جهينة نيوز:
تلقت العصابات الارهابية المسلحة ضربة موجعة منذ يومين بعد مقتل العقيد بسام السنبكي الذي كان يشغل منصب نائب رئيس المجلس العسكري لدمشق وريفها في ميليشيا الجيش الحر وقائد كتيبة أبي عبيدة عامر بن الجراح التي تنسب إليها الكثير من أعمال العنف الدموية التي شهدتها محافظة دمشق.
وحسب المعلومات المتوفرة فإن مقتل السنبكي وقع يوم الأربعاء الماضي في ظروف لم يتم الإفصاح عنها كما لم يتم تحديد الجهة التي قامت بقتله واكتفى البيان الصادر عن كتيبة أبي عبيدة باتهام ما سمته "أزلام النظام" وقالت إن الجثة لا تزال محتجزة حسب عربي برس.
يذكر أن مقتل السنبكي جاء بعد أيام من إثارة العقيد خالد حبوس الذي يترأس المجلس العسكري لدمشق زوبعة إعلامية كبيرة عبر زعمه أن مجموعة من قواته الخاصة تمكنت من اغتيال ستة من كبار القادة الأمنيين والسياسيين السوريين من بينهم العماد آصف شوكت وآخرين.
ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
1دارين
26/5/2012 11:59
الخونة المأجورون
هذه هي نهاية كل خوان
وكافر لسورية الأبية ولجيش
سورية البطل ولشعب سورية الصامد
الشامخ بوجه العدا
2ميشيل
26/5/2012 22:44
سورية هي الشمس
تحية إلى الجيش العربي السوري
الأبي وإلى كل القوات الأمنية
في وطننا الغالي سورية.
وإنشاء الله نقضي على كل رموز
الخيانة و المجرمين القتلة ويعم
السلام والوئام في ربوع وطننا
الغالي سـورية.
3علياء الأرومة
27/5/2012 07:53
للظالم نهاية
ألله يشغل الظالمين بالظالمين و
يطهر الأرض من الفسقة الفجرة...
لا تأييدا للنظام السوري بل
معرفة بحقد المعارضين على
الاسلام...
4ابو حلب الشمالي
27/5/2012 23:28
على قبال بقية الخونة امثالة
من دعاء هؤلاءالاهل والاخوة
والجيران والاقارب واهل الوطن
سوريا الغالية الم تشارك في قتل
الناس وقتل البشر والحجر والشجر
اليسوا ابناء وطنك هؤلاء
يا--------ابن الاوادم روح الله
سبحانة وتعالى في عرشة يصطفل
فيك
11:59
22:44
07:53
23:28