الحذر الحذر فمقتدى يُخطط لانقلاب عسكري ..بقلم: سعيد العراقي

السبت, 12 أيار 2018 الساعة 15:25 | منبر جهينة, منبر السياسة

الحذر الحذر فمقتدى يُخطط لانقلاب عسكري ..بقلم: سعيد العراقي

جهينة نيوز:

أكدت مصادر استخباراتية مطلعة في وزارة الداخلية عن وجود مخطط سري تشترك فيه مخابرات دول إقليمية كانت تعول سابقاً على أطراف التحالف الوطني الذي لم يقدم لها التنازلات المطلوبة وقد أدار ظهره لها مما جعلها تبحث عن ورقة رابحة تحقق لها ما تطمح إليه في إحداث انقلاب سياسي عسكري على العملية السياسية في العراق فقد وجدت ضالتها في مقتدى الصدر و المليشيات جيش المهدي و سرايا السلام المتحصنة في مدينة الصدر ببغداد و التي تقطنها الأغلبية الشيعية المنضوية تحت ألوية هذه المليشيات بالإضافة إلى قربها من المنطقة الخضراء المحصنة التي تضم المقار الحكومية و السفارات الدولية ، فبعد الانتكاسة الكبيرة التي تعرض لها مقتدى في الآونة الأخيرة فقبل شهر وجهة دعوة مليونية لأنصاره للحضور إلى تظاهرة انتخابية مليونية والتي كان يعول عليها في حشد الأصوات لصالح تياره سائرون لكي يحصل على جرعة معنوية كبيرة تجعله يبقى في أروقة السياسة لكن تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن فقد كان عدد الحاضرين لا يتجاوز ( 3000) و جلهم من المحافظات المجاورة للعاصمة بغداد مما يعطي المؤشر السلبي و يكشف حقيقة الإفلاس السياسي الذي يتعرض له مقتدى و سائرون معاً وهذا ما كان بمثابة الفرصة السانحة للتدخلات الإقليمية بأن تعول على مقتدى في القيام بانقلاب سياسي عسكري تشترك فيه مليشياته من جيش المهدي و سرايا السلام وهذا ما أكدته مصادر أمنية استخباراتية رفيعة المستوى في وزارة الداخلية و التي رفعت من جانبها درجة الإنذار إلى الدرجة القصوى تحسباً لأي طارئ محتمل من قبل مقتدى و مليشياته الإرهابية وهذا ما يدعو إلى توخي أقصى درجات الحيطة و الحذر و يجعل قواتنا الأمنية أمام مسؤولية كبيرة في حماية أرواح المواطنين و ممتلكاتهم و الحد من عودة البلاد إلى حالة الفوضى و الهرج و المرج التي تسعى دول الجوار إلى إعادتها من خلال بوابة مقتدى و انقلابه العسكري المتوقع و كما أكدته وثائق مهمة حصل عليها مكتب وزير الداخلية عبر سلسلة عيون الاستخبارات المنتشرة في جميع أنحاء العراق و خاصة في مدينة النجف التي كان لها السبق في الكشف عن هذه المؤامرة الدنيئة و التي تسعى للإطاحة بالعملية السياسية في البلاد و نشر الفوضى و إعادته إلى المربع الأول أو لنقل نقطة الصفر وهذا ما يدعونا إلى أن نسترعي انتباه قواتنا الأمنية و العسكرية بمختلف صنوفها لتفويت الفرصة على مقتدى و مليشياته ومن قبلهم أجهزة مخابرات دول الجوار و خاصة رأس الفتنة في الخليج فالحذر الحذر يا درع العراق و سوره الأشاوس في قواتنا الأمنية و العسكرية .

بقلم سعيد العراقي


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 عادل
    12/5/2018
    17:07
    الناجي
    تحليل ضعيف وسخيف
  2. 2 عدنان احسان- امريكا
    13/5/2018
    12:09
    مقتدي الصدر رجل عروبي وليس طائفي وابن عالم وفيلسوف
    شيعه الوطن العربي .. قمه في الرقي الفكري والوعي ومدرسه في التحليل السياسي ، واكثر وعيا وفكرا .. من الكثير من الطوائف السنيه ، و الفرق الشيعية الفارسيه المتخلفه .. الذين اخترعوا البدع والخرافات والتعصب الذين لازالو يعانون عقده الحضاره الفارسيه ..ولوكانت ايران اليوم شيعيه وتسيطر عليها الفرق الشيعيه المتخلفه ... لما استطاعت الصمود .والانتصار على اعدائها ..... وقمه التخلف والجهل ربط ايران الحضاره بالقيم الطائفيه ... ومنذ الثوره الايرانيه نجحت ايران بالتخلص من الكثير من المفاهيم المتخلفه لفرق الشيعه المتعصبه وتجاوزت ايران المفاهيم الطائفيه .. وهي تسير في هذا الطريق ..وابن العلامه باقر الصدر .. لا يمكن ان يخون وطنه وقيمه .
  3. 3 محمود
    14/5/2018
    00:12
    دوَّختنا
    ياسيّد احسان احاول ان افهم منحى تفكيرك فأجده كلّما استقام لايلبث أن يعوجّ وهذا الإعوجاج تحوّل إلى حلقة لاتستطيع الإفلات منها , بعد أفكارك التقدمية ها أن تنكس بإتجاه الرجعية , فتصنّف الناس طائفياً وتفضّل طائففة على أخرى ثم تنزل إلى الهاوية بإعطاءك رصيد لمقتدى الذي لا تميّزه عن الطفل المتخلف عقلياً فلا تجد إلاّ انّه ابن علاّمة , وهذا لايعني انه هو ايضاً علامة ؟ ليس لي أننتقص من قدر أحد وأنا ارد عليك لأنك بصراحة دوَّختنا
  4. 4 عدنان احسان- امريكا
    16/5/2018
    22:19
    الفرق بيني وبينك انك مثقف سلطه وانا اقيم الامور بمنظار اخر
    مقتدي الصدر ابن عائله مناضله ناضل وقاتل ضد الغزو الامريكي وليس طائفي ، وعروبي ، اما اذا ماخذك علي انه ذهب للسعوديه فعليك ان تراجع ما قاله الرئيس حافظ الاسد بانه سيتحالف مع اكثر الدول العربية رجعيه لتحقيق الوحده العربيه وحتي في عهد بشار الاسد لم يقطع علاقاته مع محور الخليج وماخذك علي مقتدى الصدر لانه ذهب اللسعوديه ، وغاب عنك انه ذهب لاستدراجهم لعمليه اعاده بناء العراق لئلا نصبح ولايه ايرانيه نقبض راواتب الموظفين منها ، لا نسمح لااحد ان يشكك ابدا بشيعه الوطن العربي فهن اكثر رقي وفهم ووعي وتطور من اصحاب البدع شيعه ايران الذي نجح خامنئي بتطويقهم وحصارهم وتحجيمهم / وتهجمك علي مقتدي الصدر وتشكيك به غير مبرر وربما دوره بالانفتاح علي الخليج ، باستراتيجيه مدروسه يخدم العراقيين اكثر
  5. 5 محمود
    17/5/2018
    08:35
    لست من السلطة ولا مثقفيها
    1-أخي إحسان لست من السلطة ولا مثقفيها , لقد تسنّى لي مرغماً ان أقضي كل ايامي في القراءة واحب كتب التاريخ المختصة بالحضارة والعلوم. ولاأحتاج لأي منفعة من مديح السلطة. وأنظر للأمور من زاوية استمرار الوطن سوريا بحضارتها وشعبها . السلطة هي الجهاز الذي يدير هذه الدولة فهي العقل وراء كل شئ هنا . ويمكن تشبيهها بالعقل الذي يحكمك ويحكم كل كائن حيّ. وعندما دهمتنا هذه الحرب الضروس التي لم يصمد امامها أي دولة عربية او أجنبية , وهنا دولتنا السورية صمدت ودافعت عن الوطن بنجاح فلا يسعني كمواطن إلاّ أن احمد الله ان الوطن والدولة من القوة التي لا يستطيع لا عدوّ ولا صديق ان يفهم اسبابها ,وهذا هو اللغز المحيّر للأعداء وسبب من اسباب انتصارنا.
  6. 6 محمود
    17/5/2018
    08:52
    لكل مقام مقال
    2- سلطة مازالت بعد سبع سنوات تقوم بواجبها تجاه شعبها من رواتب ومستلزمات العيش الكريم بقدر مقبول في ظروف الحرب ,تستحق الإحترام والثقة والتعاون منك ومن اي مواطن ولو بالكلام كما أفعل فتتهمني بأني مثقف سلطة, وطن مهدد بوجوده لا مجال لترف الخلاف والجدال, وبما اني لا أستطيع تقديم شئ مادي فأتمنى الخير أقل الايمان, صحيح الرئيس حافظ قال ماذكرته, ولكن لكل مقام مقال, في الخوالي من الأيام , وكأنها من زمنٍ سحيق, كان الجيل القديم من حكام الخليج غير حكام اليوم فزايد الإمارات لم يكن يخفي محبته لعبد الناصر وافكاره الوحدوية, و فيصل السعودية يختلف عن عبدالله وسلمان, وكويت ماقبل جريمة صدام تختلف عمّا بعدها ولو بُعث القائد التاريخي حافظ ,ورأى خناجر الغدر الخلجي تقطّع في جسد الأمة , لكان له رأي آخر وحتماً رأي آخر..
  7. 7 محمود
    17/5/2018
    09:16
    خطأ يجب الرجوع عنه
    3-الرجعية العربية ممثلة بدول الخليج اليوم تغير ما لا يناسبها ,حتى القرآن لم يسلم من هؤلاء قبّحهم الله, وفي الخرائط وضعوا اسرائيل بدل فلسطين , رجعية اليوم غير الرجعية ايام حافظ الأسد , فهي تموّل كلّ ما يدمر العرب من سد النهضة الى مصانع الاسلحة الغربية ا,الى كل منظمات الإرهاب في جهات الكوكب الأربع , افلا يكفينا هؤلاء حتى يأتى الطفل المغولي مقتضى المؤامرة ليأخذ العراق الى موقع رجعية ابو رغال , هذا يريد أخذ العراق , كما فعل صدام من قبل , الى موقع العداء لدولة جارة وصديقة يمكنها ان تكون عمق استراتيجي , فكيف لك سيّد احسان ان تقدّمه لنا وكأنّه يعمل للوحدة العربية وبأفكار حافظ الأسد؟؟؟ قد أتيت خطأ يجب الرجوع عنه
  8. 8 محمود
    17/5/2018
    09:39
    قطة شرودينغ
    4- وتقول أيضاً إنّ مقتضى هذا يريد استدراج السعودية للإعمار ؟ وهل بقي في البقرة حليب ؟؟ ومن قال ولاية سعودية أفضل من ولاية ايرانية؟ وهل قدر عراق الحضارة ان يكون ولاية للغير؟ ثمّ تفاضل بين شيعة وشيعة ؟لماذا تتكلم كما يتكلم الأعداء بالطائفية ؟ وتقول قضى على البدع !!! لا يا أخي كن على يقين ما وُجدت بدعة في التاريخ الإسلامي واختفت أو قضي عليها , وهذا ليس لمفكر حرّ ان يلتفت اليه , فكل طائفة كريمة تنظر للطوائف الأخرى على أنّها بدع , وهذه النظرة هي الشئ الوحيد الصحيح التي أصابت به الطوائف جميعا وأخطأت بكل ما عداه. فهم جميعا على حق وباطل في آن واحد . كيف ذلك؟ ---قطة شرودينغر
  9. 9 محمود
    17/5/2018
    10:01
    مادمت محترما حقي فأنت أخي
    5-وكما قال الشاعر مادمت محترما حقي فأنت أخي آمنت بالله أم آمنت بالحجر, لايحق لأحد ان يقيم الناس بالطائفية فما يبدو لنا بدع فهو عقيدة لآخرين , ومن اين لهذا السخيف أن يكون لديه اسراتيجية؟ فهو الذي تطاول على حق الشعب السوري ودعا الرئيس الأسد للتنحي بعد الضربة العدوانية الاميركية, هذا الطفل المغولي لايعلم ان الشعب السوري عقد الراية لرئيسه ليقوده الى النصر, ولا يعلم هذا السخيف مقتضى ان ترك الرئيس لمنصبه والجنود في ساحة المعركة هوخيانة عظمى, قبحه الله بما اشتهى ونوى السيئات لسوريا وجنودها البواسل
  10. 10 محمود
    17/5/2018
    10:09
    لايهمني مقتضى
    6-لايهمني مقتضى المؤامرة وامثاله , فهو في الداخل السوري نكرة, بل يهمني امثالك سيد احسان في أن لاتحسب الشحم فيمن شحمه ورم , فكل تحركاته هي ردود افعال اشبه بالنكايات . فأنت اخي وجاري في الوطن ان كنت تريد الخير لأهلك في الوطن
  11. 11 محمود
    17/5/2018
    10:09
    لايهمني مقتضى
    6-لايهمني مقتضى المؤامرة وامثاله , فهو في الداخل السوري نكرة, بل يهمني امثالك سيد احسان في أن لاتحسب الشحم فيمن شحمه ورم , فكل تحركاته هي ردود افعال اشبه بالنكايات . فأنت اخي وجاري في الوطن ان كنت تريد الخير لأهلك في الوطن
  12. 12 عدنان احسان- امريكا
    17/5/2018
    20:57
    رد للسيد محمود
    صراع الدوله في ايران ضد البدع والخرافات عند الفرق الشيعيه معروف وبه دراسات ونجحت المرجعيات الايرانيه بتقليم اظافرهم بفتاوي قطعيه وهذه البدع موجوده في كل الطوائف ولكن الاسوء علي الاطلاق عند بعد فرق الشيعه وهذه ليست معتقدات لها علاقه بالفكر الاسلامي الذي جاء ليخاطب العقل؟ وموقف مقتدى الصدر من السلطه السوريه ليس معيار لوطنيته وبشار الاسد ليس عمر بن الخطاب اوعمر عبد العزيز؟ ولا نريد للعراق ان يكون تابع لامريكا او ايران او السعوديه ولا نريد لعوده حكم المليشيات والفسده في العراق ، ومقتدي الصدر، وطني اصيل ليس طائفي وليس فاسد ومقاوم وافضل من المالكي الفاسد و الحكيم اول من ذهب السعوديه وعلاوي معروف تاريخه والعبادي حدث ولا حرج وبرزاني الصهيوني والصدر افضلهم افضلهم جميعا
  13. 13 محمود
    18/5/2018
    09:33
    اسلام سياسي مدمِّر
    سيد إحسان بالمنطق السليم :ما دعوانا بإيران وعقائدها؟ ,المنطق الوطني السليم يحكمنا بألاّ نلتفت للطوائف وخصوصياتها , فذلك يشعل نار الخلافات ويودي بالوطن للويلات , وذكرت عمر بن الخطاب وعمر بن عبد العزيز رضي الله عنهم فهؤلاء صورة عن اسلام سياسي مدمِّر, ولا حاجة للتذكير بأن اربعة خلفاء راشدين قُتلوا وسالت أنهار الدماء ...ولم يقل أحد لنا بأنهم معصومون وذلك يوم كان العرب أمة من القوة لا نظير لها , القوة العظمى ذلك الزمن فلا عدوّ خارجي يهدد وجودها , بل كانت بذور الإسلام السياسي في داخلها تبشر بإنحلالها وهوانها بعد عزّها. نعود لمقتضى المؤامرة صاحبك هذا , وهو لايعني لي شئ لا من قريب ولا بعيد وكنت أتمنى له الخير ولبلده حتى بدت العداوة من فيه وما يخفيه صدره أعظم. الشعب والقيادة السياسية والعسكرية في سوريا عقدوا الراية لرئيس شاب ليقودهم ,وما كان لهذا الرئيس أن يخذل شعبه ويترك
  14. 14 عدنان احسان- امريكا
    18/5/2018
    22:11
    رد للسيد محمود
    لسنا هنا بنقاش حول تاريخ الاسلام السياسي وهو ليس مرجعيني ولا هويتي وانا اؤيد حسن نصر الله من خلال مواقفه الوطنيه وليس بسبب عمامته ، ولا تعني لي ثقافه اللطم والائمه المعصومين والمهدي المنتظر وال البيت شيئا والصراع علي السلطه والاسلام السياسي بدآ منذ وفاه الرسول ، ووضعه بسقيفه ابن ساعده - لحين الاتفاق على خليفته ،وقناعتي ان شيعه يلاد الشام ومدراسهم الفكريه السياسيه الاسماعيليين والعلويين والجعفرين والزيدين في اليمن وشيعه الكويت القوميين وشيعه السعوديه والبحرين هم جزء من المنظمومه الفكريه الحضاريه في ثقافتنا وجزإ من التطور الفكري ولا تستندون لمنظومه حزمه البدع والخرافات وتايدي لمقتدى الصدر لقناعني بمواقفه الوطنيه للعراق وليس من خلال موقفه من بشار الاسد وملالي طهران.
  15. 15 محمود
    19/5/2018
    08:25
    المنظومة واحدة
    يا سيّد احسان اتمنّى ان تنتبه لكلماتك التي تكتبها تقول عن بعض الفئات الطائفية بأنّها :"جزء من منظومة حضارة " والواقع انها هي المنظومة واحدة لا تتجزأ فعندما ندرس عن ابن سينا وجابر بن حيان والجاحظ وابن خلدون وغيرهم فنحن لا ندرس طوائفهم وعقائدها بل علومهم . امّا عند الحديث عن الفقهاء فهنا شر البلية, ومقتدى يعجبك بمواقفه الوطنيه في العراق وانا أدينه لتطاوله على حق المواطن السوري و طلبه من الرئيس السوري التنحي , وبهذا انضم للعدوان الذي كان لديه مطلب واحد من الرئيس وهو ان يرحل. هذا المنحوس لم ينتقد الرئيس ويبين الأسباب .
  16. 16 عمر صابوني
    19/5/2018
    15:38
    السيد محمود يتحدث الى الاسكافي حسان الواوي
    السيد محمود انت تضيع وقتك بالتحدث مع الاسكافي عدنان احسان الواوي. هو خبير لايصل اي حذاء الى يديه الا ويعلم علته بنظرة سريعة ويقترح على صاحبة بتركيب نعل أو نص نعل اذا كان له وضع خاص. مهما حاولت اقناعه بوجهة نظرك الجواب سيكون ركبلو نص نعل. واليوم عص احسان صار اقوى مما كان لان تلبيسة حمص موطنه الاساس قد تحرر من يد الخونة . وهذا يعطي احسان دفعا ايجابيا للتكلم بحرية اكثر في النواحي الوطنية. هو يعيش الان في ادلب ويموه على نفسه انه في امريكا. اذا اثبت لك اين هو الان بأية طريق كان يمكن ان تقنعه بأية وجهة نظر ترغب فيها. لان ماكان يسعى اليه قد حصل عليه وقد غنم من الاحداث في سورية الكثير من الارصدة المسروقة المخفية لانه كان يعمل قاضي شرعي ويوئيد الاسرائيلي افخاي ادرعي .
  17. 17 عدنان احسان- امريكا
    19/5/2018
    21:19
    دعنا من نقاش الطوائف وخرافتهم وبدعهم ..ولنناقش سياسيه
    من حق مقتدي الصدر ان يطلب من بشار الاسد الاسد ان يتنحى ، و يقول ذلك ضمن رؤيه وموقف سياسي سواء قبلت بها ام لا وهذه وجهه نظر سياسية ولم يرسل ويمول مليشيات للقتال مثلما من حقك ان تطالب بعزل حكام الخليج او ترمب وهذا ليس اعتداء عن المواطن السوري وانصحك ان تقرا صراع المرشد خامنئي مع اصحاب البدع والخرافات عند الشيعه وغيرهم والعمل علي تحجيمهم وتحجيم دورهم والرقي بالاسلام السياسي بعيدا عن الصراع الطائفي ( انا معك في ذلك ان لايكون الصراع من زاويه طائفيه ) ومقتدي كان موقفه سياسي وليس طائفي/ والاسلام جاء كفكر نتيجه تطورالفكر البشري ونتيجه سته مئه سنه من صراع الكنيسه الشرقيه والغربيه والايبونين والنساطره وليس بخرافه ( الوحي) وخرافه ( ال البيت ) وبدع الطوائف في الصراع علي السلطه .
  18. 18 محمود
    20/5/2018
    01:35
    ويل للشعب المغضوب
    سيد عدنان تقول بلا اسلام سياسي ثم تحيلنا الى نضال المرشد ,وكن على يقين ما من دين سياسي ناجح أبداً وذلك على ممر العصور , ولانفهم ذلك خطأ فنقول ان الدين سيء , أو مبدأ سياسي سيء ,بل الخطأ بالقيمين على الأمور فإذا كان القانون وسيلة السياسي للحكم جيّد ,فمن أين لنا بالشرطي الجيّد؟ ويليه بالقاضي الجيد؟ ليس لنا إلاّ النظام التعليمي الجيد الذي أساسه الحرية في الفكر والتطوير. وبعدها تأتي الديموقراطية تحصيل حاصل, أمّا الديموقراطية لشعب جاهل فتنتج ديكتاتور وهنا يلعب الحظ دوره فإذا كان ديكتاتور عادلا ووطنيا كسب الشعب كرامته واذا كان عكس ذلك فويل للشعب المغضوب.
  19. 19 عدنان احسان - امريكا
    20/5/2018
    22:15
    رد للسيد محمود .. اعتقد انت من اقترب من وجهه نظري ..ولكن
    اتفق معك بان الدين ليس سياسيه بل فكر ومجموعه من القيم الراقيه التي تنتقل بالمجتمع الى مرحله ارقى لاتؤمن بالنصوص القطعيه ، لذلك المفكر هو الذي يوجه السياسي ويضبطه والمفكر ارقي من السياسي حتى لو كان رئيسا ، واذا اراد السياسي ان تكون مرجعيته الدين ليصبح حاكما فهذا شانه ، ذا انتهينا في الحاله من صحه مقوله ( فصل الدين عن السياسيه) لان السياسيه تحمتل الخطا والصواب - بينما الفكر يؤمن بالتطور ، ويتطور معه ولا اختلف معك في هذه الحاله ان يكون القانون هو الضابط لتنظيم مساله تبادل السلطه ولكن السؤال ماهي مرجعيه القانون ليكون عادلا ؟ ومن ثم لا يوجد ديكتاتور عادل ؟ ومفهوم السلطه ، وتبادل السلطه هذا بحث اخر لذلك الفكر والمجتمع لا يتحمل مسؤوليه سلوكيات الديكتاتور؟ اذا تخلص من فكره ان هناك ديكتاتور عادل.
  20. 20 ملاك الروح
    23/5/2018
    06:57
    الحق يقال
    من ارض الواقع كلامك

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا