جهينة نيوز_ريما ديبو:
بسم الله الرحمن الرحيم: (الله الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفاً وشيبة يخلق ما يشاء وهو العليم القدير). صدق الله العظيم
تعتبر رعاية المسنين من أعرق التقاليد في مجتمعنا العربي، كما أنها قيمة أساسية من قيمنا الأخلاقية، ورعاية المسن وفاء واعتراف بما قدمه يوم كان قادراً على العمل والعطاء، وهي تعبير عن احترام الإنسان لأخيه الإنسان.
وفي مجتمعنا العربي ملايين الأمثلة عن آباء وأمهات وأجداد وجدات تقدم بهم العمر، فوجدوا في رعاية الأسرة كل ما ينسيهم متاعب شيخوختهم. إن رعاية الشيخوخة مقدسة شأنها في ذلك شأن رعاية الطفولة.
إلا أن ظروفاً خاصة تحيط ببعض المسنين تحرمهم حنان الأبناء ودفْ الأسرة، وهذا ما دفع لفيف من سيدات دمشق الفاضلات إلى التفكير ببناء دار السعادة للمسنين، تعوضهم الحنان الذي فقدوه، والدفْ الذي حرموا منه.
وفي الدار التقينا مع رئيسة المجلس الاداري لجمعية الاسعاف العام في دار المسنين السيدة أميمة العائدي مريدن التي قالت في حديثها لـ جهينة نيوز: أعمل في الدار منذ 17 عاماً ونحن هنا لنؤمن للمسنين راحتهم وسعادتهم، لدينا في الدار ثلاث درجات، درجة أولى وثانية وأما الدرجة الثالثة فنقدم لهم العناية ببلاش، وتلك الدرجة الثالثة يأتون لنا بأنفسهم بعد أن فقدوا كل رعاية واهتمام من أسرهم، فنحن نتكفل بهم مثلهم مثل باقي الدرجات الأولى والثانية دون فرق، من طبابة ولباس صيفي وشتوي ومنامة ومأكل ومشرب ورحل ورفاهية وحتى نتكفل بهم بعد وفاتهم.
مع سكان الدار..
وهناك حيث تمضي الأيام بلا طعم أو لون أو رائحة، توقفنا لنتحدث مع سكان الدار.. لكن على ما يبدو أن الكثيرين قد فقدوا الرغبة ليس بالكلام فقط وإنما بالحياة، بعد أن خانتهم الأيام وباعدت بينهم وبين أبناء لهم انساقوا خلف مهالك الحياة ورغبات الزوجات والأزواج ومفاتن الدنيا الفانية، وتركوا آباءهم وأمهاتهم نهباً للأيام الباردة في عز الصيف..
أصبحت أسيرة الوحدة بعد سنين العطاء
أم ليلى (المرأة الستينية) بعد أن زوجت أولادها والكل خرج من بيتها وتركها فريسة للوحدة والملل أرادت بعزيمة قوية أن تخلق لنفسها حياة جديدة فقررت أن تعيش في دار السعادة للمسنين مع أصدقاء جدد لتخلق لنفسها جواً أسرياً جديداً، بعد أن قرر أولادها أن يخلقوا لأنفسهم أسرة جديدة بعيدة عن الأم الحنون التي سهرت على مرضهم وانتظرت رجوعهم بلهفة من المدرسة وفرحت لنجاحهم وسالت دموعها بغزارة فرحاً بعد أن اطمأنت على مستقبلهم وبعد كل هذا لم تستحق منهم إلا النكران والنسيان والقسوة.. شكراً فعلاً شكراً لأولاد يحسنون تقدير جهود آبائهم وأمهاتهم، بعد كل تلك السنين من العطاء والبذل ..
أشتاق كثيراً لأولادي..
تقول أم ليلى.. اشتاق دائماً أن أسمع صوت أحد أولادي، أتمنى أن يأتوا لزيارتي يوماً ويقولوا لي حفيدك اشتاق لجدته يا أمي! وتبكي وتقول لي لم أكن يوماً قاسية معهم، صحيح أنني عشت يتيمية الأم، ولكني لم أبخل بالحنان والحب والدفء على أولادي، ولعلي أكون قد دللتهم زيادة عن اللزوم حتى نما إحساسهم بالأنانية وتجردوا من كل مشاعر الإنسانية، (يجوز...!!).
أبحث عن أجواء أسرية ..افتقدتها
أنا هنا في الدار أحاول أن أخلق لنفسي جو أسري جديد من ألمي وعذابي وصدمتي بالحياة التي انتهيت لها..
أحاول أن أخرج من الصباح لأمارس رياضة المشي لأن المشي يفرغ سموم الجسم ويخفف آلامي ثم أعود إلى الدار لأتناول الفطور مع زملائي (المسنين) مثل كل يوم، وأحياناً يحزنني عندما أعود إلى الدار وأجد زميل لنا قد ودع الحياة دون أن يرى أولاده منذ سنين أو دون أن يسمع كلمة (جدو) من أحفاده.
قد تكون ظروفي أحسن من غيري فأنا قد أسمع صوت أبنائي على الأقل في التلفون كل ثلاثة أشهر مرة، لايهم. ولكن الخوف من أن أموت قبل أن تمضي الثلاثة شهور ولااسمع خلالها صوت أبنائي.. ما أقسى هذه الحياة ..
رغم قسوة أبنائي ...الله يوفقهم ويسامحهم!!
أبو وائل (الرجل السبعيني) بداية لم يبد رغبة في الحديث معي، وسألني ماذا سأقول لك يا ابنتي؟ هل أفضح أولادي أمام الجميع؟ إذا كانوا هم قساة وأنا استهجن قسوتهم معي هل أكون انا مثلهم وأكون قاسي عليهم الله يوفقهم، ويسامحهم لن أقول شيئاً.. ولكن عندما قلت له أنت لست قاس ياأبتي إذا تكلمت، فالإنسان بحاجة لأن يتحدث عن مشاكله ليرتاح ويخفف عن كاهله المثقل بهموم السنين..
فرحنا وصلينا ليكبروا..
وبعد أن أقتنع برأيي، بدأ الحديث عن أولاده بعيون تبرق محبة وحناناً وهو يتذكر أولاده، وقال كان لدي ثلاثة أولاد كالورود..جاء أول ولد بعد انتظار 5 سنين، تخيلي كيف كانت فرحتنا أنا وأمه عظيمة به ثم رزقنا الله بالولد الثاني ثم الثالث. فرحنا بهم كثيراً وعملنا جهدنا أن نربيهم أحسن تربية، وصرفنا عليهم أحسن صرف لم نجعلهم يحتاجون شيئاً بل كان عندهم فائض من كل شئ يخطر ببالهم. لقد رأينا الدنيا من خلالهم، صفقنا لنجاحهم وبكينا لألمهم، صلينا لسعادتهم وتمنينا أن يكونوا الأفضل في هذه الدنيا.
وزوجناهم وفرحنا بعائلاتهم الجديدة ولكن للأسف عائلاتهم لم تفرح بنا، ولم يطل الوقت ليمتد شعور زوجاتهم إلى أولادنا، كنا نجتمع كلنا في بيتنا، نسميه بيت العائلة، يوماً بالجمعة ثم أصبحنا نجتمع يوماً في الشهر بحجة انشغالهم ثم اتسعت المسافة بحجة دراسة أولادهم .. وهكذا ازداد بعدهم وازداد جفاؤهم..
وبعد أن فقد رفيقة دربه..
وأخيراً توفيت زوجتي وتركتني مع أولاد (حناين) ويضحك ثم يبكي ألماً ..تصوري بعد وفاة والدتهم فقط بأسبوع واحد، جاء إلي أحد أبنائي (والذي كان الأجرأ بينهم وانتخبوه لتلك المهمة الإنسانية) وقال لي: يا والدي (الحبيب) نحن نقدر لك عذابك علينا كل هذه السنوات ولهذا سوف نؤمن لك في آخر حياتك مكاناً يلائمك ويوفر لك كل الراحة والعناية ونحن لن نتركك تغيب عن أعيننا سوف نزورك كل مدة لترى أحفادك الغاليين عليك.
وفعلاً صاروا يقومون بزيارتي في الشهرين مرة، وثم في الثلاثة مرة.. وأخيراً في السنة مرة، وبقي هذا الحال لثلاث سنوات.
ابني باع بيتي وسافر
وفجأة انقطعت أخبارهم عني، لأتفاجأ بعد مدة، من أحد أقاربي الذي جاء ليزف لي أحلى خبر في حياتي: أحد أبنائي قد باع بيتي وسافر، وسحب معه بعد مدة أخوته الاثنين وعائلاتهم وتركوني هنا وحيداً، وحتى دون أن يتذكروا أبيهم الذي وضعوه في هذه الدار وهو بحاجة لمن يدفع له شهرياً للدار حتى يبقوه فيها بعد أن جردوه من كل أمواله ووجدوه ثقيلاً على حياتهم.
أعيش على حساب دار العجزة
وأنا الآن أعيش من 5 سنين على حساب الدار وبعد أن كنت في الدرجة الأولى صرت في الدرجة الثالثة والتي تعيش على حساب الدار (لأنهم رفقوا بحالي أكثر من أولادي ولم تتخلى عني ) إن خليت خربت يا بنتي.
من دفاتر الحياة
هذين نموذجين واقعيين لمشكلتين من مئات المشاكل التي يتعرض لها المسن بعد أن يكبر أولاده ويصبح بحاجة لرعايتهم، فمنهم من يشعر بالمحبة قبل شعور الواجب ويتسابق لراحتهم، وإرضاء ربه بإرضائهم... وآخرون يرضون زوجاتهم وأعمالهم بإغضاب الوالدين... هذه هي حال الدنيا وهنيأ للذي يسمع ويرى ويعتبر قبل صحوة الضمير التي قد تأتي في أغلب الأحيان متأخرة وغير مجدية.
ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
1أبو وائل
26/3/2010 00:39
موضوع حساس جداً
ياريت كل الصحفيين يتناولوا هيك
مواضيع لأنها كتيرة بمجتمعنا
ولاينغر الصحفي ويمشي وراء
المصلحة والشهرة بل يؤدي واجبه
وضميره لأنه مسؤول أمام الله
قبل المجتمع
2أبو وائل
26/3/2010 00:41
ياريت؟
ياريت كل المواضيع فيها شفافية
مثل هل الموضوع شكراً على
جهودكم باركها الله
3ابن بار
26/3/2010 00:47
أتعظوا يا أبناء.. التاريخ يعيد نفسه
كما تدين تدان فكن مع والديك
حنون وباراً بهم حتى يكون
أبنائكم في المستقبل
4صوت الضمير
26/3/2010 00:53
لا تحزنوا يا آباء ويا أمهات فالله موجود وسيأخذ بحقكم
أوافق الأخ أبو وائل في الرأي
وأقول له يسلم هالتم وهالمنطق
حتى بالنسبة للصحفيين
5سلام
26/3/2010 02:27
الله كبير
الله أكبر على كل جبار وظالم
ولن يتركه الله حتى ينتقم منه
آجلاً أم عاجلاً نصيحة كونوا
مظلومين ولاتكونوا ظالمين
6سلام
26/3/2010 02:27
الله كبير
الله أكبر على كل جبار وظالم
ولن يتركه الله حتى ينتقم منه
آجلاً أم عاجلاً نصيحة كونوا
مظلومين ولاتكونوا ظالمين
7أتعظوا ياأولوا الألباب
26/3/2010 02:36
لكل لبيب أتعظ من الآية القرآنية في أول المقال
لا تظلموا حتى لا يأتي من
يظلمكم
8الدموع الغالية
26/3/2010 02:52
امسحوا دموعكم وخلوا إيمانكم كبير
الله لايوفق كل واحد متكبر جبار
وكل واحد بينسى تعب أبوه وأمه
عليه
9نور
26/3/2010 02:58
اخفض لهما جناح الذل من الرحمة
لو كل واحد فينا عاد إلى القرآن
وتمسك بتعاليمه لما كنا شاهدنا
هذا العقوق المخجل
10وأسفاه
26/3/2010 02:59
يا عيب الشوم على كل عاق
ياالأهالي المظلومين الله شايف
وعارف وكفى بالله حسيباً
11مرهف
26/3/2010 03:16
ما أقسى هذه الحياة
عفوا من الحياة فالقسوة ليست
منها بل من الناس
12مرهف
26/3/2010 03:17
ما أقسى هذه الحياة
عفوا من الحياة فالقسوة ليست
منها بل من الناس
13مرهف
26/3/2010 03:17
ما أقسى هذه الحياة
عفوا من الحياة فالقسوة ليست
منها بل من الناس
14مرهف
26/3/2010 03:17
ما أقسى هذه الحياة
عفوا من الحياة فالقسوة ليست
منها بل من الناس
15شريف
26/3/2010 05:20
عفوا لم تغدر بهما الايام بل غدر بهما الأبناء
الله على كل عاق ومتجبر
ومابيخاف من الله
16شريف
26/3/2010 05:20
عفوا لم تغدر بهما الايام بل غدر بهما الأبناء
الله على كل عاق ومتجبر
ومابيخاف من الله
17شريف
26/3/2010 05:20
عفوا لم تغدر بهما الايام بل غدر بهما الأبناء
الله على كل عاق ومتجبر
ومابيخاف من الله
18الوفية
26/3/2010 05:23
ماأقسى أولئك الأبناء
لن ألوم الحياة فليس لها ذنب
...الأبناء الذين لايخافون الله
هم السبب
19الوفية
26/3/2010 05:23
ماأقسى أولئك الأبناء
لن ألوم الحياة فليس لها ذنب
...الأبناء الذين لايخافون الله
هم السبب
20شرقية
26/3/2010 05:24
ولا تقل لهما أف ولاتنهرهما
فكيف إذا طردتهم من بيتك يا
ويلك من الله ياللي ما بتخاف
الله
21الوفية
26/3/2010 05:25
ماأقسى أولئك الأبناء
لن ألوم الحياة فليس لها ذنب
...الأبناء الذين لايخافون الله
هم السبب
22بدون اسم
26/3/2010 05:55
تلطف بنا بارب
الله لا يبركنا يركة الذل
إلتفاتة جميلة من الصحفية التي
تناولت هذا الموضوع المحزن
23الوفية
26/3/2010 05:57
ماأقسى أولئك الأبناء
لن ألوم الحياة فليس لها ذنب
...الأبناء الذين لايخافون الله
هم السبب
24صرخة ضمير
26/3/2010 23:29
الله فوق كل متكبر جبار
لاتحزني يا أيتها الآباء
والأمهات الله شايف وعارف وما
راح يفرط بحقوقكم
25صرخة ضمير
26/3/2010 23:30
الله فوق كل متكبر جبار
لاتحزني يا أيتها الآباء
والأمهات الله شايف وعارف وما
راح يفرط بحقوقكم
26صرخة ضمير
26/3/2010 23:30
الله فوق كل متكبر جبار
لاتحزني يا أيتها الآباء
والأمهات الله شايف وعارف وما
راح يفرط بحقوقكم
27ما بخاف من الحق
26/3/2010 23:32
شكراً يا مجلة جهينة لتلك المواضيع الإنسانية
بارك الله في جهودكم وجانبكم
الإنساني العالي ونحن فعلاً
بحاجة لطرح هذه المواضيع بكل
قوة وصدق في الطرح
28اعتراف
26/3/2010 23:35
بعد فوات الأوان
اعترف أمام الله أنني واحد من
العاقين لأهله وندمان أشد الندم
فلقد مات والدي وهو غضبان علي
وأناالآن لا أجد التوفيق في
حياتي سامحني يارب
29صرخة ضمير
26/3/2010 23:35
الله فوق كل متكبر جبار
لاتحزني يا أيتها الآباء
والأمهات الله شايف وعارف وما
راح يفرط بحقوقكم
30صرخة ضمير
26/3/2010 23:35
الله فوق كل متكبر جبار
لاتحزني يا أيتها الآباء
والأمهات الله شايف وعارف وما
راح يفرط بحقوقكم
31صرخة ضمير
26/3/2010 23:36
الله فوق كل متكبر جبار
لاتحزني يا أيتها الآباء
والأمهات الله شايف وعارف وما
راح يفرط بحقوقكم
32نادم
26/3/2010 23:38
عاق وحزين على ما قدمت يداه
أرجو من كل من يقرأ هذه المادة
أن يتعظ من العبرة ولا يكون
مثلي فأنا أعترف بأنني كنت
أناني ولم أفكر بأهلي والآن
أدفع الثمن لكن بعد فوات الأوان
33أبو كامل
26/3/2010 23:41
الله يرضى على أبنائي
أحمد الله أنه قدم لي أبناء
حناين ومحبين ..أشكرك ياالله
34نصيحة
26/3/2010 23:43
كونوا مظلومين ولاتكونوا ظالمين
لإن الله لا ينسى حق الأهل مهما
طال الزمن فسينزل عقابه على
الأبناء العاقيين
35صرخة ضمير
26/3/2010 23:44
الله فوق كل متكبر جبار
لاتحزني يا أيتها الآباء
والأمهات الله شايف وعارف وما
راح يفرط بحقوقكم
36ليلى
26/3/2010 23:47
أنا اسمي ليلى وحقاً حزينة على ما قرأت
بكيت عندما قرأت هذا الموضوع
فأنا صدقاً أحب أمي وأبي ولن
أكون عاقة معهم أعدكم
37ليلى
26/3/2010 23:47
أنا اسمي ليلى وحقاً حزينة على ما قرأت
بكيت عندما قرأت هذا الموضوع
فأنا صدقاً أحب أمي وأبي ولن
أكون عاقة معهم أعدكم
38ليلى
26/3/2010 23:48
أنا اسمي ليلى وحقاً حزينة على ما قرأت
بكيت عندما قرأت هذا الموضوع
فأنا صدقاً أحب أمي وأبي ولن
أكون عاقة معهم أعدكم
39ليلى
26/3/2010 23:48
أنا اسمي ليلى وحقاً حزينة على ما قرأت
بكيت عندما قرأت هذا الموضوع
فأنا صدقاً أحب أمي وأبي ولن
أكون عاقة معهم أعدكم
40وفاء
26/3/2010 23:53
يسلموا يا مجلة جهينة على تسليط الضوء لتلك المواضيع
فعلا نحن قد نكون قد نسينا في
سرعة الحياة ان نحب بعضنا ونهتم
ببعضن وانا سأهتم بأمي وأبي
أكثر من الأول ..أعدكم أعدكم
41وعد
26/3/2010 23:55
وعد شرف
أقسم بالله أنيي لن أتسبب بزعل
أبي وأمي بعد الآن
42أبو جلال
26/3/2010 23:58
شاكر لله على نعة أولادي الحناين
أشكرك ياالله لوهبك إياي أولاد
حلوين و حناين و مرضيين
43وعد
26/3/2010 23:59
وعد شرف
أقسم بالله أنيي لن أتسبب بزعل
أبي وأمي بعد الآن
44ذكرى
27/3/2010 00:01
و ذكر إن نفعت الذكرى
نيال من يتذكر فيتعظ
45عاطف
27/3/2010 00:04
مرتاح الضمير
الحمد لله أنه هداني أن أرعى
أبي وأمي على أكمل وجه
46عاطف
27/3/2010 00:04
مرتاح الضمير
الحمد لله أنه هداني أن أرعى
أبي وأمي على أكمل وجه
47دعاء
27/3/2010 00:10
الله يكون بالعون
الله يكون بعون كل إنسان يرزق
بأولاد عاقيين
48رضا
27/3/2010 00:23
يا رضا الله ورضا الوالدين
أتعظوا ياأبنائي قبل الندم
والأسف
49حامد الأكتع
27/3/2010 00:27
الحمد لله على نعمة الأهل
أهنموا بأهلكم لإنها نعمة لاتحس
غير للذي فاقد أبوه أو أمه
50طالبة جامعية
27/3/2010 00:29
عودوا للقرآن وتعاليمه
لا تكونوا كالذي يتعظ بعد فوات
الأوان
51شهد عيون السود
27/3/2010 00:31
من يا ترى نلوم الزمن أم ....!!
هذه لفتة إنسانية كبيرة لمجلة
راقية شكراً لجهودكم
52واحد ما بيخاف غير من اللي خلقه
27/3/2010 00:33
ينباع بالعزة هيك ابن عاق قبل كان ما يبيع بيت أبوه
الله لا يوفق كل إنسان ما بيخاف
من الله
53سمعان وشايف
27/3/2010 00:35
حال البلد
هؤلاء الآباء والأمهات يعانون
من عقوق الأبناء وتحجر قلوبهم
وأفئدتهم، وبنظرة بسيطة نجد أن
وطننا الحبيب سورية هو أيضاً
واقع تحت ظلم أبنائه الذين لا
يرحمون ولا بينبسطوا إذا رحمة
الله نزلت على العالم..ولذلك
ندعو أن يخلصنا الله من
الفاسدين والمفسدين الذين
أداروا ظهرهم للبد والتهوا عنه
بمصالحهم ومتاعهم الشخصي ديروا
بالكم على البلد وعلى البابا
والماما
هذا الموضوع يمس كل بيت الله
يجكع كل الآباء و الأبناء على
المحبة والحنان آآآآآمين يارب
العالمين
59عامر الأحمد
27/3/2010 00:51
يا لطيف هل نحن في غابة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
شكرالجهودكم وبارك الله فيكم
لطرح هذا الموضوع الإنساني
60شمس النهار
27/3/2010 00:53
الحق ما بيموت يا آباء ويا أمهات
إيمانكم بالله هو الذي سيعيد
حقوقكم
61أستاذ بالجامعة
27/3/2010 00:55
يا لطيف معقول في هيك ناس
الله يلطف فينا
62أستاذ في الجامعة
27/3/2010 00:57
صحيح عيش كتير بتشوف كتير
الله يجمع بين الأهل وأبنائهم
على الخير والمحبةويبعد عنهم كل
قسوة
63رفيق خير بك
27/3/2010 00:59
رفقاً بالأهل يا أبناء
الله لا يحرمنا من محبة بعضنا
لبعض ولا يشمت الغريب فينا
64حكمة العمر
27/3/2010 01:00
كما تدين تدان
انتبهوا كما تدينوا الدنيا تعيد
لكم ما أقرضتموها
65ابنة بارة
27/3/2010 01:02
سلف ودين
أبقوا الله بين ناظريكم حتى
تتوفقوا بحياتكم
66ناصر الحق
27/3/2010 01:06
أم ليلى وأبو وائل لا تحزنوا نحن أولادكم
ياأم ليلى وأبو وائل الله لن
ينساكم لأنه أحن من الأب لابنه
67طالبة بكالوريا
27/3/2010 01:08
أرضوا أهلكم كي تنجحوا ويرضى الله عيكم
كل يوم أنا أطلب من أبي وأمي
الرضا والتوفيق في البكالوريا
وسأبقى أطلب رضاهم لآخر العمر
68نور
27/3/2010 01:11
ماذا يحدث في هذه الدنيا يالطيف الله يجيرنا
لطفك يا رب حنن بعضنا على بعض
69صحفي
27/3/2010 01:14
موضوع يهم كل بيت عربي
الله يكتر من أمثال الصحافة
التي تسلط الضوء على الزوايا
المنسية من حياتنا
70عدنان
27/3/2010 01:25
أضم صوتي لصوت وعد شرف وأقسم مثله على ذلك
قد يتوه الإنسان في ‘نشغالات
الحياة الكثيرة وينسى واجبته
تجاه أعز الناس لديه
71حنون
27/3/2010 01:29
ولا ننسى حبايبنا أعز الناس
أنتوا يا أبي وأمي أعز الناس
وحبايبنا وأعز الحبايب كمان
72تمارة اليتيمة
27/3/2010 03:48
خذ نصيحة إنسا نة متلوعة لم ينده لسانها يوما .. .ماما أو بابا
الله يخلي لكل واحد أبوه وأمه
وانتبهوا عليهم فهم نعمة لا
يقدرها إلا من فقدها
73تمارة اليتيمة
27/3/2010 03:52
خذ نصيحة إنسا نة متلوعة لم ينده لسانها يوما .. .ماما أو بابا
الله يخلي لكل واحد أبوه وأمه
وانتبهوا عليهم فهم نعمة لا
يقدرها إلا من فقدها
74عبد الجبار نعسان
27/3/2010 03:58
و ما خفي كان أعظم
هاتين حالتين من مئات الحالات
التي تدمي لها القلوب ويشيب
فيها شعر الرأس
75عبد الجبار نعسان
27/3/2010 04:01
و ما خفي كان أعظم
هاتين حالتين من مئات الحالات
التي تدمي لها القلوب ويشيب
فيها شعر الرأس
76ابن آدم
27/3/2010 04:08
جميل أننا أجتمعنا على موضوع إنساني هذا يدل أننا مازلنا بشر
الحمد لله الخير لا يزال في
قلوب السوريين وبدليل اجتماعهم
على مناقشة موضوع إنساني ويهم
كل بيت عربي
77شبوحة
27/3/2010 04:21
شبوحة تتضامن مع المواضيع الإنسانية
حتى الأشياح لها قلب ومشاعر
وتبكي إذا رأت أمامها قصة
إنسانية تدمي لها القلوب وكيف
إذا كانت تمس الأم والأب
78شبح عطوف
27/3/2010 04:27
أشباح تتعاطف مع أخيها الإنسان
كان الله بعونكم يا أخوتي البشر
فأنتم مملؤين بالعقد والمشاكل
وممتلئين بقلة الوجدان وعدم
الاعتراف بالجميل حتى أعز الناس
لديكم لا يسلمون من شركم
79سلاف
27/3/2010 04:32
أبناء آخر زمن
أصلح الله النفوس والقلوب
وجكعنا على المحبة والعطف
80شبح ناطق بالحق
27/3/2010 04:41
استيقظوا يا بشر وكفاكم نهشاً ببعضكم؟!
عيب ألا يكفي أنكم تنهشوا
ببعضكم على المستوى العربي؟؟؟؟
فعلى الأقل لا تنهشوا ببعضكم
على المستوى الأسري!!
81مثقف
27/3/2010 04:54
جيت بوقتك
موضوع جاء بوقته لمناسبتين
مناسبة عيد المسن في 21 آذار
وعيد الأم أيضاً بارك الله في
جهودكم
82يتيم
27/3/2010 04:59
همسة يتيم
أحبوا أبوكم وأمكم قبل أن يفوت
الأوان ويحصل الندم وتقولوا
ياريت الذين كان ما كان
83أشباح مليئة بالأرواح الطيبة
27/3/2010 05:18
أشباح تنصح أخوتها البشريين
يا أخوتي البشر لا تشمتوا
الغريب فيكم...اهتموا ببعصكم
البعض وليعم الخير والسلام
وأجعلوه يرفرف فوق رؤسكم، واللي
مافيه خير لأهله!! ما فيه خير
لغيره
84شبح كله ذوق
27/3/2010 05:31
شبح يمسي على البشر الحناين
أمسي عليكم وأشكر كل إنسان بحق
و أتبرأ من كل إنسان لا يشبه
الإنسان ومتجرد من كل إحساس و
مشاعر وعدم اعترافه بالجميل
لأعز الناس لديه هم أبوه وأمه
85شبح يستغرب
27/3/2010 05:52
شبح يستغرب؟؟ غريبة الناس!!!
حقاً من أين تأتون بقسوة قلوبكم
يا بشر يا ظلام؟؟؟؟( خافوا من
الله ) وأرضوا البابا والماما
لأنه انتبهوا الدم لا يمكن يصير
مية..تمام
86شبح ثائر
27/3/2010 06:06
شبح يثور من ظلم الإنسان لأخيه الإنسان
الحمد لله أنني لم أكن بشرياً و
إلا لكنت مثلكم متجرد من
الطبيعةالربانية وهي حب الإنسان
لأخيه الإنسان، ورميت بأهلي في
المنفى بعد أن كانوا سنداً لي
وبعد كل ما قدموه لي منجهد وتعب
وحنان.
87شبح ناصح يعني حكيم وليس سمين
27/3/2010 06:21
شبح ينصحكم أحبوا بعضكم بلا عقد؟؟!!
أجتمعوا على محبة الكبير للصغير
واحترام الصغير للكبير حتى
تشوفوا الخير وتنصلح الأحوال..
حلو الكلام ولا بدو شوية
سكر؟؟؟؟
88يارب عفوك ولطفك
27/3/2010 19:55
دعاء
اللهم رضاك من رضى الوالدين . (
رب ارحمهما كما ربياني صغيرا )
89كنان ع
27/3/2010 22:40
ندم
أنا نادم و أشعر بالذنب لأنني
لم أستطع مساعدة والدي
90كنان ع
27/3/2010 22:40
ندم
أنا نادم و أشعر بالذنب لأنني
لم أستطع مساعدة والدي
91كنان ع
27/3/2010 22:40
ندم
أنا نادم و أشعر بالذنب لأنني
لم أستطع مساعدة والدي
92علاء الحلبي
27/3/2010 22:47
أغرب من الخيال
هناك مواضيع كثيرة نقرأها
ونصدقها لإنها تعتمد على
إثباتات علمية ولكن عندما نقرأ
مواضيع إجتماعية حزينة نحاول أن
نكذبها لإنها تتعارض مع الطبيعة
الإنسانية التي خلقنا الله بها
..بارك الله في جهودكم
93أبو العربي
28/3/2010 00:00
كونوا عرب وليس غرب
هذا التباعد الأسري هو نتيجة
ركوضنا وراء موضة الغرب
والتكنولوجيا والعولمة حتى ما
بقى فيضنا لحالنا وأهلنا ونسينا
تعالمينا الدينية
94طالب من كلية الصيدلة
28/3/2010 00:05
يا ترى حزننا على أنفسنا أم على غيرنا
يا ترى حزنناهو حقاً على أم
ليلى وأبو وائل.. أم هو حزننا
على أنفسناوالخوف من المستقبل
أن نصبح مثلهمبلا مأوى أو
سند؟؟؟؟
95دمعة مرة
28/3/2010 00:41
أبو وائل أدميت قلبي
أنت لا تريد ان تتحدث عن أبنائك
وتجرحهم وهم لم يسألوا عنك
وسافروا خارج البلاد وتركوك
وحيداً ... ما أعظمك من أب
96وداد
28/3/2010 00:58
ماأفظعكم من أبناء
لا أتخيل أن هناك أبناء يبرمجون
وقتهم كل ثلاثة أشهر حتى
يتحدثوا مع أمهموخصوصاً أنها في
الدار مثل ما فعلوا أبناء أم
ليلى فيها هل فعلاً هؤلا ء
بشر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا عيب الشوم
97همام قضماني
28/3/2010 02:53
شد على أيديكم
الله يكون في عونكم لوكان والدي
على قيد الحياة لقبلت أقدامهم
ووضعتها على رأسي تقديراً لهم
98هادي
28/3/2010 03:51
طريقان للجنة
الاب والام هم طريقان للجنه
وقرن الله عز وجل الاحسان بهما
بعبادته
99عبد الرحمن
28/3/2010 23:39
ارحموا من في الأرض يرحمكم من في السماء
من لا يرحم لايورحم وهذه من صلة
الرحم
100ثائر
29/3/2010 03:48
ينباع بالعزى ان شاء الله كل مين بيبيع أبوه وأمه وبيكون أناني
ينباع بالعزى ان شاء الله كل
مين بيبيع أبوه وأمه وبيكون
أناني بس راح يلاقيها بحاله
بالاخير بكره بس يكبر
101براءة
29/3/2010 19:02
القوة في المحبة
ليس هناك أقوى من قوة المحبة
التي تجعل الصعب مستحيلا ..فكيف
إذا ترجمت المحبة لرضا الله
ورضا الوالدين ..شكرأ لجهودكم
102طالب من كلية الهندسة المدنية
29/3/2010 19:10
1+1=2
طبقاً للمعادلة العلمية
فالمعطيات لأي قضية سوف تنتج
حقيقة ثابتة أنه 1+1 حتماً
يساوي اثنين يعني كيف يتصرف
الإنسان في حياته تأتيه النتيجة
نفسها دون زيادة أو نقصان
فليعتبر الإنسان من أخطاء غيره
ويضع الله سبحانه وتعالى دائماً
نصب عينيه ..وسيكون موفقا
دائما..رعاكم الله
103نقاء القلب
29/3/2010 19:17
رضا الله من رضا الوالدين
نتمنى دائماً أن تركز الصحافة
باختلافها المقروءة والمسموعة
والمرئية على هكذا مواضيع تمس
الكيان البشري الإنساني حتى
يصبح هناك صحوة ضمير لكل من
تسول له نفسه أن يفكر بإغضاب
والديه وعقوقهما فليس أجمل من
تنفيذ تعاليم وأوامر الله حتى
نحيا بسعادة ورضا من الله
104رفاه من كلية الإعلام
29/3/2010 19:30
بقعة ضوء
جميل أن نجد موضوعاً إنسانياً
حساساً يطرحه موقع إعلامي محترم
مثل هذا الموقع.. والملفت وجود
هذا الكم الهائل من المشاعر
النبيلة الإنسانية في شعبنا
السوري الحبيب..شكراً لجهودكم
وإلى الأمام
105فهيم
29/3/2010 20:10
الله يعيطيكم العافية
نتمنى دائما أن يكون آباؤنا
وأمهاتنا وجميع شعبنا بخير
وسلامة وهذا الموضوع يجعلنا
نطمئن على هؤلاء الثروة التي لا
نستطيع أن نستغني عن خبراتها
وحنانها ووجودها بيننا
106أبو العبد
29/3/2010 20:27
الله يخليهم إلنا
أشكر إدارة الموقع الإعلامي
جهينة نيوز على اهتمامها بأوضاع
المسنين وعلى هذه اللفتة
الكريمة لأنه يجب أن لا ننسى
أفضال هؤلاء الكبار في السن
الذين تعبوا معنا وعلينا
لنتجاوز كل ما هو في هذه الحياة
107أبو كريم
29/3/2010 20:49
لازم نتذكر
أشكرك أيتها المحررة الإنسانة
لأننا بحاجة دائماًإلى أن نتذكر
بأن هناك من يحتاج إلينا مثلما
احتجنا إليه كل عمرنا
108حيدر
30/3/2010 02:03
أنتم الأساس و أنتم الحكمة
من الغباء عدم الاعتراف أننا
بدون خبرتكم وتوجيهاتكم ضائعون
وبدون رضاكم علينا اتائهون
أدامكم الله فوق رؤوسنا
.
ز
109ثراء
30/3/2010 02:08
ارجعوا لله وللقرآن حتى تشوفوا الخير
لو كان كل منا يتعظ بالتعاليم
الربانية ويطبقها لكانت الدنيا
بألف خير و أكبر مثال الآية
القرآنية الاستهلالية في أول
الموضوع الصحفي
110حيدر
30/3/2010 02:10
أنتم الأساس و أنتم الحكمة
من الغباء عدم الاعتراف أننا
بدون خبرتكم وتوجيهاتكم ضائعون
وبدون رضاكم علينا اتائهون
أدامكم الله فوق رؤوسنا
.
ز
111عيون نادمة حزينة
30/3/2010 02:22
أشتاق أن أقول لأبي وأمي كم أحبهما!!
أنا الآن أعيش بلا أب ولا أم
جدتي ربتني وللحق لم تبخل علي
بشئ كنت دائمة الشجار مع أبي
وأمي والآن أنا نادمة وأتمنى أن
يعودوا ولو ليوم واحد لأقول لهم
كم أحبهم
112عيون نادمة حزينة
30/3/2010 02:22
أشتاق أن أقول لأبي وأمي كم أحبهما!!
أنا الآن أعيش بلا أب ولا أم
جدتي ربتني وللحق لم تبخل علي
بشئ كنت دائمة الشجار مع أبي
وأمي والآن أنا نادمة وأتمنى أن
يعودوا ولو ليوم واحد لأقول لهم
كم أحبهم
113جورج _ طالب ادب عربي
30/3/2010 02:33
الله يديمها نعمة علينا
شكرا لطرحكم هذاالموضوع الذي هو
أساس كل نجاح في هذه الدنيافقط
عندما نرضي الاب والام ننجح
وتصبح الدنيا كلها نور
114رولى
30/3/2010 02:42
المحبة أساس كل نجاح
أبي وأمي أنا أحبكم كثيراً
وأعمل المستحيل من أجل رضاكم
الله يخليلي إياكم ويديمكم فوق
رأسي
115منتظر فرج ربه وعدله
30/3/2010 06:36
نيال المظلوم عند ربه برئ
عبر الموقع الإعلامي
حهينةالمحترم.. أريد أن أتوجه
برسالة إنسانية لأخي الذي هو
بمثابة أبي وأمي..وأتمنى أن
يقرأها. أقول له أنا أقدر لك
ياأخي كل ما قدمته لي وأقدر لك
أنك فكرت فيي وفي مستقبلي،
وأناليس لس ذنب في (ما صار
مؤخراً)كماظهرلك وأنا دفعت ثمن
أحطاء غيري ولم أشترك بها فأنا
أؤذي نفسي ولا أفكر مجرد تفكير
في أذيتك. مع كل الحب والاحترام
لموقع جهينة الرائع ويكفيني أت
تنجلي الحقيقة أمامك وتتأكد من
حقيقة ما حدث ولاتحملني ذنوب
غيري
116أبو هادي
30/3/2010 17:17
اعتنوا بوالديكم
يجب علينا أن نهتم بأهالينا
لحتى ما نخليهم يتعذبوا بالدنيا
117حنون
31/3/2010 16:25
أحلى شي الأهل
أحلى شي بالدنيا حنان الأب
والأم
118عمار
31/3/2010 16:28
الله يستر
لما الأولاد ما بيخافوا الله
توقع منهم كل شي
119كيمر
31/3/2010 21:57
يا سلام
يا سلام لو كان كل واحد بيفكر
بالأخرين لكنا بألف خير
120كيمر
31/3/2010 22:00
يا سلام
يا سلام لو كان كل واحد بيفكر
بالأخرين لكنا بألف خير
00:39
00:41
00:47
00:53
02:27
02:27
02:36
02:52
02:58
02:59
03:16
03:17
03:17
03:17
05:20
05:20
05:20
05:23
05:23
05:24
05:25
05:55
05:57
23:29
23:30
23:30
23:32
23:35
23:35
23:35
23:36
23:38
23:41
23:43
23:44
23:47
23:47
23:48
23:48
23:53
23:55
23:58
23:59
00:01
00:04
00:04
00:10
00:23
00:27
00:29
00:31
00:33
00:35
00:40
00:42
00:45
00:47
00:49
00:51
00:53
00:55
00:57
00:59
01:00
01:02
01:06
01:08
01:11
01:14
01:25
01:29
03:48
03:52
03:58
04:01
04:08
04:21
04:27
04:32
04:41
04:54
04:59
05:18
05:31
05:52
06:06
06:21
19:55
22:40
22:40
22:40
22:47
00:00
00:05
00:41
00:58
02:53
03:51
23:39
03:48
19:02
19:10
19:17
19:30
20:10
20:27
20:49
02:03
02:08
02:10
02:22
02:22
02:33
02:42
06:36
17:17
16:25
16:28
21:57
22:00