العثور على جثث 50 لاجئ داخل شاحنة في النمسا

لقد عمدت الكثر من بلدان العهر الأوربي على تشجيع الهجرة وتدمير واغتصاب وسرقة ونهب كل ما يتعلق لسوريتنا بصلة والتهجير عن طريق ترغيب شعبنا بالحصول على مساعدات ومادية وإقامة في البلد الذي يصلون إليه على أساس الإنسانية ولكن كله كذب يكذب وهو فقط عبارة عن ورقة ضغط على القيادة السورية من أجل تشويه الصورة وان النظام السوري فاسد وانظروا إلى الشعب السوري يريد الهروب من ظلم النظام وكان معظم الشعب السوري كان يقيم بالفنادق لا بالحارات الشعبية وانتي الغرب وبني صهيون لينقذوا شعبنا من عيشه هذه وتعالى أيها السوري المظلوم إلى الحضن الأوربي الدافئ حيث تتوفر جميع مستلزمات العيش الكريم وفي أوربا تتوفر الكهرباء والماء الساخن والماكل والمشرب ولكن نريد منك أيها السوري أن تلعن بلدك وتسبب الفنادق السوريه.يتابع ؟؟

ان تلعن بلدك وكل ما يتعلق بها وسوف نقوم بمعالجة مشاكلك ونأخذ منك شي وحيد مقابل هذا كله أننا نحن الغرب ( والسويد تحديدا )هو أن نخصيك فكريا إراديا وحتى اجتماعيا وبلاد الغرب عبارة عن سجن فتحت جميع أبوابه ونوافذه وحتى جدرانه وسقوفه واذا كنت ابضاي تطلاع وهناك الكثيرون ممن حلموا ومازالوا يحلمون بالهجرة والسفر لكن يفاجئ البعض بأن صوت الطبل من بعيد أحلى أما الذي يقول يا أخي تعودنا بالسويد أو بأوروبا وما عاد فينا ترجع نعيش بسوريا هؤلاء بالأصل لا خير فيهم لأهلهم ا ولا ولا لسوريتنا لاني التقيت بالكثير منهم وهم يشبهون كل شي ولا يشبهون السوريين للأسف في عالم أكلها البطر وثم البحر

وقد توصلت إلى إحصاء من خلال معرفتي ببعض الأشخاص الذين هاجروا أو تاجر وا بهذه الازمه والمؤا مره الكونيه على سوريتنا . نسبة الشعب السوري المتاجر والمهاجر 70% هاجروا من البطر 10 % من خسروا أملاك وتجارة 10% من تاجر واستغل الازمه بالمعنى الأصح ( حرامي ) 10% من لا يعرف لماذا سافر لأنهم يقولون عندما يتجه أحد الأكباش باتجاه ما يلحق به القطيع وهذه النسبة هم من الشباب وعند السوال لماذا يقولون أشياء هم لا يقتنعون بها ولكن هكذا كانت الإفادات المقدمة بدوائر الهجرة كان المواطن اكس هو من يحقق التقدم والازدهار لبلاد الاتحاد الأوروبي اتحاد الكذب المؤامرات العالمي برعاية العراب الأمريكي وبمباركة بني صهيون وأموال بنيخيبر الحمير ووكأنهم جميعهم اكتشفوا بأن الأرض كروية .وكان القرار المنح الختم لكل سوري

أوربا صدعت رؤوسنا بإنسانيتها طوال نصف قرن من الزمن و للأسف كلنا صدقناها و هؤلاء من ضحايا الدعاية الكاذبة لمجتعات اوربية عنصرية حاقدة على العرب و المسلمين تعتبرهم في نظرها حيوانات بل يمكن الحيوانات لهم حقوق أكثر يعني العربي و المسلم ما حصل انو يكون حتى بهيمة عند الأوربيين، هم ينصبون الافخاخ للعرب و خاصة السوريين ليشجعوهم على الهجرة لأوربا عبر منح إمتيازات مغرية لهم في السكن و المصروف و الدلال و الاحترام و اللاعنصرية لكم واحد يكونون بمثابة الطعم لغيرهم لتصطادهم بعد ذلك مافيات القتل في البر و البحر، كلنا رأينا قوارب الموت غرقا و شاحنات الموت خنقا و فضيحة تكديس مهاجرين في مستودعات للبهائم في اليونان و كيف ترك خفر السواحل اليوناني أحد المراكب تغرق دون ان ينقذه هذا هو الوجه الحقيقي للغرب العنصري