"روسيا اليوم" وخريطة الحلم الكردي... أكرادُ سوريّة، من أقليّة ديموغرافيّة إلى أكثريّة جغرافيّة!

الثلاثاء, 20 أيلول 2016 الساعة 22:49 | تقارير خاصة, خاص جهينة نيوز

جهينة نيوز-خاص

إشارةً إلى الخريطة الحمراء لــِ "توزّع الأكراد في سورية" والتي نُشرت في وسائل إعلام معروفة -كقناة "روسيا اليوم" ومواقع إلكترونية تابعة لمراكز دراسات تتخذ من الغرب مقرّاً لها- فقد أثارت الخريطة الدهشة وردود الفعل المتحفّظة لدى المطّلعين عليها في الأوساط الإعلامية والثقافية والسياسية، حيث لم يسبق في التاريخ أن انقلبت التجمعات السكانية في بلد موحد مستقل إلى خرائط سياسية، كما لم تسجّل وقائع الماضي تحوّل تجمّع سكاني –على اختلاف أصوله ومشاربه وظروفه- إلى دولة أجنبية مقتطعة من أجزاء دولة قائمة بحدودها الإدارية والدولية، لكن ما شهدناه في هذه السنوات والأيام السورية الصعبة هو تكبير رقعة الأكراد السوريين وزيادة عددهم في الخريطة الديموغرافية وتحويلها إلى بيان سياسي متصاعد الوتيرة، متزايد النغمة الانفصالية على حساب بلد مستقل مرسمّةٍ حدودُه –ولو كانت مختلقةً حديثةً- بموجب قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي.

مئة عام من الإخفاق:

أخفق الأكراد خلال تاريخهم الحديث في الانفصال بدولة، فبعد توقيع اتفاقية "سايكس بيكو" (1916) خاب أمل الأكراد في الوعود الدولية لإعطائهم كياناً منفصلاً رغم تجدُّد المحاولات، فكانت جمهورية "كردستان الحمراء" في القوقاز دون أن تكمل سنواتها الأربع بين 1923 و1927، ثم جمهورية العام الذي لم يكتمل في "مهاباد" بإيران عام 1946، إلى فدرالية اجتماع "الرميلان" على الأراضي السورية مؤخراً في عام 2016، حيث دعا رئيس ما يسمى" إقليم كردستان العراق"-مسعود البرزاني-جميع زعماء العالم للاعتراف بفشل اتفاقية "سايكس بيكو" التي رسمت الحدود في المنطقة، وحثهم على التوصل الى اتفاق جديد تمهيداً لفتح الطريق أمام قيام دولة كردية قائلاً "بدأ المجتمع الدولي يتقبّل بأن العراق وسورية لن يعودا دولتين موحدتين من جديد بسبب الأوضاع المضطربة، ولا يمكن ان نفرض التعايش الإلزامي بين المكونات بعد الآن".

"الفدرالية" المشبوهة، احتلالٌ للتاريخ في جغرافيا "الأزمة":

اتّبع انفصاليو الأكراد حديثاً سياسة مشبوهة لتوصلهم إلى تأسيس دولة كردية أجنبية في الأراضي السورية باقتطاع أجزاء منها وضمها إليها بواسطة إعلان "فدرالية" خاصة بهم تشمل الشريط السوري الممتد من عفرين إلى القامشلي مروراً بعين العرب وتل أبيض-ومؤخراً الرقة ومنبج والمناطق التي سيطرت عليها قوات سورية الديمقراطية في الحسكة وحلب- أطلقوا عليها اسماً كردياً هو"روج آفا" (أي غرب كردستان) بما يتناسب مع دعوات أطلقها سياسيون ومثقفون أكراد من أن حدود " كردستان" هي من الفرات إلى بحيرة فان، ومن الأهواز تجاه الكويت وحتى اسكندرون على البحر المتوسط، وذلك بالرغم من بُطلان مزاعم امتلاكهم للأرض في أي عصر من العصور السورية، أما "إلى المتوسط" فقد أشارت تقارير سياسية حديثة إلى أن الخريطة النهائية للكيان الكردي الانفصالي لم تكتمل، لكنه قد يصل إلى شاطئ المتوسط، وهو ما تشير إليه خرائط تنتشر على جدران مراكز ما يسمى "قوات سوريا الديمقراطية" وما قد يرتبط بعملية تغيير بعض الاتجاهات الجغرافية في القطر والمندرجة ضمن آلية تقسيمية، حيث قدّم علماء آثار وباحثون أجانب الجغرافيا السورية مقلصة فقط بالداخل السوري، كما أن تغيير موقع مدينة "إبلا" –على سبيل المثال- من الشمال السوري إلى الغرب السوري في أحد منشورات مدير الآثار والمتاحف الرسمية -بما ينطبق مع ما ورد في منشورات أجنبية- مرتبط بتغيير اتجاهات أخرى منها على سبيل المثال حلب ونهر العاصي وسلسلتا جبال الزاوية والأنصارية التي يحدد باحثون أجانب الغرب السوري من خلالهما... وهذا ينطوي على اقتصاص الساحل السوري من الخريطة السورية الأصلية ضمن مصير مجهول...وقد استغل بعض الانفصاليين من أكراد سورية الفوضى في المنطقة بالتنسيق مع قوى غربية وصهيونية، فأعلنوا بتاريخ 17/3/2016 "الفدرالية" التي يرونها مقدمة لضرورة اعتماد نظام مماثل في الاراضي السورية كافة ما بعد الحرب، وقد تردد صدى هذه الفدرالية حتى في بعض وسائل الإعلام المحلية... ففي شهر كانون الأول 2014 قام وزير الخارجية الفرنسي الأسبق "برنار كوشنير" بزيارة (المناطق ذات الغالبية الكردية في شمال سورية) –حسب تعبير إذاعة "شام إف إم" في 1/12/2014- وذلك للاستعلام عن "الإدارة الذاتية" في تلك المناطق، وبتاريخ 7/12/2015 قدّمت قناة الميادين تقريراً إخبارياً عن الأوضاع في مدينة عفرين السورية مطلقة عليها اسم "مقاطعة عفرين" وواصفةً إياها بالكردية، والقرى القريبة منها بــ "العربية"، ثم رسمت القناة الخريطة السورية ملوِّنةً فيها الشريط الشمالي السوري باللون الأحمر على أنه "كردي" يضم عفرين وعين العرب وتل أبيض والقامشلي واصلةً إياه بشريط ما سُمي "كردستان العراق"، فيما أثنى العدو الإسرائيلي على محاولات انفصال الأكراد في دويلة خاصة بهم معتبراً ذلك "ضرورة ونضالاً كردياً من أجل الاستقلال" –ولو انطلاقاً من البوّابة العراقية- بما يكرّس عقيدة "بن غوريون" القائلة "إن كل عدو للعرب يشكّل حليفاً محتملاً للإسرائيليين"...وقد افتتح الانفصاليون بتاريخ 23/5/2016 بمعونة السلطات الفرنسية مكتب تمثيل للفدرالية المخالفة للقانون في باريس بحضور وزير الخارجية الأسبق برنار كوشنير والصهيوني برنار هنري ليفي...كما وضعوا دستوراً لهذه الفدرالية.

دولة بتقليل الأكثريّة، وتكثير الأقليّة:

تلقّف انفصاليو الأكراد تصريحات المبعوث الأممي إلى سورية "ستيفان ديميستورا" بسرور كبير حين قال بتاريخ 29/6/2016 "إن "الأكراد" يمثلون نسبة خمسة بالمئة من مجموع سكان سورية"، معتبرين ذلك في منشوراتهم "الحقيقة التي يجب ان يقرّ بها الكردي قبل العربي..." وقصدهم القول إنهم ليسوا سوريين وإن أكراد "ديميستورا" المقصودين في تصريحه هم الأكراد الذين يعيشون في "الشام" و"حلب" وليس في المناطق "الكردية" قبل اتفاقية "سايكس بيكو" التي هي الآن مناطق الإدارة الذاتية – "روج آفا" –كما يسمّونها وكما يعتقدون!

خريطة "روسيا اليوم" و"ياسا" و"الميادين":

تبدأ حدود الطموح الكردي إلى الانفصال، حسب الخريطة التي تصدّرت صفحات قناة "روسيا اليوم" -وأخرى مشابهة لها في قناة الميادين- من قرية "عين ديوار" التابعة لمدينة المالكية في محافظة الحسكة في أقصى شمال شرق سورية، وتمتد بمحاذاة الحدود التركية لتصل إلى أقصى الشمال الغربي عند لواء اسكندرون"، شاملةً كل أراضي محافظة الحسكة وريفها وجزءاً كبيراً من أرياف الرقة وحلب كعين العرب وجرابلس وعفرين وصولاً إلى البحر المتوسط عبر اسكندرون وجبال الساحل السوري، كما امتدت الرقعة الكردية على الخريطة المذكورة إلى محافظة حلب وريف إدلب ووسط سورية ودمشق والجنوب السوري وأجزاء أخرى في البادية، وذلك بِنِسَبٍ متفاوتة مبالغ فيها لتواجد الأكراد السوريين إلى حد كبير، حيث تجاوزت النسب المعقول بل والمسموح به وطنياً، ذلك أن وجود سوريين من أصول كردية في أية محافظة سورية، إنما لا يجوز تلوينه –مهما تدرّج اللون-في خريطة للتداول السياسي والإعلامي، ويضاف إلى ذلك أن الدولة السورية منحت الهوية السورية لمن لم يملكها من الأكراد سابقاً.... وإمعاناً في التزوير والمبالغة يقدّر مركز "ياسا" الكردي الاستعماري عدد أكراد سورية بثلاثة ملايين يعيش أغلبهم في مدن الشمال السوري، ويدّعي زوراً أن "أقليات عربية ومسيحية ضئيلة العدد تشاركهم الحياة في تلك المدن"! كما يصف المركز الربط غير الممكن بين المدن التي شملها الطموح في الخريطة بأنه امتداد طبيعي للمناطق الكردية!

"روسيا اليوم" وأكراد سوريّة، كيف تصبح الأقليّة أكثريّة على الخريطة؟!

وفي الحقيقة فإن عدد أكراد سورية يُقدَّر بحوالي مليون وستمئة ألف نسمة يعيش معظمهم في شمال شرق البلاد وخاصة في الحسكة والقامشلي والمالكية بالإضافة إلى تواجدهم بأعداد أقل في مناطق أخرى من سورية مثل عفرين وعين العرب بمحافظة حلب، ولا أساس من الصحة للرقعة الحمراء الواردة في خريطة "روسيا اليوم"، كما لا أساس من الصحة لما تدرّج معها من اللون الأحمر تعبيراً عن تواجد كردي بما يتقاطع مع التعداد المجهول والغامض الذي ذكره مركز "ياسا" الكردي، أي ثلاثة ملايين، مع التذكير بأنّ الهجرة إلى سوريّة من العراق وتركيّا لا زالت قائمة على مدى العقود الستة الماضية، علماً أن معظم أكراد سورية قد وفدوا إليها من تركيا إبان ثورة عام 1925 ضد حكم "أتاتورك".

وكما ذكرنا في تقارير سابقة، فإن هجرة الأكراد من موطنهم الأصلي في إيران إلى بلادنا تمّت ما بين سنتي 1508 و 1623م بعد الحروب الصفوية العثمانية، وبعدها بموجب فرمانات عثمانيّة وتغييرات سكّانيّة جغرافيّة، أما الهجرة إلى دمشق فكانت بعد سنة 1818م، حيث نشأ حيّ الأكراد البسيط وقليل السكان على أراضٍ من أملاك الدولة شمال نهر يزيد، كما نشأ حي صغير بعده في مطلع سبعينات القرن الماضي في دُمّر... وبخصوص ما يسمى "حصن الأكراد" في قضاء تلكلخ فقد ثبت أنه حصن عربي كان يسمى "حصن الصفح"، وكذلك "جبل الأكراد" في محافظة اللاذقية المكوّن من عشرين قرية يسكنها عربٌ سوريون ينفون انتماءهم للأكراد، علماً أن جل المهاجرين من الأكراد اندمج مع أهل البلاد وتمتّع بالخصوصية السورية.

أما الدراسة التي أصدرها مكتب الدراسات والبحوث التابع لـ "التجمّع الوطني للشباب العربي" عن محافظة الحسكة، فهي تدحض مزاعم خريطة "روسيا اليوم" ومركز "ياسا" الكردي، كما تكشف زيف الحُمرة الغامقة للخريطة الديموغرافية حيث جاء فيها ما يلي:

-إجمالي عدد القرى في محافظة الحسكة 1717 قرية.

-العدد الكلي للقرى (العربية) في المحافظة 1161 قرية وتشكل نسبة 67,62 ٪ من إجمالي القرى

-العدد الكلي للقرى (التي يقطنها أكراد) في المحافظة 453 قرية وتشكل نسبة 26,38 ٪ من إجمالي القرى. وتشكل نسبة 2,91 ٪ من إجمالي القرى.

-عدد القرى المختلطة (عربية + كردية) 48 قرية وتشكل نسبة 2,79 ٪ من إجمالي القرى.

-عدد القرى المختلطة (عربية +سريانية) 3 قرى وتشكل نسبة 0,17 ٪ من إجمالي القرى

-عدد القرى المختلطة (سريانية+ كردية) 2 قرية وتشكل نسبة 0,12 ٪ من إجمالي القرى

"سورية الموحدة" وهدنة "الفرصة الأخيرة":

تمخّضت اجتماعات "كيري-لافروف" في جنيف عن هدنة عيد الأضحى التي بدأت في 12/9 وانتهى مفعول سَرَيانها في 19/9/2016 بعد مئات الخروقات من جانب المجموعات الإرهابية على امتداد المساحة السورية وقيامها بتجميع قواتها وتجديد تسليحها، وبينما وصف "كيري" تلك الهدنة بأنها الفرصة الأخيرة لسورية موحدة، ارتكب طيران التحالف الأميركي البريطاني جريمته البشعة ضد الجنود السوريين في مدينة دير الزور فاسحاً المجال لإرهابيي "داعش" لمهاجمة الجيش العربي السوري هناك كجيش يقف في مواجهة سكّين التقسيم، وقد سبق تلك الجريمة خلال الهدنة إيعاز العدو الإسرائيلي لأدواته في الجولان وفي جوبر قرب دمشق بمهاجمة قوات الجيش، بل واشترك مع أدواته تلك في قصف القوات السورية في القنيطرة معلناً عن رسالته إلى اتفاق جنيف الأميركي الروسي، وفحواها أن علاقته المستقبلية مع السوريين ستكون وطيدة في ظل حكم إسلامي طائفي يرعى هو حالياً جناحه الإرهابي في الجولان وغيره...وذلك في انسجام كامل مع تلويح "كيري" بالفرصة الأخيرة بما يعني أن استمرار "العمليات القتالية" سيؤدي إلى "سورية غير موحدة"...وهذا هو الهدف الأميركي الإسرائيلي بعينه، وهو الهدف "الحل" الذي ارتأته مؤسسة "راند" الأميركية قبل الهدنة بشهور في تقريرها الخاص بخطة الحل في سورية، ذلك الحل الذي يكفل -أولاً وقبل كل شيء- انفصال الأكراد السوريين بجزء كبير من الوطن السوري سواء حدث وقف إطلاق نار أو لم يحدث، وتحت أي شكل من أشكال الحكم المحلي الذاتي أو المركزي أو اللامركزي، بموافقة الدولة السورية أو عدم موافقتها أو بوجود كيانين أو أكثر إلى جانب الدويلة الكردية، وذلك في حالة نهائية أسماها تقرير "راند" "تقسيم سورية إلى ثلاث مناطق هي منطقة سيطرة "النظام" ومنطقة سيطرة "الأكراد" ومنطقة سيطرة "المعارضة"...وقد أوصى "راند" أن تتمتع المناطق الثلاث بوضع متساوٍ، تجمع كل منطقة إيراداتها لتقديم الخدمات، وتمارس صلاحيات على شؤونها الخاصة، وتعزز قواها الأمنية لحماية نفسها..." !

تقرير الحرب و"السلام" على المتحاربين!

وهكذا ينهي تقرير "راند" تصوراته للحل بتطابق مع هدف الحرب على سورية، فيقسم البلاد إثنياً وطائفياً ويُبقي الباب مشرّعاً لتنظيم "داعش" و"جبهة النصرة" لاستئناف القتال وتشظية مناطق السيطرة الثلاث المذكورة وتجزئتها أكثر، مما يستدعي –حسب "راند"- تدخّل الولايات المتحدة وشركائها لــ "تعزيز الحكم المحلي وحفظ الأمن وإدامة السلام والاحتفاظ بإمكانية إعادة التوحيد في النهاية..." فهل ما رسمته "روسيا اليوم" لـ"سورية الغد" من خريطة بالأحمر القاني يُنبئ بالمجهول؟؟؟!!!

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

المراجع:

-زبير سلطان قدوري: "القضية الكردية من الضحاك إلى الملاذ" ط1، دمشق 2005

-محمد بهجت قبيسي: "الأكراد والنبي"،ط1، دمشق 2014

-تقرير بعنوان "أكراد سوريا يُعلِنون النظام الفدرالي ويريدونه لسوريا ما بعد الحرب"، موقع

اللواء-العدد 14753 السنة 53، آذار 2016

-تقرير لعلي حسون في موقع قناة RT بعنوان: "سوريا: سيناريوهات التقسيم تطل برأسها من جديد!"، 23/6/2016

-وقائع ندوة "الآثار وسؤال الهوية، سورية أنموذجاً"-اتحاد الكتّاب العرب، دمشق 13/5/2015

-فيكن عباجيان: سلسلة علمية منشورة في العدد383-384 من جريدة "بقعة ضوء"، دمشق 25/6/2016 بعنوان: "الآثار وسؤال الهوية، سورية أنموذجاً-دراسة لبعض المشاريع المناهضة للإرث السوري، القسم العاشر، ملخص لكتاب THE ARCHAEOLOGY OF SYRIA From Complex Hunter-Gatheres to Early Urban Societies(ca.16000-300b.c),PETER M.M.G.AKKERMANS AND GLENN M. SCHWARTS, CAMBRIDGE , First Published 2003,Fifth Printing 2009

-تقرير مؤسسة "راند":http://www.rand.org/…/2015/12/16/a-peace-plan-for-syria.html

--http://levantri.com/%D8%AE%D8%B7%D8%A9-%D9%85%D8%A4%D8%B3%…/

-تقارير إعلامية اخرى ونشرات أخبار


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 وديع
    21/9/2016
    05:29
    هام جدا
    في غاية الاهمية...روسيا اليوم على كل حال قناة تلفزيونية لا تشبه روسيا كثيرا...والله اعلم...يجب ان تسحب القناة تلك الخريطة من التداول في السوق السياسي والاعلامي...
  2. 2 ام عبدو من حلب
    21/9/2016
    08:32
    بعد فتح البطن ينتشر الوباء ... كما هو الان في سورية
    سورية الجميلة .. التي كانت منطقة جذب الانظار توحدت مرتان سنة 331 ق.م نيكاتور سلوقس وفي عهد هشام بن عبد الملك . قدرها ان تكون جميلة ... وقدرها ان يتنافس عليها الجميع ... وفي كلتا المرتين لم تتوحد الا بقوة السلاح. البطن المفتوح لسوريا نتيجة قدرية دون الخوض في التفاصيل. وكل من يدعي انه فعل أو مساهما قد حشر نفسه لا أكثر ولا اقل. المصاب لاينقذه الا اثنان: القدر وجيش قوي يقتلع الارض ومن عليها ويزرعها من جديد. المهمة ليست سهلة. لكن المستحيل يقابل بفن الممكن. السيد الرئيس بشار الاسد . كنيت بالاسد لانك بالفعل اسد هزمت امامك رؤوس عفنة كانت تحكم وتتامر وتحارب من اجل ان نصل الى مانحن عليه الان . كانت تلك الافات عربية او جنبية. نحن في المرحلة الاخيرة ولا يحرر الارض الا اصحابها بجيش قوي ورواتب عالية.
  3. 3 ابو صلاح
    21/9/2016
    08:55
    الاكراد شعب بسيط ... اسرائيل جعلتهم حشرات ضارة كعدو حيوي
    الحالة هي طبيعية جدا ... لا أحد يهول على الاكراد حسب تواجدهم الجغرافي ... لو كانوا كلهم عربا ... كانوا سجعلون من انتمائهم العشائري .. شبيه بما يفعله الاكراد . وان لم يكون لهم عشائر في هذه الحالة من الضياع سيأخذون من المذهب الديني الذين ينتمون اليه اسما لتجمعهم كما يفعل الدواعش .. السر يكمن في من يشيطن هؤلاء الاكراد. ولا عجب ان نقول ان اسرائيل هي من يفعل وهي تريد ان تحولهم الى عدو حيوي في مناطق عيشهم . كما يفعل المتخصصون في الزراعة. يربون حشرات معينة لتأكل حشرات اكثر ضررا. ولا عجب اذا فعلت اسرائيل ذلك . هي عدو لكل البشرية لكنها العدو الاذكى والاقوى. وهي تنظر للاكراد او غيرهم على انهم حشرات أو حيوانات يجب ان تشيطنهم ليفعلوا ذلك باوطانهم مستغلة جوانب نقص رعاية الدولة بهم . وتحرض الدولة لقتلهم.
  4. 4 عائشة من حماه
    21/9/2016
    09:16
    لاخوف لاوجل .. مما قد يحصل او قد حصل.
    الدواعش رسموا خريطة اكثر سوادا من وجوههم ومعتقداتهم ... وثوار زنا الاقارب السوريين رسموا خريطة لهم ... والجيش الكر رسم خريطة ايضا ... والخنزير رياض شقفه فعل ايضا ومعه العاهة على البيانوني رئيس سفلة المسلمين . ومن قرية ابديتا خرج رياض الاسعد الذي لم يشبع الاكل الا بعد ان تطوع في الجيش ولما انتفخ بطنه من الطعام انشق ورسم مع مجموعة من الخونة خريطة لا لتوحيد السوريين بل لتمزيقهم حسب المعتقدات . الاكراد ترعاهم اسرائيل وتمولهم امريكا وتحت ضعط نقص الرعاية في جوانب تحسس منها الكراد رسموا هذه الخريطة . عبدالحليم خدام 42 سنه ينهب بالدولة كان يرسم خريطة وكمال اللبواني سيعطي اسرائيل الجولان اذا استلم الحكم. فقط نقول: العصا لمن عصا. السيد الرئيس بشار الاسد:ارفع الرواتب عاليا جدا. لجيش سورية العظيم
  5. 5 بديع الزمان
    21/9/2016
    09:34
    العنوان .. رسم الحلم ... والحلم يطويه النسيان
    ماهو الضرر من هكذا حلم ... الحمقي اردوغان كان يود ان يرسم امبراطورية ال عثمان .. وهتلر .. رسم واستهتر والاسكندر المقدوني رسم امبراطورية اكبر واكبر. الكاتب الروسي اراد ان تباع جريدته بعنوان مستهتر يشغل الناس اكثر .. ارسموا ايها القراء اي خريطة وتصور نفسك رئيسا لامريكا . ضيع وقتك بالرسم .. وعندما تجوع تسعى للطعام وتضعه على الخريطة وبعدها ترميها مع البقايا والفضلات .. ولتحقيق الحلم الحقيقي يلزم توفر العقل والعضلات ... واللون الاحمر جعل من يرسم الخريطة ... احمر من كل الحمير ويظن ان له جناجين بهما يطير. الاكراد قوم بسيط وشعب طيب . اسرائيل من تحته تشعل النار .. ومن السخونه عقله احتار ... هل يغدر بمن اسكنه الدار ام يركب المتسلقون عليه كما يركب الحمار..
  6. 6 تمارا نيقولا
    21/9/2016
    21:15
    لا يا روسيا اليوم
    لا وألف لا للخريطة الحمراء...مع الأسف فقد بتنا نصدق أن قناة روسيا اليوم مخترقة من بعض الأعداء...إنتبهوا يا قناة روسيا اليوم، أنتم قناة حليفنا الروسي الذي قدم شهداء على الأرض السورية...أنتم قناة حليفنا المستهدف معنا...إن أي تقسيم لسورية سيتبعه تقسيم لكل دول حلفائها...يا قناة روسيا اليوم: أعيدوا النظر في معلوماتكم وحاولوا توجيه السلاح الإعلامي بشكل صحيح ضد من يجب ان يوجه إليهم ألا وهم أعداء الإنسانية الصهاينة والأميركان والتكفيريون والانفصاليون.
  7. 7 شيركوه السوري
    21/9/2016
    21:43
    "صالح مسلّم" اليوم ليس "عبد الله أوجلان" أمس
    على روسيا أن تدرك ذلك...كان عبد الله أوجلان مناضلاً من أجل قضية الأكراد في تركيا تحديداً...وقد لاقى كل الترحيب والدعم من الدول الراعية لحقوق الشعوب...واليوم "صالح مسلم" ملحق استعماري لصالح الولايات المتحدة...وقد أعلن نفسه ضمن المؤامرة على سورية...هو الآن من أخطر مجرمي مخطط تقسيم المنطقة ويجب أن يلاحق قضائياً.
  8. 8 تماضر عباس
    21/9/2016
    22:13
    الأكراد ضيوف على سورية نال معظمهم جنسيتها
    أما الانفصاليون منهم فقد تشبّعوا بالأفكار الأميركية وركبوا رؤوسهم رغم أن الأميركان ركبوا ظهورهم...السياسة الأميركية الإسرائيلية تسعى جاهدة لصنع سيد كردي في المنطقة مدغدغةً أحلام الأكراد بخريطة يملأون فيها الفراغات المناسبة من أجل راحة نفس الكيان الإسرائيلي...روسيا اليوم كوسيلة إعلام لا يجب أن تروّج للمزاعم الكردية/الأميركية/الإسرائيلية...روسيا اليوم يجب أن تكون كروسيا الأمس مع قضايا الشعب العربي.
  9. 9 تماضر
    21/9/2016
    22:16
    أكثر ما لفت انتباهي في المقالة
    ليس فقط الأحمر (القاني) للخريطة، وليس فقط خطأ قناة روسيا اليوم ولا قناة الميادين ذات الذيول...بل مشاركة مدير آثارنا فيما ذكرته المقالة ضمن (آلية تقسيم) للبلد...هذا مؤسف ومخزي.
  10. 10 جانيت عيسى
    21/9/2016
    22:27
    نهايات تحاكي البدايات
    بدأت الأزمة فعلياً حين عمل "أركيولوجيون" أجانب مسيّسون على فصم عُرا التواصل الحضاري بين مكونات الشعب السوري التاريخية، فقسموا-بإجرام- الجغرافيا التاريخية السورية الموحدة إلى "كانتونات" معزولة حضارياً وذلك كتصرف عدواني لا يمت إلى العلم والإنسانية بصلة، واليوم فسياسيو الأزمة من عرّابي الحل في جنيف وغيرها يتحدثون عن "سورية الفيدرالية"!!! فعن أية فيدرالية يتحدثون، وهل يتحمل العالم ثمن ترجمة هذا المصطلح عند شعب وحّده الله والتاريخ وجمعته فصول الحضارة واللغة والعادات والتقاليد؟!
  11. 11 جانيت عيسى
    21/9/2016
    22:33
    أين توثيقنا نحن في وجه الغرب: وزارة ثقافتنا مع المتفرجين
    مخزوننا في الغرب كيف تم توثيقه ولماذا وما هي أهداف هذا التوثيق ومخاطره...كيف يمكننا قبول توثيق للألواح المسمارية السورية مثلاً يخفي ألواحاً كانت موجودة في متاحفنا أو استُخرجت من مواقعنا دون علم الجهة المعنية...؟ هناك مؤلفات غربية تنسب إنجازات حضارية لنا للغير؟ هناك مؤلفات غربية تُعدم مراحل تاريخية كاملة من تاريخنا ؟ فأين العلم ونزاهة العلم؟ ألا تعد تلك التصرفات سياسية عدوانية بامتياز؟..لذا لا نستغرب خرائط حمراء في وسائل الإعلام طالما أن ثقافتنا (الوزارة) تقف مع المتفرجين.
  12. 12 كميل
    21/9/2016
    22:44
    صالح مسلّم الانفصالي الكردي
    وعد مشاركيه بالحلم الكردي أنه سيعمم الكومفدرالية على كل سورية قائلاً إنها ستصل إلى حوران!!!!...
  13. 13 كميل
    21/9/2016
    22:45
    صالح مسلّم الكردي الانفصالي 2
    قال على متن شاشة الميادين: روج آفا وسورية...!!!...خسئت يا إسماً ليس على مسمى!
  14. 14 سهيل
    21/9/2016
    22:59
    قناة الميادين هي السبّاقة في الترويج للحلم الكردي
    وبشكل جاد نستغرب أفعال هذه القناة التي لم نرها لليوم إلا وليداً مشوّهاً لقناة الجزيرة...انطلقت مع ميادين عورات "الربيع العربي" بعد أن طبّلت وزمّرت لميدان القاهرة الذي جلب محمد مرسي، بل وسمّت الميادين نفسها "الميادين" تيمّناً بميادين العورات المذكورة....ودخلت إلى بيروت بتمويلات ضخمة، وارتدى مؤسسها إبن بار الجزيرة (عفواً..إبن الجزيرة البار) ارتدى كوفية المقاومتين الفلسطينية واللبنانية وبزّة الجيش العربي السوري وهرول إلى كل مشاهديه ببسطار إيراني، ولم ينس أن يعشّق شاشته ويطرّز بشاشته بابتسامة "شافيز فنزويلا" وبراعة وجه "غيفارا"...وكل هذا وذاك يروّج بثقة للحلم الكردي في سورية المستقلة!...
  15. 15 ابن كنعان
    22/9/2016
    04:12
    ستفشل كل المشاريع التقسيمية
    الدم الغالي الذي جرى في الأرض السورية كفيل بإفشال أي مشروع تقسيمي، وسوف يرتد داء الكلب على أهله.
  16. 16 عدنان
    22/9/2016
    20:49
    العالم كله يلعب بخريطتنا
    مع الأسف.
  17. 17 وداد الاحمر
    22/9/2016
    21:18
    لا يجب الاستهتار بالموضوع وإهماله
    ما نراه هذه الأيام من خرائط قد يحققونه في الواقع، فالأكراد يتجهون للانفصال الفعلي بصمت بينما الأحداث تدور في كل مكان...عين العرب مثلاً محررة، فلماذا لا نرى محافظ حلب فيها في جولة تفقدية؟
  18. 18 وداد الاحمر
    22/9/2016
    21:21
    لماذا لا يتدخل إعلامنا ضد طروحات قناة الميادين؟
    لماذا لا يتدخل إعلامنا ضد طروحات قناة الميادين؟
  19. 19 وداد الأحمر
    22/9/2016
    21:24
    غسان بن جدو من جزيرة إلى جزيرة أخطر إسمها الميادين
    ما هو دور قناة الميادين الحقيقي؟ هل الحياد الإعلامي يعني فرض واقع ليس كما هو؟
  20. 20 وداد الأحمر
    22/9/2016
    21:29
    وزير خارجيتنا طوّل الغيبة و"الجعفري":"قالت لي الأميركية"!
    لا غبار على أداء خارجيتنا ولا على بلّور مكاتبها ولا على بلاط موظفيها...لكن وزير خارجيتنا طوّل الغيبة ولا نراه يصرّح (على الأقل بنسبة 1% من تصريحات لافروف)..وأمس السيد بشار الجعفري يطل علينا كأطفال الروضات قائلاً: "قالت لي مندوبة الولايات المتحدة الدائمة في مجلس الأمن (شخصياً) إن طيران التحالف لن يقصف الجيش السوري..."!!!
  21. 21 يمان
    22/9/2016
    21:36
    الحرب العادلة ضد الإرهاب هي إنقاذ لتراث سورية
    الدول التي تآمرت على سورية وجلبت إليها "داعش" بجلباب الدين هي نفس الدول التي تآمرت على تراث سورية وهويتها التاريخية، لذا فالحرب العادلة ضد الإرهاب هي إنقاذ لتراث سورية.
  22. 22 زيد
    22/9/2016
    21:47
    احتفالات تشرين القادم ستشمل تحرير حلب من الإرهاب
    بمساعدة روسية وحسب وعد قائد القوات الروسية...حلب الآن هي التحدي الأكبر للقوى الدولية...
  23. 23 سمر
    23/9/2016
    01:34
    ملاحظة
    تعليقات القراء جميلة وهامة وكل منها موضوع موضوعي
  24. 24 طائر الفينيق
    23/9/2016
    18:26
    المكر السيئ سينقلب على أهله
    من كانت ذاكرتهم قوية يذكرون أن حلم أردوغان الإخونجي الناتوي منذ البدء في 2011 هو المطقة العازلة التي يحاولون تشكيلها اليوم بالخداع والكذب والتواطؤ مع المجموعات الإرهابية.. وكل ما هناك هو أن هؤلاء يحلقون ذقونهم ويغيرون ملابسهم ويعودون إلى أصولهم. ولكل الحالمين والمخدوعين نؤكد أن مشروع العزل أو التقسيم سوف يفشل بهمة الجيش العربي السوري. أما الخرائط المنشورة، فالظن أنها مدسوسة، ربما بغباء، دون التدقيق بمعانيها الدقيقة، لذا وجب التصحيح والتنبيه، حتى إلى دود الخل.
  25. 25 صابر
    24/9/2016
    17:32
    باعتبار السيد وليد المعلم في نيويورك
    ولا أدري إن كان قد عاد ولكن إذا كان لا زال موجوداً فليفتح مع المعنيين سيرة الفدرالية الخارجة عن القانون...
  26. 26 باحث
    24/9/2016
    17:40
    رأيٌ في موضوع الطروحات السياسية ضد البلد
    هل ما نشاهده من طروحات سياسية خطيرة ضد البلد هو مجرد طروحات سياسية أم أن عدة إجراءات مساعدة تواكب ذلك أو تسبقه؟...كيف يفضي الأمر ببعض الانفصاليين إلى إعلان حدود حلمهم وخريطة ذلك الحلم...وما هي مستنداتهم؟ ومن يدعمهم؟ ألا تجب العودة إلى كل التفاصيل لدحض المزاعم وفضحها أمام المجتمع الدولي؟...لماذا لا نجد في الخارجية السورية قسماً للدراسات التاريخية سياسية الطابع؟ فحين نراجع جل الطروحات السياسية ضد البلد نجد أن لها خلفية تاريخية مزعومة ومدعومة من قبل مراكز بحوث ذات شأن، فلماذا لا تتصدى الخارجية للمزاعم بحقائق موثقة، ألا يعزز ذلك خطوط الدفاع عن البلد أمام المجتمع الدولي الذي يدّعي العلمية واحترام العلم؟!
  27. 27 باحث
    24/9/2016
    17:44
    هل سمعتم الجعفري يلقي درساً في التاريخ على أعضاء مجلس الأمن؟
    لا لم يسمع أحد...وحدود دروسه في التاريخ لا تتجاوز عام 1967 حيث احتل الكيان الإسرائيلي الجولان وبقية الأراضي الفلسطينية...وهذا لا يكفي، فالعالم الاستعماري يبارزنا بالتاريخ القديم، أما سيوفنا ففي أغمادها لأن ثمة من يمنع استلالها من مسؤولي الثقافة والآثار ومن خلفهم في أوروبا وأميركا.
  28. 28 باحث
    24/9/2016
    17:52
    سلاح الشعارات لا يكفي
    فبعض مسؤولينا حيث جلسات المجتمع الدولي المترجمة والمتلفزة مباشرة يقاتل بالشعارات بينما عليه أن يقاتل بالمعلومات، ولكن إذا عدنا لموضوع المعلومات والتراتيب الإدارية والعلمية المتوفرة حالياً فمن سيزوّد مندوبينا في الأمم المتحدة بالمعلومات القوية حول ملفاتنا السياسية التاريخية؟ هل مديرية الآثار التي تتذرع بعبارة "ليس لدينا معلومات" منذ سنوات -وخاصة في الملفات الحساسة-؟ ماذا لدى مديرية الببغاوات من معلومات في الأزمة سوى ترديد عبارة "علماء الغرب أوفياء لسورية.."؟ وبالعودة إلى هؤلاء "الأوفياء" نجد أنهم ألدّ أعداء البلد وأخطر المتآمرين عليها في الكواليس الخفية التي تتحكم بالكواليس العلنية.
  29. 29 باحث
    24/9/2016
    17:57
    مدير الآثار وخريطة الحلم الكردي
    قبل فترة أسابيع قام مدير الآثار بزيارة المناطق التي رسمها انفصاليون حدوداً لخريطة الحلم الكردي...فبأي إجراءات مقترحة عاد إلى مكتبه؟ وأية خطوات عملية احتياطية اتخذها ضد مزاعم الحالمين...العالم كله يتحدث عن "انفصال كردي "في سورية بمزاعم تاريخية ساقطة ومرفوضة، فماذا تتحدث مديرية الآثار عن الموضوع سوى إساءة استغلال السلطة وإخراس المتحدثين عنه؟
  30. 30 بثينة عبد الصمد
    27/9/2016
    21:09
    مع الأسف لا توجد آليات لمكافحة الأطماع الاستعمارية
    معظم المؤسسات ترى أنها غير مسؤولة عما يجري أو غير مسؤولة عن التصدي لما يجري باستثناء الجيش العربي السوري، علماً أن مؤسسسات الدولة كلها وخاصة الثقافية والأكاديمية والإعلامية يجب أن تشترك في التصدي للمشاريع الاستعمارية.
  31. 31 شريف
    29/9/2016
    20:08
    أحمد أبو غيط العرب يروّج لفدرالية سورية
    الأمين العام المصري للجامعة العربية يتحدث عن فدرالية سورية...!...كلاب وببغاوات للغرب الصهيوني.
  32. 32 لؤي
    29/9/2016
    21:33
    أميركا توجه كلابها في "النصرة"
    من أجل إحداث المزيد من الخراب في سورية...

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا