واشنطن تمنع إدانة الإستيطان الصهيوني و القرضاوي و العربي أكلت القطة لسانهم

الأربعاء, 19 كانون الأول 2012 الساعة 15:18 | سياسة, عالمي

واشنطن تمنع إدانة الإستيطان الصهيوني و القرضاوي و العربي أكلت القطة لسانهم
جهينة نيوز: أفشلت إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما إصدار بيان شجب واستنكار لـ"إسرائيل" في مجلس الأمن على خلفية قرارها بمواصلة البناء في المستوطنات بالضفة المحتلة والقدس. وذكرت مصادر سياسية أمريكية، أن الفلسطينيين حاولوا الحصول على تأييد دولي خلال الأيام الماضية لاستنكار ممارسات "اسرائيل" في مجلس الامن, إلا أن إدارة اوباما أفشلت هذه الخطوة. من جانبها، عدّت الناطقة باسم الخارجية الأمريكية فيكتوريا نولاند، إصدار بيان استنكار لإسرائيل سيكون دون أي فائدة عملية. في المقابل صرح المندوب الفلسطيني فى مجلس الأمن رياض منصور، أن جميع الدول الأعضاء فى مجلس الأمن سيؤيدون بيان الاستنكار عدا أمريكا و"إسرائيل". ومن المتوقع أن ينعقد مجلس الأمن اليوم ضمن اجتماعه الشهري للتباحث في قضايا الشرق الأوسط. و يذكر أن نبيل العربي و القرضاوي و حمد آل ثاني و آل سعود لم يتنكروا الموقف الأمريكي بل شجعوه , علماً بأنهم أدانوا عرقلة روسيا لتدخل الناتو في سورية, و قد علق ناشطين فلسطينيين على الصمت العربي بأن العرب القطة أكلت لسانهم في كل ما يخص فلسطين.


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 مستغرب
    19/12/2012
    21:20
    هذان الشخصان غسلنا ايدينا منهم من زماااااااااااااااااااان
    القرضاوي والعربي لهم لسان طويييييييييييل يصل الى كوكب بلوتو اذا كان الامر يتعلق بسوريا او تدمير اي دولة عربية اخرى .اما عندما يتعلق الامر بولية امرهم وولية نعمتهم اسرائيل فهم صم بكم عمي هم كالانعام بل هم اضل سبيلا.فبئس اللسان الذي يقلب الحق باطلا والباطل حقا,هما كشهود الزور يا ويلكم من الله انتم واسيادكم الامريكان والاوربيين والاسرائيليين و الحكام النعاج الخلايجة الله يرينا فيكم يوم يا خونة يا عملاء يا ساقطين يا عبري ويا عرصه اوي والامور دائما بخواتيمها حتى لوكانت الخاتمة في دار الخلود والبقاء اي دار الاخرة

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا