جهينة نيوز
أكد الوزير اللبناني السابق حسن مراد أنه كان هناك من يتآمر على المقاومة سراً وأصبح اليوم يتآمر عليها علناً.
وغرّد مراد اليوم السبت على حسابه على "تويتر" قائلاً : في تموز 2006، وعندما كانت المقاومة تثبت بالدم قوة الردع في وجه العدو الصهيوني وتدافع عن العرض والكرامة، كان هناك من يتآمر عليها سراً ظناً أننا سنخسر الحرب.
وأضاف: لكن اليوم بعض من تآمر بالسر أصبح يتآمر بالعلن، أملاً بتغيير المطالب المحقة في وجه سياسته الفاشلة التي اتبعها لسنوات وجوعت الناس.
وجاء موقف مراد رداً عل من دعا، اليوم، إلى التظاهرة في لبنان لنزع سلاح المقاومة.
ومن جهة أخرى، نفى المستشار الإعلامي لرئيس الحكومة السابق سعد الحريري، حسين الوجه، ما نشره أحد المواقع، بعنوان: "مصالحة بين الحريري وباسيل؟".
وشدد الوجه في تصريح عبر وسائل التواصل الاجتماعي على أن ما نشره أحد المواقع، بعنوان: "مصالحة بين الحريري وباسيل" لا أساس له من الصحة، لا من قريب ولا من بعيد، وليس على جدول أعمال الرئيس سعد الحريري هذا الأمر.