أردوغان يتوعد بحملة عسكرية في كردستان العراق!

الإثنين, 25 أيلول 2017 الساعة 20:00 | سياسة, عالمي

أردوغان يتوعد بحملة عسكرية في كردستان العراق!

جهينة نيوز

أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن جميع الخيارات مطروحة للتصدي للاستفتاء على انفصال إقليم كردستان العراق، وقال إن بلاده قد تكرر في شمال العراق ما فعلته في شمال سوريا.

وذكر الرئيس التركي اليوم الاثنين أن مساعي "حزب العمال الكردستاني" (والذي تصنفه تركيا منظمة إرهابية) في "تأسيس دويلة" شمال سوريا "ما هي إلا أضغاث أحلام"، مشيرا إلى أن هذه المسألة تعد قضية أمن قومي بالنسبة لأنقرة.

وشدد أردوغان على أن جميع الخيارات مطروحة لمنع الأكراد من إقامة "دويلتهم"، متوعدا إقليم كردستان العراق بإطلاق حملة برية، على غرار عملية "درع الفرات" التي شنتها أنقرة في شمال سوريا.

رجب طيب أردوغان

كما طهرنا مدن جرابلس والراعي والباب من "داعش" في سوريا، لن نتوانى في اتخاذ خطوات في العراق أيضا إذا تطلب الأمر ذلك.

رجب طيب أردوغان

وأعرب أردوغان عن عزم تركيا على اتخاذ إجراءات إضافية عند الحدود مع إقليم كردستان العراق خلال الأسبوع الجاري، مؤكدا أن العبور مسموح به حاليا إلى الجانب العراقي فقط.

وشدد أردوغان على ضرورة أن تتراجع إسرائيل عن موقفها الداعم للاستفتاء.


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 عدنان احسان - امريكا
    25/9/2017
    23:14
    يمكن الاستفتاء مخرج لمازق البرزاني او استبدال داعش بداعش
    من العجيب ان تجد كل العالم معارض لهذا الاستفتاء وهذه الحمله الاعلاميه الضخمه والكل اصبح شريفا ومعارضا ويبحث عن حسن سلوك وكانهم اكتشفوا مؤخراالحلم الكردي ؟ والتمثيله لها احتمالين : الاحتمال الاول " فشل الاستفتاء سيكون فرصه للبرزاتي لان يستقيل ويخرج من دائره الرئيس الذي فقد شرعيه ولايته وفقد احترامه في الشارع الكردي الذي نضج وحقق مكاسب ؟ وفشل الاستفتاء ربما يكون مخرجا مشرفا للبرزاني لاعتزال السياسية. اما الاحتمال الثاني بعد ان انتهت داعش لابد ان يخترع الغرب المتوحش داعش ثانيه يعتمد عليها بصراع يمول نفسه بنفسه بدون الحاجه لبهايم الخليج وامريكا المفلسه وهذا الدور قبل به البرزاني فقط والاستفتاء ليس الا بوابتة وينجح الجميع بالتامر علي الاكراد عبر اختراق قياداته ويطبش الاكراد بعضهم البعض
  2. 2 متابع
    27/9/2017
    03:51
    مصير البرزاني
    في الماضي فشلت محاولة العبث في البيت العراقي وتم اعدام شريك مصطفى البارزاني من قبل إيران. وعندما يعاود الكرة ابن مصطفى بعدما بتع بتعا بعد اتصالاته مع الساسة الغربيين نعتقد أنه لن يكون في وضع افضل فهل سيكون مصيره كموسولوني عندما يعرض الاكراد لمخاطر الانفصال عن الجسد العراقي المتعدد الاتنيات

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا