خاص جهينة نيوز: واشنطن تقف بشكل مباشر خلف تفجيرات جرمانا و الرد السوري مزلزل

الثلاثاء, 28 آب 2012 الساعة 16:28 | مواقف واراء, خاص جهينة نيوز

خاص جهينة نيوز: واشنطن تقف بشكل مباشر خلف تفجيرات جرمانا و الرد السوري مزلزل
خاص جهينة نيوز:- كتب المحرر السياسي هذا ما حدث: هجوم مسلح على بلدة جرمانا من ثلاثة محاور , و في اليوم التالي إستهداف مواطنين بسيارة مفخخة , و ثم في اليوم الثالث إستهداف المشيعيين بعبوات ناسفة , و الهدف الرئيسي الذي تريده واشنطن , هو جر أهالي جرمانا الى التصرف برد فعل و مهاجمه مناطق يحتلها المسلحون, علماً بأن سكان جرمانا من القلائل الذين يحتفظون بالعادات العربية و بشكل خاص الكرم و الحمية التي تسمى (فورة دم), و كل ذلك على أمل إشعال إشتباكات طائفية ستنتقل فيما لو حدثت الى أكثر من مكان في سورية . هذا ما حدث: و بحسب معلومات حصلت عليها جهينة نيوز من مصادر المعارضة فإن أوامر أمريكية مباشرة كانت خلف إستهداف بلدة جرمانا بريف دمشق , و بحسب المصادر فإن واشنطن التي كانت على وقع أحداث حلب و دمشق تقوم بتهيئة عصاباتها بهدف خلق نزاعات طائفية متعددة في عدة أماكن من سورية , قد تفاجأت بأن السوريين لم يغمضوا أعينهم و باشروا بإتخاذ تدابير إحترازية و إستباقية لما قد تقوم به واشنطن, و يذكر أن جهينة نيوز كانت سابقاً قد أشارت لهذا الموضوع ضمن مقال " موسكو: لا فرق بين الحرب الأهلية والهجوم النووي..؟" , و بحسب المصادر فإن واشنطن و بشكل خاص بعد حسم المعركة في مدينة الحراك بريف درعا و التقدم بريف اللاذقية و بدء تحذير العصابات في ريف دمشق أدركت أنها أيام و تصبح سورية خارج دائرة الخطر , و قبل يوم واحد من إكمال تطهير مدينة الحراك التي كانت تضم جزءا من العصابات التكفيرية التي لها دور في إشعال نزاعات طائفية , جاءت أوامر أمريكية مباشرة بإستهداف بلدة جرمانا بشكل مباشر على أمل جر أهالي جرمانا الى التصرف برد الفعل لأخذ الثأر و بالتالي توسيع النزاعات الى معظم أرجاء سورية و بشكل خاص الجنوب السوري و ريف إدلب.   الرد السوري مزلزل: كنا سابقاً قد ذكرنا أن الحرب الطائفية التي تهدد وحدة الجيش قد أبلغ الأمريكي بانها بمثابة هجوم نووي, و بأن روسيا قد حذرت تحذيراً شديد اللهجة من يعنيهم الأمر , و بالتالي التصعيد الأمريكي في جرمانا , لن يمر مرور الكرام بأي شكل من الأشكال , الرد سيكون مزلزلاً و يبدأ الساحات التركية و الأفغانية و غيرها , و لكن سقف الرد مفتوح تماماً على كل الإحتمالات , و لكن المؤكد تماماً أن سورية و من خلفها حلفائها لن يتعاملوا مع هذه الرسائل الأمريكية بلا رد بل سيكون هناك رد و مفاجأة للأمريكي, و بحسب المصادر فإن الرد سيفوق إصابة طائرة نائب رئيس الأركان الأمريكي في أفغانستان , و الضغط على تركيا, و من جهة ثانية مهما كلف الأمر فلن تسمح السلطات السورية بتوسع أي إشتباك الى إشتباك طائفي , و الأمريكي يدرك تماماً أن الإجراءات على الأرض ستمنع أحلامه من التحقق , و لكن بذات الوقت فإن أي رسائل أمريكية تحت الطاولة لن تمنع السوريين و الروس و الإيرانيين من الرد, و لن تمر الجريمة دون عقاب. الأمريكي يدرك حجم جريمته: و بحسب مصادر لجهينة نيوز فإن الإجتماع الأمني الأمريكي التركي الذي عقد في مقر الخارجية التركية , هدف بالتحديد الى إتخاذ تدابير إحترازية لتطورات قد تشهدها الساحة التركية , و من أهم واجبات ما سمي الهرم الأمني هو التصدي لتداعيات مثل هذه الجرائم التي سترتكب في سورية, و خصوصاً مع إنعدام الأفق لأي تدخل خارجي في سورية, و لهذا السبب و تزامنا مع تفجيرات جرمانا كان الأمن التركي على اقصى درجات الجهوزية و الإستنفار. وصلت رسالتكم: و ما حدث في جرمانا هو رد أمريكي على التحذيرات الروسية من مغبة التمادي في الأزمة السورية , و الأمريكي يدرك خطورة ما قام به و لكنه لا يعلم طبيعه التدابير الإحترازية التي إتخذتها الجهات المختصة , و تفجيرات جرمانا لن تكون سوى نسخة عن تفجير مبنى الأمن القومي , و كما كان تفجير مبنى الأمن القومي كارثة على العصابات الإجرامية , فإن تفجيرات جرمانا ستكون بداية ليس تدمير أهم قلاع العصابات الإجرامية في الغوطة الشرقية , و لكن سيكون بداية سحقها بشكل مطلق مهما كلف الأمر من ثمن , و الأمريكي يدرك أن جرائمه لم تدفع الجيش العربي السوري الى التصرف برد فعل , لا من خلال إسقاط الطائرة و لا من خلال تفجيرات جرمانا , و لم ينجح جره الى مواجهة غير محسوبة , و لكن ساعه الصفر بدأت و كما خطط سينفذ الجيش العربي السوري بموعده و ساعته و بقراره, و اليد التي ستخرب أمن الوطن ستقطع من الجسد الأمريكي.


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 زكريا ، مغترب في هولندا
    28/8/2012
    17:02
    ضباط الإستخبارات...???
    أيضاً يجب أن يكون الرد السوري بظهور كل (ضباط الإستخبارات) والذين أغلبهم من رتب عالية في الإعلام السوري والعالمي، هؤلاء ضباط الإستخبارات الذين تم القبض عليهم في داخل الأراضي السورية هم من أمريكا وفرنسا وبريطانيا وإسرائيل وتركيا ودول الخليج! لذلك يجب على العالم كله أن يعرف من يقف خلف (الإرهاب والفتن المذهبية) في سورية وبقية دول العالم. أيضاً يجب أن يعرف كل العالم من يقف خلف قتل الشعب السوري وتدمير منشآته العامة والخاصة، وهو الغرب الحاقد والنذل! إن (لم) يظهر الإعلام السوري هؤلاء ضباط الإستخبارات القتلة.. لم ولن تنتهي الأزمة السورية. السؤال الآن، لماذا تتستر سورية على هؤلاء (ضباط الإستخبارات) أو قتلة الشعب السوري؟ هل ستسلم سورية هؤلاء (ضباط الإستخبارات) أو قتلة الشعب السوري بعملية سياسية رخيصة؟
  2. 2 سلام
    28/8/2012
    18:03
    جنون العظمة
    الواقع الاليم سوف يقتلهم ويقضي عليهم وعلى العالم برمته ويعرضه لبلاءحروب رهيبة ..هم وشعوبهم الثائرة عليهم بغنى عنها ..كل هذا بسبب تكبرهم ونكرانهم للهزيمةالغير متوقعة في سوريا وشعبها الذي لم ولن يعرف جهالة الطائفية التي حاولوا ودفعواالكثير ليروجوها ولم يفلحوا
  3. 3 ليلى
    28/8/2012
    18:29
    ليست الأولى
    كم من معركة ظنوها قطع الوريد لكن الوريد السوري لن يستطيع أحد قطعه إلّا بعد أن يقطع وريد العالم!إنها سورية الغنية بكرامتها ووعي أبنائهاوبطولة جيشها وحكمة قيادتها , إنّ سورية بحجم العالم إنهاالكون العشقي لصوفي عاشق اسمه السوري بكرامته التي تطال السماء ومن تطال كرامته السماء لا يهزمه أحد وسيأتي يوم تلعن أمريكا نفسها وتنتحر فيه إسرائيل وقدجعلت المؤامرة من الجيش السوري أغنى جيش في العالم بتجاربه وخبرته من حرب الشوارع إلى حرب الجبهات العريضة وإنه ليوم قريب!
