من الوقت سيمضي على السكوت على مخالفات مدير الآثار؟؟؟هل إلى وقت التحاقه بفرنسا وراء زملائه؟ الذين تناولوا البلد بحقدهم الدفين بعد الخروج منها معززين مكرمين...أين رئيس الحكومة من كل ما يجري...أليس لديه إحصائية بعدد مسؤولي الثقافة والآثار الذين التحقوا بفرنسا بعد أن خربوا طويلاً ولا زالت إدارة مأمون عبد الكريم تغطيهم...؟...ما رأي رئيس الحكومة بموظفي الآثار والمتاحف الذين يتقاضون رواتب من فرنسا لأنهم محسوبون على هذا القطاع الحكومي، وأي خدمات أسداها هؤلاء لفرنسا؟...أين تقارير مكتب وزير الداخلية ضد هؤلاء؟ أم أن هذه التقارير مخصصة ضد من ينتقد أولئك الفاسدين؟!...أنظروا إلى صفحة الظلم جيداً...الظلم قاتل وسكين في نعش الإنسانية..
  33. 33 جميل جميل
    8/9/2016
    23:11
    عودة مدير مكتب رياض نعسان آغا إلى وزارة الثقافة بصيغة مستشار
    نزيه الخوري ومن لا يعرفه؟...كيف يعود ومن أعاده ولماذا.؟...سؤال برسم لا نعرف من.
  34. 34 موظف
    8/9/2016
    23:14
    سؤال بريء
    لماذا لا توجد جهة في الدولة توجه ولو أسئلة لمدير الآثار بينما هو ينفذ برنامجا أجنبياً في الآثار والمتاحف السورية...رئيس الحكومة على من هو رئيس حكومة؟
  35. 35 محسن
    8/9/2016
    23:17
    سؤال للمفسدين في الآثار والثقافة
    هل يظنون أنهم سينجون من العقاب وأن الناس خراف تائهة...؟؟؟؟؟أقسم أنهم سينالون أقسى العقوبات وليتذكروا هذا التعليق...محسن.
  36. 36 الان
    9/9/2016
    04:24
    مرعب
    ما نقرؤه مرعب..ما رأي الحكومة؟
  37. 37 الان
    9/9/2016
    04:25
    بامتياز
    قضية سيادية برسم الحكومة
  38. 38 ميلانا
    9/9/2016
    04:27
    حقيقة
    قضية ستشعل الرأي العام
  39. 39 مغلوب دائما
    9/9/2016
    13:32
    الطريق إلى الجنة محفوف بالمكاره
    نعم، الطريق إلى الجنة محفوف بالمكاره، ولا أقول النوايا السيئة، وإن كانت موجودة بكثرة، ونرجو لها ألا تستمر، بل أن تقمع، حفاظاً على من أحبوا البلد وأخلصوا له، مع أنهم من المتضررين أغلب الوقت. يا جماعة (خاصة جماعة الثقافة والأدب والفكر) كفاية محسوبيات وتمسيح جوخ وتعام عن الأخطاء، فأنتم المؤهبون لتصليح ما أفسده الدهر، فلا تكونوا عونا للدهر على الفساد.
  40. 40 سماح
    10/9/2016
    19:22
    إجراءات واضحة جداً إلى من يهمه الأمر
    بعد خسارة مجموعة الآثار الفاسدة للسابق عصام خليل، استعادوا إلى وزارة الثقافة المدعو نزيه الخوري كمستشار للوزير الجديد (الطيب) بعد أن كان مدير مكتب الوزير الأسبق نعسان آغا كما استعادوا المدعو بسام جاموس المدير العام السابق المعزول للآثار والمتاحف كمستشار أيضاً للوزير الجديد، وهكذا فالوزير الجديد لم يعد جديداً وستُفرض عليه إرادات هي التي شلّت وزارة الثقافة ...إذاً في الوزارة الآن شخصان قياديان من فريق رياض نعسان آغا على الأقل، هذا غير الآخرين في دوائر أخرى...إنه اللعب على المكشوف والتحدي الصارخ لكل أمل.
  41. 41 أحمد
    10/9/2016
    20:37
    الوقت ليس في صالح الدولة
    فالمجموعة الفاسدة تعمل على ربح الوقت نظراً إلى بطؤ الإجراءات وبطؤ اتخاذ القرارات، وحين يشعر الفاسدون بقرب محاسبتهم يغادرون القطر ويظهرون في محافل خارجية على أنهم قديسون...بينما تتخبط الدولة في علاج ما خربوه...على الدولة أن تختار مصادر معلوماتها بدقة، فليس كل مدير صادقاً، وليس كل مستشار نبياً.
  42. 42 وليد
    10/9/2016
    20:58
    إدارة الآثار تستهتر بكل قانون
    وتعمل بموجب سر ما...لن نتوانى في كشف هذا السر مهما كان الثمن
  43. 43 صهيب
    10/9/2016
    21:01
    حقيقة واعدة
    في القضاء سيجد جميع من تورطوا وثائق تدينهم ...إنه الامتحان القادم.
  44. 44 نورا
    10/9/2016
    21:02
    حين يجد رئيس حكومة نفسه ضعيفاً أمام مدير...
    ؟؟؟!!!
  45. 45 موظف
    10/9/2016
    21:04
    ملفات سوداء يتم تبييضها حكومياً
    أشخاص مدانون يعودون بصفة مستشارين إلى وزارة الثقافة...!...من يرعى مسيرة الخطأ والتحدي هذه؟
  46. 46 وعد
    10/9/2016
    21:08
    إزالة مجلس الإعلام خطوة ناجحة
    فالمجلس كان بنسبة 70% لتلميع جماعة الثقافة والآثار وإبطال مفعول المنشورات الصحفية ضد فسادهم...إذا كل شيء بالقوة وبإساءة استخدام السلطة والقانون، فكيف سيتم إصلاح؟
  47. 47 صحفي
    11/9/2016
    14:45
    حكومة المهندس عماد خميس أما الاستحقاق الثقافي الفعلي
    ما قرأناه ليس قضية شخص فحسب إنما نافذة على وضع ثقافي عسير وأليم، ويدعو إلى القيام بعدة إجراءات على مستوى تقييم الأداء الثقافي، وواضح أن الملف الثقافي له أولوية كبيرة لأنه يحتوي على حروف الكلمة الأهم التي يجب أن تقال من أجل مستقبل سورية...لم يسبق أن رأينا في تاريخ وزارة الثقافة تشويهاً رسمياً للتاريخ السوري دون أن تتخذ إجراءات على الأقل حكومية.أما أن يترك الخطأ على حاله فهذا يعبر عن شلل، فموضوع الخلل العلمي واضح وفاضح في مديرية الآثار،السيد المهندس عماد خميس: يجب أن تسمع مباشرةً من المعنيين جميعهم.علم التاريخ ليس من العلوم النادرة والصعبة، ومن يشرح لك إشكالاً تاريخياً وطنياً كمن يشرح لك ببساطة كيف أنت سوري...ثمة إشارات استفهام لا جدال فيها على أداء مدير الآثار، وكونه مدير فهذا لا يبرر أخطاءه.
  48. 48 موظف
    11/9/2016
    15:00
    تقييم أولي لأداء وزير الثقافة الجديد
    كونه مدير في وزارة الثقافة قرابة 16 سنة فهو ملم تماماً بالوضع الإداري وعلى اطلاع مسبق بجل قضاياها، لكنه لم يبادر بعد لحل أي إشكال يتعلق بمديرية الآثار تحديداً، ولا نعرف لماذا هذا الفزع من موضوع الآثار، كما لا نعرف لماذا (البصم بالعشرة) على تصرفات مدير الآثار.هل لأن الجميع في وزارة الثقافة يعرفون أن مدير الآثار لم يحاسب على خطأ واحد فأدركوا أنه خارج الحساب؟ إذا كان هذا هو السبب فسيؤدي ذلك إلى مشكلة كبيرة جداً نطلب من السيد وزير الثقافة مناقشة وضع الآثار بصراحة مع جميع المعنيين به (وليس بالضرورة أن يكونوا مديرين)وقد أثبتت التجربة أن الكثير ممن كانوا مديرين موثوقين تبين بعد سفرهم أنهم ألدّ أعداء للبلد، وقد أفصحوا عن أنفسهم.لا بد للسيد الوزير من الاتصال بهاتفه بالجميع كما كان يفعل د.محمود السيد.
  49. 49 منير
    13/9/2016
    16:19
    إلى السيد رئيس مجلس الوزراء
    سيادة رئيس مجلس الوزراء: هنالك وثائق هامة للغاية بالمفهوم القضائي تدين أفراداً في إدارة الآثار وعلى رأسها المدير العام مأمون عبد الكريم ومن الضروري أخذها بعين الاعتبار، ونؤكد أن التضليل الذي يقوم به مدير الآثار يسبّب استمرار فساد خطير من نوعه على البلد والدولة والحكومة...لا حل إلا بفتح الملفات والأوراق شخصياً وبوجود المعنيين، ومن غير المقبول التمييز بين الأفراد استناداً إلى درجاتهم الوظيفية، كما من غير المقبول غربلة المعلومات لصالح مدير عام أو جهة إدارية، ومن المرفوض تماماً فرض رأي خارجي على الحكومة فسمعة الحكومة تكمن في إنصافها للناس وليس الاشتراك في إيذائهم.
  50. 50 مع السيد الرئيس
    13/9/2016
    16:40
    للمرة الألف نرجو من المسؤولين الاقتداء بالسيد الرئيس
    وإذا لم يحدث ذلك فإن التراجع في الأداء سيستمر...فالسيد الرئيس بشار الأسد ملمٌّ بكل جوانب منصبه ويمارسه باقتدار وكمال، وأداؤه يؤكد أنه أحرص من قاضٍ وأكثر دقّةً من فقيه، كما أنه متواضعٌ تواضع الخلفاء والحكماء، ولا يمكن لهذا الأداء أن يسبّب ظلماً لأحد، فكيف يمارس مسؤولون الظلم على الرعية ولا يستمعون إليهم؟!...
  51. 51 سميح
    13/9/2016
    16:56
    مدير الآثار مصاب بالهذيان العلمي والإداري
    وقد أفقدته حلقة إلى حد ما صوابه...نطلب منه استرداد قسط من صوابه ليسأل نفسه هل هو قادر على الرد العلمي ومناقشة وإيضاح كل ملاحظة وردت ضد أدائه لمشاهدي الفضائية السورية الذين لا زالوا ينتظرون؟!...إذا كان الجو العام والأسلوب الحكومي لا يراجع أداء مدير، وإذا كانت الوزارة المسؤولة خالية من أي مختص يمكن أن يلاحظ شيئاً على أداء مدير تابع لها، وحين يكون الاساتذة الجامعيون من أهل الاختصاص جالسين على الحياد خوفاً من المستقبل وتجنّباً لإشكالات مع المدير الذي يتنقل بين المناصب، وإذا كان البعض يصفّق لأداء هذا المدير كيفما اتُّفق، فهل يظن هذا المدير أن الساحة خلت أو أنه استطاع إخلاءها له ولأمثاله ولمعلميه الأجانب؟...الكرامة أيها المدير أهم من جدول الرواتب الذي توقع عليه شهرياً وأهم من أموال اليونسكو.
  52. 52 إصرار
    13/9/2016
    17:02
    حملة كبيرة ضد تضليل مدير الآثار للحكومة
    وستنطلق هذه الحملة بعد العيد مباشرة...لن نسمح لشخص أن يضلل حكومة وبلداً احتضنه...لن نسمح للأفكار الأجنبية المعادية أن تستمر...لن نسمح أن تغسل أموال اليونسكو دم تراثنا.
  53. 53 خير الله
    14/9/2016
    16:25
    سلطة مال اليونسكو الممنوحة لمدير الآثار
    بعد غليان الساحة العلمية في كل مكان بسبب ما حدث ويحدث للآثار السورية على يد التنظيمات الإرهابية، وبعد سقوط مزاعم اليونسكو حول حمايتها لتلك الآثار -حيث لم تحرك ساكناً واكتفت بتصريحات غير مجدية- ارتأت هذه المنظمة الدولية دفع دية على الطريقة العربية، فنال مدير الآثار منها ما نال وأوصي بتوزيع أموال بسيطة على عاملين في المديرية العامة للآثار والمتاحف بموجب دورات تدريبية خاصة بحماية الآثار(!) في بيروت وغيرها...هذه الإجراءات -ولو كانت تسعف بعض الموظفين في هذه الظروف الحرجة- غير مجدية وهي نوع من إسكات الرأي العام الذي يتمركز عادةً في المديرية، فلدى سؤال الأجهزة عن المدير العام يوصف بأنه جيد وذلك خوفاً أو طمعاً في دورة ومبلغ من المال (بين 200 و800 دولار)...إذاً اليونسكو تستغل الوضع للتعمية.
  54. 54 حاتم حاتم
    14/9/2016
    16:48
    الآلية العبقرية الوحيدة التي تعمل
    هي آلية عدم وصول المعلومة الصحيحة للمكان المناسب...لماذا لا تطبق الحكومة هذه الآلية بالشكل الإيجابي طالما أن هناك قدرات تعزز الآلية المذكورة وتديرها أفضل إدارة؟!...السيد رئيس الحكومة لو عكست لأصبت!...ننصح مسؤولين بعدم الالتزام دوماً بما يفعله قارئ البريد المباشر معكم من باب أنه قرا البريد لكل من سبقوكم...فمن سبقوكم سبقوكم لأنهم استهتروا بالبريد وبالإجابة عليه والتي أحياناً يمليها قارئ البريد على أساس أنه يعرف ولديه خبرة...لكن أحياناً فوراء الأكمة ما وراءها.
  55. 55 وليد /رقابة
    14/9/2016
    17:09
    نطلب من السيد وزير الثقافة ما يلي
    مراجعة السيرة الوظيفية لمدير الآثار كشخص لم يكن موفداً وكعائد من فرنسا بشهادة (دكتوراة لا تعتبر نظامية) -تم تعديلها بطريقة ما- وكأحد رعية المعهد الفرنسي في دمشق، وكمسؤول علمي فور تعيينه في مديرية الآثار من قبل أتباع المعهد الفرنسي الفارّين الآن، وكمدير متاحف متحكم ومشارك إسمياً فقط في مسوحات البريطاني فيليب غراهام الذي أجرى مسوحات المنطقة الوسطى في سورية...نرجو سؤاله عن هذه المسوحات ونرجو سؤاله لماذا تم عزله من قبل وزير الثقافة آنذاك د.محمود السيد-...نرجو طلب الملف ونرجو التركيز على ملف المتاحف التي كان يديرها والذي احتوى على جرائم متحفية خطيرة مدوّنة في ستين صفحة تفتيشية...هذه هي الجرائم الحقيقية وليس انتقاد أداء الإدارة على الشاشة الوطنية.
  56. 56 طالب آثار بسيط
    14/9/2016
    17:14
    إلى السيد وزير الثقافة
    نرجو مراجعة خريطة سورية كما تنشرها مديرية الآثار منذ عام 2003-حيث المسؤولية العلمية المباشرة لمدير الآثار الحالي-كما نرجو مراجعة هذه الخريطة سنة 2011 والتي اشترك مدير الآثار الحالي والذي سبقه بالمسؤولية العلمية عنها....هل تتحمل وزارة الثقافة ما ورد في تلك الخرائط، أم أن فهم الأخطاء الخطيرة الواردة فيها يحتاج إلى "الاصطخري" و"إبن حوقل" ..؟!
  57. 57 طالب
    14/9/2016
    17:16
    إلى السيد وزير الثقافة
    نرجو طلب تقرير مفصل من مدير الآثار عن زيارته إلى مواقع الجزيرة السورية في الأسابيع الماضية، ماذا فعل ومن قابل؟
  58. 58 مشاهد
    14/9/2016
    17:20
    السيد رئيس الحكومة
    نرجو بحث تفاصيل الحلقة التلفزيونية التي بثتها قناة "سما" عام 2012 من خلال مقابلة مع مدير الآثار مأمون عبد الكريم...لماذا لم تُبث الحلقة في اليوم التالي، ولماذا انتهى عقد المذيع آنذاك مع القناة؟ هل لأنه فاجأ الضيف بما لم يكن يتوقعه؟
  59. 59 شمأل
    16/9/2016
    22:04
    المتضررون من حلقة إلى حد ما هم وراء إقالة الدكتور
    وجل هؤلاء فهم رسالة الحلقة وهي عدم الرجوع إلى الوراء في موضوع التدارك والمحاسبة وكشف أوراق كل من عمل ضد سورية عبر المجال الثقافي الأثري...جميع هؤلاء لم يتوقعوا أن يبث التلفزيون العربي السوري معلومات تخص أخطر فساد في الآثار والمتاحف، فكانت كالصاعقة على رؤوسهم (مسؤولون محليون، أجانب متورطون على صلة مباشرة بمسؤولي الآثار، مستشارون...) ومن يحصي ارتدادات الحلقة يدرك الكثير: هروب مدير الآثار ومجموعته باتجاه قناة nbn )!(للحديث عن وطنيتهم، وكانت فضائيتنا أحرى بذلك...!!!)، فبركة تقرير كيدي بضيف الحلقة، تهديد مذيع الحلقة ووصف حلقته بالمشبوهة! رغم إدراك الجميع أن إعلامنا مضبوط جداً...قيام آثارية أجنبية فرنسية متعاطية مع مدير الآثار ببث عواطف تجاه سورية وتكليف أتباع لها في مديرية الآثار بنشر عواطفها!!!
  60. 60 باحث
    16/9/2016
    22:09
    السيد رئيس مجلس الوزراء
    مدير الآثار يضللكم، فإذا كنتم لا تعلمون ذلك نرجو أن تعلموا...وإذا كنتم تعلمون فأعلمونا بالنتائج على صعيد المصلحة العامة....من غير المعقول التوقيع على بياض لشخص مدان...ونحن الباحثين من يدين أمثاله بما نملك من أدلة ووثائق ومعلومات، وكل التغطية عليه لا تهمنا لأنها غير قانونية ومكشوفة...ومن في الحكومة ليس في الحكومة إلى أبد الآبدين...كلنا مواطنون متساوون بالحقوق والواجبات والدفاع عن البلد.
  61. 61 عليان
    18/9/2016
    20:20
    على العامل في مديرية الآثار أن يتقن عدة مهن
    منها محامي ومحقق وشرطي وصحفي ليحمي نفسه.
  62. 62 رئيف
    19/9/2016
    21:14
    إرتباطات مدير الآثار إلى متى؟
    وما الحكمة من السماح لهذا الشخص بالاستمرار في أجندة أجنبية كُشف عن تفاصيلها في الإعلام؟
  63. 63 ميخائيل
    24/9/2016
    17:17
    مكاييل
    نقرأ من بين التوجيهات الحكومية في هذه الإيام تشجيع الحكومة لعودة الموظّفين المنقطعين عن العمل الذين غادروا البلد بلا إجازات اداريّة ولا بيان سبب الانقطاع ..وهذا يسري على أيّ موظّف أو موظّفة في القطاع العام ..تشجيعاً من الوطن لأبنائه لفتح صفحة جديدة معه على الرّغم من كلّ ما جرى...قد يعود هؤلاء رغم ما ارتكبه بعضههم ولكن ما الاجراء لمن هو نظامي ولم يغادر البلد ولم يخل بالقوانين؟ هل هو التريث؟
  64. 64 وهيب
    24/9/2016
    17:23
    الوزير السابق المعزول تريث في مكتبه يومين بعد عزله!
    إلى أن جاء معنيٌّ بالأمر وأخرجه!!!أليس ذلك مضحكاً...وكأن المنصب كالروح وحلاوة الروح...!...لماذا مانع المعزول الخروج من المكتب إلى أن أخرجوه؟...ألم يكن يصدّق أنه عُزل.؟...هل كان واثقاً أن من استثمروا توقيعاته سيبقونه؟
  65. 65 تلاوي
    26/9/2016
    22:11
    أين الشفافية الحكومية من كل ما يجري؟
    ألم يصوّر لنا السيد عماد خميس أنه سيكون إبن الشعب؟؟؟لماذا اختلفت صورته فوراً؟ أين قراراته المنصفة؟...ألا يعلم أن من بين بعض الإدارات مجرمون؟
  66. 66 خالد
    26/9/2016
    22:13
    أين وعود الحكومة بحلول ناجعة وفورية؟
    الغريب والمستغرب أن مسؤولي الحكومة يهرعون إلى مناصبهم بأعلى سرعة، وفي العلاقة مع الوطن والمواطن فهم في أبطأ ما يكون..
  67. 67 قنديل
    26/9/2016
    23:33
    لن يطول التريث
    فالمتريِّث والمتريَّث ضده سيلتقيان لا محالة وستُحسم الأمور مهما كانت النتائج.
  68. 68 زياد
    1/6/2019
    22:47
    تصرفات مريبة
    الكل في المديرية يذكر الآثاري عمرالبنيه والذي تحدى المدير العام بموضوع متحف الرقة وما قام به المدير العام من تعيين مشبوهين وأرباب سوابق في الرقة ... يومها نكل المدير العام أشد اتكيل بالآثاري وأنتهت الأمور أن فر الآثاري خارج البلد وبدأ يهاجم البلد ومديرية الآثار السؤال الذي يطرح نفسه من الذي دفع هذا الآثاري على هكذا تصرفات وهو آثاري نزهيه وكان مشهود له بالأمانه والوطنية المحصلة أن اعداء الدخل أمثال مأمون عبد الكريم لعبوا دور كبير في زرع النقمة داخل الناس لأجل تحويلهم إلى أعداء للبلد

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا