جهينة نيوز:
سنوات من القذائف العشوائية على مدينة حلب التي عانى اهاليها من ارهاب الجماعات التكفيرية الموالية لتركيا.
سنوات و المدنيين و الاطفال و النساء ضحايا الارهاب المدعوم تركياً.
في البداية أصبح الجزء الشرقي من حلب آمناً و بكى أردوغان و قال (آه يا حلب) و اليوم أصبحت حلب آمنة مطمئنة بعد أن حررت وحدات الجيش العربي السوري الجزء الغربي من ضواحي مدينة حلب و الريف الغربي.
و استذكر المكتب الاعلامي و السياسي في رئاسة الجمهورية العربية السورية وعد السيد الرئيس بشار الاسد الذي قال "حلب الصامدة لن يهدأ لنا بال حتى تعود حلب آمنة مطمئنة" عبر فيديو نشر على صفحة رئاسة الجمهورية العربية السورية على تلغرام.
نعم لقد وعد و أوفى بوعده و ها هي حلب مدينة آمنة كما كانت., و لن تتساقط الصواريخ و القذائف العشوائية على رؤوس اطفالها و نسائها.