جهينة نيوز
شهد محيط البرلمان التونسي، تمركزاً لقوات الأمن ومدرعات تابعة للجيش الوطني داخل المجلس، ومنع المرور أمام الباب الذي كان يدخل منه النواب، بالتزامن مع دعوات عشرات أعضاء المجلس المعلقة أعماله، لاستئناف نشاطهم اليوم الجمعة.
وذكر موقع إذاعة "موزاييك" التونسية، أن عشرات النواب وقعوا على بيان أعلنوا فيه رفضهم الأمر الرئاسي الصادر في 25 تموز الماضي، بتعليق أعمال البرلمان ورفع الحصانة عن أعضائه، ضمن مجموعة من الإجراءات الاستثنائية أصدرها الرئيس قيس سعيد، ودعوا لاستئناف عقد جلسات البرلمان.