جهينة نيوز:
تفتح الجزيرة السؤال من جديد عن مصداقيتها بحذفها لحوارات مع عشر شخصيات سورية من أصل 12 شخصية شاركت في الفيلم الوثائقي "صنع في سورية" للمخرج اللبناني بلال خريس وذلك في اطار حملتها التحريضية على سورية.
واوضح بلال خريس مخرج العمل: قدمت عملاً وثائقياً حقيقياً وموضوعياً يليق بسورية وبقناة الجزيرة، وقد فتحت لي وزارة الصناعة السورية أبوابها مشرعة دون حرج، واعتمدت التوازن من خلال عدم الإشادة أو التجريح بالصناعة السورية، فقد نقلت الواقع كما هو، وبناء لهذا التعاطي المهني معي من قبل الوزارة، دخلت مع فريقي إلى مصانع قديمة وصورنا آلات قديمة ومهترئة كما صورنا آلات حديثة وفريق صناعي متطور، وزرنا المصانع الكبرى في المحافظات، وماطلبته مني إدارة برامج الجزيرة من تعديلات يشمل تسعين بالمئة من الفيلم، وهذا يعني إنجاز فيلم جديد.
ويضيف: لماذا ألغيت مقابلة نائب وزير الخارجية السوري فيصل المقداد مثلاً الذي تكلم عن الصناعة السورية من وجهة نظر سياسية، فذكر مثلاً الحصار الأمريكي المفروض على سورية بوصفه سبباً مباشراً في منع السوريين من استيراد معدات تقنية عالية على جميع الصعد، بينما يتاح لإسرائيل أهم التقنيات العالية وتقدم لها كهدايا مجانية لإظهار الفجوة بين الصناعات العربية والإسرائيلية فأين المشكلة بهذا الكلام ولماذا يرفض.
ومن هذه الشهادة يمكننا وضع أكثر من إشارة استفهام جديدة إلى جانب الإشارات القائمة والمثارة مسبقاً حول الدور الحقيقي للجزيرة وأهدافها تحت زعم الرأي والرأي الآخر.
ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
1أنا سوري
12/6/2011 03:11
بعشق أرضك سوريا
أصبح دور المنحطه الخنزيره
واضحاولاداعي للتعليق على
دورهاأو أفعالها وننتظر ممن
تبقى من الشرفاء بمقاطعة هذه
المنحطه وعلى القانونيين
السوريين الاسراع بتجهيز ملف
قضائي متكامل ضد هذه المنحطه
وتحميلهاكامل المسؤوليه عن
الدماء والشهداءاللذين سقطوا
بسبب دعم وتحريض من قبل المنحطه
وأخواتهاولن ينسى السوريين دور
هؤلاء المخربين العملاء اللذين
يتأمرون على وحدة واقتصاد وأمن
وشرف السوريين ونقول لهؤلاء
المتأمرين خسئتم لم ولن تنالوا
من الشعب العربي السوري العظيم
وستبقى سوريا صامده ومقاومه
وباذن الله ستسحقون تحت أقدام
السوريين وغدا لناظره قريب ولن
نرحمكم وسنجعلكم عبرة لكل خائن
وعميل وضع يده بيدأعداء الوطن
العربي السوري الكبير انتظرون
سنأتي لكم لنحطم رؤوسكم ورؤوس
أسيادكم الصهاينه تحت أقدامنا
03:11