
أصدر مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا فتوى في حكم الثأر و الانتقام بعد تلقيه كثيراً من الرسائل حول مسائل التعامل مع الدماء وأخذ الحقوق فيها.

سجّلت عدة مناطق سورية خلال الأيام الأربعة الماضية تصاعداً خطيراً في عمليات التصفية والقتل الانتقامي، طالت مدنيين غالبيتهم لأسباب طائفية، إلى جانب عمليات استهدفت عسكريين سابقين، ما أثار موجة قلق واسعة في الأوساط المدنية، في ظل غياب أي شكل من أشكال المحاسبة أو الردع.

اتهم سكان محليون من قرية الربيعة في ريف حماة، عناصر حاجز أمني بإعدام ثمانية مدنيين ميدانياً وإصابة ثلاثة آخرين ينتمون إلى الطائفة العلوية، عقب استهداف حافلة نقل ركاب مدنية كانت تمر قرب القرية، تزامناً مع انفجارات عنيفة ناجمة عن مستودع ذخيرة داخل كتيبة للدفاع الجوي بين قريتي متنين والربيعة، إلى الغرب من مطار حماة العسكري، قرب مناطق مأهولة بالسكان.
- مجلس الإفتاء الأعلى في سوريا يصدر فتوى في تحريم الثأر والانتقام
- تصعيد دموي.. 26 قتيلاً في 12 عملية تصفية خلال 4 أيام
- إعدام 8 مدنيين ميدانياً داخل سيارة في الربيعة بحادثة دامية تثير غضباً في ريف حماة
- العثور على جثامين خمسة أشخاص ومصاب في دمشق وسط مصير مجهول يرافق سابعهم
- إطلاق صواريخ من سوريا باتجاه الجولان المحتل والاحتلال يرد
سوريا وروسيا
ليت القيادتين في سوريا وروسيا تجدان صيغة للوحدة أو حلف ببنود قوية لا تسمح لأسرائيل أو أي كان كالولايات المتحدة وفرنسا وتحالف العدوان ، بأن يقوموا بأي عدوان على أراضينا....فحلف مع روسيا سيكون الحلف الطبيعي الذي يحمي سوريا...يقشعر بدني عندما اسمع عن عودة الجامعة العربية اللعينة إلى سوريا... لا أستطيع مجرد تخيّل أن أرى قطري أو خليجي يتجول في سد على تراب سوريا واحبتنا تحت هذا التراب...قبّخ الله غدرهم وجبنهم ونفاقهم عرب النفط...