إيران ومصر .. الرابح والخاسر .. !

الأربعاء, 6 شباط 2013 الساعة 11:29 | مواقف واراء, زوايا

إيران ومصر .. الرابح والخاسر .. !
جهينة نيوز-علام صبيحات: لن أتحدّث عن الطائفية، ولن أخوض في تفاصيل أصول الضيافة بين الرؤساء، فللبروتوكولات خبرائها ولا أدّعي أنني منهم.. ولكنني سآخذ الصورة بمجملها العام، وأعود إلى العام 1978 من القرن الماضي، عندما حدثت الثورة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية حتى يومنا هذا.. أحاول جاهداً مع نفسي، أن أقارن بين (إيران) و(مصر).. بين (الثورة) الإيرانية، والسلام (المصري) في كامب ديفيد، (وهما أمران حدثا في نفس الفترة).. بين (معاداة) أمريكا والغرب وإسرائيل من قبل (إيران)، وبين (السلام) مع إسرائيل من قبل (مصر).. خمسةٌ وثلاثون عاماً، أو يزيد، مرّت علينا، وعلى (إيران) و(مصر) ببطئ شديد.. إمتلكت فيها إيران (النووي)، و(الطائرات)، و(الغواصات)، و(الأقمار الصناعية)، و(حلم الفضاء)، و(التكنولوجيا).. وما زالت مصر تلاحق رغيف (العيش)، و(الفقر) و(الجهل) و(الذلّ) و(حلم الحرية).. فرق كبيرٌ بين أمةٍ صنعت مجدها بيدها، وبين أمّةٍ ما زالت غائبة مغيّبة عن الوعي، ولم تستطع أن تصنع شيئاً، سوى المزيد من (القهر) و(الذلّ) و(الحرمان).. فرقٌ كبير بين تبعية أمريكية في (مصر)، أمّ الدنيا، وبين رفضٍ للتبعية الأمريكية في إيران.. لكلّ أسبابه بالطبع، ولكن أيضاً (لكلٍّ نتائجه).. !! (أحمدي نجاد) زار مصرُ فعلاً وقولاً، كثرت الأقاويل حول الزيارة، وصفه البعض بالمهزوم، ووصفه آخرون بأنه جاء لـ (تشييع) الشعب المصريّ.. كلٌّ أدلى بدلوه، وأخرج تحليلاته بناءاً على معادلة (المنتصر، أو المهزوم).. ولكن فيما سبق من مقارنة بسيطة، لا نعرف بالضبط من هو (المهزوم).. الأمة الإيرانية – ككلّ الأمم والشعوب التي أرادت النهضة فعلاً وقولاً- هي أمّة وضعت أهدافاً واستراتيجيات كبرى بدأت بتنفيذها (سواءاً اتفقنا معها أم لم نتّفق).. وحتى يومنا هذا لم يضع العربُ أيةَ أهدافٍ إستراتيجية (غير أهدافِ كرة القدم).. ! عَلَامَ نلوم إيران، ونحن من صنعنا من أنفسنا توابع وهوامش للغرب والشرق.. عَلَامَ نلوم الآخر ونحن ألدُّ الأعداءِ لأنفسنا .. فإذا كان العرب (ورقة) لعب بيد القاصي والداني، فتلك مشكلة العرب، لا غيرهم.. ! وإذا كان البعض لا تعجبه المقارنة بين (إيران) و(مصر)، فلنأخذ التجربة (التركية) كنموذج للتطوّر والتقدّم، بعيداً عن أية تبعيّة.. ولنقارن (تركيا) بـ (مصر)، وهي الأقرب للمقارنة.. فهي دولة سنّية، وتعداد سكّانها مقارب لمصر، ومواردها متشابهة تماماً، والسلاح الأكبر متوفّر لدى الطرفين بنفس النسبة، ألا وهو (الإنسان).. فماذا سنجد في المقارنة ؟!.. ماذا استثمر كلّ طرف بـ (الإنسان) لديه ؟! .. ما أوجه الاختلاف في المقارنة ؟! .. بل ما أوجه الشَّبَه ؟! ما أن يبدأ أيُّ نقاش عن إيران، حتى يبدأ الحديث عن قمع الحرّيات فيها، وعن أنها بعيدة كلّ البعد عن (الديمقراطية).. أمريكا، التي تتغنّى بالديمقراطية، تتعامل مع كل شعوب الأرض على أنهم (قطعان) من البهائم، تزرع فيهم أفكارها على أنها (على رأس) الحريات في العالم.. نستذكر هنا في كلّ نقاش عن الحرّية، تلك (الحرّية) والديمقراطية الأمريكية التي منحتها للعراق، وتلك (الحرّية) والديمقراطية التي منحتها لأفغانستان.. نستذكر التاريخ الأمريكيّ المليء بالحرّيات، منذ عهد (هيروشيما وناجازاكي) في اليابان، مروراً في حرب فيتنام، وصولاً إلى الملف الفلسطيني.. فلا يعرف الفلسطينيون كيف يشكرون أمريكا على الحرّية التي منحتها لهم.. ! في كلّ دول العالم هناك قمع للحريات، ولا نستثني أيّ دولة.. ولكن العجيب والمضحك المبكي في الأمر، هو تبنّي بعض المثقفين وقادة الرأي لوجهة النظر الأمريكية، في أن أمريكا هي سيدة الحريات، وأن إيران هي الشيطان الأكبر الذي يحارب تلك الحرية التي تمنحها أمريكا للآخرين.. ! نحنُ العرب، وبكل مرارة أقول، أقدر الناس على التباكي، والردح، واختراع الشمّاعات لفشلنا.. ولن تقوم لنا قائمة أبداً ما لم ندرك حجم الخراب في واقعنا الذي نعيش، وما لم نحارب (السوس) الذي امتلأت به قلوبنا وعقولنا.. قبل أن نتحدّث ونحن نشهر سيوفنا ضدّ إيران.. فلنسأل أنفسنا، ماذا أعددنا للغد؟.. ماذا أعددنا للردّ على ما يقال إنها (مخططات) إيرانية ؟.. ماذا استثمرنا في الإنسان؟.. بل هل استثمرنا في الإنسان؟ .. وهل نملك أيّ خطط أو رؤىً إستراتيجية تكون كفيلة برفع الأمة إلى مصاف الدول المتقدّمة والمتطوّرة ؟.. ما لم نقم بكلّ هذا، أعتقد جازماً أنه لا يحقّ لنا أن نتحدّث بلوم الآخر أيّاً كان، من أقصى الشرق إلى أقصى الغرب.. لأننا جعلنا من أنفسنا أمواتاً.. !..... معا


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 السّا موراي الأخير- مجدل شمس
    6/2/2013
    12:39
    إيران و مصر؛الرابح و الخاسر
    إذا صدقت فراستي , فأنت فلسطيني.علاّم صبيحات. و إن كان الأمر كذلك فإني أشهد أمام الله و الناس بأنك أوّل فلسطيني يتناول السياسة بشكل عاقل و منطقي بعد الشهيدين غسان كنفاني و ناجي العلي؛إلا أنني أخاف عليك من الارتداد لأن قائمة المرتدّين من النخبة الفلسطينية طويلة و آخرها مشعل.تعاني النخب و الشعوب العربية من (الحيونه!) و ضياع البوصله أي فقدان الشمال و لكن الوحيدين الذين لا يسمح لهم ظرفهم بفقدان الشمال هم الفلسطينيون؛ و مع ذلك فقدوه في مناسبات كثيرة.علّمنا النظام الرسمي العربي على تدمير الذات و إضاعة الفرص و الغيرة العمياء من الناجحين و العمل على إغراقهم: ما الذي جنوه من معاداة سوريا؟؟؟ و العمل على تدميرها إن لم يكن الحسد و الغيره و الحقد الأعمى و وسوسة الصهاينة من تحت لتحت؟‘على كلٍّ, مقالة موفقة.
  2. 2 وسن
    6/2/2013
    12:54
    نعم أموات ونعلم !!!
