خاص جهينة نيوز: الأردن جسر العبور للمشاريع الصهيونية الأمريكية.. فاحذروه..؟

الثلاثاء, 7 آب 2012 الساعة 11:27 | مواقف واراء, خاص جهينة نيوز

خاص جهينة نيوز: الأردن جسر العبور للمشاريع الصهيونية الأمريكية.. فاحذروه..؟
جهينة نيوز: يكاد لا يغيب عن ذهن أي متابع للوضع السياسي في المنطقة أن الدور الذي لعبته المملكة الأردنية، يتجاوز أي اعتبار في عمالته وخضوعه لإملاءات أجهزة الاستخبارات الغربية وفي مقدمتها الـ"سي آي إيه" والمخابرات البريطانية، ومهما تلطى هذا النظام العميل خلف أقنعة مفضوحة فإنه سرعان ماتسقط عنه ورقة التوت، كما سقطت خلال الأزمة السورية، إذ انكشف دور مخابراته في تجنيد عملاء لتنفيذ عمليات أمنية إرهابية في سورية، إضافة إلى علمه التام بدخول بعض المقاتلين والمرتزقة وتسهيل هذا الدخول عبر حدوده، رغم ادعاءاته وكذبه أنه يحول دون دخول هؤلاء الإرهابيين وتسللهم إلى سورية. على أننا لن نستغرب خسّة ووضاعة هذا الدور إذا علمنا أن بريطانيا حينما أقامت هذا الكيان (إمارة شرق الأردن) وقبله (مملكة آل سعود)، فعلت ذلك فقط لحفظ وصون أمن الصهاينة في فلسطين ومشروعهم، وأن تلك العروش انتقل قرار بقائها أو إزالتها من لندن إلى واشنطن، وكل ذلك مرهون بمدى تواطؤ هذه الممالك على العرب والإخلاص لإسرائيل. ففي وثيقة نشرتها صحيفة هآرتس بتاريخ 16/3/2007 وتكاد تكون الوثيقة الرسمية الوحيدة التي تعبّر عن التقييم الإسرائيلي للدور الذي لعبه النظام الهاشمي ويلعبه في خدمة المصالح الإستراتيجية لإسرائيل، إذ جاء في الوثيقة أن النظام الأردني يمثل "ذخراً إستراتيجياً لإسرائيل من الطراز الأول، وأن أي مخاطر تهدّد بقاءه تعتبر تهديداً وجودياً لإسرائيل". ولعل ما قاله وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق والقيادي في حزب العمل بنيامين بن أليعازر عندما سئل عن تداعيات سقوط نظام حسني مبارك للإذاعة الإسرائيلية في 15/2/2011، ذو دلالة خاصة، إذ قال: إن الكارثة الأكبر ستحل بنا في حال تضعضع حكم جارنا الشرقي، فإذا طار هو فسنطير نحن!!. كذلك كتب الوزير الإسرائيلي السابق الجنرال إفرايم سنيه -الذي قاد الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية- في هآرتس بتاريخ 13/8/2010، أن الآلاف من الإسرائيليين مدينون ببقائهم على قيد الحياة للجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية الأردنية، وعلى وجه الخصوص جهاز المخابرات العامة، لأن هذه الأجهزة تمكنت -على مدى عقود من الزمن- من إحباط محاولات التسلل التي قام بها أردنيون وفلسطينيون لتنفيذ عمليات في قلب إسرائيل والضفة الغربية، علاوة على أنها قدمت معلومات لإسرائيل كان لها دور حاسم في الحفاظ على أمن الإسرائيليين. وقد أقرّ رأس النظام الأردني بذلك، حيث وصل الأمر إلى حد تباهي الملك عبد الله بدور نظامه في حماية أرواح الإسرائيليين، فقد نقلت صحيفة معاريف في عددها الصادر بتاريخ 20/12/2002 عن الملك عبد الله قوله لمجموعة من قادة المنظمات اليهودية أثناء