خاص جهينة نيوز: لهذه الأسباب انضمت نساء سورية إلى تشكيلات الدفاع الوطني‬

شكراً إرهابيي العالم ...لحربكم علينا لن تنالوا من فتياتنا ونسائنا لن تجاهدوا على ارضنا جهاد النكاح تطبقوه مع اخواتكم وبناتكم وبنات شيوخكم وزوجاتهم في سوريه محرقتكم هذه هي سوريه ,,محرقتكم أنتم وإرهابكم

ارجومن امهات سورية دعاء هل يمكنني مشاركة مع نساء دفاع الوطني المشاركة

الف تحية لكل صبية متطوعة واتمنى ان اكون معكم وفى عمركم لكى اقدم شئ ولو بسيط للدفاع عن سورية الحبيبة هذا الشعب الذى يحوى هذه النخب من طلائع المتوعيين سينتصر بالتحالف مع الجيش والقيادة وما النصر الا صبر ساعة

هي سوريا بلد العزة والكرامة. هي سوريا يللي اذهلت العالم. هي سوريا يللي شعبها حقق المعجزات. كم انا فخور بك يا وطني

كيف لا نفخر بكم ياأخوات جنود وحماة الديار؟؟؟ الله يحميكم ياشعب سوريا وبنات سوريا وشباب وأمهاتها وآباءها صغار وكبار وقادة وجنود سوريا المنتصرة

المجرمون يعملون على القتال ضد بلادهم ونهب آثارها وتدمير أبنائها وحضاراتها ونحن نشتهي ونتمنى الانضمام لإخوتنا للتدريب والعمل وبسرعة على الدفاع عن الوطن الحبيب الغالي ..قوة سوريا أنتم يا أحبابنا وقريبا نلتقي انشاء الله والنصر امحتم قريب

بورك شعبي الذي امتشق السلاح دفاعا عن حريته و كرامته.هكذا تصان الأوطان و الحقوق.أنتنّ حور عينٌ في الجنة السورية زمن السلم و الأمن و الأمان؛ و لكننا معا جبال من نار و لهيب تحرق عصابات التدخّل و الإرهاب التي جاءت لتخريب الوطن. أفتخر بكم جميعا و أطمئنّ على سوريا.

تعالوايا وحوش الحروب لتروا سوريا التي لا تستسلم وبناتها تسحق الخيانة والعهر والكفر وتدافع عن بلادها لا عن أعداء الله والإنسان وتقتل من قتل وشرد ودمر أبناء وأطفال وبنيان سوريا الحبيبة .. تعلموا من شابات سوريا الجهاد الدفاع عن الحق والأوطان

الشعب العربي السوري العظيم ها انتم تسطروا دروسا في الولاء ةالإنتماء وتبتكروا نظريات في العطاء والتضحيات سيصعب على الجهله المتخلفين حل رموزها وفك شيفرتها وترسخوا قوانين في حب الوطن يستحال على الخونه العملاء فهمها,وتسجلوا اسباقيتكم في تعليم وتفهيم شعوب البشريه هذه الدروس والنظريات والقوانين كما كنتم السباقون في تعليمهم الأبجديه..بارك الله فيكم وسدد خطاكم ايها الشعب السوري العظيم.

لن تزيدونا الا عزم وتصميما للدفاع عن سوريتنا الحبيبه. والله لمستعدون للقدوم من الغربه

الوحدة فيهون صارت بتعرف تدافع عن حالها إذا إجى شي كلب بدو يعتدي عليها!

ومن باركهم الله لا بد أن ينتصروا ولا يمكن لأحد أن يقتلع جوهرة الدنيا المتعددة الألوان النادرة بالغنى والتألق والأصالة التي تلفظ الشوائب لأنها مكونة من قوة الخالق ..وهاهو إشعاعها يمد أهلها بقوة صمود عجيبة رسخت من آلاف السنين وجعلتها تتوج على رأس كل سوري يفخر بجوهرته الماسة النادرة التي تشع بطولة وبسالة وغنى .وهاهي النساء تعطي الرجال الخونة دروس بالنصر والقوة السورية

نعم لمن لا يعرف من هم أهل سوريا ونساء سوريا !! يا خوان إليكم الكلام ,, وأنتم تعرفون جيدا من هم أهل سوريا لأنكم كنتم تسكنوها قبل خيانتكم وغدركم لها !! ألم تتعرفوا على أبناءها وبناتها أم أن معطوبي العقول خربوا وشوهوا نظركم بمليء جيوبكم لتعمي عيونكم عن من حمى التراب الذي أطعمكم وأنشأكم فوق ذراته المشعة بالنصر على كل من حاول تدنيسه فأصابكم كما فعل من سبقكم العمى البصري والتسمم والغشاوة العقلية التي تناست بسالة وبطولة أصحاب سوريا الأصليين نساء ورجال بأرض لا مكان فيها للعملاءبل فقط الشرفاء ؟؟انظروا للأعلى لتروا قدراتهم و(هن)..وتمعنوا بما هو أغنى (المال) المميت (الزائل) قاتل الوطن أم( تراب )الوطن (الباقي )؟؟

اسأل الله ان ينصركم يثبت اقدامكم ويسدد رميكم يارب يا الله آمين

تردد السوريات مع ملايين الوطنيين والوطنيات :( لو مثلوا لي موطني وثنا ... لهممت اعبد ذلك الوثنا ...)

الله يسلم البطون يلي حملتكون ويهني سوريا فيكون

لأن الوطن هو ذاتنا وهو المعشوق الأول الذي لا يساويه ولا يدانيه معشوق آخر نذرنا له الروح والقلب , وليعلم كل من في هذا الكون أن الأرض التي تنجب نساء تعشق تراب أرضها وتدافع عنها لتحفظها بالغالي والنفيس , ولأن الأرض هي الشرف وهي الكرامة ستكون فتيات سورية كلهن في صفوف الدفاع الأولى عن الوطن

هي سوريا للي مابيعرفها رجالهاو نساؤهااسود

المحبة السورية تتجلى وتتبلور وتنمو وتكبر يوما بعد يوم لم يؤثر عليها لا خوان ولا أعداء لأن الحب أقوى من العمالة والخيانة والكره.. تحيا سوريا وتدوم لأبناءها المنصورين بحب الوطن الدائم . وكل عام وسوريا وقادتها وأهلها وحماة ديارها بألف خير وبمحبة دائمة ..

لن يستطيع الكارهين للسلام أن يقتلوا حبنا للوطن الحبيب . وهذه المبادرات وهذه التدريبات وهؤلاء الأبطال والبطلات السوريات تثبتن أن حب الوطن لا ولن يموت لأن الحياة ترخص فداء لترابه الغالي..الله يحمي الوطن وحماة وأحباب الوطن

يا صاحبة الجلالة ... يا أميرة هذا الكون .. يا ساكنة في قلبي ...يا جالسةً على عرشي الأكبر ... من أجلك أصلي .. لكي أصلي وأقيم قداس الليل وأسهر فأيتها الجميلة انثري الجمال ... ورود على التلال ... وتدلي كالجدائل الذهبية....على هذا العالم أو على عالم الخيال ....و تدلي من شرفات القمر كسلاسل نورانية ... وكأنك أطواق ياسمين معقودة على خصر الجبال .. فأنت ياحبيبتي أعظم نور السماء ... يلتف حوله النجوم والكواكب .. فهيا بنا لنكتب أمنيتك بأحرف من سلام..لنطلب لك السلام من رب السلام ..فإن قلبي يحب ويعشق حروفك ( س و ر ي ا) الغالية .أيتها الغالية.. فأيتها الغالية .. كوني بخير.. لأكون بخير .. كوني بخير .. لنكون بخير . كوني بخير ليكون العالم بخير.. كوني بخير .. ليكون الكون بخير.كوني بخير يا سورية الحبيبة

انها سوريا سورية الام والاخت والحبيبة والزوجه . انها الروح والجسد انها الحياة التي وهبها الله لنا انها الالتحام بين الوجود والتراب فنكون معا اولا نكون هل علمتم الان ايها الجبناء من هي سورية ايها المارقون يا من اتيتم من اقاصي الارض لتدمروا لتقتلوا لتخربوا لتنهبوا ولكن خسئتم انتم ومن ارسلكم لقد دخلتم الى النار بايديكم وارجلكم فتنعموا بلهيبهابوركت سوريتي الغالية برجالك ونسائك بشيبك وشبابك بوركت ايتها الغالية بحبات ترابك المعطرة بانفاس رجالك الابطال الميامين جنود الوطن رجالات السماء اقبل ترابك الطاهر والامل دائما وابدا معقود بالانتصار.

معبودة لأنها ربتنا على حب ترابها الغالي الذي ينبت بشر ويخرج أبطال ملتصقة بمن أعطاها حب ورعاية وأمان واستقرار ..أما الأشرار فكرهوا أصحاب سوريا وأبنائها وأحبوا فقط خيراتها ..!!!وهذا هو الفرق بين الحب الحقيقي المعمر والباقي ..وبين حب المصالح الشخصية المزلة والزائلة ..

أتمنى أن تصل رسالة الحب والسلام لأهل المحبة والسلام لك ولسوريا التي أنجبت عظيم مثلك ..اسبوع يحتفلون به بالمحبة التي هي أنت وكل شريف وعفيف ونظيف يشبه روحك التي تعبر عن الحب الكبير الذي( تنشره )مع كل كلمة تلفظها ..ورحمة الله على ولدك الخالد بجنان الخلد وهو ابننا كما كل شهداء سوريا ..ونحن كلنا أبناءواخوة وأهل لك وكلنا أبناء استقت ورضعت الحب من أمنا سوريا الله حاميها

ولد الحب فيها وانتشر منها وعم قلوب البشر وفاض منها وبها ! ونسي الكون كله تلك المعاني الروحية إلانا نحن من شربنا من زلالها وامتزجنا بترابها الحبيب فصرنا الأجمل !..هي الروح ومافوق الروح وماطُبع تحت الروح.. "بروحي تلك الأرض ما أطيب الربى و ما أحسن المصطاف و المتربع و أذكر أيام الحمى ثم أنثني على كبدي من خشية أن تصدع !! و ليست عشيات الحمى برواجع إليك و لكن خلي عينيك تدمع !! كأنا خلقنا للنوى و كأنما حرام على الأيام إن نتجمع !!!!

أنا أقول إنهن لسن بنساء سوريا فهن الأرحام الشريفة وا÷ثداء الطاهرة اللاتي حملن وأرضعن شعب سوريا الصامد وجيشه المغوار وهن أحضان الكرامة التي هيوليس غيرها التي تربي الشعب فيها بل هنسوريا نفسها فلوûهن لما كانت ولما وجدت ولوûهن لما شهدنا هذا الصمود الأسطوري في مواجهة أعتي قوي الشر في العالم المكونة من غرب صهيوني وصهاينة فلسطين المحتلة وصهاينة العرب فهنيئا لسوريا ا÷رض بسوريا الشعب والخزي والعار والهزيمة ÷عدائها مهما كانوا وكيفما كانوا وأينما كانوا ......

سيلقى بكل الدخلاءبنفس الحفر التي أرادوها لشعب صلب صامد لا ينام .. وسنبقى ننظف ونعمل معا على تطوير سوريتنا بكل المجالات وهذا وعد وقسم بشرف كل سوري عرف ماذا تعني سوريا ام الدنيا

يريدون إرهاب الشعب السوري وإضعافه ولكن ,,لا لا يدرون أنه بالعكس تماما أصبح أقوى والمحن جعلته أقوى وازداد أبناؤه ونساؤه صلابة وإصرار على النجاح و الانتصار

هاهي سوريا ونسائهاالشريفات المناضلات الحقيقيات ,, لا تشبه ولا تتشرف باللاجئات الغانيات النابحات من اختاروا بلادتشبه نفوسهم المقيتة اللعينة بلاد تصنيع وتشجيع الإجرام و الشر والعهر الأخلاقي والإرهابي وتصديره لسوريا .. وهن وبدون خجل ولا ورع زاعقات كالعاهرات من داخل البلاد المعاقبة لأهالي ولأطفال وأبناء سوريا الأبرياء ..

حبيبتي سوريا ... ورقة مسطرةٌ على قلبي ... أحملها معي أينما سرت ... فيها كتبت غرامي وعشقي لها....فيها نقشت علاقة أبدية ... مع حبيبة قلبي سوريا..... تنتهي مدتها بفنائي من على وجه الأرض ... وفي بعض الأحيان ... نؤثر الصمت .. لا لشيئ ... إنما لغزارة و فيض الحب في الوجدان ... فيا أخوتنا وأخواتنا في الجيش العربي السوري ... فرشنا في الطريق لكم قلوبنا ..... كالورد.... بل و أجمل....كالماء ... بل و أنقى ... كالعسل ... بل وأحلى ... فسيروا على طريق الوفاء وقولوا با رب ....يا رب تحمي سوريا يا......رب

مثلما حب الوطن فطرة يملكها كل مواطن تجاه وطنه فكذلك الدفاع عنه،فحماية سوريا وممتلكاتها لاتقتصر على الجيش فحسب بل هي واجب كل مواطن رجل كان أو امرأة والله يحميكم وينصركم على أعداء البشرية و عاشت سوريا الاسد

هي الأم والمربية وهي المعلمة وهي التي تنجب الأبطال وتعلمهم حب الوطن(خاصة سوريا المستهدفة على الدوام) ,, إنها مميزة وهي المنفتحة على العالم وتعرف تماما مايجري به لذلك لا تنزوي وتتكل على الآخرين هي منظمة ومرتبة الأمور ومقسمة الأدوار وخاصة في أوقاة الشدة وظلم الآخرين ..أشبهها للنساء بأوقات الحروب والتي كانت تعمل الكثير من الإنجازات مع الرجال وكل حسب مقدرته ,وبحرب العصابات القذرة على سوريا ودخول المجرمين للداخل استطاعت ليست وحدها بل شارك محبة الوطن الصغار والشباب والشيوخ الأقوياء أحيانا نراهم والبندقية بأياديهم الدفاع عن منطقتها وعن نفسها وهذا شيء رائع ومهم جدا لأنها تخفف بذلك الكثير عن بواسل سوريا الأبطال .ما أروع أبناء سوريتنا الحبيبة والنصر قريب

نعم إنها مميزة بكل شيء ويجب على النساء ييلاد النعاج التعلم منها .. لا فقط غنجاب إرهابيين يقتلون الشعب السوري ..!!لاذرة حرية لديهم في وطن قمع الحرية والديمقراطية التي يطالبوا بها ببلادنا التي تنجب أبناء أحرار منذ ولادتهم من نساء ورجال

سوريا فوق كل الاوغاد فوق كل الاحقاد احبوها لتحبكم اعطوها لتعطيكم بالروح والدم وكل غالي وهذه هي بناتنا واخواتنا وامهاتنا وخالاتنا وعماتنا يلقنون الاعداء درسا عندما تناديهم سوريا والحرية فهم سوريا والحرية بوركت بطون حملتكم وربي يحميكم

كل الاحترام لنسائنا السوريات ولا خوف على بلد به تلك البواسل

اتمنى ان تستمر لتكون نواة لجيش مدني يضم أكثر من خمس ملايين من المدنيين المحبين لسوريا العظيمةمن كل السوريين الشرفاءوخاصة المجندين السابقين و العسكريين المتقاعدين وتحيا سوريا

الله محي هيك نساء ومو غريبة على نساء سوريا الشرفاء