جهينة نيوز:
استقبل الرئيس بشار الأسد اليوم الأحد وفد رجال الدين الإسلامي والمسيحي المشاركين في المؤتمر العام السنوي لوزارة الأوقاف
وأكد الرئيس الأسد أن وعي السوريين لحقيقة ما يجري في سورية يفتح أبواباً جديدة للعمل الديني لجهة تكريس التفريق بين التعصّب الهدّام وبين الإيمان الحقيقي القائم على جوهر الأديان والمتمثل بمبادئ الأخلاق والمحبة والتعاون وثقافة احترام الآخر.
وكانت وزارة الأوقاف عقدت صباح اليوم الأحد مؤتمرها السنوي العام تحت عنوان «فقه الأزمة في مواجهة فقه الفتنة..المنظومة الأخلاقية لتكريس القيم والوطنية .. ديننا دين التفكير لا دين التكفير ودين الأخلاق والبناء لا دين التطرف والاعتداء” في جامع العثمان بدمشق.