زيارته لواشنطن: فلتعلموا أيها الأصدقاء أننا أنقذنا أرواحاً إسرائيلية كثيرة!!. وما زال الإسرائيليون يذكرون المقابلة التي أجرتها القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي مع الملك عبد الله بعد انتهاء حرب لبنان الثانية، حيث عبّر عن استيائه لفشل إسرائيل في حسم الحرب ضد حزب الله، حيث قال: إن فشلكم فشلنا، والعكس صحيح؟!!. وعلى الرغم من الانتقادات التي يوجهها النظام الأردني لإسرائيل على خلفية المشاريع التهويدية في القدس وما يتعرّض له المسجد الأقصى، فإنه تبيّن أن هذه المواقف لا تعدو كونها ضريبة كلامية، حيث كشف معلّق الشؤون العربية في صحيفة "هآرتس" داني روبنشتاين بتاريخ 12/3/2007 النقاب عن أن هناك تعاوناً بين الأردن وإسرائيل في إحباط الجهود التي يبذلها الفلسطينيون للدفاع عن المقدسات في القدس. أما داخلياً فقد أصبح الاسم "الكودي" للملك عبد الله في أوساط الأردنيين هو "أبو رغال". وأبو رغال هو الشخص الذي دل قوات الحلفاء التي قادها أبرهة الأشرم لهدم الكعبة.. ويُشار إلى "أبو رغال" في كتب التاريخ العربي باحتقار كبير، لأنه أدخل النموذج التجسّسي الخياني الاستخباراتي المرتبط بالخيانة القومية، لأنه لم يعرف عن العربي حتى ذلك التاريخ أنه يمكن أن يخون قومه وأن يعمل كجاسوس للأجنبي مقابل أجر معلوم. والأردنيون يلقبون الملك عبد الله بلقب "أبو رغال" منذ أن كُشف النقاب عن أن الأردن لعب دوراً استخباراتياً في التجسس على مقار القيادة العراقية لصالح الاستخبارات الأمريكية، وهي معلومات أكدتها كبريات الصحف الأمريكية مثل صحيفة "يو اس ايه توديه" المعروفة بقوة صلاتها مع أجهزة الاستخبارات والبيت الأبيض. وبما أن الخيانة تسري في دم هؤلاء الملوك "عبيد البيت الأبيض" فإن الذاكرة العربية مازالت تتذكر من هو "المستر بيف" في وثائق المخابرات المركزية الأمريكية، وهو اللقب الذي أعطي للملك الأردني الراحل الحسين بن طلال من قبل المخابرات الأمريكية عندما عمل (الملك) لديها بوظيفة جاسوس لمدة عشرين عاماً مقابل مليون دولار شهرياً. ومستر "نو بيف" No Peef هو الكود أو الرمز الذي يرد ذكره في جميع وثائق المخابرات المركزية الأمريكية السرية منذ عام1957 وحتى عام 1975 لأهم عميل للمخابرات المركزية في الشرق الأوسط كما تذكر وثائق المخابرات نفسها، وكان الأعلى أجراً من بين عملائها فقد كان يتقاضى كما ذكرنا مرتباً شهرياً مقداره مليون دولار، وقد بدأ عمله كعميل للمخابرات المركزية الأمريكية منذ عام 1957 أي منذ أن كان "مستر بيف" في الحادية والعشرين من عمره. أما الكشف عن علاقة الملك حسين بالمخابرات المركزية ومقدار الراتب الشهري الذي كان يتقاضاه منها ولمدة تزيد عن عشرين سنة فيعود الفضل فيه إلى الصحفي الأمريكي الشهير بوب وورد، وهو الصحفي ذاته الذي فجّر فضيحة ووترغيت التي أطاحت بالرئيس الأمريكي. وفي عام 1977 أعاد الصحفي الأمريكي الشهير بن برادلي رئيس تحرير الواشنطن بوست سرد حكاية "مستر بيف" في مذكراته، فتحت عنوان "المخابرات المركزية الأمريكية دفعت الملايين ولمدة عشرين عاماً للملك حسين" كتبت الواشنطن بوست في شباط عام 1977 تقول: علم الرئيس كارتر خلال هذا الأسبوع أن المخابرات الأمريكية المركزية كانت تدفع مليون دولار شهرياً للملك حسين شخصياً، وأن المبلغ كان يسلم للملك "كاش" بوساطة مدير مكتب المخابرات المركزية في عمان منذ عام 1957 وفي مقابل ذلك كان الملك يقدم معلومات هامة وخطيرة للمخابرات المركزية. وأضافت الصحيفة: إن المبلغ لم يكن جزءاً من المساعدات التي تدفع للمملكة الأردنية بشكل رسمي وإنما هو بمثابة رشوة وكان يدفع نقداً للملك حسين شخصياً الذي كان ينفق المبلغ على شراء السيارات. وتابعت: إن المخابرات المركزية اعتبرت تجنيد الملك شخصياً ليعمل لديها كعميل من أهم إنجازات الوكالة. وقالت الصحيفة: إن هذا المبلغ هو الذي وفر للملك حياة البذخ التي عرف بها بحيث أصبح " بلاي بوي برنس". مضيفة: إن المخابرات أحاطت الملك بمرافقات جميلات، وأن الرئيس كارتر هو الذي أمر بوقف دفع المبلغ للملك حسين لأنه اعتبره أمراً مخزياً ومعيباً!!. يومها دافع الملك حسين عن نفسه بالقول: إن المبلغ كان يدفع له ليؤمن حراسات أمنية لأولاده الذين يدرسون في أمريكا، وكانت هذه الحجة سخيفة لأن الملك بدأ عمله مع الوكالة منذ عام 1957 بينما ولد أكبر أبنائه عبد الله -الملك الحالي- بعد ذلك بخمس سنوات!!. رئيس تحرير الواشنطن بوست التي نشرت المقال آنذاك توم برادلي أعاد سرد تفاصيل الفضيحة في مذكراته، ووصف فيها كيف التقى هو وبوب وورد بالرئيس كارتر الذي أكد لهما الخبر وطلب منهما عدم نشره حفاظاً على سمعة الملك ومصالح المخابرات المركزية في المنطقة، لكن الواشنطن بوست نشرت الخبر رغم ذلك مما أدى إلى قطيعة بينها وبين كارتر. أما الصحفي المصري المعروف محمد حسنين هيكل فقد التقط هذه الفضيحة في كتابه "كلام في السياسة" الذي نشره بعد موت الملك حسين، وحاول ربط عمالة الملك للمخابرات المركزية بالنكبات التي أصابت منطقة الشرق الأوسط بسبب التسريبات الأمنية التي كانت تتم للمخابرات المركزية الأمريكية دون أن يعرف أحد مصدرها، وتبيّن أنها كانت تتم من قبل موظف في الوكالة اسمه حسين بن طلال وكان يشغل وظيفة ملك في الأردن ويعرف في أوساط المسؤولين في المخابرات الأمريكية بالاسم الكودي "مستر بيف". لهذا يقول هيكل: هرب الملك حسين 16طائرة حربية أردنية من طراز فانتوم إلى تركيا قبل أيام من حرب حزيران حتى لا يستخدمها المصريون في الحرب ضد إسرائيل، رغم أن الملك وقع مع عبد الناصر اتفاقية دفاع مشترك قبل الحرب بأيام، ولهذا أيضاً لم يقاتل الجيش الأردني خلال حرب حزيران، وإنما انسحب وسلّم الضفة لإسرائيل، حيث تذكر المصادر الأردنية نفسها أن عدد قتلى الجيش الأردني خلال حرب حزيران لم يزد عن 16 جندياً فقط، وهو أمر مثير للسخرية خاصة وأن الملك لم يخسر في الحرب حارة أو مدينة وإنما خسر نصف المملكة، وأكثر من هذا يقول هيكل: إن الملك حسين اعترف في لقاء مع الـ"بي بي سي" أنه طار شخصياً إلى تل أبيب قبل حرب تشرين والتقى غولدا مائير وحذرها من الهجوم المصري السوري!!. بعد ما سبق يتضح أن الدور الأردني العميل والذي نرى اليوم الكثير من فصوله، لم يبدأ مع الملك عبد الله الأول (صاحب الأسلحة الفاسدة) أو الملك حسين بن طلال (المستر بيف عميل وجاسوس السي آي إيه) ولن ينتهي عند (المخنث البريطاني الأردني) ملك اليوم الذي يظن أن سورية يمكن أن تسقط إن هو دعم وغطّى أنشطة الجماعات الإرهابية التي تنطلق من الأراضي الأردنية، أو استجلب ماتبقى من تكفيريي القاعدة في ليبيا إلى سورية؟!. كنا نتمنى ألا نضطر إلى استعراض هذا التاريخ الأسود، وتبيان الدور القذر لبعض الملوك والأمراء العرب، غير أن مايُحاك في الأردن اليوم من مؤامرات ومشاريع ولاسيما ضد سورية هو أخطر وأقذر من أن يتصوّره بعضنا، وحتى لانتوه القارئ نذكّره أن القوات البرية التي احتلت العراق انطلقت من الأردن، والأردن كان عرّاب الاتفاقيات الخيانية التي أضاعت فلسطين، والأردن أرسل طائرة مساعدات في عام 2006 إلى لبنان ظاهرها مساعدات طبية وحقيقتها أسلحة مهربة إلى الخونة الثلاثة "الحريري، جنبلاط، جعجع" لطعن حزب الله والمقاومة اللبنانية في الظهر.. مؤكدين أن الأردن كان على الدوام جسر العبور للمشاريع الصهيونية الأمريكية.. فيا أيها السوريون هذا عدوكم النائم الآن فاحذروه..؟!!.  


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 زينة
    7/8/2012
    12:31
    اللعنة على هولاء اليهود
    تاريخ الاردن معروف ومنذ تاسيسه بالعمالة والخيانة فالملك يهودي وعميل وسفيه وفاجر ومن منا لايعرف هذا الشئ واذا لماذالحدود السورية الاردنية مشرعة على ابوابها لماذا لاتغلق سوريا حدودها مع الاردن وتضرب حوله منطقة عسكرية لاتسمح لاحد لا بالخروج ولا بالدخول وقطع معه جميع العلاقات الاقتصادية لعنكم الله يا اولاد ........ وسوف تتمرغ انوفكم النتنة يا ملوك الدعارة والسفه بمياه قنوات الصرف الصحي وسوريا الله حاميها ومنصورة باذن الله ولتذهبوا جميعكم الى مزابل التاريخ
  2. 2 زكريا ، مغترب في هولندا
    7/8/2012
    12:41
    الخائن الأعظم..
    ذكرني هذا المقال بأغنية مسلسل (صح النوم)، أنا واثق 100% أن هذه الأغنية يذكرها كل مواطن عربي سوري عندما كان يتابع مسلسل (صح النوم) للثنائي "دريد ونهاد" في منتصف السبعينات. أيضاً، يوجد عندنا مقولة في سورية أو مثل شعبي وهو: (يطعمك الحج والعالم جاي). أنا لاحظت من خلال قرائتي عن كثير من الأحداث وبالأخص الأزمة في سورية الحبيبة، أنه لم تكشف حتى الآن أوراق الدول التي لها تدخل مباشر في سورية (إستخباراتياً، لوجستياً، ومن تمويل مباشر لسلاح، ومن إستخدام أرضيها من أجل تهريب السلاح والإرهابييين المرتزقة، ومن الإعلام المغرض).. الذي أود أن أقوله، أنه عند الحكومة السورية كثير الكثير من الأوراق عن كل الدول التي تورطت بسفك الدم السوري.. تابع الجزء الثاني..
  3. 3 زكريا ، مغترب في هولندا
    7/8/2012
    12:41
    الجزء الثاني.. الخائن الأعظم..
    ومن بينهم هذا (الخائن.. وإبن الخائن.. وإبن إبن الخائن) ملك الأردن الحالي. هذا الرجل نذل بإميتاز، وأنا أشك بدمه العربي، أي دمه ليس عربي حقيقي، وهو أخطر من إسرائيل، لأنه في الوجه شيء، وفي الظهر شيء آخر! وأنا مثل كل مواطن عربي سورية (أستغرب) كيف تقطع (الكهرباء والمياه) عن المواطن العربي السوري، ويتم إعطائها لهذا (الخائن.. النذل)! أيضاً كيف يعطى القمح السوري لهذا (الخائن.. النذل)! أمريكا (تقتل أو تغدر أو تخلت) عن كل الذين تعاملوا معها، أمثلة على ذلك: صدام حسين، معمر القذافي "لأنه تعامل معها في السنوات الأخيرة، وكان يوجد عنده معلومات عن كثير من زعماء الخليج المستعربيين وغيرهم مثل الرئيس حسني مبارك، زين بن علي، عبدالله صالح، وللعلم أنه أمريكا تخلت عن هؤلاء الرؤساء بكل بساطة! تابع الجزء الأخير
  4. 4 زكريا ، مغترب في هولندا
    7/8/2012
    12:42
    الجزء الأخير.. الخائن الأعظم..
    أما بالنسبة للملك حسين بن طلال.. أمريكا أرسلت الملك إلى الأردن لأنه كان يتعالج في أمريكا من مرض السرطان في سنة 1999 وذلك من أجل يتم تسليم ولاية ولي العهد لإبنه "إبن الإنكليزية" بدل من أخاه الأمير حسن الذي كان هو ولياً للعهد للملك حسين منذ سنوات طويلة، وعندما عاد الملك حسين إلى أمريكا لمتابعت العلاج تما تصفيته طبياً بعد يوم واحد من عودته، وذلك لأن الملك حسين كان (الجاسوس والخائن) الأعظم لأمريكا في الشرق الأوسط، لذلك تما "تصفيته" طبياً من أجل الحغاظ على الأسرار الكثيرة عن أفعال أمريكا في الشرق الأوسط! وأيضاً تما "تصفيته" طبياً هو اللواء عمر سليمان لأنه أيضاً عنده كثير الكثير من الأسرار عن أفعال أمريكا في الشرق الأوسط. السؤال الآن، لماذا أو إلى متى ستحتفظ سورية بكل
  5. 5 مستغرب
    7/8/2012
    12:46
    لولا الاردن لمسحت اسرائيل من زمااااااان من على الخريطة
    اعجبني مقطعا من مقالة الاستاذ الكبير نارام سرجون عن الاردن حين قال في مقاله رومل السوري وملك الشطرنج (هذا البلد الذي ليست له اي وظيفة جغرافية سوى ان يكون وعاء للمؤامرات وفراشا لاخصاب البغايا (المؤامرات) فلا توجد مؤامرة على الشرق الا وتنام على وسادته وفراشه وتحت لحافه) نعم هذا هو الاردن باختصار شديد جدا
  6. 6 علي العساوي العراقي
    7/8/2012
    15:51
    الاعراب
    أسفنا ما فعله هذا الفاسق فبالامس ?ان دوره الخبث في العراق وتدمر مفاعل تموز النووي العراقي عبر اعطاء لحببته اسرائل المعلومات من اجل تدمر ?ل ماهو ؤثر عل اسرائل .. اما الوم فهو ح? نفس المؤامره من اجل اسقاط سورا الحببة وزعزعت امنها واستقرارها و?ل ذل? من اجل تدمر المقاومة الشرفه في لبنان وسورا واران .. و?ل ذل? من اجل اسرائل فعلا لقد اذهلني هذا المقال واش?ر ناشره واحب ان اعلق عن العروبه ووصفي لهم .. العروبه والعروبه وهل تفاهات؟تحت نعل? ابشار اقدمهم قرابن واخطل? من الجامعه نعالات واحو?ل? مل? الاردن قاطن ..اللعنه عل ?ل من دعي العروبه وده بد الصهانه/ تحة حب وفخر للجش السوري الباسل ونشد عل ذراعه بأن هزم ابناء المجسوس وثبت للعالم ان المقاومة لن تندحر وستتبق شامخه
  7. 7 عربي سوري
    7/8/2012
    18:17
    المعاملة بالمثل
    هنا لا أقصد الخيانة لأنها ليست من طبع السوريين .ولكن لن يطول الوقت حتى يهب الشعب الأردني في وجه هذا الجاسوس ولم يجد من يقف بجانبه لأن لامكان للخونة بين العرب الشرفاء ولو كان عربيا لكان اتقن النطق بالعربية على أية تقدير . ومن أرسلهم للقتال( في سورية الأسد المقاومة والممانعة وحاضنة كل مقاوم )معظمهم أرسلوا الى الجحيم بدون عودة وبعضهم وقع في أيدي حماة الديار وبعضهم فر مؤقتا ولن يطول فراره لأننا سنربي الأسياد من خلال هؤلاء الأوغاد .ولأنهم نسو أن في سورية رجال عاهدوا شعبهم بعد أن عاعدوا الله بالدفاع عن وطنهم الغالي حتى آخر رجل ولفظ كل خائن الى خارج حدوده ليرتمي تحت أقدام أسياده ليرحبوا به الآن ويحتقرونه فيما .بعد.
  8. 8 sami
    7/8/2012
    21:32
    elsham
    يجب علينا نشر ثقافه إمبراطورية الشام الكبرى ، في سورية و لبنان و فلسطين و إنهاء إحتلال الأردن أراضي الشام و هي أراضي الضفه الشرقيه من أراضي فلسطين ،،، بلاد الشام شعب و ارض واحد ،،، لازم ندرس في المدارس بلاد الشام ،،، هي رأيي ،،،samy
  9. 9 أحمد البودي
    8/8/2012
    00:03
    عامين فقط..
    انتظروا عامين فقط وسترون أن هذا الكيان العميل سيصير هباء منثوراً... لأن الأردنيين لن يقبلوا أن يقودهم خائن وجاسوس وعميل بل سينضمون إلى سورية لأن قائدها شجاع ومقاوم ورئيس حكيم هو بشار الأسد.
  10. 10 قارئ عربي
    8/8/2012
    08:23
    ألأردن..سيعود الى مكانه الطبيعي
    ... وهناك أمور أخرى تفصيليه أدهى وأمر لا يمكن لأحد ان يتخيلها..وفقط يعرفوها الأردنيون من خلال معاناتهم..وكل من تابع اجتماع الموقر لاحظ حجم المراره التي تحدثوا بها المتحدثون من أحرار الأردن..الأردن يدار من قبل السفير الأمريكي وال سي أي ايه والموساد بشكل مباشر وفي كل التفاصيل وحتى فيما يتعلق بحياة المواطن اليوميه؟؟؟ والشعور العام والطابع الغالب في الأردن أنه لا مناص من تخليص الأردن والعوده به الى مكانه الطبيعي في سوريا الطبيعيه عودة الاءبن العاق الى حضن أمه..ولا بديل عن ذالك.,والله يكون بعون الأردنيين على ما أبتلوا به.
  11. 11 من الجزائر
    8/8/2012
    10:48
    لومة لائم
    و الله كل اللوم على المثقفين العرب الذين لا يقومون بنشر الوعي و مثل هذه المعلومات فاذا كان الجيل السابق عايش هذه الاحداث في وقتها و كتمها فهذا ذنب كبير اقترفه في حق الشباب العربي . فاذا كان الغرب يحاول الان بشتى الطرق الهاء هذا الشباب من مواليد الثمانينات و التسعينات الى يومنا هذا بالافلام الامريكية و افلام الكرتون وحوار الحضارات الخ...التي تظهر الغرب انه حريص على العالم العربي فاين هؤلاء المثقفين من بني جلدتنا ليسلطوا الضوء على عمالة هؤلاء الساقطين و فضحهم. فلومي كل اللوم على هؤلاء.
  12. 12 ابن الشام _سوريا
    8/8/2012
    11:52
    ابن الل
    ابن الكلب كلب وابن الخائن غالبا خائن وقذر ايضا الملك الحسين الخائن قتل والده طلال في مشفى بتركيا لأنه كان وطنيا وخلف كلب على شاكلته لا تصدقوا ان الاردن فقير عندهم يورانيوم ان لم ينصاعوا لامريكا ويبيعوا منه يصبحوا اغنى من السعودية
  13. 13 شاهد
    10/8/2012
    15:06
    الى ( من الجزائر
    لافض فوك نعم ياسيدي لقد استطاع الغرب ان يكمموا الافواه بعد ان سمموا العقول وسيطروا على اعلام العربان . اشتروا سكوت مثقفينا وسياسينا بالمناصب والمال اولا وبالابتزاز ثانيا وبالمؤامرة اخير لكن ياسيدي (يقال عندنا بالعامية مثل وهو.....ان خليت خربت..... نعم لم يخلو الوطن العربي بعد لكن اين هم اين اصواتهم اين زئيرهم ام انه حان وقت الخراب
  14. 14 محمود
    11/8/2012
    20:37
    ؟
    إذا حذفت الأردن من العنوان ووضعت أي دولة عربيه أخرى فيما يتعلق بالأزمه السوريه فالمقال لايتغير منه شيئ.على كل حال الرئيس الراحل جمال عبد الناصر كان إذا تحدث عن حسين بن طلال كان يقول الحسين بن زين أي أنه كان ينسبه لأمه ولهذا دلالة كبيره لكن لمن نستطيع أن ننسب هذا النغل
  15. 15 خالد يحيي كفاح
    12/8/2012
    11:13
    لن يبقى في الميدان سوى حديدان
    في آخر المطاف تركيا دولة لها مصالح لن نغامر بها ولن يقبل شعبها بالإنجرار خلف أحلام الصهاينة وأوامر الولايات المتحدة الأمريكية. وفي العراق ولبنان لسوريا أصدقاء يستطيعون الحد من قدرة المتآمرين عليها... أما دول الغرب فدواؤها معرف فالسن بالسن والبادي أظلم يكفي إرسال بعض الجثث على دفعات بعيد كل مجزرة وشعوبها كفيلة بطلب سحب قواتها السرية واالغير معلنة وإلزامها بذلك. أما أحفاد مسيلمة الكذاب فلن يبقى لهم سوى هذه الدولة المسخ: الأردن... وعلاجها لن يكون بالسلاح ولا بالحيلة بل بالقمح والكرباء ولنرى إلى متى سيصبر إخوتنا هناك على لقيط الحضارة هذا
  16. 16 العهد
    4/9/2014
    19:31
    مدسوس
    لعنة الله عليكم وعلى مصدقي كلامكم
  17. 17 حسن شواف
    20/8/2015
    21:37
    اخو شرموطه
    هذا واحد محروق الله يحرقه ويحرق ابوه في قبره
  18. 18 يامن
    21/8/2015
    07:56
    الأنظمة الملكية العربية الفاسدة.. فيها الخيانة بالوراثة
    انا وصلت إلى قناعة تامة أن كل الأنظمة العربية الملكية أفسد مخلوقات رب العالمين بما فيها المغرب البعيد، تم تأسيسها لغاية واحدة فقط هي حماية الكيان الإسرائيلي و هذه العائلات الحاكمة تتبارى فيما بينها أيها يخون الأمة أكثر و يخدم تل أبيب أكثر لأن مصير عروشهم الهشة و بقائها مرتبطا بالمزيد و المزيد من خيانة الأمة العربية لكن حسب رأيي تأتي عائلة آل سعود في مقدمة العائلات الخائنة الخادمة لواشنطن و تل أبيب ثم عائلة حاكم الأردن و اليوم استجدت عيلة آل ثاني. هذه العائلات تتوارث جينات الخيانة أبا عن جد و أظن أن الجيل القادم فيها سيكون الأكثر خيانة لأن جينات الخيانة صات عنده مركزة أكثر و أيضا و هو الأخطر بعد ان حولت بعض الأبواق التي تسمى نفسها نخبا مثقفة خيانة الأوطان إلى مجرد تباين في الآراء و وجهات نظر!
  19. 19 ابن القبايل
    22/10/2015
    14:00
    ببلااتعتنعهن
    الى الخونا الحاقدين على الاردن سبقى الاردن بازن الله اردنا ولن نسمح لاي شخص اي يمس الاردن باشي سوف ندعس على خشمه

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا