جهينة نيوز:
اكد وزير خارجية فرنسا جان مارك إيرو اليوم الخميس إن "باريس لا تزال تسعى لاستصدار قرار من مجلس الأمن الدولي بشأن سورية" مضيفا أن المفاوضات الدبلوماسية لها الأولوية على أي عمل عسكري.
وقال إيرو لتلفزيون "سي نيوز " ان "فرنسا لا تزال تسعى للحديث مع شركائها في مجلس الأمن خاصة الأعضاء الدائمين وبالأخص روسيا".
واوضح إيرو إن "أولوية بلاده لا تزال السعي لحل دبلوماسي للصراع في سورية" مبينا ان "المرحلة الأولى هي التصويت على قرار وقبل أي شيء إعادة بدء مفاوضات السلام في جنيف".