جهينة نيوز:
اللوحة التي نُشاهدها أمامنا ليست صورة من رسام ولكنها صورة لطفلة صغيرة وكأنها (حية ) وهي ميتة لكنها مُحنطة بطريقة لم يُعرف سرها لأن الشخص الذي حنطها توفي ودفن سره فيها , وتبدو الطفلة روزاليا الوادعة أمامنا كما هي ,كأنها تُطالب العودة إلى الحياة
هذه الطفلة توفيت نتيجة مرض الانفلونزا عام 1920 وعمرها 3 سنوات
طلبت أمها من طبيب Solafia من بالريمو وهي مدينة في ايطاليا
بتحنيط الطفلة
روزاليا لومباردو
وقام الطبيب بتحنيط الطفلة
بطريقة عجيبة لم يكشف عنها ومات ودفن سر التحنيط معه في القبر
والغريب بأن ملامحها تبدو وكأنها حية الى يومنا هذا
على الرغم من ان عمرها حتى الآن اكثر من 86 سنة ولم تتغير
حتى جلدها يبدو طبيعيا وكأنها نائمة !!!!!!
مومياء هذة الطفلة موجودة فى معبد بمدينة بالريمو الايطالية
اسم المعبد : سراديب الموتى !!!