    أليس لأمريكا وغبرها الحق في التعامل مع الشعوب الخانعة المنقادة (كالقطعان)؟ وهل للقطيع وزن أو رأي أو حساب ؟ نحن من يظلمنا وليس الآخرين نحن من نعانق قاتلنا ونعلم نواياه و نرحب به بذل المتسولين وندفع عن صدورنا من أراد بنا خيراًوبيدنا نقتل أنفسنا وننحر الكرامة أو ما تبقى منها فينا ونحن نبتسم كالبلهاء ! نعم نحن أموات وإكرامنا "دفننا" !
  3. 3 السّا موراي الأخير- من ر. وسن الوطنيه
    6/2/2013
    15:42
    لسنا أمواتاً يا وسن!
    لن أقول و لم أقُل إننا أموات؛بل إن غالبية النخب العربية فقدت الشمال و أضاعت البوصلة و صارت تسير خبطَ عشواء.نحن يا سيدتي الكريمه لم نمت بدليل أن سوريتنا و نحن من ضمنها,أوقفت ربيع برنار هنري ليفي ووضعته في التابوت تمهيداً لدفنه.إن الملايين التي التقاها الرئيس بشار أمام مكتبة الأسد و في كل سوريا صدّت طوفان تسونامي الموت و الدمار و الغزو المتغَوّل الذي لم يسبق له مثيل في التاريخ.لتعلموا جميعاً أن صمود عكا مع أحمد باشا الجزّار قد أوقف نابوليون بونابرت و قضى على طموحه و هزمه للأبد.من يعلم؟؟ هل سيسجّل التاريخ أن سوريا برئاسةالرئيس بشار الأسد ستضع الحجر الأساس لتدمير الهيمنة الأمريكية على العالم و ستؤذن باضمحلال و ضمور و موت إسرائيل؟؟؟قوّة الحياة أقوى من الموت.سنقتلع الموتَ من أرضنا.
  4. 4 وسن
    6/2/2013
    20:56
    العزيز الساموراي الأخير
    سيدي : وافق رأي الكاتب "إحساسي" العام بالعرب ... نعم أنا أكثر من فخورة بأنني سورية المنبت والانتماء ، بل ويكاد الغرور أن يغزوني ، وأحمد الله كثيراً على هذه النعمة .. لكن .. ألا ترى معي بأن معظم أمة العرب ميتة ؟ إن قلت لا ، فسّر لي كيف يكون العربي حياً ويشارك بقتل من بقي من الشرفاء المقاومين "حياً" ؟؟؟
  5. 5 السّا موراي الأخير
    6/2/2013
    21:39
    تحيتي لك دائما
    طبعا أوافقك الرأي . هم أموات لحد الآن و لكننا لا نستطيع الخروج من عروبتنا ؛ أماهم فأخرجونا من تنظيمهم(جامعتهم) و من سلّم أولوياتهم و لا يهمهم إن متنا أو عشنا. إنهم يذكّرونني بملوك الطوائف في الأندلس قبيل سقوطها.يصحّ فينا و فيهم قول الشاعر: ذو العقل يشقى في النعيم بعقلهِ و أخو الجهالة في الشقاوة ينعمُ. بالمناسبه, أبارك لك و لسوريا هزيمة العراعير و فشل مسعاهم اليوم في دمشق؛ هذه هي هزيمتهم الثالثة حول العرين ؛وددت لو أكون عندكم لأشارك بالقتال.
  6. 6 وسن
    6/2/2013
    22:14
    كلامك عندي "طابو"
    وأنا أيضاً تمنيت اليوم بالذات .. أن أقاتل وأُقتل ! قلبي كان يموت رعباً على كل رجل حمى حمانا وقدم لنا الروح فداءا..وكم كنت أتخيل وقلبي ملأه الأسى نهاية حياة أحدهم وكأنه أهم شخص في حياتي على يد أحد الخونة السفلة .. الحمد لله والشكر لله ..أشكرك جداً صديقي
  7. 7 وسن
    6/2/2013
    22:16
    ولك أيضاً
    أيها الشريف .. ألف مبروك ..أعلم أننا ومنذ الآن سنكررها ونقولها مراراً وتكراراً .. مبارك نصرنا وصبرنا وأسدنا وجيشنا ..مبارك علينا.
  8. 8 سوري شريف فرنسا
    6/2/2013
    23:39
    الى وسن و الى الساموراي الاخير
    اتابع تعليقاتكما الجميلة دائما .. وخاصة عندما تتشاركون الرأي فيما بينكما .. أو عندما تبديان رأيكما ..عندها أحس بأنني بخير .. بعقلكما الكبير و صدركما الرحب .. و كلامكما الرائع .. فهذا هو الشعب العربي السوري هذا هو العقل السوري .. هذا هو الحب الوطني السوري .. أنحني لكما اعجابا و تقديرا ..وأهنكما كما أهنئ كل سوري وطني شريف بدحر الارهابيين والخونة من كل شبر سوري .. عاشت سوريا أرضا و شعبا و جيشا و قيادة ..
  9. 9 السّا موراي الأخير
    7/2/2013
    05:38
    إلى سوري شريف فرنسا
    عمتَ صباحاً و نرجو لك الخير. شكراً على الإطراء.قل لأصدقائك أن يتابعونا و يتفاعلوا معنا في إلهاب ظهور التكفيريين و الأوتوبوريين بالسياط.سنجتمع بعد النصر في مقهى النّوفره و لكن من دون أراكيل لأنني أشمئزّ من التدخين. و لكنني أحب الكرواسّون و القهوه بحليب. كيفك فيا؟؟؟
  10. 10 وسن
    7/2/2013
    07:13
    أسعدني كلامك
    أيها السوري الشريف في فرنسا وأسعدتني متابعتك لأخبار وطنك العظيم وأنت هناك .. حماك الله وحمى سورية بشراً وقائداً شجراً وحجراً...شكراً لك .
  11. 11 بادي
    7/2/2013
    08:32
    ر. (((((((((((وسن )))))))))))))))))))الوطنية
    هؤلاء أصدقائي العقل الرزين والقلب الكبير وأنا المشاغب . نشرت احدى الصحف الأمريكية منذ أكثر من عام مقال وتعليق على الانتخابات الاميركية الأخيرة لجورج بوش الثاني فبعد التدقيق وجدت هناك 3000 بطاقة انتخاب بأسماء أموات وأكثر 100 جهاز ألي المخصصة للانتخابات عندما تضع البطاقة وتضغت هي تختار الاسم المبرمج لها هذا على مستوى مدينة واحدة فعن أي ديمقراطية وحقوق الأنسان يتحدثون حتى حقوق الحيوانات سلبوها عندما تفاخروا بالمحميات الحيوانية الخليجية واستغلوها لاستثمار الأموال وصدق الشاعرعندما قال إن أسودالغاب في الغابات تموت جوعاً ولحم الضأن في الخليج تأكله الكلاب
  12. 12 سنا..ر.وسن الوطنية
    7/2/2013
    11:13
    العرب؟؟؟
    العرب هم من أذلوا انفسهم بالرغم من ثرواتهم الكثيرة التي كانت وبالا عليهم بدل أن تكون سبيلا للتطور والحضارة..للحديث شجون كثيرة وإحباط أكبر ؟؟ولكن كما يقول الساموراي العزيز لا بد من وجود الأشراف وإلا كانت (خربت)وسوريا مع أنها تقاتل وحدها عن كل العرب الخانعين ولكنها ستنتصر أخيرا صحيح أن الثمن كان غاليا جدا جدا ولكن مهما كان كبيرا فهو أرحم مما يخطط له في المنطقة التي ربما ستزول نهائيا عن الوجود لو حصل ما يخططون له
  13. 13 وسن : من الرابطة العزيزة
    7/2/2013
    12:30
    بادي ...أيها المشاغب العزيز !!!
    نعلم : أنك رزين جداً ،،،ونعلم أنك مشاغب لطيف ،،، ونعلم أنك ذكي جداً! ونعلم أنكم ياسيدي مجموعة من الصفات جعلتك صديقاً محبباً للجميع .
  14. 14 بادي
    7/2/2013
    16:52
    شكون أنت ما تدرين
    من تحتاجين من الوقت حتى تدخلين في كلامي فتفكفكينه وتنثرينه ثم تجمعينه بسرعة البرق ( أنا قرأت تعليقاتكم ومن باب الحب والأفتخار بكم وبأول لحظة شعور كتبت بسرعة حتى تكون صافية نقية وكنت أقصد بالعقل الرزين الساموراي وأنت ( وسن ) القلب الكبير وأنا(بادي) المشاغب و( والمحميات الحيوانية هي دول الخليج والكلاب هم أأل سعود وأل موزة وحمد وأتباعه وحكام الخليج وأتباعهم ( ملاحظة أنا لا أمدح نفسي ولا أحب المديح وأحب إلي الشتيمة الخفيفة لأنني لا أستطيع العيش من دون ضحك وتنكيت ومزاح وقليل من.الحزن والعبادة وصفاء النية هي عندي السعادة الحقيقية وشكراً لوسن
  15. 15 سوري شريف فرنسا
    7/2/2013
    21:43
    الى الساموراي الاخير
    هذا ليس اطراء لكنها الحقيقة .. وكل أصدقائي هنا في باريس يتابعوكم و نشد يدنا سوية على اظهار الحقيقة هنا لفضح الارهابيين و أفعالهم واجرامهم وقذارة جبهة النصرة والجيش الحر وماذا فعلوا ودمروا ونهبوا وقتلوا ومثلوا .. وسوف نشرب كأس الانتصار في مقهى النوفرة وفي كل مكان من ارضنا الحبيبة الغالية..كيفك فيا ؟ وعمت صباحا ومساء
  16. 16 سوري شريف فرنسا
    7/2/2013
    21:52
    الى وسن
    تحياتي لك وانني متابع لأخبار بلدي الحبيب منذ اليوم الأول للمؤامرة الخبيثة والقذرة على سوريا المقاومة سوريا الكرامة سوريا المحبة و الأمان ..أسعد الله أيامك و ستكتمل سعادتنا جميعا بالنصر القريب لسوريا أرضا وشعبا و جيشا وقيادة و أطال الله بعمر رئيسنا بشار الأسد
  17. 17 وسن
    7/2/2013
    23:13
    بادي العزيز
    متى ستعرف يابادي (بادئ ذي بدئ) أنني أعلم من تقصد بتعليقاتك الظريفة ومتى ستنتهي من عناء الشرح لي إلى ما ترمي إليه فأنا بت مع العشرةأدرك كل لغاتك ولهجاتك ومسمياتك(شوي وبحس إني غبية) ؟(عم بمزح معك)... ومعلوم من هو العقل الرزين ومن هو العروبي ومن السوري الأصيل وووالمشاغب العزيز..//////////////ومن هم جراء الناتو ولعلمك يا عزيزي أهلي وأصدقائي يطلقون علي عدة مسميات من ضمنها ذات القلب الطيب أفضله وأكرهه !..وأنا أكره الحزن والكآبه والحقد لم يعرف طريقه إلى قلبي يوماً وأدافع عن إنسانيتي بكل ما أوتيت من قوة وحب للحياة ..والإنسانية بنظري هي حقك في حياة كريمة شامخة لايسمح لبشري أن يدس في عمرك الشقاء أو الذل أو المهانةإن لم أضحك يوماً فسأعلن وفاتي وعندما أبكي أبتسم كي أقهرالدموع وأحب الله جداًوأعشق سورية.
  18. 18 محمد الحموي
    8/2/2013
    15:02
    مقارنه بين مصر وإيران
    نرجو من لديه خبره إجراء مقارنة بين إيران وسوريا بربع اûنجازات حسب نسبة عدد السكان
  19. 19 ااسّا موراي الأخير
    9/2/2013
    04:48
    إلى محمد الحموي18
    يبدو أنك استعجلت فأخطأت. هل تريد الموازنة بين مصر و إيران أم بين سوريا و إيران؟ قرّر.

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا