انطلاق “مهرجان العودة للمدارس” على أرض شركة الشرق بمشاركة 38 شركة

الأربعاء, 28 آب 2024 الساعة 13:19 | شؤون محلية, أخبار محلية

انطلاق “مهرجان العودة للمدارس” على أرض شركة الشرق بمشاركة 38 شركة

انطلقت فعاليات “مهرجان العودة للمدارس” على أرض شركة الشرق العامة للألبسة الداخلية، الكائن في القزاز، ويأتي هذا المهرجان ليمنح العائلات فرصة لتأمين احتياجات أبنائهم من المستلزمات المدرسية بأسعار تنافسية، في ظل الظروف الاقتصادية الصعبة، على أن  يستمر لغاية 8 أيلول.

وزير الصناعة الدكتور عبد القادر جوخدار أكد عقب جولة له على أجنحة المعرض أهمية “مهرجان العودة إلى المدارس”، الذي يُنظم بمشاركة أكثر من 38 شركة من القطاعين العام والخاص، ويتضمن عرضاً لمختلف الأجهزة والاحتياجات المدرسية من قرطاسية وملابس.

وأوضح الوزير جوخدار أن هذا الحدث يمثل تظاهرة إيجابية تعكس الدور البارز لشركة الشرق في احتضان هذه الفعالية،لما لها من تأثير وتدخل إيجابي مباشر على السوق، مضيفاً: “لقد لاحظنا أن المنتجات المعروضة هي من إنتاج وطني بامتياز، تتميز بجودة عالية، وحسومات تصل إلى 50%، وهذا أحد أهم مؤشرات التدخل الإيجابي في دعم الأسواق”.

من جانبه نوه محافظ دمشق المهندس محمد طارق كريشاتي بأن المهرجانات تشكل نافذة تسويقية مهمة للصناعيين والمستهلكين، حيث تساهم في كسر حلقات الوساطة، مبيناً أن أهمية هذا المعرض تنبع من كونه يُقام على أرض شركة الشرق للألبسة الداخلية التابعة لوزارة الصناعة، ما يجعله جسراً تسويقياً لعرض منتجات الشركات التابعة للوزارة المشاركة في المعرض.

مدير عام شركة الشرق المهندس أيمن سليمان أوضح أن “مهرجان العودة إلى المدارس”، يعد حدثاً بالغ الأهمية لدعم الأسر السورية مع اقتراب العام الدراسي الجديد، مؤكداً أنه يعكس التزام الشركة بدورها الاجتماعي في تقديم منتجات عالية الجودة بأسعار مخفضة، ما يساهم في تخفيف الأعباء المالية عن العائلات.

وأضاف أن التعاون مع اتحاد شبيبة الثورة يبرز أهمية تعزيز الشراكة بين القطاعات المختلفة لخدمة المجتمع، مشيراً إلى أن الشركة تسعى دائماً للمساهمة الفعّالة في تلبية احتياجات المواطنين.

 

 


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا