خبر وتعليق...سورية بين النصر العسكري والتسوية السياسية

السبت, 24 كانون الأول 2016 الساعة 04:16 | تقارير خاصة, أضواء على الحدث

 خبر وتعليق...سورية بين النصر العسكري والتسوية السياسية

جهينة نيوز

الخبر: هنّأ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين اليوم السيد الرئيس بشار الأسد بانتهاء عملية تحرير مدينة حلب، وتحدث عن ضرورة التوصل إلى تسوية سياسية شاملة... 

 التعليق: إعلان رسمي للنصر من قبل محور محاربة الإرهاب، ويجب أن تتلوه تسوية سياسية بحجم النصر.

الخبر:  الرئيس فلاديمير بوتين يبدي إعجابه خلال مؤتمر صحفي بالزي الكردي التقليدي الذي يرتديه أحد الصحافيين، ويتحدث عن حتمية حصول (أكراد العراق) على حقوقهم دون الإشارة إلى أكراد سورية لدى طرح الصحافي سؤالاً عن "المسألة الكردية".

التعليق: لقد أصاب الرئيس بوتين حين لم يشر إلى أكراد سورية لأنهم في سورية مرتبطون بالمسألة السورية وليس بالمسألة الكردية.

الخبر: صحيفة "كومسومولسكايا برافدا" الروسية: عملية اغتيال السفير الروسي لدى تركيا ربما وقعت لتعريض "مركز القوة" الجديد في الشرق الأوسط للخطر.  

التعليق: بالتأكيد، فالتيارات المنتمية إلى الصهيونية والأصولية الإسلامية المدعومة من قبل الولايات المتحدة والغرب، ستحارب صعود القوة الروسية في المنطقة في شتى المجالات.

الخبر: الرئيس الروسي بوتين: اختراق العناصر الهدامة لمؤسسات الدولة التركية عميق. 

التعليق: ...وعلى الأغلب فإن الروس يتعاملون مع الدولة التركية حالياً على هذا الأساس.

الخبر: مصدر عسكري سوري: الجماعات المسلحة في مدينة حلب قتلت نحو 100 من الجنود السوريين الأسرى لديها قبل مغادرتها المدينة.

التعليق: هذا إخلال بكل اتفاق أتاح لهؤلاء المسلحين الخروج من حلب، وتجب محاسبتهم أنّى كانوا. 

الخبر: المغرب سبق وأن حذر السلطات الألمانية مرتين من الإرهابي التونسي أنيس العماري الذي نفذ عملية الدهس في برلين يوم الإثنين الماضي، والذي لقي مصرعه صباح هذا اليوم في إيطاليا.

التعليق: السلطات الألمانية ومثلها الأوروبية بشكل عام تبالغ في دقة القوانين التي تمنع من استباق الحدث...إلا إذا كانت لدى تلك السلطات غاية في وقوع الحوادث الإرهابية لفرض سياسات جديدة.

الخبر: المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل تأمر بتسريع عمليات ترحيل طالبي اللجوء التونسيين ممن رُفضت طلبات لجوئهم.

 التعليق: استثمار سريع للعملية الإرهابية التي نفذها التونسي أنيس العماري، والواضح أن ألمانيا تتدارك سوء تصرفها بفتح أبوابها للمهاجرين واللاجئين في الأعوام الماضية. 

المصدر جهينة نيوز 


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 عدنان احسان- امريكا
    24/12/2016
    20:42
    تسويه اوضاع وليس تسويات سياسية
    تقولون تسويات سياسيه ولكن السؤال مع من ؟ ولماذا ؟ من اراد ان يسوي اوضاعه ينتظر العفو الذي سيكون مشروط ، ربما الدوله السوريه ستعفوا عن الحق العالم ، ولكن الحق الخاص يحق لكل من تضرر من اي شخص اواي قوى ان يقيم دعوه قضائيه للتعويض ضد الجهه لتي تضرر منه ... وبشار الاسد حر يعفوا عن الحق العام اما الحق الخاص يحق المطالبه به .. والا هذه ليست عداله ان يكون القاتل والسارق والمخرب ومختطف الابرياء يسرح ويمرح امام عينك والا سيلجا الناس لتشريع قوانيين ( العين بالعين والسن بالسن ) .. ونعود للفوضى ثانيه .. ومن يجد نفسه مجرم .. لاتسويه معه .. ،فليعود الي من جندوه ..ام اذا اراد بوتين او الاسد تسويات سياسيه مع الدول ، فهذا امر اخر .ولكن . لاتسويات سياسيه مع الاذناب والمرتزقه ويجب ان يقدموا للعداله

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا