أكد أحد علماء الأزهر في مصر مصطفى عبد السلام في أحد التصريحات التلفزيونية له أن البراكين والزلازل والبراكين والفيضانات من علامات الساعة الصغرى، لافتا إلى أن تلك الأمور تحتاج لنظريات علمية ومعلومات موثقة.
وقال في حديثه أن الإسلام نهى عن ترويع الآمنين، معلقاً ما ينفعش نمشي وراء شائعات، والبراكين والفيضانات والزلزال ليست غضب من الله، وما قيل على منصات التواصل الاجتماعي أمر سيء، والزلازل حدثت وهناك من كان يصلي ومن كان يحضر محاضرة علم.
وجاء هذا الحديث بعد أن انتاب الكثير من الناس الشعور باقتراب يوم القيامة بسبب كثرة الزلازل في الفترة الأخيرة بعد وقوع زلازل في تركيا وسوريا، وربط حدوثه باقتراب الساعة.