جهينة نيوز:
صرح الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون امس الأحد بأن الدستور الجديد المقرر طرحه في استفتاء في أول تشرين الثاني سيلبي مطالب الحركة الاحتجاجية التي أطاحت بالرئيس المخضرم عبد العزيز بوتفليقة العام الماضي.
ونقلت رويترز عن تبون أنه يتعهد بتعديل القوانين الأخرى ومواصلة مكافحة الفساد لتمكين الدولة من استعادة الثقة بعد أن كشفت تحقيقات في 2019 تورط العديد من كبار المسؤولين في قضايا فساد.
وتشمل المسودة بشكل أساسي منح البرلمان ورئيس الوزراء والسلطة القضائية سلطات أكبر بالإضافة إلى تعزيز الحريات السياسية.