بالفيديو .. خادمة تعذب طفلة ووالدها ينتقم

طبعاً , الجريمة و العقاب رواية روسية قديمة لدوستويفسكي. إنما هنا تأثّرتُ كثيراً لسلوك هذه الحيوانه التي لا تستحق سوى السجن على تعذيب هذه الطفلة. على كلٍّ , لقد (أكلت نصيبها!) حسب نظرية نيوتن.

لايكفي ماذاقته فجسد هذه البهيمة معتاد على الضرب لكن مافعلته بتلك الطفلة المسكينه لن يزول أثره مدى الحياة من عقد نفسية وربما تأتأه وخوف واحساس بالدونية واحتقار الذات ، لقد دمرت كائناً بشرياً أيما تدمير ، وذكرتني بقصة حقيقية حدثت لوالد ملكة بريطانيا ،، فقد كان (يتأتئ) وكان يفشل بالقاء الخطابات على شعبه وطلب من طبيب نفسي العون وحكى له أثناء احد الجلسات بأن الخادمة التي كانت معنية بإطعامه وتربيته ، كانت تعاقبه بالتجويع ! قد استفزني هذا الفيديو لدرجة أنني تخيلت نفسي أقتلع حنجرتها بأظافري ،، وأقسم ! ولن أكتفي بل سأضرب الأم والأب الغبيين الذين استودعا (نعمة) وهبها الله لهما لحيوانة القذرة الحقيرة !

أتمنى أن تكون نفس الحقيرة من ضربها هذا الرجل ، لاحظت بأن الشعر المحلوق من رأسها والملقى على الأرض أطول من شعر الحقيرة ولاحظت بأنها أكثر بدانة من الأولى ! وفي مشهد إطعام الطفلة الضحية كان الصحن برتقالي ثم تبدل لأبيض ،،

أستغرب أمر هؤلاء الذين يستأمنون الخادمات على أطفالهم!! هل يوجد أحن من الوالدين أو أحدهما إن غاب الآخر؟ إذا كان العمل عائقآ فلا بأس من الروضة في الأخير لأن فيها رقابة نوعآ ما. أما خادمة مو معروف قرعة أبوها منين فكيف؟؟؟

بعد هذا الفديو سينعتنا الناس بالتطرف و نحن لستا كذلك لأن مشاهدنا هو قمة العنف مع فلذات اكبادنا , انا سأعرض هذا الفيديو على شاشات كبيره فى الشوارع و سأترك هذه الخادمه فى الشارع الذى فيه الإعلان و ساترك الحكم للناس فى ضربها او شتمها و انا اتفرج , كم من الناس سيتعاطف مع الطفله , و بهذا يكون العقاب جماعى و العبره لمن تساوره نفسه بعمل ذلك . ارجو التصويت على هذه الفكره .