  4. 4 قارئ عربي
    28/8/2012
    18:58
    حوار الذات
    يوميآ ودون سابق انذار او تخطيط مسبق يقفز الى نفسي واحده او اكثر من تشعبات الموضوع الرئيسي المسيطر على تفكيري والمالك لأحاسيسي,وهو طبعآ مجريات مؤآمرةالحرب الكونيه المسعوره على سوريا العربيه..ويجري الحوار مع الذات حول تلك الجزئيه,وحتى لا أطيل عليكم دعوني اقفز عن تفاصيل حواري مع نفسي لهذا اليوم واعطيكم نتيجته..حدثتني نفسي ان تحذير روسيا التالي القادم الى امريكا واذنابها سيكون زيارة للرئيس الروسي فلادومير بوتن او نائبه الى دمشق خلال الأسابيع القليله القادمه واجتماعه مع الرئيس بشار الأسد..وستكون الزياره بمثابة الرساله التحذيريه لأمريكا وأتباعها والاءنذار الأخير الذي يسبق العاصفه التي ستعصف بالموآمره وتقتلعها من جذورها..آمل ان تصدقني نفسي في هذه المره..والأمل بالله كبير.
  5. 5 مضر
    28/8/2012
    20:27
    نصر الله سوريا وأسدنا المقدآم
    ليس هناك فتنة مذهبية، هذا اختلاق إعلآمي تنفخ به أمريكا، الحقيقة الوحيدة المآثلة للعيآن هي المؤآمرة، وأدوآتهامعروفة بكل مكوناتها، ويجب إخرآج كل الضبآط الأجآنب والمرتزقةالذين قبض عليهم أيا كآنوا ومن أي جهة معآدية كآنت، ويجب عرضهم على شآشة التلفزة بل وإعدمهم إن رأت القيآة حكمة في ذلك، المؤآمرة ليس مذهبية، بل يلبسونها ردآء الطآئفية لإلهآب الفتنة، لكن هذا لن يمر، وشعبنا في أرض الأمويين الخالدة يعي المؤآمرة على حقيقتها، ويتصدى بإقتدآر لدحر المؤآمرة، وأدوآتها ومكوناتها ولو تطلب الامر مليون شهيد وشهيد فلن نتردد في حماية تراب الوطن المقدس، والله خير الناصرين....، حمى الله سوريا وأسدنآ المفدى، وعلى الله توكلنا.
  6. 6 سوري وافتخر
    28/8/2012
    20:31
    جرمانه
    الم يحن الوقت لضرب الدوحة والرياض ليوقفوا ارسال المجرمين من السجون. الم يحن للرد على الحرب النفسيه لكل اوروبا من خلال المنشورات بالغابات والاماكن العامه بان الجيش السوري مر من هنا وان المخابرات الاوروبيه تشارك باوامر اميريكيه بقتل الشعب السوري اين الجيش السوري الالكتروني واعطونا الايعاز لنبدا
  7. 7 توفيق العريضي جرمانا
    28/8/2012
    21:29
    جرمانا ثريا الغوطة الشرقية
    لمن لا يعرف جرمانا:سكانهاشرشف قصب مطرز بكل اطياف المجتمع السوري من عرقيات واثنيات واديان وطوائف.70%من معلمي ومدرسي الغوطة الشرقية بكاملها من جرمانا.في جرمانا صلى الكاهن المحترم والشيخ الجليل الى جانب بعضهماالى اله واحد تحت قبة واحدة في مكان واحد.في جرمانا تجد نسبةلن تجدهافي السويد او الدانمرك فلو قسمت عدد الاطباء فيها لكانت حصة كل 30نسة طبيب.في جرمانا اليوم وجع ثقيل و ثقيل في جرمانا اليوم طار الحمام.من يحب سوريايجب ان يحب جرمانا فهي مجسم لسوريا ادعوا معي كي يحط الحمام.
  8. 8 قارئ عربي
    28/8/2012
    22:45
    اخي توفيق العريضي..جرمانا
    شكرآ لك اخي وعزيزي على التوضيح المفيد بالنسبة لي..ربنا يديم الوفق والمحبه والألفه بين اعزائنا واحبائنا اهل جرمانه وانشاء الله غمامة صيف وتزول بسرعه وبحط الحمام وبرجع السرور والبهجه والوآم..الله يجازيهم ويريحنا منهم الي كانوا السبب.تحياتي
  9. 9 ماهر
    29/8/2012
    06:48
    الحل
    يجب على حلفاء سوريا دخول المعركة ميدانياودون خجل اعداء سوريا فتحوا باب الجهاد ضد سوريا دون خجل ويجب على حلفاء سوريا ايران وحزب الله فتح باب الجهاد ضد اعداء سوريا ويجب على ايران ارسال 200 الف عنصر حرس ثوري الى سوريا يوضعون على كل حدود سوريا ومنع تسلل اي ارهابي الى الداخل السوري وجعل الجيش العربي السوري يقوم بواجبه في الداخل والعملية تنتهي في ايام اذا تسكرت الحدود ويجب ان لا نخجل بل نجاهر بذلك وفق اتفاقية الدفاع المشترك
  10. 10 سلام
    29/8/2012
    07:07
    الله يحمي سوريا
    جرمانا وحلب وحمص وادلب كلها ستبقى في ذاكرة كل سوري وعربي شريف وان شاء الله يكون الرد من الجيش الابي السوري وكل ابناء سوريا والعرب الشرفاء لهم يوم والله القدير الرحيم سوف ينصر سوريا ونصلي لينزل بهم هؤلاء الاشرار شر عقاب وعذاب من اميركا الى قطر وكل المتامرين الانذال
  11. 11 سلام
    29/8/2012
    07:08
    الله يحمي سوريا
    جرمانا وحلب وحمص وادلب كلها ستبقى في ذاكرة كل سوري وعربي شريف وان شاء الله يكون الرد من الجيش الابي السوري وكل ابناء سوريا والعرب الشرفاء لهم يوم والله القدير الرحيم سوف ينصر سوريا ونصلي لينزل بهم هؤلاء الاشرار شر عقاب وعذاب من اميركا الى قطر وكل المتامرين الانذال
  12. 12 سامر
    29/8/2012
    09:37
    ليلى
    اعجبني تعلقك, ان اشعر بالفخر بكل وطني غيور على سلامة ووحدة الشعب و البلد
  13. 13 بسام سليمان
    29/8/2012
    13:25
    الأخ ماهر
    إذا تحدثنا بواقعية فاالدول تبحث عن مصالحها.و إيران وروسيا وحزب الله إذا وجدت مصالحها مع المعارضة فستتخلى عن النظام.و أحمدي نجاد لن يدوم لنا صدقني لوجود معارضة جادة له ولقرب انتهاء ولايته.عدا أن الإيرانيين لا يطيقون العرب بعد أن وقف أغلبهم مع صدام في حربه المأجورة عليهم.ولا تستغرب حتى إذا عادت حليفة لأمريكا.و الخلاصة علينا الاعتماد أولآ و أخيرآ على نفسنا.و لا بأس من إقامة سلام عادل مع إسرائيل ونكون شركاء في رسم شرق أوسط جديد على حساب مهالك الخليج وعرص الأردن.بدلآ من أن تستمر ضباعهم في نهش جسدنا.و عاشت سوريا للسوريين بكل أطيافهم و دياناتهم. وسحقآ للأعراب وجامعتهم الرخيصة هي و منظمة التعاون الوهابي الإرهابي
  14. 14 أبو عبدو الحلبي
    29/8/2012
    16:07
    إلى الأخ بسام سليمان
    -أولا وقبل الرد ،أود أن أترحم على شهدآء جرمانا وشهدآء كل سورية الذين سقطوا على يد إجرامية،وبطريقة غادرة تنم عن جبن وغدر مرتكبيها الذين هم أعجز وأجبن من مواجهة رجال سورية الأبطال ،ولعل أدق وصف أطلق عليهم حديثا،هو وصف مراسل صحيفة (الإنديبندينت )البريطانية في بيروت والذي وصفهم بأنهم كالجرذان الذين ما إن يظهر أبطال الجيش العربي السوري ،حتى يهربون من المواجهة ويسارعون إلى كهاريز الصرف الصحي (حيث موقعهم الطبيعي الذي يجب أن يبقوا فيه،مع النجاسات والأوساخ). -أعود إلى كلام الأخ بسام وأقول له: -نعم يجب الإعتماد على أنفسناوإصلاح بيتنامن الداخل فهو أفضل ضمانة -وصحيح أن علاقات الدول قائمة على المصالح، ومصلحةشعبنامتقاطعةمع شعوب دول البريكس وإيران ،وليس فيهاإستغلال،أماالأمريكي والصهيون فليس له أمان وغادر
  15. 15 ليلى
    29/8/2012
    16:41
    الأخ بسام
    معادلة المصالح ليست تبولة حتى التبولة لها منطق غذائي وذوق إنها تحتاج للشيف رمزي !وسلام عادل مع إسرائيل!!!! :كتّر خيرك!!معادلة المصالح التي تحكي عنها لامصالح فيها إلّا للعدو إن رمتنا بأحضان إسرائيل إن معاداة الصهيونية ليس بيتأ من العتابا نغنيه متى شئنا إنّ الوقوف بوجه الصهيونية هو قدرنا إنّها معركة وجود وبعد سورية إيران وبعد إيران روسيا !إنها السرطان يابسام!والحرب ليست لعبةوعندما يلعب اللاعبون الكبار ,الصغار يأتون بالكرة إذا خرجت خارج الملعب وسورية وحزب الله وإيران من اللاعبين الكبار أمّا الكرة فيركض حمد وآل سعود وأردوغان ووالعصابات المسلحةليأتو ابالكرةللملعب إنهم أدوات والموضوع واضح
  16. 16 قارئ عربي
    29/8/2012
    19:55
    الأخ بسام سليمان
    مما لا شك فيه ان الأعتماد على النفس وفي كل شيء هو على رأس قائمة الأولويات..لكن يااخي الدول السياديه ذات الثقل الاءقليمي والدولي لا تبني تحالفاتها بناء على مصالح آنيه وانما انطلاقآ من اهداف جيوسياسيه بعيدة المدى ومصحوبه بخطط مرحليه محدده ومحكمه..هذا اضافه الى كل ما قالته ليلى في تعليقها.
  17. 17 سلام
    29/8/2012
    22:16
    الله يرحمك يا..بول...
    اخطبوط ممتلئ بالسموم حل بغلاظة على سوريتنا باياديه القذرة التي تتمايل وتتراقص... تجلس وتقفز..وتتنطنط وتتلعبج هنا وهناك ,اما السوريون يترحمون على من تنباْ للرياضيين ..لكي يؤكد لاْخطبوط سوريا الشرير بالخسارة ,ويقول لهم..عدوا عاقلين انهم سوريينننننننننن......
  18. 18 المهندس نظمي عاشور-الاردن
    30/8/2012
    05:53
    نعم اتفعيل اتفاقية الدفاع المترك مع حلفاء سوريا
    نعم ما دام اعداءنا جعلوها حرب مفتوحة واستنجدوا بحلفائهم نعم لنفعل معاهدة الدفاع المشترك ولتشترك ايران وحزب الله وحركات المقاومة على ارض سوريا فقط واقول فقط لحماية الحدود الخارجية واغلاقها لقطع الامداد عن المجرمين من العصابات المسلحة ولنترك الداخل للجيش السوري وقواته الخاصة من النخبة والمغاوير والكوماندوز المدربين على حرب العصابات والمدن وحرب الشوارع وليفتكوا بالعصابات ومن ياويهم ولتعلن القيادة علنا ان من يتظاهر في هذه الظروف خائن ويجب اعدامه ورميه بالرصاص لتفعل قوانين الطوارىء بكل ما فيها وليبدا الجيش حملته وانا متاكد ان قطعنا عنهم الامداد لن يتحمل استاصالهم امام القوات الخاصة السورية اكثر من اسبوع
  19. 19 بسام سليمان
    30/8/2012
    07:06
    الأخ أبو عبدو الحلبي
    تحياتي لك. متفق معك في كل شئ تمامآ.سأوضح بعض الأشىاء في ردي المفصل على الأخت ليلى.
  20. 20 بسام سليمان
    30/8/2012
    07:38
    الأخت ليلى
    سأرد عليكي باالأدلة والبراهين فى كل المواضيع إلا التبولة لكن أذكرك بأنها أكلة سورية لبنانية.و أن سيدات سوريا يحضرنها أطيب من الشيف رمزي. ما علينا. أنا أيضآ علماني فد عينا نتحدث بلغة العقل لا العواطف. حديثي عن مصالح الدول لا يعني باالضرورة تبني مواقفها. إيران ألد أعداء أمريكا لكن حين تقاطعت مصالحهما في محاربة طالبان ساعدت إيران أمريكا في اجتياح أفغانستان.كذلك تعاونتا في الملف العراقي . ما يحدث بين إيران من تحت الطاولة لا يعلم به إلا الله عز و جل و قياداتاهما رغم خلافاتهما و خاصة حول البرنامج النووي. أيضآ تقارب مرسي مع إيران ليس من باب المودة بل المصالح. لن أسهب في هذا الموضوع لكن المستقبل القريب ملئ باالأجوبة و الإيضاحات.
  21. 21 بسام سليمان
    30/8/2012
    08:09
    الأخت ليلى يتبع
    أما عن الصلح مع إسرائيل فهو مطلب شعبي و مسعى رسمي للطرفين منذ سنين وهو ليس عيبآ بل ضرورة والتا ريخ ملئ باالأمثلة. فا المسلمين أقا موا صلح الحد يبية مع الكفار وكسبوا عشر سنوات سلام (باالرغم من غدر الكفار) استطاعوا خلالها أن يرصوا صفو فهم ويقووا أنفسهم والنتيجة كانت فتح مكة. وإسرائيل نفسها ها د نت مصر و تفرغت لغزو لبنان بعد ثلاث سنوات. فاالسلام مع إسرائيل على غدرها هو هدنة نحن الآن بأمس الحاجة إليها وإن كانت سابقآ خيارآ فهي الآن ضرورة على الأقل لتخفيف الضغط و إيقاف الحملة الشعواء ضدنا. فحالة اللا حرب ولا سلم أنهكتنا و أنشتهم فعلينا تنهال العقوبات و إليهم تأتي المساعدات. عدا عن حاجتنا للتفرغ لمكافحة الفساد و ترميم بيتنا الداخلي
  22. 22 بسام سليمان
    30/8/2012
    08:45
    إلى الأخت ليلى تتمة
    وأخيرآ صدقيني أن غدر العدو لا يؤلم مثل غدر القريب. فغدر العدومتوقع و محتاط منه. أما القريب فغدره مفاجئ وجد مؤلم أشبعنا الأعراب و الأتراك منه ولم يبق لنا إلا أن نلوم أنفسنا و نتعلم من دروسنا. نعم سيدتي الفا ضلة أشرف ألف مرة أن نضع أيدينا بأيدي اليهود من أن نضع أيدينا على خصيانهم من أنصا ف البغال و النعال. سورية على مر الزمان غنية بأهلها قبل مواردها فلنرفع السيف عنها و لنضعه فوق رقاب المتآمرين. ولتذرف دموع نسائهم بدلآ من دموع الأمهات السوريات المنكوبات.و تبآ للأعراب و نفطهم و غازهم لم يأتنا من أجلهم إلا الدم و الويلات ويا حبذا شرق أوسط جديد يعيدهم إلى خيامهم . ويعيد الأمان إلى مدارسنا و جامعاتنا فنحن السوريون أهل الحضارة خلقت من أجلنا. يعيد السلام إلى بيوتنا و مساجدنا و كنائسنا فشعبنا شعب السل
  23. 23 غيداء
    30/8/2012
    09:29
    الجيش السوري أبناء الوطن ولن يحمي وطننا الا هم
    أبنائنا دروع في وجه الطغيان لن يثنيهم ما يبثثو من أقاويل فلن نخاف بعد اليوم الامن الله وما يغضبه
  24. 24 بسام سليمان
    30/8/2012
    10:10
    أتمنى نشر تتمة التعليق
    أتمنى نشر تتمة التعليق الموجه إلى الأخت ليلى
  25. 25 سوري
    30/8/2012
    14:40
    اجمل ما قيل من الاخ بسام
    سلم فمك يا اخي بسام سليمان كل الحق ما تقول فلا ايران و لا حزب الله و لا حتى روسيا ستدوم في تحالفها معنا بالرغم من كل الخير و الوفاء الذي قدمته لهم سورية عبر عشرات السنين و الدليل وقوفهم وقوف المتفرج على ما يحصل نريد ان نسأل القيادة الى متى حلفائكم ينتظرون ؟؟؟؟
  26. 26 ليلى
    1/9/2012
    05:04
    الأخ بسام
    مفهوم التبولة ألّا يطغى جانب على جانب (ولست أمزح)والواقعيةالتي تحدّتت عنها في تعليق من قبل هي مفهوم امبريالي (مصلحي)يصب في خانة الغرب وإسرائيل وهي الواقعية السياسية التي يتهمنا الغرب بأننا بعيدين عنها ُبالنسبة لإيران هناك فرق بين الاستراتيجية والتكتيك لن أدخل في تفاصيله وحزب الله فاوض إسرائيل بطريقة غير مباشرةمع الإلمان من أجل الأسرى وهذا تكتيك والعلاقة حزب الله وإيران وروسيا ليست(التماهي ) لا إنها لمواجهة عدو يهدد الوجود العالمي وليس سورية فقط وصلح الحديبيةمع الكفار أصحاب الأرض(مكة) وليس مع مستوطنينُ إن صلح الحديببيةتم وفق اسنراتيجية جديدةللرسول بعدانهزام الأحزاب في غزوة الخندق فقد انقلب من الدفاع إلى الهجوم وصار يتحدى قريشا في عقر دارها
  27. 27 ليلى
    1/9/2012
    05:29
    ألأخ بسام2-
    إن العقل العربي مريض وأدرانه معقّدة تعقيدا لابرء منه إلا بعمليةاستئصال لتلك الأدران إن الأسئلة الكبرى المشروعة حضاريا تطالبنا بالوعي !متى تتحر العقلية العربية من الكوابح التاريخية !أنا أستغرب منك عندما تتهم إيران وحزب الله وهما اللذان ساعدانا في الأزمة العصيبة وروسيا والصين بالفيتو المشهور إنها الرؤية الاستراتيجية للمصالح وصلح الحديبيةلم يدخل يوما كشاهد تاريخي في الحروب رغم أن الكفار ليسوا محتلين لمكة إنها أرضهم والصهاينة لايؤمنون بوجودي ووجودك!إنها مسألة وجودولو اطلعت علة مناهج النعليم العبرية لعرفت من هوالصهيوني!الصهيونية هي العدو الأول والأخير ودعاة الوهابية والمسلمون الجدد هم أدواتها(باسم التوراة يقتلنا الصهيوني وباسم القرآن يقتلنا الوهابى فالمشكلة ليست في الكتب السماوية
  28. 28 بسام سليمان
    1/9/2012
    12:13
    الأخت ليلى
    كفاك سباحة في الأوهام و التنظير. أنظري من فضلك إلى الواقع كما هو لا كما تشتهين. أنا انتقدت حلفاءنا و لم أهاجمهم كما أسلفتي. لاعبينك الأساسيين صا لهم عم يحموا سنة و ثمانية أ شهر و ما دخلوا المباراة. خوفي تخلص و ما يدخلوا. أما الصبيان فدخلوا الملعب ضدنا وسرقوا حتى صافرة الحكم و أشهروا بوجهنا البطاقات الصفراء و الحمراء و من كل الألوان عدا البيضاء و الخضراء.أجمل تمنياتي. السلام.
  29. 29 ليلى
    1/9/2012
    15:36
    بسام!
    اللاعب الأساسي هو بشار الأسد والشعب الكريم الذي يدفع فاتورة الدم والجيش العربي السوري وانا لست واهمةوقل لعراعرتك أن دم الشهداء هواللاعب الأساسي نحن ندفع فاتورة الدم والقاعدة والعراعرة والمجرمون إلى المراحيض فعدإلى صلح الحديببية وتعلم الأدب والحوار الساسي ولاتتجاوز حجمك!
  30. 30 ليلى
    1/9/2012
    15:45
    الأخ بسام
    أنالست واهمة ولا أنظّر رغم انه عملي واللاعب الأساسي هو المقاومة حزب الله وبشار الأسد وإيران ونحن ندفع فاتورة الدم ومن يهاجم فاتورة الدم المقاوم هو قزم قذر فصالح عدوك هذه ثقافتكم العرعورية القذرة إن دماء شهدائنا مقدسةمن يتهجم عليها نقطع يده ولسانه فليخرس الأقزام وليتعلموا الحوار والأدب!
  31. 31 ليلى
    1/9/2012
    16:00
    إلى بسام
    لاتظن نفسك أنك قضية !كل من يهاجم المقاومة قزم تافه واللاعبون الأساسيون هم الذين صمدوا هذا الصمود(هذه الفترة الطويلة التي حيّرت العالم لم يبق إلّا أمثالك لم يحملوا السلاح ضد الشعب السوري ومن يدري! فمن يتكلم كلامك هو تلميذ الأسيرأو ولد يتباهى بمسدس والأسير دولاب بلاستيك تافه يجرّه الأولاد!
  32. 32 ليلى
    2/9/2012
    09:45
    الشرفاء
    الشرفاء لاينحنون!وإذا انحنوا فلكي يربطوا رباط أحذيتهم!والحذاء الذي لايربط نخلعه من أقدامنافليقرأ من يقرأ وكثيرون يقرؤون ولكن لايفهمون لأنهم مازالوايعيدون قراءة صلح الحديبيةكي يبررواالصلح مع إسرلئيل بلغة الأذلاء النتنين الذين تجاوزهم الزمن وأغلق الباب عليهم وعلى أفكارهم العرعورية غير مأسوف عليهم!!!
  33. 33 ليلى
    2/9/2012
    15:42
    الشرفاء2-
    في خضم التحولات الرهيبةالمتسارعة التي يعيشها العالم وبدؤوا يحرضّون عقليتهم التقليدية للمواجهة هذه التحولّات المتسارعة ستدفعنا خارج التاريخ إن لم نغيّر العقلية الصدئة للمجتمع العربي التي مازالت تتكيءعلى مجريات خرافية بائدة خلقت منا أقزاما قابلةللبكاءفقط لكن مازالت الأمة قوية بالشرفاء الذين يرفضون الذل والموت المجاني على قارة الطريق إكراما لعين آل النفط العربي

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا