جهينة نيوز:
أوضحت وزارة الاقتصاد والتجارة الخارجية أن إدراجها مادة الـ Botulinum toxin جاء بعد ورود مطالبات من القطاع الصحي ومن نقابة الاطباء ودراسة المادة بالتنسيق مع الجهات المعنية.
وقالت الوزارة في بيان لها عبر صفحتها الرسمية “فيسبوك”: إنها كانت قد منعت استيراد المادة سابقاً لكونها ترتبط ببعض العمليات التجميلية والتي لا تشكّل أولوية بالنسبة للمواطنين في ظل الظروف الحالية، إلاّ أنّ المطالبات أكدت بأن لهذه المادة استخدامات أخرى، وفقاً للقطاع الصحي، وذلك في بعض العمليات الجراحية الضرورية وفي معالجة بعض الأمراض العصبية، ولذلك فإنّ الاستمرار بمنع الاستيراد سيؤثر على توفر المادة اللازمة للحالات العلاجية والتي لا ترتبط بالعمليات التجميلية.