جهينة نيوز:
قالت منظمة حظر الأسلحة الكيميائية اليوم الجمعة إنها عجزت عن تحديد ما إذا كانت عناصر سامة محظورة استخدمت في هجمات على بلدتين في سورية عامي 2016 و2018 أصيب فيها عشرات الأشخاص.
وأضافت المنظمة أن تحليل العينات وفحص البيانات ومقابلات الشهود لم تفض إلى تأكيد ما إذا كانت ذخائر سامة استُخدمت في 24 تشرين ثاني نوفمبر 2018 في شمال غرب حلب، أو في أول اب أغسطس 2016 في سراقب بمحافظة إدلب.