"حزب الله": معادلة الردع قائمة مع إسرائيل ونحن لسنا بوارد تعديلها

الأحد, 26 تموز 2020 الساعة 22:14 | سياسة, عربي

جهينة نيوز:

أكد نائب الأمين العام لـ"حزب الله" اللبناني الشيخ نعيم قاسم تلقي الحزب رسالة عبر الأمم المتحدة، مؤكدا أنه "لا تغيير في قواعد الاشتباك مع (إسرائيل)"، وأن الأجواء لا تشي بحصول حرب قريبا.

وقال الشيخ قاسم في لقاء مع قناة الميادين اليوم الأحد، إنه "لا يوجد جواب على السؤال بشأن الرد على استشهاد علي كامل محسن من جراء العدوان الإسرائيلي، ومعادلة الردع قائمة مع (إسرائيل) ونحن لسنا بوارد تعديل هذه المعادلة".

وأوضح أن "التهديدات الإسرائيلية اعتدنا عليها وهي لا تقدم لنا رؤية سياسية جديدة وهي تأتي في إطار العنتريات، والتهديدات الإسرائيلية لن تستدرجنا إلى موقف لا نريده".

وأضاف أنه "لا جواب عما سنفعل بعد العدوان الإسرائيلي.. ولن نعطي إجابات محددة"، مؤكدا أن "حزب الله" وصلته رسالة عبر ممثل الأمم المتحدة.

وشدد الشيخ قاسم على أن "الأجواء لا تشي بحصول حرب في ظل الإرباك الداخلي الإسرائيلي وتراجع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في الداخل الأمريكي، ومحور المقاومة كان ولا يزال في موقع الدفاع وبالتالي أستبعد أجواء الحرب في الأشهر المقبلة


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 عدنان احسان- امريكا
    27/7/2020
    00:37
    مقابله نعيم قاسم مع الميادين كانت مبهمه وكانه قبل الاعتذار
    اكثر شى ازعجنني - ان الضربه وقعت بسوريه - واسرائيل تعتـــذر لحزب الله بلبنــــــان ، ثم يتحفنــــــا نعيم قاسم باجوبتـــــه المبهمه - مع قناه الميادين - وكانـــــه قبل الاعتذار ؟!!!! ياعمي صالحوهم وخلصونا - من هالحاله - التي نعيشها منذ 1947- واليوم اعتــــذا ر - وبكرى الله بيعلم شووووو...خلاص واللـــــه انا شايف انو تحرير فلسطين - سيكون علي يد يـــــهود اسرائيل .. لانو الوحيدين اللي عندهم قضيه في المنطقــــه ، ويمكن الله يهديهم ويرجعـــــوا لجذورهم بالمنطقه ، احسن ما نسمع - اشتباك - وقواعد اشتباك - ورسائل / حسين مكماهون / ،،، ووووااااالخ من الكــــــلام الفارغ

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا