جهينة نيوز
منع الرئيس الطاجيكي إمام علي رحمنوف الأشخاص دون الـ 18 من العمر من دخول المساجد والصلاة فيها، خوفا من تنامي التشدد الديني، في الوقت الذي لاقى فيه هذا القانون انتقادات شديدة من قبل رجال الدين في البلاد.
وذكرت وسائل إعلامية أن "الرئيس رحمنوف صادق على قانون حظر دخول المساجد على من هم دون الـ18 عاما".
واستثنى القانون دخول الأشخاص من هذه الشريحة العمرية إلى المساجد في حال تشييع الجنائز، أو من يدرسون في المدارس الدينية.
كما حظر القانون الذي أطلق عليه "المسؤولية الأبوية" على الفتيات ارتداء الحلي باستثناء الأقراط، أو رسم الوشم أو ارتياد الملاهي الليلية أو مشاهدة الأفلام أو قراءة مواد "تروج للإباحية والعنف والتطرف والإرهاب" لمن هم دون سن 20 عاما.
كما ينص القانون على حظر إطلاق الأسماء الإسلامية على المولودين الجدد، وإنزال عقوبة السجن لسنوات طويلة بحق الآباء الذين يشارك أطفالهم بالحضور في حفلات دينية.
ويقضي القانون بسجن مدرسي التربية الدينية لمدة تصل إلى 12 عاما إذا درسوا للأطفال مواد تخالف القوانين.
ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
1سوري الطائفة
9/8/2011 06:40
أين المتشدقين..
يا جيرة الدين ... قامت وزارة
الأوقاف بإغلاق جامع في حلب
للصيانة ( وبالمشرمحي مو
للصيانة اعتبروها شو مابدكن
وروحو بلطو البحر ) ثم أعادت
فتحه ، شليتو عرض الحكومة
والرئيس ، أين المتشدقين هنا
والحميانين ؟؟؟؟؟؟أم أن ابي ليس
شاطراً سوى على أمي ؟؟؟؟
2قيس إبراهيم
9/8/2011 21:23
والله أفضل حل!
أحيي هذا الرئيس الشجاع لأنه:
مو ناقصو زعران يطلعو من
الجوامع بعد الجَمعة (صار اسمها
صلاة الجَمعة) وبعد صلاة
التراويع (وكانت تسمى
التراويح)! ولا ناقصو
"صياصنوف" أُمي جاهل يدعو إلى
الجهاد ضد الجيش الطاجيكي وقتل
أفراده وسبي نسائهم الطاجيكيات!
ولا ناقصو "الشهيد" "همزة
الخطيبوف" يُقتل وهو يهاجم
المساكن العسكرية فيصدّعو رأسه
به ويعملو منه "جان دارك"،
ولا "قراداووف" يقول ومالو لو
مات كم طاجيكي! ولا
"لهيدانوف" يدعو إلى قتل ثلث
الطاجيك ليعيش الثلثان
الطاجيكيان الباقيان في سبات
ونبات ويخلفوا صبيان وبنات!
والقائمة طويلة!
06:40
21:23