بسبب كورونا.. خسائر العالم الاقتصادية بلغت 3.5 تريليون دولار 

الجمعة, 26 آذار 2021 الساعة 14:00 | اقتصاد, اقتصاد عالمي

بسبب كورونا.. خسائر العالم الاقتصادية بلغت 3.5 تريليون دولار 

جهينة نيوز :

قدر نائب وزير الخارجية الروسي سيرغي فيرشينين، حجم خسائر الاقتصاد العالمي من أزمة فيروس كورونا المستجد، التي عصفت بالعالم العام الماضي وفرضت واقعا جديدا.

وقال المسؤول الروسي، إن خسائر الاقتصاد العالمي من الجائحة بلغت حتى الآن أكثر من 3.5 تريليون دولار، وهو ضعف الضرر الذي سببته أزمة عام 2008.

وأضاف أن جائحة كورونا ستسجل على الأرجح في التاريخ، باعتبارها أحد أكبر تحديات القرن الحادي والعشرين، حيث أن تداعيات الجائحة طالت جميع مجالات حياتنا.

وفي وقت سابق قال تقرير صدر عن مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية، إن الاقتصاد العالمي سيخسر نحو 10 تريليونات دولار من إجمالي الناتج المحلي نتيجة الجائحة.

وذكر التقرير أنه رغم احتمال نمو الاقتصاد العالمي خلال العام الحالي بمعدل 4.7%، فإن إجمالي الناتج المحلي سيظل أقل بنحو 10 تريليونات دولار عما سيكون عليه لو لم تحدث الجائحة.

New layer...

أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 محمود
    27/3/2021
    03:07
    أصرف ما لاتملك فتملك ما يُصرف
    هذا العنوان يثير التساؤل القديم : هل الإقتصاد علم؟ فإذا كان علم فالخسارة من جهة تكون ربح من جهة أَُخرى..في هذه الحالة إذا كان العالم خسر هذا المبلغ، فمن الذي ربحه؟ أوهام النظام الرأسمالي التي يبنى عليها هي التي تحرّك العجلات القتصادية...الأوهام أو الثقة أو العرف أو سمّها ما شئت، هي غير القوة الفعلية لأي شيء...شيء عجيب فعلاً. وهم القيمة للعملة الورقية أو وهم القيمة للعمبة المعدنية كالذهب أو الحجر أو جزة الصوف أو العملة الرقمية القادمة، أشياء وهمية وجب أن توجد ليلهث وراءها البشر... من تمكن من إصدار هذا الوهم وصدقه الناس فقد أدار اللعبة أو جزء منها على الأقل، فسيطر على عقل البشر وعضلاتهم ...على الحكومة السورية الإستعداد للإمساك بخيط من خيوط هذه اللعبة الوهمية لتثبيت إنتصاراتها

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا