جهينة نيوز:
بعد توقف الحركة السياحية في مدينة الأقصر المصرية وخلو المناطق الأثرية والسياحية في المدينة من السياح عدا بعض السياح المقيمين بشكل دائم في مدن مصر السياحية ، بدأت شركات السياحة وأصحاب البواخر والمنشآت الفندقية والسياحية المختلفة في مايسمى بـ"مراسم ذبح العمال" عبر الاستغناء مبكرا عن عشرات العمال مما أدى لتفاقم أزمة البطالة بين الشبابالمصري في ظل صمت حكومى غريب وبالرغم من تأكيدات الحكومة المصرية الجديدة بأنه لن يضار مواطن أو يفصل عامل واحد بسبب الاضطرابات التي تشهدها البلاد