ايران: مقتل البغدادي كمقتل ابن لادن ولن ينتهي الارهاب الا بتجفيف مستنقات رعايته

الإثنين, 28 تشرين الأول 2019 الساعة 05:14 | سياسة, عالمي

ايران: مقتل البغدادي كمقتل ابن لادن ولن ينتهي الارهاب الا بتجفيف مستنقات رعايته

جهينة نيوز:

اعتبر المتحدث باسم الحكومة علي ربيعي ، ان مقتل زعيم تنظيم داعش الارهابي ابو بكر البغدادي لايعني نهاية التنظيم كما ان مقتل ابن لادن لم ينهي ظاهرة الارهاب.

و كتب المتحدث باسم الحكومة في تغريدة على تويتر: مقتل البغدادي، نهاية لرمز الإرهاب المدمر؛ وضخ فكر الموت في نسيج المجتمعات الإنسانية وتشویه صورة الإسلام لدى الرأي العام بالعالم ولکن مثلما ان موت بن لادن لم تجفف مصادر الارهاب فان موت البغداد ايضا لن يكون نهاية للداعشية .

وافاد ربيعي: انه لا موت بن لادن ولا موت البغدادي سيكون نهاية للارهاب الداعشي ولكن سيضع نهاية لاحد فصوله ، فالموت هو رمز ولكنه مازال ينمو وله معالم ، فهو ينمو في ظل السياسات الاميركية والبترودولار الاقليمي وتبقى معالمه بالفكر التكفيري وينبغي ان يجري تجفيف هذه المصادر الثلاثه اي تجفيف مستنقعات رعاية الارهاب .

واضاف المتحدث باسم الحكومة : ايران في طليعة محاربة الإرهاب بتقديمها مشروع عالم خال من العنف ومكافحة التطرف على الصعيد الدولي، وهي من بين رواد مكافحة داعش والدعوة إلى نهج دبلوماسي وايديولوجي في مواجهة النهج الداعشي.

واكد ربيعي أن اميركا تسعى لجعل حوار الحضارات حكرا لها وان تظهر ان تجييشها الجيوش والحظر الظالم هي بمثابة جزء من حربها على الارهاب في الوقت الذي يعد الارهاب في الشرق الاوسط وشمال افريقيا نتاجا للسياسات الاستخباراتية والعسكرية ونهب النفط ودعم الاستبداد.

 


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 رائد
    28/10/2019
    19:04
    بدل قتل البعوض...لنجفف مستنقعاته
    الأستاذ الربيعي كلامه عين العقل فقتل ملايين من الدواعش لا ينهي هذا الفكر الوبائي الوهابي الداعشي الذي يبيح قتل 99 بالمية من سكان الكرة الأرضية لذلك قتل هذا الفكر الوهابي الداعشي هو الحل و لكن قتله ليس على طريقة ابن سلمان أن آتي بكل داعرات العالم أمثال نيكي ميناج ليمارسوا دعارتهم على الأراضي السعودية لأري العالم أن السعودية لم تعد وهابية لكن محاربة هذا الفكر عبر مؤتمر يعقد في السعودية و يدهى إليه علماء دين من كل دول العالم ليخرجوا الوهابية و من يعتنقها من الملة الإسلامية و أنها فكر غجرامي لا علاقة لها بالإسلام لا من قريب و لا من بعيد بل و تجريم كل ينطق بأفكارها و سجنه و تعذيبه على الطريقة السلمانية فالوهابي هي وصفة لإبادة الجنس البشري برمته إن لم يتم تحريمها و تجريمها عاجلا لا آجلا
  2. 2 صابر
    29/10/2019
    00:01
    يجب إعدام كل من ينتمي لداعش و أولهم شيوخ الوهابية المجرمين
    داعش الوهابية االتكفيرية لإرهابية العابرة للحدود و القارات و التي تستهدف كل سكان العالم بالقتل و الذبح و الحرق و الغرق بفتاوى نشرتها و مولتها السعودية في كل العالم عبر شيوخ هم مجرمين سفاحين و لا علاقة لهم لا بالإسلام و لا بالانسانية لذلك يجب سن قوانين أممية لمحاربتها و منها كل من يثبت بالدليل القاطع انتماؤه لداعش أو مشتقاتها الحكم عليه بالإعدام شنقا سواء في البلد الذي تم القبض عليه أو كان موجودا في بلده الأم و أول من يعدم هؤلاء الذين يسمون أنفسهم شيوخا و ينشرون هذه الأفكار المجرمة في العالم سواء بالمساجد أو عبر الانترنت
  3. 3 طريف
    29/10/2019
    01:37
    إرهاب القاعدة فيلم أميركي طويل و بايخ و ممل
    بالأمس المجرم التكفيري ابن لادن و أول أمس المجرم التكفيري السفاح الزرقاوي و اليوم البغدادي و غدا الجولاني و بعد غد يأتون بوجه إرهابي جديد و يلمعونه و يدلعونه على الإعلام ثم يعلنون أيضا قتلناه و رميناه في البحر طالما هناك مجانين مسعورين غسلت أدمغتهم بوهابية المجرمين ابن تيمية و ابن عبد الوهاب و مع ذلك الإرهاب التكفيري باق و يستشرس نصيحة لأميركا ألاعيبك الإرهابية صارت مكشوفة و مفضوحة للقاصي و الداني و للفهايم و البهايم على حد سواء استخدام هؤلاء المسعورين لتدمير البلدان التي لا تدور في فلكك لنهب ثرواتها و إبادة شعوبها و هذا صار الجنين في بطن أمه على يقين به فرجاء كفى أفلاما هوليوودية بايخة و مملة و كغى استجحاشا لعباد الله فهذه الأمور لم تعد تنطلي إلا على الأمريكان السذج و الاوربيين البهايم
  4. 4 رياض
    1/11/2019
    02:35
    مستنقع الوهابية الآسن هي السعودية
    أنا مع السيد رائد من حيث المبدأ في تجفيف المستنقعات بدل قتل البعوض لكن هو مستنقع واحد يجب تجفيفه يقع في المملكة العربية السعودية و له أذرع عبارة عن مساجد يديرها شيوخ وهابيين مجرمين في كل أنحاء العالم في القارات الخمس اوربا و اميركا و آسيا و أفريقيا و استراليا يجب ‘إسناد هذه المساجد لشيوخ معتدلين ينشرون الإسلام المعتدل على المسلمين في تلك القارات إسلام التسامح و احترام كل آخر و احترام كل دين و أماكن عبادته سواء كانوا كنسا أو كنائس أو حسينيات أو غيرها و في هذا لا يوجد أفضل من شيوخ بلاد الشام و شيوخ المذهب المالكي و بعض شيوخ الأزهر كالعلامة الفاضل أحمد كريمة و أمثاله من العظام ممن لم تتلوث عقيدتهم بالدولارات السعودية التي أفسدت الكثير من شيوخ الأزهر للأسف و صاروا ملكيين أكثر من الملك

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا