نهاية زمن حصان الخشب وبداية زمن عقارب العنب.. العربي الجديد!!

الثلاثاء, 21 تشرين الأول 2014 الساعة 13:33 | مواقف واراء, زوايا

نهاية زمن حصان الخشب وبداية زمن عقارب العنب.. العربي الجديد!!

جهينة نيوز- بقلم نارام سرجون:

لو أدرك أغاممنون الإغريقي الذي اقتحم طروادة من جوف حصان خشبي أن حصاره الذي دام عشر سنين لطروادة لم يكن يحتاج إلا ربيعا طرواديا ينتهي بداعش الطروادية وأبي بكر الطروادي.. لما كلف نفسه عناء بناء حصان عملاق من خشب وحشوه بالمقاتلين الذين يتسللون ليلا من بطنه وهو في بطن طروادة.. بل كان استعان ببعض الكتاب الإغريق والفلاسفة والشعراء ورجال المعابد الذي سيخلخلون أسوار طروادة من الداخل.. أي من داخل رؤوس الطرواديين.. ويرفعون شعار (الشعب يريد إسقاط النظام)..

كان أغاممنون يحتاج بدلا من المقاتل الشجاع أخيليس شخصا محتالا أفاقا مثل عضو الكنيست الإسرائيلي جاسوس الجواسيس عزمي بشارة.. ومتسلقا على الأسوار مثل خالد مشعل.. ووثنيا يدعي الإسلام مثل يوسف القرضاوي الذي معبوده الناتو والأمراء والمال والنساء الصغيرات.. ولاشك أنه سيجد في طروادة رعاعا مثل الإخوان المسلمين وكتبة مثل برهان غليون وأمثاله سيضربون المحاربين الذين يقفون على الأسوار في ظهورهم لأنهم سيقنعون الجنود وفرسان طروادة أنهم يدافعون عن عرش وملك وليس عن أسوار ومدينة وشعب ومستقبل وأجيال ودماء.. وأن جنود أغاممنون الغزاة لا يريدون لهم سوى الحرية وتحريرهم من سجنهم في طروادة..

ليس هناك من حصان خشبي خطر دخل علينا مثل حصان خشبي اسمه.. عزمي بشارة.. وأنا على يقين أن جيلا قادما من المؤرخين سيستبدلون عبارة حصان طروادة ويستخدمون عبارة (عزمي سورية) الذي تبين أنه تمثال فارغ عملاق من الخشب لمفكر يختبئ في جوفه جنود العدو.. فأحداث التاريخ ورموزه ودروسه وعظاته تنسخ بعضها بنفس مبدأ الناسخ والمنسوخ في الدين.. عندما تلغي آية حكم آية أخرى أو يعطل حديث حديثا آخر.. والتاريخ في مفاصله المؤلمة لا يغير فلسفته على الإطلاق بل يغير عظاته وأمثاله وقصصه.. المشكلة أن التاريخ سيحتار أي حصان خشبي سيختار لهذه المهمة في إنزال قصة حصان طروادة العريقة من موقعها في الأمثال والدروس بعد مئات السنين من تربعها على عرش الخديعة السياسية الجماهيرية.. هل سيكون البديل "عزمي سورية".. أم "مشعل سورية".. أم "حماس سورية".. أم "اردوغان سورية".. أم "حمد سورية".. أم.. أم..؟؟؟ يحار المرء فعلا.. وسيحار التاريخ وكتبه ستحتار.. فالساحة امتلأت بخيول الخشب.. ومثقفي الخشب.. وسياسيي الخشب.. وأئمة الخشب.. وجماهير الخشب..

منذ فترة أطلق الحصان الخشبي الإسرائيلي صحيفة سماها "العربي الجديد".. ولاشك أن الكثيرين صاروا يتندرون على العربي الذي انبثق من بين شنبات عزمي بشارة الكبيرة.. بأنه العربي فاقد الذاكرة والفصامي.. وفاقد الوطنية.. والمتبلد إنسانيا والمليء بالكراهية لنفسه وجيرانه وبالحقد على كل من لا يسير معه.. العربي الجديد الذي بناه عزمي بشارة ومجموعته هو العربي الذي نسي فلسطين والأقصى والقدس وقصص الوكالة اليهودية ومؤتمر بال وتيودور هرتزل.. وصار مثقفا بالحروب الأهلية والدينية والتعصب المذهبي.. ومفرداته هي مفردات طائفية متخلفة جدا.. ونهجه العقلي هو الانتحار الذاتي.. والعربي الجديد استبدل بقصص صبرا وشاتيلا وبحر البقر ودير ياسين قصص أطفال درعا وأظافرهم المقدسة وكذبة حمزة الخطيب وبابا عمرو وثورة الرمادي والانبار.. ونسي هذا العربي ارئيل شارون ومناحيم بيغين وليفي اشكول وموشي دايان وغولدا مائير ونسي الهاغاناة وجعل يشتم صدام حسين والقذافي وجمال عبد الناصر وحافظ الأسد وبشار الأسد.. بل ويشتم حسن نصرالله أنظف مقاوم وأشرف مجاهد في الشرق كله..

العربي الجديد لا يعرف شيئا عن سيف الدولة الحمداني والمتنبي وهارون الرشيد والمأمون وصقر قريش والسموأل وهانئ بن مسعود الشيباني ولا عمر المختار ولا يوسف العظمة ولا سعد زغلول ولا عبد القادر الجزائري.. لكنه يعرف حمد بن خليفة وتميم ونبيل العربي وعمرو موسى وأبو متعب وبندر وعنتر ونايف وسعدو الحريري ومحمد مرسي وسمير جعجع وأبو بلال السلجوقي وداود أوغلو وقصاص الأظافر إسماعيل هنية.. والعربي الجديد لا يعرف ماقاله ابن سينا والفارابي بل مايقوله عزمي بشارة وعلي الظفيري.. ولا يعرف عن الخنساء وزينب لكنه يعرف مرح بقاعي ومرح أتاسي وبسمة قضماني وكل مجاهدات النكاح.. ولا يعرف عن الكندي وابن خالويه وصعاليك عروة بن الورد شيئا لأنه يتلقى دروس الصعاليك على يد فيصل القاسم وخديجة بن قنة وكريشان وو.. ولا يعرف من هو ابن رشد ولا أبو حيان التوحيدي ولا البخاري ولا مسلم ولا جعفر الصادق بل يعرف ابن عثيمين والعريفي وابن تيمية ومحمد بن عبد الوهاب وعمرو خالد والعرعور.. والعربي الجديد مخلوق لا هيئة له ولا شكل ولا لون له ولا طعم ولا رائحة له سوى رائحة العنف والكراهية والغباء والجنس الحرام في حفلات النكاح الهستيري التي فضحت عقدة جنسية مكبوتة كانت تبحث عمن يطيق سراحها كبهيمة حبيسة بأي فتوى من معاق ومقعد عقليا لدى الشعوب الشرقية..

العربي الجديد هو العربي الداعشي وعربي جبهة النصرة الذي يقطع الرؤوس ويتسلى بجمع الجماجم والعظام ونحر الأعناق أمام الكاميرات ويأكل القلوب البشرية النيئة وينبش القبور كالضبع الجائع فيما غيره يقطف النجوم والكواكب في المدارات.. العربي الجديد هو العربي العميل الرخيص والعبد الذليل الذي يتسول الاحتلال لأنه مشلول وعاجز ولا يقدر على إنجاز ثورة شعبية شاملة بيده بسبب فشل نخبه وخيبته في إطلاق ثورة بحجة القمع والديكتاتورية وعسكر الأنظمة فيما كل شعوب الأرض حاربت الديكتاتوريات دون معين وانتصرت.. العربي الجديد هو عربي حقير وضيع كذاب.. يقتل أسراه أمام ذويهم ويصلب جثث الشبان بعد أن يعطيهم الأمان ويرتكب المجازر أمام المدارس ويتسول على أشلاء الجثث المعونات والصدقات واللجوء.. العربي الجديد يترك أرضه ومزارعه وحقوله ليسكن في أقفاص تركية للأغنام يسميها مخيمات ويستوطن محميات صحراوية في الأردن لا تسكن فيها الثعالب.. العربي الجديد شخص مسكون بالمذهبية ومهووس بنسب الطوائف في كل شارع وفي كل دائرة ولا يعنيه البحث عن ماهية الله وعن الحياة على المريخ بل التراشق بالمذاهب والحقد وتكرار مناوشات المؤمنين القديمة التي تعبت هي نفسها من نبش قصصها ورواياتها وتبحث عمن يدفن هذه القصص بكرامة.

وهذا العربي الجديد يتحول إلى مقاتل مرتزق يحمي حدود إسرائيل ويرضع من ثديها ويسهر في حدائقها الحدودية ككلب الحراسة الأمين.. وهو يتجلى في نموذج مثقفين كتبوا عن الدين والعقل ثم أكلوهما مثل آلهة التمر.. العربي الجديد يمثله برهان غليون ورهطه الذي كان يكتب عن العقل والمجتمع الإنساني والشرقي ليصبح غليون اختصاصيا بالمذاهب أكثر من أبي بكر البغدادي.. فهو يتحدث بالتفصيل عن المذاهب الكافرة والتي تدفع ثمن كفرها ودفاعها عن الكفر وبدل كلمة مجتمع التي يستعملها "السوربونيون" العقلاء وعلماء المجتمع يستعمل برهان كلمة شيعي وسني وعلوي ومسيحي ودرزي بطريقة بذيئة وصلت من الانحطاط أنه استثمر مجزرة أطفال مدرسة عكرمة لتحريض الطوائف والكيد لها والشماتة بها على صفحات "العربي الجديد" بل وانتصب واقفا على الجثث الصغيرة كأنها منصات لحفل خطابي يحرض به طائفة على نفسها.. فقد تفسخ عقله كما تفسخت ثورته ومجتمعه الثوري.. ووصل تفسخه ودناءته أنه يكتب عن إيران وكأنه عضو كنيست إسرائيلي فهو مهووس بالهجوم على إيران وروسيا وحزب الله والشيعة وكل من يعادي إسرائيل.. العربي الجديد هو مشروع لخلق الكلب الإسرائيلي الجديد.. وما أكثر كلاب إسرائيل!!.

عملية تفكيك القناعات صعبة جدا ولكن عملية تركيب قناعات جديدة مفصلة على مقاس العدو أكثر صعوبة.. ومع هذا فإن مشروع "العربي الجديد" نجح في خلق نسخة العربي النذل.. العربي الخسيس.. العربي المتصهين.. أي الكلب الصهيوني الذي ينبح ويعض أعضاء إسرائيل فقط..

في تجربة الربيع العربي وجدنا أنفسنا فجأة أمام العربي الجديد بشحمه ولحمه الفاسد ورائحته النتنة وأنفاسه الجنسية وقصص أكاذيبه وفبركاته الكيماوية.. ونباحه الإسرائيلي.. فقد كنا نواجه جمهورا تم تجهيزه نفسيا في الإعلام الخليجي خلال سنوات ليكون نسخة عن العربي الذي تريده إسرائيل مفصلا على مقاس ثوراتها وعلمها ونهريها من الفرات إلى النيل.. فالإعلام قام خلال سنوات بتغذية هذا العربي الجديد نفسيا بالحديث عن الحرية والقمع وعن الظلم والحلم المفقود والأرض الموعودة.. ولكن الحديث كان عن هذا الظلم والفساد في الجمهوريات العربية فقط (ومن يتابع برامج فيصل القاسم ونباحها على الجمهوريات العربية يعرف ما أقول) وأغفل الكلام تماما القمع والفساد في الممالك والمشيخات وحقول النفط المحتلة.. وهذه الممالك هي قلب الداء وقلب الفساد وفيها من الأسرار مايشيب له الولدان.. وفي نفس الوقت دس هذا الإعلام مقولة "الإسلام هو الحل".. وفي العقل اللاواعي اجتمعت الفكرتان (الظلم في الجمهوريات الديكتاتورية مع الأمل بالحل الإسلامي).. ولذلك كانت الموجة طاغية ولم تمس مملكة ولا إمارة.. وكان هناك جمهور يعتقد أنه وإن كان لا يؤمن بالحل الإسلامي إلا أنه متشبث بشكل أعمى بأنه يريد إسقاط الظلم الذي تجسد في الجمهوريات والقادة.

وصار وجود أي قائد هو العدو الأول للجمهور بدل أن يعاد النظر في كل تجربة حكم وتقويمها بصوابيتها وعثراتها.. فعبد الناصر عدو والقذافي عدو وصدام عدو والأسد عدو.. فيما كان الأمراء الفاسدون وأبناء الفاسدين والملوك الأميون وملوك السفليس أصدقاء للشعوب.. وصار جون ماكين صديقا.. واردوغان صديقا.. وهولاند صديقا.. ونتنياهو صديقا.

في النموذج السوري نلاحظ أن العربي الجديد (العربي الصهيوني) حاول أن يخرج من بين ثنايا وتشققات أحدثتها عملية مركزة لخلخلة الدولة السورية بدأت في التسلل من شرخ يتم أحداثه بين أركان الدولة والشعب أولا بالتركيز على أن قلب القضية الرئيسية هو إعادة حق مسلوب "لطائفة كبيرة" واسترداده من "طائفة صغيرة" تسرقه (تماما مثل ما قالته المعارضة العراقية عن الحكم أيام صدام حسين).. وكانت الغاية إطلاق حرب أهلية قاسية لا ترحم يقدر الخبراء أنها ربما كانت ستلتهم مالا يقل عن ثلاثة إلى أربعة ملايين سوري خلال 3-5 سنوات وبأنها ستفوق مجازر راواندا في حجمها التي حصدت 800 ألف قتيل في أسابيع.. وهذه التقديرات الهائلة من الموت كانت واقعية جدا لأن انهيار الدولة السورية سيتلوه انهيار الجيش.. وهو جيش من أكثر الجيوش تسليحا وعتادا.. وهذا يعني توزع ترسانة هائلة من السلاح في مخازن يملكها الجيش وفيها عشرات ملايين قطع السلاح وملايين الأطنان من المتفجرات بين الناس والطوائف.. وستتوزع آلاف الدبابات المسروقة في شوارع المدن وستنشب حرب مدن بالصواريخ ويقدر أن تسقط عشرات آلاف الصواريخ والقذائف على رؤوس الناس وقد يستخدم السلاح الكيماوي بدرجة من الدرجات بسبب كم التحريض الديني والشحن المذهبي المنقطع النظير.. ولن تستثن طائفة من هذا الجحيم وستكون ملايين الضحايا هي التي سترسم حدود التقسيم النهائي لسورية التي ستنتهي.. إلى مزق دويلات.. والفارق بين انهيار الدولة العراقية وبين السيناريو السوري هو أن الجيش الأمريكي والناتو كانا في العراق على الأرض وكان يمكن التحكم في مسار الصراع حرصا على الجيش الأمريكي أما هنا فإن الجنون سينفلت ولن يقترب منه أحد حتى يصيبه التعب وتنفذ ذخائره.. كما أن طبيعة التحريض في سورية كانت تعني أن تصل الحرائق إلى لبنان والعراق بسرعة وتستدرج إيران وتركيا وغيرهما كما تجلى في مشروع الإخوان المسلمين المصريين في خطاب مرسي الذي أعلن الجهاد..

المشروع لم يحقق النجاح.. وهناك عمل متواصل لدراسة أسباب فشل المشروع "مؤقتا" وهناك أبحاث وعناوين لكثير من الدراسات والتحليلات لفهم تعقيدات الصمود السوري.. البعض يعزوه إلى الحلفاء ودعمهم القوي والبعض يعزوه إلى عقيدة وتركيبة الجيش.. والبعض يصر على أن طائفة واحدة بعينها ببسالتها هي التي أوقفت هذا الهجوم بالتصاقها بخوفها من البديل وهي التي حمت سورية والشرق كله بدمها.. لكن الحقيقة هي أن الصمود السوري كان بسبب عوامل عديدة لكن أهمها كان وجود قوى اجتماعية فاعلة شديدة الوطنية بين جميع الطوائف هدأت من انفعال الجميع وأمسكت الخيوط التي كادت تتبعثر وأعادت بناء الهوية الوطنية الجامعة تدريجيا رغم العاصفة الهوجاء.. ولا يمكن لنصر بهذا الحجم أن يحققه طرف دون بقية الأطراف.

الحصان الخشبي الذي تكسر في سورية لم يعد يخدع أحدا لكن العقل الشرير لهذا الأفعوان لم يتوقف عن اجتراح الطرق لتفكيك المجتمع.. وتلاحظ عملية رصد الإعلام المعادي للحصان الخشبي أن هناك تحولا في القصف الإعلامي والنفسي وتركيزا على هدف مغاير بدأ يعمل عليه منذ أشهر.. تحليل المقالات وعناوينها الذي تقوم به مجموعة من الخبراء في علم النفس بدأ يرصد تكثيفا للهجوم على نقطة أخرى.. لم تعد القضية هي طائفة تسرق السلطة وطائفة تريد استرداد المسروق.. بل هناك تركيز على نسف كل طائفة من الداخل عبر ترويج مقولات وشائعات تحرض كل طائفة على نفسها وتستثمر في أوجاعها الخاصة مثلما تفعل مقالات "العربي الجديد" من شماتة بضحايا الطائفة من لون واحد في مدرسة عكرمة وإغفال كل ضحايا السوريين الآخرين لإعطاء انطباع أن من يموت هو من لون مذهبي واحد يدفع ثمن الصمود وحده وأن الشعب منقسم.. وأما آلاف السوريين الذين ماتوا في دمشق وحلب وادلب وجرمانا ومعلولا والرقة ودير الزور بالمجازر والسيارات المفخخة وآلاف قذائف الهاون فليسوا سوريين من جميع الأطياف ولا يحتسب صمودهم وتضحياتهم..

خدعة يشبهها الكثيرون بالعناقيد الحلوة التي تختبئ فيها العقارب.. فخدعة السم في العسل جعلت الناس تعف عن تناول العسل الذي لم يعد مأمونا.. لذلك يقدم صاحب العربي الجديد (أو صاحب الكلب الإسرائيلي الجديد) خدعته بطريقة فيها مهارة واحتيال ومكر وهي تقديم العقارب السامة في عناقيد العنب.. أي إن تلك الآراء المعروضة في العربي الجديد ليست عسلا يتجنبه الحريص بل عنبا يعتقد القارئ أنه يمكن أن يأكله بعد غسيله من الغبار والأوساخ والأسماء الثورية العفنة.. ولكنه لا يدرك أن بين حبات العنب يكمن عقرب قاتل.. يلدغه في بؤبؤ عينيه ويغرز سمه في عقله.. في تكرار لقصة سرير بنت الملك الشهيرة في آثار درعا السورية..

إنها نهاية زمن حصان طروادة.. وبداية زمن عقارب العنب.. زمن العربي الجديد.. زمن كلاب إسرائيل..

ولكنه التحدي بين كلاب إسرائيل.. وبين أحرار يريدون بناء شرق لا يوجد فيه كلب واحد لإسرائيل ينشر السعار وداء الكلب.. شرق لمواطن جديد لا يأكل العنب المتدلي من بطون أحصنة الخشب.. وثقافة الخشب.. وساسة الخشب.. ومذاهب الخشب.. وديانات الخشب.. ولا تخدعه العقارب في عناقيد العنب.


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 أبو عبد النور
    21/10/2014
    14:46
    الهدف إبادة كل الشعب السوري عبر الشحن الطائفي الحقير
    هذا الجاسوس الصهيوني عزمي بشارة يجب أن يعرف أن ثوار نتنياهو لم يوفروا طائفة في سورياإلا و حاولوا قتلها و ذبحها و إبادتها إن تمكنوا من ذلك ,المسألة هي حقد على الشعب السوري بأكمله ,نحن في حلب منذ تموز (يوليو)2012 نعاني من إرهاب الثورجية مع العلم أن مدينة حلب مدينة نسبة السنة فيا أكثر من 80%,حاصروا حلب و قطعوا عنها المواد الغذائية و الطبية و المحروقات في محاولة منهم لإبادة اهلها السنة ,فإما نموت جوعا بسب نقص المود الغذائية أو مرضا نتيجة نقص المواد الطبية لكن الأهم منع المحروقات عن ثلاثة ملايين حلبي أغلبهم سنة يعني توقف الكهرباء و تحصيل حاصل المياه و الأفران و المستشفيات و إعداد الطعام ,هؤلاء المجرمين هدفهم إبادة الشعب السوري بكل طوائفه و مذاهبه عبر الشحن الطائفي المقزز لكن وعينا كان لهم المرصاد
  2. 2 وسن
    21/10/2014
    15:59
    ياله من رغيف ساخن شهي ، في زمن مجاعة فكريه !
    أسعد الله نارامنا ،، أحَبَها ،، كل من عرف كيف يفكك شيفرات قلمك السلس الانسياب في عقول لطالما أخذت غفوتها ،، فامتشق القلم وبارز به أعتى السيوف العصريه ليحولها ب"تلك الملكة السرجونيه" النارامية ، لسيوف خشب غير قابلة في نهاية مطافها الا للكسر ! فبدأت صحوة فكرية من نوع فاخر أسس لها حامل هذا القلم مشكوراً ،، حماك الله .
  3. 3 ثابت-الفلسطيني
    21/10/2014
    16:24
    السم الاعلامي و الترياق الفكري
    تحية للصامدين و الصابرين, اهل العرين الشرفاء.تحية للكاتب نارام سرجون, كلاب الصهاينة ليست كلاب حراسة فقط بل كلاب صيد يطلقها الصهيوني لتهاجم و تنهش و تنبح على كل معادي للكيان الصهيوني, هذه المسوخ و الوحوش التكفيرية و مدعي العلمانية و الليبرالية مسوخ تفشت في ربيع ليفي, كلها أقنعة لجوهر متصهين وضيع! نعم, في هذا المشرق احرار لا يريدون فيه اي كلب لبني صهيون, و لا ينخدعون بعقارب العنب. وواجب التصدي للحرب الاعلامية و النفسية مهمة كل شريف , و الجزء الكبير ملقى على عاتق المثقفين و المتعلمين, فاذا كان ,وكما يقول الكاتب, القصف النفسي تغير ليركز على نسف كل طائفة من الداخل ليحرضها على نفسها و تستثمر في اوجاعها الخاصة, فما الحل اذا ؟ فلنفكر ؟ و باذن الله سنجترح الحلول.
  4. 4 وسن
    21/10/2014
    16:47
    قول للغزالي
    ""-كل محاولة لإقتحام المستقبل بفكر عصور الانحطاط لن تزيدنا الا خبالا. -"" انتهى الاقتباس ،، هذا فكر عميق لمحظورات لن تصل بمن لاينتبه لتفشيها في مجتمعاتنا الا للخبل والشلل الفكري والعجز الشبابي والزهايمر الطفولي ! لم يفهمه المسلمون ، بل درسه أعدائهم الذين يعلمون تماما مايفعلون ويحسبون باللحظة الوقت كي لايهدر للتركيز على (اقتل المسلم لتعيش ) ولكن من تطوراتهم الفكرية العصرية أضافوا لها بنداً (اقتل المسلم بالمسلم) وأعادوا شريحة لايستهان بها لعصر انحطاط أعتقد بأنه لم يصل في زمنه لانحطاط زمننا الفكري ، فأنا حينما ألمس جهل الجاهل أمنحه العذر ولو قليلاً على انغماسه بسذاجة وعته تهدف لقتله وفنائه ! لكني حينما أرى موجة الجهل تغرق بعض مثقفينا وحاملي الشهادات العليا ،، يرتبك تحليلي للأمور ويضطرب فهمي
  5. 5 ثابت-الفلسطيني
    21/10/2014
    16:52
    السم الاعلامي و الترياق الفكري2
    يقول نارام ان القصف الاعلامي اصبح يستهدف نسف الطائفة من الداخل و تحريضها على نفسها و الاستثمار في اوجاعها "الخاصة" . اذا السم الاعلامي يكمن في جعل كل طائفة ترى ان اوجاعها و معاناتها "خاصة" اي منفصلة عن معاناة الوطن السوري ككل, يعني كل طائفة تشكل نسيج الوطن السوري تتقوقع و تنغلق حول نفسها لتصبح تلك الطائفة في المجال الفكري و النفسي كيان له آلامه الخاصة و كأن ما يعانيه يختص به . و هذا لا يتأتى الا اذا تم النظر للامور من المنظار المذهبي , و ليس الوطني, و قد استمر الاعلام التضليلي في محاولة تثبيت هذا المنظار على عقل شعوب الامة. الترياق , هو الا ترى كل طائفة وجعها على انه خاص بل هو وجع الوطن, و تتشابك ايادي الضحايا من كل الطوائف لتشير نحو سبب علتها, التكفيري الصهيوني. ما يشبه ال , group therapy
  6. 6 وسن
    21/10/2014
    17:00
    أيام
    وتتوالى أسئلتي لأجد نفسي في متاهة لطالما أعجزتني عن ايجاد ثغرة توصلني لجواب شاف ،، كيف لم يشعر ذلك الجاهل أولآ بأن كما اختزلها برنارد شو : الوطنية هي القناعة بأن هذا البلد هو أعلى منزلة من جميع البلدان الأخرى لمجرد أنك ولدت فيه. -كيف استطاع ذلك المخبول تدميره وحرق حرثه وقطع رؤوس عشقت ثراه وسترها ترابه في حياتها وممات جدودها ! وحماها سقفه وريحه وريحانه ،، كيف لم يفهم بأن الوطن لنا وله ؟ وليس إما لنا وإما له !؟ وهل ولد به وحده ؟ الآ يستحق استئصاله من احصائياتنا السورية وبتر عار ذكره على ألسنتنا ؟ ألا نستحق الحياة ؟ ونحن من نطلبها حثيثاً وهو لطالما كان ميت ، ليرجو موتنا معه !
  7. 7 وسن
    21/10/2014
    17:20
    أيام
    غالبيتنا الساحقة لاينتمون لا الى ذالك ولا إلى ذاك ،، مثقف لم ترفعه ثقافته عن منسوب أجهل الجاهلين قيد أنمله ، ولا الى جاهل ثقفوه باسلام مبتدع يحمل في ثناياه كل شرور الأرض وقذارتها مذ وجدت ، غالبيتنا الساحقة أدركت أن العقارب ستندس في عناقيد عنب ظاهره حلو ومايخفيه سم قاتل للأمة كلها ، لم نقتل العقارب فحسب ، بل جردها انتماؤنا واخلاصنا لأمنا سورية ،، جردها من سمها فباتت تحمل شكل العقارب دونما سم يلدغ عقولنا فيسري في وطنيتنا ليحول مسارها لقاتل لها ،،!،، لم نكن ولن نكون بشعب أفرز قائداً وجيشاً جباراً يوماً ،، ممن يحملون أكفانهم على أكفهم ليسلموها لجاهل رخيص حمل السكين وفاخر بعد الرقاب التي انتزع رؤوسها من عليها ! لآخر طفل فينا لآخر امرأة حرة فينا ،، لآخر رجل فينا سندحر موجهم الذي كلف عقول جبابرة
  8. 8 وسن
    21/10/2014
    17:23
    أيام
    سندحر موجهم الذي كلف عقول جبابرة العالم الأشرار سنين مضنية من التفكير والتخطيط الممنهج (لإفناء) الأمة السورية العريقة ،، وستبقى مابقي التاريخ ومابقيت الشمس ،، شكراً نارام ،، امتناني الخالص لك !
  9. 9 معن
    21/10/2014
    18:39
    سوريا الله حاميها: بجيشها و قادتها و أصدقائها المخلصين
    فعلا المخطط الذي كان لسوريا رهيب و هو أقرب إلى مشاهد يوم القيامة لأنه لو سقطت الدولة لا سمح الله و سقطت هذه الكميات الضخمة من الأسلحة بيد العامة فماذا يمكن أن يحدث الكل يقتل الكل و الدماء لن تكون إلى الركب بل ربما ستغطي الرؤوس في كل بيت و حارة وشارع و مدينة في الجبال و الوديان و السهول و الجرود ,و هذا بالضبط ما يسعى إليه حكام آل سعود و اردوغان و آل ثاني حتى الآن لتحقيقه لإسعاد الكيان الصهيوني و هو الأكثر سعادة بما يحدث في سوريا و الكون كله لا يتسع لفرحته ,لكن من حقن دماء السوريين هو دماء شهداء الجيش الذين افتدوا الوطن ومنعوا سقوطه فمليار تحية لحماة لديار الذين فدوا سوريا و شعبها بأرواحهم و مهما فعلت الدولة لذويهم يبدو قليل قياسا للكارثة و النكبة التي كانت ستحل بالون لولا تضحياتهم و دمائهم
  10. 10 متسائل
    21/10/2014
    19:01
    كل من حمل السلاح بوجه أي سوري هو إرهابي
    أنا متأكد من أمر جيدا أن من يقتل السوريين هي الولايات المتحدة الأمريكية و سواء قطر أوالسعودية أو تركيا أو مسخرة المساخر مايسمى المعارضة السورية المسلحة امعتدلة هم مجرد أحجار شطرنج يحركهم سيد اللعبة الامريكي كما يريد ,لكن المسخرة المسماة معارضة معتدلة مسلحة هي قمة الإرهاب نوعها الأول العتدل هم رماة الهاون وهم إرهابيون و الهاون عندما ينزل لا يفرق بين فرد من هذه الطائفة او تلك ,النوع الثاني من المعتدلين هم القناصةو القناص إرهابي بامتياز هل يعرف طائفة من يقنصه حتى لو كان هذا الحي بغالبيته درزي او علوي او ارمني او مسيحي فهناك سيارات عابرة و عابري سبيل و هناك زوار اصدقاء من مختلف الأطياف ,النوع الثالث مفجرو السيارات المفخخة عندما تنفجر تقتل من كل المذاهب و الأديان ,لسنا اغبياء احترموا عقولنا
  11. 11 ساخط عالمساخط
    21/10/2014
    20:32
    شنبو بوشكارة في المصيدة
    اليهود الصهاينة ضربت عليهم الذلة أينما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس..وحبل الله عنهم مقطوع لغضبه الشديد عليهم،بقي لهم حبل الناس المتمثل اليوم في هذه الحثالة التي نجح المبدع نارام في تجميعها في هذه العربة الصهيونية التي يجرها هذا الحمار الطروادي المتصهين..أما محاولة تبديل القناع الغبية من الصهيوني عزمي بوشكارة مصيرها الفشل لأن صمود سوريا الأسطوري نتف شنبه وتبول عليه وعراه وفضحه كما فضح محطته المنحطة خنزيرة المناكحة وإرضاع المذيع التي انفض المشاهد من حولها وبقي معها مجاذيب إخوان الماسونية ومهابيل الوهابية التلمودية يتبع...
  12. 12 ساخط عالمساخط
    21/10/2014
    21:03
    شنبو بوشكارة في المصيدة2
    بالمناسبة أنا أعتقد بأن الصمود الأسطوري استنزف الأمريكي ما اضطره لاستعمال جميع أوراقه المخفية..فيكفي الإشارة لخسرانه نعجتي الدوأبيب والقناة الموسادية والمرضعات والرضع وعلى رأسهم قواد فيلا يعفور فيصم القاسيوني وكذلك "كسال لعيات" مغتصب القاصرات القوداوي من يحتاج محدثه "سويڭلاس بسبب اللعاب الذي يرشه من فمه النتن..إن من وجه قطار الحريق العبري للشام ندمه شديد برغم الدمار خسائرهم استراتيجية..شكرا للعملاق الأسد الذي دوخ الصهاينة وجعلنا نستمتع باهتزاز الهزاز ونطرب لصراخ وعويل السفاح النباح خايب النعاس بارد الأنفاس لص حاب أبو نهب..اضطرار الصهاينة للإستعانة بالدواعش معناه أن حالهم بات أشبه بقرد تقدم به العمر وانزوى بعيدا يراقب دواعشه وهي تتنطط لأنه لم يعد يقوى إلا على تحريك رموشه وشكرا للمبدع نارام.
  13. 13 السهم الثاقب
    21/10/2014
    22:33
    الطابور الخامس
    يا نارام العزيز ارفع قبعتي لك فخرا"من شدة اعجابي بما تكشف من دسائس مستقبلية ينسجها الطابور الخامس بحق شعوب المنطقة و سوريا على وجه التحديد . اما المتفلسف عزمي و هو برأيي ( عزمي ليفي ) و اطنابه لن ينجحوا في مبتغاهم لان الشعوب اصبحت اكثر وعيا" و كشفت الكثير من اوراق المؤامرة ولكني اهيب بمثقفينا و مفكرينا ان يتصدوا لهذه الهجمة القذرة في ميادين الاعلام المقروء و المسموع كما يتصدى بواسلنا الابطال في معارك العز . لان الاقلام المأجورة باتت رديفة لتلك الذئاب البشرية و تخلت عن كل مبدأ و معتقد و انسانية و اصبحت اكثر دموية منهم . شكرا نارام
  14. 14 السّا موراي الأخير - سوا
    21/10/2014
    23:58
    جاسوس الجواسيس عزمي بشاره
    قرأت بالأمس صحيفةً عبرية بأنّ عاصفةً أثارها اليمين الإسرائيلي في الكنيست(البرلمان)حول ما تلفظت به النّائب حنين الزعبي بأن لافرق بين الجندي الإسرائيلي و مجرمي داعش.ثار النقاش في الكنيست لأن فريق كرة القدم(أبناء سخنين)في الجليل الأعلى قدّم درعاً و ميداليةً لعزمي بشاره تقديراً له.(غضب!) اليمين الإسرائيلي لتكريم عضو كنيست(فار!!!) من إسرائيل.بينما يقوم فريق كرة قدم لبلدة دفعت الشهداء في يوم الأرض 1976م بتكريم خائن و طنه فلسطين بالرغم من أنه لا يزال يمارس الخيانة ضد كل الأمّه لحدِّ الآن.إنه مسرح العبث, و هنا نرى (العربي الجديد!) بكل الصفات السلبية التي سردها نارام له.كيف لفلسطيني من سخنين أن يكرّم جاسوساً؟ و كيف لفلسطيني من غزّه يحب أن يفطس في إدلب؟ و آخر من أم الفحم...يترك بلده و يقاتل في جوبر؟
  15. 15 عابر سبيل
    22/10/2014
    00:34
    اللهم رد كيد المتآمرين علينا إلى نحورهم يا رب العالمين
    كل هذا الخراب و الدمار و القتل و الذبح الذي تمر به سوريا الآن وراءه شركات البترول الموجودة في اميركا و اوربا و التي تفرك يديها بانتظار سقوط الدولة السورية الوطنية و المجئ بكلاب إسرائيل ليتسلموا السلطة فيها و يعطوهم البترول السوري كما أعطاه لهم ملك الرمال في مقابل بقائهم على العرش ,أما من يحكم الشعب السوري فأنواع قسم لكلاب إسرائيل و قسم للدواعش و قسم للنصرة و قسم لعصابات بالجملة و المفرق أما الدين فهو للوهابية بعد نسف الدين الإسلامي الوسطي الحضاري المتسامح الذي يحترم كل المذاهب و الطوائف ,الحقيقية السيناريو الذي يعد في مغارات المخابرات الصهيو امريكية لسوريا أشد سوادا من سواد الليل البهيم و كله بتمويل صهاينة الرياض و الدوحة وتنفيذ اردوغان ,لكن صمود الشعب و الجيش و القيادة أصاب مخططهم في مقتل
  16. 16 الليث
    22/10/2014
    00:55
    لعنة الله على أحسن ثورة في ربيع هنري ليفي المشؤوم
    الله يلعن أحسن ثورة في هذا الربيع المشؤوم ,يلعن حريتهم على سلميتهم على ديمقراطيتهم ,لازم الكل يعرف من الآن فصاعدا بس قالت امبراطورية الشر المطلق في العالم ملكة الخراب سيدة الدمار سلطانة الإبادة الجماعية المدعوة الولايات المتحدة الأمريكية أنها تريد نشر الديمقراطية في هذا البلد أو ذاك فورا لنعلم أنها تريد نشر الخراب و الدمار و الطائفية و الحروب الأهلية و الأمثلة أمامنا كثيرة جدا ,هي تعرف تخرب فقط لكن كلمة بناء مشطوبة نهائيا من قاموسها الشرير,ثم كيف لراعية الديكتاتوريات في العالم عامة و في عالمنا العربي خاصة و خاصة ممالك و إمارات الرمال المحتلة في الخليج اتي لا نظير لها في العالم كله من حيث إلغاء شئ اسمه مشاركة شعبية و لو بسيطة في السلطة كيف ستقنعنا أنها مع الديمقراطية هي فقط مع النهب و الخراب
  17. 17 السلام
    22/10/2014
    01:03
    عقارب ثعابين حيات كلاب كلهم أفضل من الخونة وقوادهم
    كما يتحول العنب إلى خل تحول البعض لخل كاوي لاذع لا شفاء منه تماما ك المعارضة الداعشية العفنة وهي السموم القاتلة المستخرجة من عنب سم زعاف وبالتأكيد ناتج عن تخمر عنب صهيوني وليس سوري بلدي أصلي ....
  18. 18 حلبي صامد
    22/10/2014
    01:15
    الفورة السورية أسقطت كل الأقنعة العفنة
    من لم يكتشف بعد حقيقة الربيع الصهيوني الوهابي الإخواني و حقيقة قناة الخنزيرة و العبرية و كذلك حقيقة المملكة الوهابية السعودية الصهيونية و حقيقة قطر الصهيونية وحقيقة تركيا الاخونجية العثمانية و حقيقة الكذب و التدليس و الفبركة في فورة عصابات نتنياهو في سوريا وحقيقة القائد الاسطورة بشار الأسد الذي يدافع عن وجود سوريا و العرب عموما في هجمة شرسة لا نظير لها في كل عصور التاريخ القديم و الحديث التي تستهدف أمة بحالها و لذلك تمت شيطنة هذا القائد في وسائل الإعلام الغربية الصهيونية و وسائل الإعلام الصهيونية الناطقة بالعربية و الممولة من صهاينة الأعراب في الدوحة و الرياض ....من لم يكتشف كل هذا بعد تقريبا اربع سنوات عليه التوجه إلى أقرب مشفى للأمراض العقلية لأنه إما حمار أو مجنون وحرام يعيش بين البشر
  19. 19 أيهم
    22/10/2014
    02:16
    لا مكان لكلاب إسرائيل في حكم سوريا المستقبل
    العورة السورية الغراء أنتجت جواسيسا ((أين منهم جماعة الحئيئة كلاب إسرائيل في لبنان بقيادة زعيمهم غلام السعودية سعد الحريري)) كنا نعتقد أنهم سوريين لكن اكتشفنا أنهم صهاينة الهوى و الهوية هؤلاء تعدهم المخابرات الامريكية و الصهيونية ليحكموا سوريا وعلى رأسهم كمال اللبواني صاحب وعد بلفور الثاني عندما تنازل عن الجولان الذي لا يملكه لمن لا يستحقه في مقابل أن يستلم السلطة في سوريا و لاشك أن الكيان اصهيوني ستأتيه عروض أكثر سخاء من معارضين غير اللبواني و كل واحد يزايد على الآخر ليصل لحكم سوريا و ربما منهم من يتنازل عن كل سوريا ,فعلا هذه المعارضة المنحطة لا مكان لها لرسم مستقبل سوريا الذي سيرسمه صمود شعبها و دماء شهدائها و حكمة قيادتها و ثبات و شجاعة قائدها أما كلاب إسرائيل فمزابل التاريخ مكانه الطبيعي
  20. 20 ثابت-الفلسطيني
    22/10/2014
    16:03
    فئران بل حمير تجارب!
    تبين في الحريق العربي أن عددا لا يستهان به من ابناء هذه الامة يحمل عقلا قابلا , عفوا للتعبير, للاستحمار من قبل الاستعمار. لذلك نقرأ عن حمار يزاول مهنة البيطرة يقرر ان ينضم للوحوش التي تهاجم الشام و يترك اهله في اراضي 48 عرضة للتنكيل و الضرب و الاعتقال من قبل الاحتلال ! و ظاهرة استحمار و غسيل دماغ ابناء الامة لا بد من دراستها من قبل علماء نفس الاجتماع, كيف يتم اقناع ذلك الكائن المحسوب على البشر بأن يهاجم من يساعده و يدعمه ,و يسالم و يتصالح مع من يضطهده و ينكل به؟! هل كانت بلدان الحريق العربي ساحة تجارب في علم النفس عن كيفية استغباء و خداع آلاف من ابناء الامة ليكون هؤلاء فئران تجارب أو حمير تجارب تنشر الوباء و تقرض نسيج المجتمع؟ و على النقيض هناك العقلاء الشرفاء و خلي العقل و الضمير صاحي!
  21. 21 ابو نور الدين
    23/10/2014
    04:01
    تعقيب صغير
    تعقيبا على كلام السيد معن فعلا إن الله يحمي سوريا حيث هيأ لها في هذه الأزمة المفصلية في تاريخ سوريا و المنطقة ,أزمة إما أن نكون أو لا نكون ,هيأ رب العالمين لسوريا خيرة القادة السياسيين و الأمنيين و العسكريين و الاقتصاديين و الدينيين كلهم على قلب رجل واحد يقودهم إلى ما فيه خير البلاد و العباد السيد الرئيس بشار الأسد ,لولا هذه القيادات الحكيمة لكانت سوريا الآن شيئا من الماضي ولكنا كلنا نحن في خبر كان لكن حقا سوريا الله حاميها و الحمد لله رب العالمين و لئن شكرتم لنزيدنكم
  22. 22 نبيل
    1/11/2014
    11:24
    اعلام
    اتمنى على الكاتب, الذي نقدر ونحترم آراؤه وتجليلاته,لمقالاته التوسع في مجالات النشر الاعلامي, بحيث تصل الى أكبر شريحة ممكنةمن. القراء,وذلك حرصا" نشر التحليلات. الفكرية السياسية بين الجماهير..في الاذاعة والصحف والفضائيات والارضيات وكافة الوسائل...كي يبقى الذهن العربي يقظا" ومتفتحا"

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا