مصدر روسي: دعوة طرف ما لمفاوضات أستانا يتم عبر الإعلان الروسي التركي الإيراني المشترك فقط

الأحد, 15 كانون الثاني 2017 الساعة 01:47 | سياسة, عالمي

مصدر روسي: دعوة طرف ما لمفاوضات أستانا يتم عبر الإعلان الروسي التركي الإيراني المشترك فقط

جهينة نيوز:

أعلن مصدر في موسكو أن الإدلاء بأية تصريحات حول تشكيلة المشاركين في لقاء أستانا أمر غير مناسب لأن المباحثات حول إطار المفاوضات في أستانا لا تزال متواصلة.

وقال المصدر للصحفيين، السبت 14 يناير/كانون الثاني: "إن المباحثات حول شكل اللقاء في أستانا لم تنته بعد والعمل عليه حاليا في ذروته، لذلك فإن الإدلاء بأية تصريحات بخصوص المشاركين فيه أمر غير مناسب"، وذلك تعليقا على تصريحات وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو الذي قال، في وقت سابق من السبت، إن موسكو وأنقرة قررتا دعوة الولايات المتحدة للمشاركة في مفاوضات أستانا المزمع عقدها في 23 يناير الجاري.

وشدد المصدر على أن أية تصريحات من هذا القبيل يجب أن تتم عبر الإعلان الروسي التركي الإيراني المشترك لا غيره.

وقال: "نود أن نذكر بأن الأطراف الضامنة للاتفاقيات حول وقف إطلاق النار (في سوريا) والتي شكلت أساسا للاجتماع في أستانا هي روسيا وإيران وتركيا، لذلك يجب أن تكون أية التصريحات من هذا القبيل عبر الإعلان المشترك".

وكانت الخارجية الأمريكية أكدت، الجمعة الماضي، أنها لم تتلق بعد دعوة رسمية للمشاركة في مفاوضات أستانا بين أطراف الأزمة السورية.

المصدر: روسيا اليوم


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 د. هاشم فلالى
    15/1/2017
    11:32
    منطقة مشتعلة بالتوترات
    إن ما يحدث الان على الساحة الاقليمية والدولية لشئ خطير يحتاج إلى الكثير من الاهتمام الضرورى الفعال الذى يؤدى إلى البعد عن ما لا يحمد عقباه من الكارثة المنتظرة إذا ما أستمرت نفس تلك التوترات الشديدة مستمرة بين الاطراف المتنازعة والمتصارعة التى يرى كلا بانه هو الذى على صواب وان الاخر هو الذى يسير فى مسار خاطئ وان المعارضة وعدم الاتفاق يؤدى إلى العنف من اجل تنفيذ ما يريده كلا طرف بان يتم بأية شكل من الاشكال، سواء عن رضى و موافقة من الجميع وخاصة تلك الجهات التى تقوم باعطاء الدعم اللازم بكافة عناصره الضرورية من اجل اكمال ما هو مطلوب من اهداف يتم السير فى مسار تحقيقها، والذى قد لا يكون هناك من الاهمال لباقى الحقوق التى يحب الحفاظ عليها، والتى قد يتم التعدى عليه بكل قوة وقسوة تؤدى إلى اشعال الصراع والعنف المتبادل والذى قد يتم فيه او لا يتم اللجوء فيه إلى إلى تلك الجهات ا

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا