جهينة نيوز
أكد مركز "سترافور" الأميركي للدراسات الأمنية والاستخباراتية (الذي يوصف بالمقرب من المخابرات الأميركية) في تحليل بعنوان "بالنسبة للإمارات الهجوم على أبوظبي، يستجلب الحرب لها"، أن هجوم الحوثيين الأخير على أبوظبي قد يؤدي إلى سلسلة من الضربات التي تقوض سمعة الإمارات كمركز تجاري آمن. وراى أن الهجوم أيضا يؤدي إلى دعم عسكري ودبلوماسي أميركي للتحالف الذي تقوده السعودية في اليمن ويضع ضغوطا جديدة على الحوثيين المدعومين من إيران.
وآشار التحليل الى أنه وفقا للتقارير الأولية، شاركت في الهجوم طائرات بدون طيار وصواريخ باليستية وصواريخ كروز، ادعت السعودية اعتراض بعضها.