جهينة نيوز:
قالت الممثلة السورية سلاف فواخرجي في مقابلة إنها تُسأل عن سوريا في أي بلد تسافر إليه، مشيرة إلى أنها كمواطنة سورية لا تسكت عن قول كلمة الحق.
وأضافت: "من خلال اختلاطي بالإخوة العرب، شعرتُ أنهم فهموا القصة واستوعبوا الحقيقة، وباتوا متعاطفين معنا، وأصبحوا يدعون لنا ولجيشنا ولرئيسنا، ما يجعل قلبي يرقص فرحاً، مشيرة إلى أننا كسوريين صبرنا ونلنا بعدما وصلت رسالتنا". مضيفة : أنا كممثلة شرحتُ كيف أننا قمنا كسوريين بمعجزة بأننا مازلنا أحياء نعمل ونبدع في كافة المجالات بعد سبع سنوات من الحرب القاسية، ومازلنا مستمرون.
وختمت حديثها عن بالقول: "بشوف حالي ببلدي سوريا"، ويعني لي أن أكون سفيرة بلدي بالخارج مثل أي سوري يمثل بلده بكلمته أو سلوكه أو أي تفصيل من تفاصيل حياته.