جهينة نيوز
انتشر في الساعات الأخيرة العديد من الأنباء التي تفيد بأن المخرج المصري خالد يوسف، عرض جميع ممتلكاته في مصر للبيع، وأنه يجهز للاستقرار خارج مصر، وعدم الرجوع مرة أخرى للقاهرة.
ورد خالد يوسف، على هذه الأخبار بتصريحات صحفية مؤكدا أنه لا صحة لهذه الأخبار، وأن هذا كلام عار من الصحة ولا أساس له.
وأضاف: «قلت مسبقا إنني سأعود إلى بلدي قريبا، وحتى هذه اللحظة لم يوجه لي أي اتهام ولا حتى استدعاء من النيابة العامة أو أي من مؤسسات الدولة في أي من البلاغات التي حركت ضدي، وما زلت عضوا بالبرلمان المصري وأتمتع بالحصانة البرلمانية التي لا بد أن ترفع أولاً قبل أي استدعاء».
وكان خالد يوسف، قد واجه العديد من التهم بعد انتشار عدد من الفيديوهات التي نسبت له وتم القبض على كل من الفنانة شيما الحاج، ومنى فاروق، بتهمة التحريض على الفسق والفجور، بسبب فيديوهات نشرت لهما وقيل ان خالد يوسف تواجد معهما.
وكان المحامي سمير صبري ،قد تقدم بدعوى لإلزام رئيس البرلمان بدعوة لجنة القيم بالمجلس لإسقاط عضوية النائب خالد يوسف لثبوت انتفاء شروط استمراره في عضوية المجلس وافتقاده شرط حسن السمعة .