بالفيديو مرتزقة (اردوغان) الجيش الحر في ليبيا للدفاع عن الاسلام (من الاسلام)

الأحد, 29 كانون الأول 2019 الساعة 07:08 | سياسة, عربي

بالفيديو مرتزقة (اردوغان) الجيش الحر في ليبيا للدفاع عن الاسلام (من الاسلام)

جهبنة نيوز

الجيش الحر الذي لم يكن يوماً سورياً بل كان من المرتزقة و الارهابيين الذين يتم نقلهم من مكان لآخر و لم يقتل يوماً سوى المسلمين ها هو الآن يثبت بالدليل القاطع الذي لا يقبل الشك بأنه لم يكن يوماً أكثر من عصابات تتبع للجيش التركي, حيث نشرت تنسيقيت الارهابيين مشاهد يظهر فيها ارهابيين من الجيش الحر في ليبيا.

و يظهر احد الارهابيين في المشهد يقول "هنا الجيش الحر في ليبيا يدافع عن الاسلام ", دون أن يكشف ضد من سيقاتل هل سيقاتل ضد الناتو و الامريكي الذي قتل اكثر من 5 ملايين مسلم في افغانستان و العراق و سوريا و ليبيا ام ضد الاسرائيلي الذي يحتل مقدسات المسلمين, و لكن بالطبع الحقيقة ان هؤلاء الارهابيين سيقاتلون ضد الاسلام و ضد الجيش الوطني الليبي لصالح حكومات الناتو و رأس حربتها نظام اردوغان, و يبقى السؤال حين تبدأ المعارك ماذا سيقولون عن الجيش الوطني الليبي هل سيصفونه بـ الميليشيات الطائفية ام سيسمونه قوات ايرانية..؟

و لماذا يؤيدون السلام مع العدو الاسرائيلي و يرفضون الدعوة للحوار بين الاشقاء في ليبيا بالطبع الجواب معروف و هو انهم مرتزقة اردوغان الذي فتح بلاده للناتو لتدمير افغانستان و لاحقاً العراق مروراً بليبيا وصولاً الى سوريا.


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 بحب
    30/12/2019
    03:02
    الدقه
    بالتسميات مثلا( الجيش الحر ) مو راكب عليه هالإسم هدول فرق( شئيعه) متل المرمطون اللي بيسهل عمليات البيع للعقارات او السيارات وبياخد( حسنته ) حسنه بمعنى مبلغ بسيط تافه هاد أولاً ، والتانياً اي عم يدافعوا عن الإسلام ويحموا الإسلام( اللي اخترعوه)من الإسلام الحقيقي! الشئيع عم يحكي صح .. المهمه الخاصه بهالشءيعه المسترزقه العايشه متل العلقات على دماء الشعوب وخراب المدن.. من حقو يعبر عن نفسو قبل مابنمعس وينفق متل أيا حيوان برحلتو الأخيره..

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا