مقاتلتان تعترضان طائرة ركاب إيرانية في الأجواء السورية.. والخارجية الإيرانية تعلق

الجمعة, 24 تموز 2020 الساعة 00:15 | سياسة, عالمي

مقاتلتان تعترضان طائرة ركاب إيرانية في الأجواء السورية.. والخارجية الإيرانية تعلق

جهينة نيوز:

تعرضت طائرة ركاب إيرانية تابعة لشركة ماهان متجهة الى لبنان لمضايقة مقاتلتين في الأجواء السورية.

وأدت عملية الاعتراض إلى إصابة عدد من ركاب طائرة خطوط "ماهان" الإيرانية بجروح جراء الانخفاض والارتفاع المفاجئ.

وفي السياق قال مصدر لبناني ان الطائرة أكملت طريقها إلى بيروت وبين الركاب عدد من الجرحى بسبب الانخفاض المفاجئ للطائرة.

وحسب ما افادت روسيا اليوم، ان طائرات تابعة لسلاح الجو الإسرائيلي، يوم الخميس، اعترضت طائرة ركاب إيرانية متوجهة إلى بيروت فوق الأجواء السورية.

و تشير التقارير الى ان عملية الاعتراض حدثت في اجواء منطقة التنف التي تحتلها القوات الامريكية بشكل غير شرعي قرب الحدود الاردنية العراقية.

وعلقت الخارجية الايرانية على الحادثة حيث قالت في بيان لها، انها "ستدرس تفاصيل حادثة ​طائرة​ "ماهان" المدنية لاتخاذ الإجراءات السياسية والقانونية بعد اكتمال المعلومات بشأنها"، مشيرة الى انها "أبلغت السفارة السويسرية في طهران راعية المصالح الأميركية، أن واشنطن تتحمل مسؤولية أي حادث تتعرض له الطائرة أثناء عودتها إلى طهران".

ولفتت الى انها"أبلغت مندوب إيران في الأمم المتحدة مجيد روانتشي، الذي بدوره أعلم الأمين العام أنطونيو غوتيريس بأن الولايات المتحدة مسؤولة عن أي حادثة تتعرض لها الطائرة أثناء رجوعها أدراجها إلى العاصمة".

وفي نفس السياق كشفت مصادر بالطيران المدني السوري في وقت سابق أن طيران يعتقد أنه تابع للتحالف الذي تقوده الولايات المتحدة اعترض طائرة مدنية إيرانية في الاجواء السورية بمنطقة التنف ما اضطر الطيار للانخفاض بشكل حاد ادى لوقوع إصابات طفيفة بين الركاب.

واضافت المصادر ان الطائرة الايرانية كانت قادمة من العاصمة الايرانية طهران ومتوجهة الى #بيروت عبر الاجواء السورية وتم اعتراضها من طيران حربي في منطقة التنف الامر الذي اضطر كابتن الطائرة للانخفاض بشكل حاد .

واشارت المصادر الى ان الطائرة اكملت طريقها الى بيروت.


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 محمود
    24/7/2020
    03:32
    هذا تحرش واذلال
    العنوان ملطف، هذا تحرش واضح، ولنرى الدهقان كيف سيرد ،هل يفعلها وجع راس وكفى المؤمنين شر القتال ام على العدو ان يدفع الثمن... ام مزايدات وتسويفات . لن يكون الحل الا غارة بغارة وقصف بقصف وتحرش بتحرش.. كفانا اذلالا لم نعد نستطيع رفع راسنا.. حتى المتظاهرين السود في اميركا رفعوا يافطات بالمظاهرات كتبوا علبها...لسنا بعرب ليقتلونا ونسكت... صرنا مضرب مثل في رخص دماءنا وامتهان كرامتنا الى متى؟؟ ثم كل يوم يطالعنا الدهقان بتصنيع سلاح جديد، لن يستعمل ابدا.. بل خطابات حماسية ليورط حلفاءه اكثر واكثر.. والله عيب استحوا.. اذلال يومي...كيف لا يخجل مسؤؤل من تصريحات جوفاء قبل الرد ولو بوجع راس بسيط.. فلتسحق الامم الجبانة والعودة لحياة البداوة اشرف. ثم ياتينا واحدهم ليعلمنا كيف الصمود.تعبت، حسبي الله
  2. 2 محمود
    24/7/2020
    03:57
    سؤال
    لدي سؤال فرضته حياتنا التعيسةالفاشلة: كيف هو الموت؟ هل هو نعس؟ ينعس الانسان ويصبح خبر كان؟ كما يقول الكتاب العزيز الحكيم: "الله يتوفى الانفس حين موتها وفي منامها"هل هذا هو الايمان حقا؟ ومن لم يمت بالسيف مات بغيره، اليست دعوة لتفضيل الموت بالسيف على الموت بالفراش؟ لماذا صرنا جبناء؟ الى اللذين يقبضون على السلاح لما الخوف العظيم؟ من سيعيش للابد؟تبا لها من حياة تنام فيها على ذل وتصحى على ذل! يطالعنا في الغد فاشل ويقول انهم يعدون لمعركة كبرى؟ لا نريد معركة كبرى نريد ضربة بضربة وكف بكف وبصقة بمثلها! لم يرد الدهقان على كافة الغارات على مقاره ولا على مقتل سليماني وحتى اليوم دماء مغنية بلا ثار... لدينا ذحل يطير بنا الى زحل! فلماذا نتمرغ في الوحل؟ الجبن بنا تطبع وليس طبع. اقتلوا الخوف..
  3. 3 محمود
    24/7/2020
    04:11
    اللامبالاة فعلا
    الخوف هو اافتنا؟ الجبن هو عارض عند اول محنة او ضيق يزول اما الموت فهو فقدان الامل اذا كان الشعب مقيد بسياسات حكومية، فلماذا الملايين في اوربا واميركا والذين حملوا جنسياتها غير مبالين، باية قضية ولديهم سلاح القانون في اوطانهم الجديدة، لماذا لا يقوموا باي شيء؟ اذن ليس هو الخوف من السلطة ولا الخوف من الموت والمعتقل ببساطة هو الياس والرضا بما هم عليه.. فليمت من يموت...عي مسءالة اخلاقية...فكيف تاتي فتاة اميركية بريعان الشباب وتستشهد تحت جرافة اسراءيلية واصحاب الارض تركوها للهجرة... والمسؤولين في مكاتبهم الوثيرة يستجدون مفاوضات بلا طاءل منها غير ضياع الوقت والتدجيل امة انجبت من قالت لنا...المباديء؟ فليمت من اجلها الاغبياء، وليعش باسمها الاذكياء..هي امة الحطة والفشل

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا