تعرف عليها ... النبتة التي تجلب الحظ والمال والحب لكن بأعداد محددة

الأحد, 1 كانون الأول 2019 الساعة 02:05 | منوعات, منوعات

 تعرف عليها ... النبتة التي تجلب الحظ والمال والحب لكن بأعداد محددة

جهينة نيوز:

الخيزران محظوظ، أو نبتة البامبو الشهيرة، وهو من النباتات المنزلية المعروفة، والتي يعتقد أنها تجلب الحظ والمال.

الاعتقاد الشائع بأنها نوع من أنواع الخيزران، لكنها في الحقيقة صنف آخر من النباتات، تشبه أقصاب الخيزران لدرجة كبيرة، إلا أن اسمها العلمي هو "dracaena".

ووفقا للتقاليد الصينية ومبادئ "فنغ شوي"، فإن هذا النبات سيجلب لك الحظ، كونه يتمتع بطاقة كبيرة يستمدة من عناصر الطبيعة (الماء والتراب والخشب)، وأنها تستطيع أن تحقق التوازن بين العناصر المحيطة، بمجرد وضعها في الماء، وبحسب التقليد الصيني، ترتبط أهمية الخيزران المحظوظ بعدد الأقصاب، فلكل عدد معنى محدد، وسيجلب لك الحظ باتجاه مختلاف عن الآخر.

وذكرت صحيفة "the spruce" أنه يتم توزيع عدد الأقصاب في الثقافة الصينية على النحو التالي:

· ساقان في منزلك سيجلبان لك الحب والسعادة العاطفية.

· ثلاث سيقان تمثل "فو" اي السعادة، و "لو" أي الثروة، و"سوه" أي الحياة الطويلة.

· خمسة سيقان تمثل مجالات الحياة التي تؤثر على الثروة فقط.

· ستة سيقان تمثل الحظ السعيد والثروة الكبيرة.

· سبعة سيقان ستجلب لك الصحة الجيدة.

· ثمانية سيقان تمثل النمو السليم لك ولعائلتك وحتى لعملك.

· تسعة سيقان تمثل في الثقافة الصينية الحظ القي جدا والذي من الممكن أن يغير مجرى حياتك.

· عشرة سيقان تمثل الكمال والسمو.

· ويمثل واحد وعشرون ساقا النعمة الكاملة والهدوء الداخلي والنفسي.

وبحسب التقاليد الصينية فمن المستحيل أن تجد أربع أقصاب للمبامبو في منزل، في تمثل الموت، وإهداء شخص اربع أقصاب، يعتبر بمثابة هدية "غير مهذبة"، بحسب الصحيفة.

ونبات "البامبو" سهل التربية نسبيا ويزدهر في الأماكن المشمسة، ويمكنه تحمل مستويات إضاءة منخفضة، ويجب تدوير النتبته بين الحين والآخر ليصل إليها الضوء من كل الجهات، ويقوم الكثير من الناس بتربيته لاعتقادهم بأنه سيجلب الحظ لهم ولحياتهم.

سبوتنك


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا