جهينة نيوز:
صرّح الرئيس الفرنسي "إيمانويل ماكرون"، أنه لا يقبل أبداً بخطاب الحقد وأنه يُدافع عن النشاط العقلاني، وذلك بالتزامن مع الأزمة التي أُثيرت إثر نشر رسوم كاريكاتورية ساخرة للنبي محمد.
وقال ماكرون في تغريدته التي نشرها مساء اليوم الأحد باللغة العربية: (لا شيئ يجعلنا نتراجع أبداً، نحترم كل أوجه الاختلاف بروح السلام، لا نقبل أبداً خطاب الحقد وندافع عن النقاش العقلاني، سنقف دوما إلى جانب كرامة الإنسان والقيم العالمية).
وكان ماكرون قد تعهّد في خطاب سابق، بتشديد حملته على ما وصفه بـ"الإسلام الراديكالي"، إثر مقتل أستاذ التاريخ الذي نشر رسوماً عن النبي محمد، على يد أحد المتطرفين.