جهينة نيوز
قال وزير الأمن الإيراني حيدر مصلحي إن الضغوط السياسية والدبلوماسية على سورية وإيران ولبنان من قبل الدول الغربية والكيان الإسرائيلي تأتي امتدادا لفشل المؤامرة التي حيكت ضد الفلسطينيين في قطاع غزة.
واعتبر مصلحي في تصريح له الانتفاضة التي شهدتها أمس الكثير من دول العالم في يوم القدس العالمي جاءت لدعم الشعب الفلسطيني وتطلعاته التحررية مضيفا ان سبب الاعتداءات الاسرائيلية على قطاع غزة وقتل المدنيين الابرياء ماهي الا للتغطية على أعمال هذا الكيان الاجرامية كالاعتداء على قافلة المساعدات الانسانية الدولية لقطاع غزة والاعتداء على الاراضي المصرية انتقاما لفتح معبر رفح بين القطاع ومصر ومنعا لفتح ملف الاعتراف بالدولة الفلسطينية في منظمة الامم المتحدة في أيلول المقبل.