كيف تنظر لسورية 2015.. "لنكون غير.. بتصير سورية بخير" أطلق شعارك الخاص.. وشارك برأيك

سورية الله حاميها........... شعارنا الأول والأخير.

ونعم بالله نعم الله هو الحامي لكنه سيتخلى عن كل فاسد وخائن ومنافق فالأزمة التي نحن فيها لم يتدخل الله لحماية سوريا حتى الآن وقد تدمر أكثر من ستين بالمئة من الاقتصاد والبنية التحتية ولن يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم لذلك يا أخي السوري عندما ننهي الفساد المستشري في النفوس ونحترم بعضنا على علاتنا ونقبل الآخر ونفهم لغة الحوار الصحيح والصحي وقتها بقدر قلك سوريا الله سيحميها

الحوار كان ولا زال. لكن الخلاف على النتيجة فإذا كانت النتيجة ستفضي إلى دمار السوريين وتقسيمهم حسب المذهب والعرق وبعد ذالك إلى حروب دائمة وتحقيق مصلحة دول استعمارية وأتباعهم فدمار البنية التحتية والاقتصاد هي أقل خسارة من دمار شامل لكل سوريا ومن ناحية أخرى من دفع دماء أولاده دفاعاً عن بقاء سوريا موحدة لم يعد يهمه إن جاع أو عطش أو عاش من دون كهرباء أو نقص بالخدمات العامة لأنه لم يعد أمامه إلا فرح واحد وأمل واحد وهو النصر على هؤلاء الأوغاد من داعش والدول الاستعمارية وأتباعهم و ذيولهم في المنطقة. أما الحوار فهو قائم ولم ينقطع

لو كان الأمر بيدي لأغلقت معظم المساجد والكنائس في البلد وسمحت بقيامها في كل بيت. تعبد وأسرتك في بيتك وإذا خرجت للشارع فاحرص على بناء بلدك المتحضر بعيدآ عن شياطين الإفتاء والمندسين في دور العبادة

أمنياتنا في عام 2015 أن يحمي الله سورية ويحفظ جيشها وقائدها الرئيس بشار الأسد وأن تظل شوكة في حلق العربان والأمريكان والصهاينة..

سوريا بحمياية الله والشرفاء والشجعان والعقلاء وووو.....

سوريه بلادي. ارفعوا الأيادي لضل بخير هادا شعاري وبتمنا يكون شعار لكل سوري في بقلبو حب ووفا لسوريه سوريه إلنا كلنا عطتنا كتير وحبتنا خلونا نحنا كمان نحبها كتير ونعطيها لانها والله بتستاهل المحبي أرجوكم أرجوكم خلص بيكفي تعبنا وتعبت بلدنا معنا سوريه هيي الام ًالي بتلم وخلونا نلتم تشردنا وتشتتنا بيكفينا أوجاع ايد بأيد وبعزم حديد لازم نرجعها احلى وأقوى

الاخلاق التي نسيناها لازم تحكم تصرفاتنا حتى نستطيع ان نعمر بلدنا يجب ان نسمو باخلاقنا و نحكم ضمائرنا

شعاري الخاص الجيش حامي الارض و العرض الجيش حامي كرامتنا

شعاري في 2015 نعمر من جديد المجتمع السوري الذي تصدع في بعض قيمه اذا المجتمع بخير سوريا بخير

شعاري لسوريا 2015 أن تكون سوريا دولة القانون و المساوة في الحقوق و الواجبات يعني ليتعامل السوريين على قدم المساواة يعني ابن الوزير متل ابن الغفير يعني بدنا نخلص من الخيار و الفقوس الذي كان أحد نقاط الضعف في الدولة السورية و التي استغلها أعداء الوطن للتسلل إلى بعض أفراده لتدمير بلادنا ,فلنقطع عليهم الطريق بتطبيق العدالة على الجميع و بالتساوي حتى لا يشعر أحد ما بالغربة في وطنه و هذا يضعف شعور الانتماء إليه

لا أجد أفضل من الشعار الذي أطلقه الرئيس بشار الأسد في حملته الانتخابية كشعار لعام 2015 فنحن سوا كنا و سوا سنبقى,سوا على السراء و الضراء ,سوا سنعيد إعمار ما تهدم,سوا دائما و يدا بيد مسلمين و مسيحيين من كل المذاهب و الطوائف ,سوا لمواجهة الأعداء من عرب و غرب ,سوا صامدين صابرين نتحدى و سوا سننتصر و نكلل جبين الوطن بالغار

الشام قدرها أنها كانت على مر الزمان و في كل عصور التاريخ هي القلعة التي تتكسر على أبوابها كل جحافل الغزاة و المتآمرين الذين يريدون شرا للأمة العربية و هذه المرة لن تكون استثناء ,سوريا ستنهض في 2015 كطائر فينيق جريج ستبرأ جراحه و يستعيد عافيته بتعاضد و تآزر الجيش و الشعب و القيادة و دعم الأصدقاء المخلصين

ماذا بقي في جعبة المتآمرين عندما لعبوا كرت الإرهاب ,في 2015 سيلدغ عقرب الإرهاب كل الدول التي أنشأته و رعته و دللته و سيرتد الإرهاب إليها و سيتعاون الجميع مع الجيشين السوري و العراقي لمحاربته وسيحاول الجميع خطب ود دمشق ,قد تقبل الدولة السورية لكن بشروطها ,شروط المنتصر و سيذهب حكام الدول المتآمرة من أعراب و أغراب إلى مزابل التاريخ بعدما كشفت الأزمة السورية اسوداد قلوبهم و وجوههم اتجاه العروبة والإسلام و لن تنفع كل أموالهم الحرام في تبييضها مهما اشتروا من مرتزقة السياسة و الأدب و الإعلام و الدين كل هؤلاء المأجورين لن يستطيعوا إعادة عقارب الساعة و لو ثانية إلى الوراء إلى ماقبل الأزمة السورية التي فضحت الجميع و من الآن فصاعدا لن يستطيعوا الاختباء خلف إصبعهم لأن خيانتهم صار يراها حتى الأعمى

كلام الأستاذ عابر سبيل صحيح فالدول التي تآمرت علينا أنزلت على الطاولة كرت الإرهاب باعتقادها سيغير قواعد اللعبة لمصلحتها فهو الجوكر أو القاشوش الذي سيقش سوريا و شعبها الصامد لكن الله كبير ها هو يرتد عيهم في بلدانهم وبدأ يقش مواطنيهم مهما كابروا و أنكروا أن ما يحدث من حوادث إرهابية صغيرة ليست إرهابية ,,,,بصراحة أنا شمتان فيهم و فرحان و شعاري دائما الله كبير و من حفر حفرة لأخيه وقع فيها لأنه في النهاية سينتصر الحق على الباطل لأن الباطل دائما كان زهوقا