عائلة طلاس تتمنى دفنه في سوريا

الأربعاء, 28 حزيران 2017 الساعة 01:29 | شؤون محلية, أخبار محلية

عائلة طلاس تتمنى دفنه في سوريا

جهينة نيوز:

أعلنت عائلة وزير الدفاع الأسبق مصطفى طلاس الذي توفي صباح اليوم عن عمر ناهز 85 عاما ، أنها تعتزم دفنه في دمشق، وتنتظر أن تتاح لها الفرصة للقيام بذلك.

ونقلت وكالة "ا ف ب" عن فراس طلاس، نجل وزير الدفاع الأسبق، قوله إن والده "توفي هذا الصباح في مستشفى افيسين وسيتم تشييعه في باريس في انتظار أن نتمكن من دفنه في دمشق" 

وأوضح فراس طلاس أن والده نقل الى المستشفى قبل 12 يوما إثر كسر في عظم الساق، ومن ثم دخل في غيبوبة الاثنين الماضي.

وذكرت "ا ف ب" أن طلاس استقر قبل خمس سنوات في باريس حيث تقيم إحدى بناته.

 العماد أول مصطفى عبد القادر طلاس (11 مايو 1932 – 27 يونيو 2017)، سياسي  وجنرال عسكري شغل منصب وزير الدفاع ونائب القائد العام للجيش والقوات المسلحة السورية ونائب رئيس مجلس الوزراء بالفترة من عام 1972 حتى 2004.

المصدر: وكالات 


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 عدنان احسان- امريكا
    28/6/2017
    11:47
    العماد مصطفى طلاس اهم مؤلفاته العسكريه كتاب فن الطبخ
    مصطفى طلاس كان يقضي اغلب اوقاته في كازينوا الشرق ، واهم مؤلفاته العسكريه فن الطبخ وزهور دمشق ، وبعض الكتب التي كان يكتبها المجندين في الجيش ويضع اسمه عليها ، واسس لذلك دار طلاس للنشر ليوحي بانه مثقف ويحب المثقفين واشتهر بمعرفته كل جنرلات الفن والفنانيين و(...) ويعد احد اهم اعمده الفساد هو وابناءه ، وحتى عشيره طلاس في حمص ، كانت تعتبرانة لاينتمي اليها وانتحل الاسم واستخدمه ، اما صلاحياته في الجيش لاتتجاوز توقيع اجازه لحاجب مكتبه ، ولي صديق فنان موسيقي تعرف علي طلاس في كازينو الشرق اعطاه رساله عند دعوته للجيش لفرزه لمركز قريب من دمشق فمزقها قائد الوحده وقال ادحش هذه الرساله ب (ط) ) وكان يقضي اغلب اوقاته بتمشيط شواربه ، وفي احد الزيارات لموسكو رفض الروس دخوله لاحد القواعد العسكريه .
  2. 2 عائشة من حماه
    29/6/2017
    07:32
    قال: لجورجينا رزق اتمنى ان اكون حاجبا على بابك
    العبرة في النهاية... كل من عليها فان .. الديمومة لله سبحانه وتعالى .. من يتصور ان ضابطا في الجيش السوري يصل الى هذه المرتبة العالية ينتهي كما انتهى اليه وزير دفاع بقي في منصبه لمدة تجاوزت 32 عاما عاش بنعيم سورية وعزها كل تلك الاعوام . كان محور قوة تدور حوله كل الاحداث والنوايا . كان قادرا على الاقل السيطرة التامة على منطقة حمص التي تسببت بكوارث انسانية ليس لها مثيل في التاريخ. الرستن مدينة الراحل وزير الدفاع كان بؤرة للمهربين بين لبنان وسورية لم يتطور فيها الا اساليب التهريب وحماية المهربين وبعد انطلاق احداث ثوار زنا الاقارب اظهروا من الفظائع مايخجل عن ذكره في الكلام . وكما يقول المثل: رمتني بدائها وانسلت... ترك المهربين يسفكون دماء الابرياء غادرينتظر الزمن لينقض على ماتبقى من الوطن ومات.

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا