ما لا نعرفه عن تدمر.. تَــدْمُــرُ بعد التحرير .. تُجَدِّدُ سنواتِ المجد

الأحد, 27 آذار 2016 الساعة 00:31 | تقارير خاصة, خاص جهينة نيوز

 ما لا نعرفه عن تدمر.. تَــدْمُــرُ بعد التحرير .. تُجَدِّدُ سنواتِ المجد

جهينة نيوز-خاص

تدمر مدينة سورية في قلب البادية السورية تقع على بعد مئتين وثلاثة وأربعين كيلو متراً إلى الشمال الشرقي من دمشق، تتوسط الطريق الواصل بين الفرات وسواحل البحر المتوسط...وقد تمتعت المدينة بشبكة مواصلات على الشكل التالي: -طريق دمشق تدمر دير الزور الحسكة الذي يوفر من المسافة الحالية عن طريق حلب أكثر من 200كم ويخفف الحمولة على طريق الفرات للوصول إلى طرطوس، طريق حمص تدمر البوكمال الذي يربط العراق الأوسط بطريق مباشر مع ميناء طرطوس، طريق حلب تدمر التنف، طريق تدمر السخنة الرقة، طريق تدمر الوعر الرطبة.

شهدت تدمر عصور ما قبل التاريخ والعصور التاريخية، وكان أقدم ذكر لها في وثائق الشرق القديم منذ مطلع الألف الثاني ق.م وذلك في رقيم مسماري مكتشف في "قبدوقية" بالأناضول يذكر (بوزر عشتر التدمري)، كما ذُكرت في رُقيْميْن من مدينة ماري السورية الواقعة على الفرات يعودان إلى القرن الثامن عشر ق.م، ثم في رُقيْم من مدينة "مسكنة/إيمار" على ضفة الفرات والقريبة من "حلب"، يعود إلى القرن الرابع عشر ق.م، الأمر الذي يدحض بقوة الوثيقة الأثرية كل ادعاءات التوراتيين بخصوص تأسيس المدينة وتاريخها.

اسم تدمر آرامي الأصل ويعني الأعجوبة الجميلة (تدمرتو أو تدمرتا، أو من "دَمَر" ويعني المكان المحصّن)...وبخصوص الاسم الشهير "بالميرا" فهو يوناني يعني واحة النخيل الذي اشتُهرت به المدينة.

أما أهم أوابد تدمر ومبانيها فهي معبد بل (بعل) وشارع الأعمدة الكبير وقوس النصر ببواباته الثلاث ومعبد نبو -إله الحكمة والنور والحرف والفنون والكتابة- والحمامات ذات الأعمدة الغرانيتية الضخمة، ثم أهم مباني الشارع الطويل: المسرح والمعبد ذو الأعمدة المخددة وأمامه حوض عرائس الماء أو الحوريات

وإلى جنوب المسرح بعض الأبنية الرسمية كالسوق الرئيسية، سوق الجملة، ومجلس الشيوخ والشعب...ويشار إلى أن أماكن بعض الأعمدة لا زالت قائمة ومنها عمود أذينة ملك الملوك وإلى جانبه عمود للملكة زنوبيا.

وفي نهاية الشارع الطويل من الغرب يقع المدفن المعروف باسم هيكل الموتى، وهو ذو واجهة مثلثة الشكل جميلة، ويُعتقد أن يكون لأسرة أذينة.

ومن الأبنية الهامة معبد الربة العربية اللات –الإلهة الأم عند العرب- والذي تم كشفه عام 1975م، وهو يعود إلى القرن الأول ق.م، واستمر إلى أواخر القرن الأول الميلادي، وفيه تم العثور على تمثال مرمري للربة اللات، وتمثال أسد اللات المسطور بعبارة آرامية تقول:"تبارك اللات كل من لا يسفك الدم في المعبد".

وبالعثور على معبد اللات يصبح عدد المعابد المعروفة في تدمر ستة هي: معبد بل، معبد بعل شمين (بعل السموات)، معبد نبو، معبد أرصو، المعبد الامبراطوري، ومعبد اللات.

وهناك موقع الغابة المقدسة الذي لم يُعثر عليه حتى الآن، مع الظن أنه بالقرب من نبع "أفقا" الذي يغذّي المدينة والذي عُثر في مدخله على مجموعة هامة من المذابح الحجرية النذرية المكرسة لإله الشمس يرحيبول –حامي النبع.

ومن الجدير بالذكر -وما يعادل جل أخبار تدمر أهميةً- هو أن الزلازل والمغول وإرهابيي "داعش" هم فقط من عمل على تهديم تدمر وتخريبها، فهي لم تشهد أية عمليات تدمير ممنهج في تاريخها، سواء في عهد الأمويين أو العباسيين أو الأيوبيين أو المماليك -أولئك الذين يقتبس الإرهابيون من عهودهم أسماء ألويتهم الإرهابية زوراً وبهتاناً- ...

وفي بدايات القرن العاشر الميلادي أصاب تدمر زلزال هدم قسماً كبيراً من مبانيها، وفي أواخر القرن الرابع عشر الميلادي كانت تدمر من جملة ما أحدث فيه المغول دماراً من المدن السورية، وقد تابع الصهاينة التكفيريون المتمثلون بتنظيم "داعش" ما بدأ به المغول المدحورون من بلادنا، فتدمر –رمز الحضارة العالمية، والتي كان فيها مجلس شيوخ ومجلس شعب حسب كتابة مؤرخة في عام 51م تذكر "مجلس كل التدمريين" (جبليا تدمريا كلهم)- تعرضت انطلاقاً من عام 2015م إلى أبشع أشكال التدمير الهمجي الممنهج لمعالم حضارتها من قبل عصابات "داعش" الإرهابية، فشمل الدمار معبد بعل شمين ومعبد بل (بعل) والمدافن البرجية وقوس النصر التدمري وآثار أخرى، مما يعكس نوعاً من الانتقام والحقد من قبل "داعش" ومَن وراءها، ويعكس أيضاً أمراً خطيراً هو أن تدمير التراث السوري هو ضمن أولويات هذه العصابات الصهيونية التكفيرية، فتدمير معالم تدمر الحضارية، إنما يندرج ضمن الحرب على الهوية السورية، والتي شهدنا فصولاً مخزية لها تمثلت في حرب غير مسبوقة على معالم الحضارة السورية ومعطياتها في جل المساحة السورية من قبل العصابات الإرهابية التي تتابع تنفيذ مخطط صهيوني يهدف إلى إعدام الشواهد والأدلّة على مكونات الهوية السورية ليتحقق للصهاينة تفتيت المنطقة ورسم خريطتها بالشكل الذي يكرّس وجود كيان يهودي إلى جانب كيانات مفككة لا انتماء لها بعد ضرب عناصر هويتها، لكن الإرهابيين دُحروا في هذه الأيام بفعل عزيمة الجيش العربي السوري البطل لتبقى تدمر وتستمر المدينة التي غيّرت وجه الشرق والعالم القديم وأغنت الهوية السورية بأهم العناصر الحضارية.

أما أوابد تدمر ومبانيها التي دمّرها الإرهاب فهي أوابد تعبّر عن كل السوريين في عصورهم القديمة والحديثة، فبدءاً من القرن الرابع الميلادي كانت معابد تدمر قد تحولت إلى كنائس للسوريين، وعلى سبيل المثال فالهياكل الرئيسية في معبد بعل وبعل شمين تحولت إلى كنائس لتأدية شعائر الديانة المسيحية، ومنذ بداية القرن الثاني عشر الميلادي فقد تحوّل معبد بعل إلى قرية محصّنة وتحوّل الحرم فيه إلى مسجد للسوريين.

وكما كانت تدمر رمزاً للحضارة في العالم القديم، فقد كان اسمها يبث الرعب في نفوس أعدائها إبان حكم "أذينة" و"زنوبيا"، وقد وصف المؤرخ والخطيب السوري "ليبانيوس" عام 391م "أذينة" بما يلي: "كان اسمه وحده يبعث الرعب في أوصال الأعداء...ذلك القائد المنصور، محرر المدن والمقاطعات، والذي جعل أعداءه يتوسلون إليه بالصلوات لا بالسيوف، وقد تبيّن أن زوجته الملكة زنوبيا قد تفوقت بالشجاعة والجرأة والحنكة لدرجة جعلت منها امرأةً معروفة مرهوبة الجانب..."...ونورد هنا نص رسالة الامبراطور "أورليان" مخاطباً الندوة البرلمانية الرومانية وواصفاً الملكة زنوبيا بالقول : "...ليتكم تعرفون أية امرأة أقاتل، ليت كل الرجال بشجاعة وإقدام زنوبيا، وماذا سيقول التاريخ عني إذا غلبتني هذه المرأة..إنها عدوة لنا ولديها جيش قوي مستعد للقتال، ولا يوجد مقطع من السور إلا ويحوي آلات حربية قادرة أن ترمينا بالنار والسهام..."

ويروي المؤرخون القدماء أن زنوبيا –بعد مقتل زوجها أذينة- ملكت وسيطرت على سوريا كلها، وأنها ثأرت لمقتل زوجها وجمعت قواتها وخلّصت سوريا الطبيعية والجزيرة العربية وأخضعتها بكاملها، وكان بعض أطرافها بيد الرومان، كما تغلبت على القائد الروماني تراسوس وجميع قواته...وتشير النقود المعدنية المضروبة في الاسكندرية إلى سيطرة زنوبيا وابنها وهب اللات على مصر بدءاً من عام 270م، كما امتدت تلك السيطرة إلى آسيا الصغرى مما شكّل تحدياً كبيراً لمستقبل الامبراطورية الرومانية.

إن زنوبيا الآرامية العربية السورية المولودة سنة 235م –والتي تعرّضت سيرتها الشخصية للتحريف والادعاءات المغرضة- هي زينب أو الزبّاء بنت عمرو بن الظرب بن حسان بن أذينة العمليقي أحد أسياد العرب في منطقة الفرات الأوسط، والتي كانت تعبد الآلهة الآرامية السورية، ورد اسمها في النقوش التدمرية بالصيغة الآرامية ("بت زبّاي"= بنت زباي)، وثمة نقش على الأعمدة التذكارية في الشارع الطويل بتدمر مسطور بالتدمرية واليونانية جاء فيه: "هذا التمثال لسبتيميا زنوبيا "بت زباي" الملكة المعظّمة التقية الورعة..."...أما "زباي" (زنوبيوس) فهو والد زنوبيا وأمير تدمر استناداً إلى نقش مسطور باليونانية عام 242م أُقيم على شرفه في الشارع الطويل بتدمر شرقي المصلبة، واسم "زنوبيا" هو الصيغة المؤنثة والمصغّرة لاسم والدها "زنوبيوس" (زبد اللات = عطية الإله).

لقد ضاهت شهرة الملكة زنوبيا شهرة أهم ملكات وامبراطورات الشرق مثل "سميراميس" و"كليوباترا" و"أليسا" و"جوليا دمنا"، وحسب "تاريخ الأباطرة" فقد كانت زنوبيا امرأة عفيفة، تظهر أمام جنودها بزي الأباطرة الرومان، مرتدية الخوذة والثياب الأرجوانية الموشّاة بالجواهر، وتربط خصرها عند الوسط بعقد من الأحجار الكريمة، لقد كانت بشرتها حنطية، سمراء الوجه، ذات عينين واسعتين يشع منهما بريق ملتهب، وتمتعت بذكاء إلهي خارق وبفطنة مدهشة، أسنانها بيضاء بحيث يظنها الكثيرون لؤلؤاً، كان صوتها واضحاً يحمل نبرة الرجال، وإذا كان الأمر يتطلّب الحزم كانت جادة حازمة، وإذا كان الموقف إنسانياً فهي لينة فطنة وسيدة مطاعة، استخدمت لركوبها عجلة حربية ذات عجلتين وأحياناً ذات أربع، وكانت تمتطي جواداً على الغالب، وتسير مع جيشها ورجالها على الأقدام لمسافة ثلاثة أو أربعة أميال، كانت تهوى الصيد وتخرج له مع كلابها بحب كبير، وتشرب مع قادتها، أما مع ضيوفها من الفرس والرومان والأرمن والعرب فتشرب مجاملةً لهم حتى يقعوا ثملين."

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

موجز للمقالة:

* موقع تدمر يتوسط الطريق الواصل بين الفرات وسواحل البحر المتوسط.

*من أدبـيـات مدينة تدمر في القرن الأول ق.م: "تـبـارك الإلهة اللات كل من لا يسفك الدم في المعبد.

* الزلازل والمغول وإرهابـيـو "داعش" هم فقط من عمل على تهديم تدمر وتخريـبـها.

* أوابد ومباني تدمر التي دمّرها الإرهاب هي أوابد تعبّر عن كل السوريين في عصورهم القديمة والحديثة، ومعابدها القديمة أضحت عبر العصور كنائس ومساجد للسوريين.

*تدمير التراث السوري هو ضمن أولويات العصابات الصهيونية التكفيرية، وتدمير معالم تدمر الحضارية يندرج ضمن الحرب على الهوية السورية.

*أعداء تدمر يتوسلون إلى ملوكها بالصلوات لا بالسيوف.

*زنوبيا آرامية عربية سورية كانت تعبد الآلهة الآرامية السورية.

سنوات المجد تـتـجدّد في تدمر على يد الجيش العربي السوري في ربيع عام 2016*

المراجع:

1-خالد الأسعد، فيين أوفه ويدبرغ-هانسن: "زنوبيا ملكة تدمر والشرق"، تحقيق محمد جواد البندر، دمشق 2006

2- خالد الأسعد، عدنان البني: تدمر أثرياً-تاريخياً-سياحياً، دمشق 2003

3- Luckenbill.D.D: Ancient Records of Assyria and Babylonia, 2vols Chicago, 1926-1927(ARAB) 1,2

4- عادل عبد السلام: البيئة الجغرافية الطبيعية للبادية التدمرية وطريق الحرير/الحوليات الأثرية السورية-مجلد 42، دمشق 1996

5-هورست كلينغل: آثار سورية القديمة، ترجمة قاسم طوير، دمشق 1987

6- محمد علي مادون: "المقتضب في التبدّي والنسب" للعشائر العربية في البوادي السورية في النصف الثاني من القرن العشرين، دمشق، ط1، 2013​


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 سهيل
    27/3/2016
    17:52
    من الآن نقول لكم:
    اليونسكو لن تعيد أهم أوابد تدمر كما كانت أو على الأقل بالصورة التي يجب أن تكون عليها بعد ما حل بها من دمار لأنها جلست بين صفوف المتفرجين والمعزّين خلال قرابة سنة وهي تنعى أسبوعياً أثراً تدمرياً تلو الآخر دون إجراء اتصالاتها السريعة مع الولايات المتحدة وفرنسا وتركيا وبريطانيا، تلك الدول القادرة على منع داعش من ارتكاب ما ارتكب...نعم كثّفت اليونسكو من اتصالاتها ولكن مع مديرية الآثار، مرسلةً لمديرها مكافآت ومنحاً مالية صُرف جلها في ندوات بيروت التي كانت تنعقد في مقرات خمس نجوم بينما داعش يدمّر...لا طعم لهدايا تُرسَل إلى المريض في غرفة العناية المشددة طالما أن الطبيب المعني لا يجري العملية.
  2. 2 د.بشر
    27/3/2016
    21:50
    ملاحظة1 لإدارة موقع جهينة
    مع التقدير والشكر الكبير لإدارة الموقع على اهتمامها بالأحداث ذات الطابع التاريخي، إن موضوع تدمر هو موضوع له طابع عالمي، فالعالم الغربي وغيره الذي يجهل تاريخنا يعرف أكثر ما يعرف من هذا التاريخ عن تدمر تحديداً بل يحب أن يعرف أكثر نظرا لورود أخبار تدمر لدى جل النشريات الأجنبية ومقررات التعليم. أقترح افتتاح سلسلة من المواضيع الخاصة بتدمر لنشرها وترجمتها من أجل اطلاع العالم فالنموذج التدمري الذي قرأناه في التقرير هو نموذج كاف لتعريف العالم بحضارتنا مشمولة بكل عصورها القديمة والمسيحية والإسلامية وما تعرضت له من اعتداءات.ما قرأناه يتمتع بأهمية كبرى لدى العالم حين تتحول المعابد الوثنية إلى كنائس ومساجد يؤمها السوريون عبر العصور، هذا يعبر عن التسامح الديني المغلف بفهم واستيعاب التطور الحضاري.
  3. 3 د.بشر
    27/3/2016
    22:00
    ملاحظة2 إلى موقع جهينة
    أشيد مرة أخرى بالمعلومات وأؤكد على تحضّر العرب السوريين عبر تاريخهم ونأخذ تدمر نموذجاً يعرفه كل العالم.إن المعلومات القائلة بعدم تعرض تدمر عبر تاريخها للتدمير والهدم إلا بواسطة الزلازل والمغول وداعش هي معلومات غاية في الأهمية ويجب أن يكون لها إطار إعلامي ضخم تتولاه وسائل الإعلام التي تكرر ما يمل المشاهد الراغب في المعرفة وتحليل الحدث وتفسيراته.وتكمن الأهمية في أن وراء داعش قوى كبرى تدّعي التحضر والإنسانية وصون الحضارة والتاريخ الإنساني ومع ذلك أعطت الضوء الأخضر لتدمير الآثار السورية. وهذا دليل إضافي على أن العالم المتحضر لا يرى تحضره في الخفاء إلا بطمس حضارتنا.أرجو توسيع البحث في التاريخ التدمري وتقديم زبدة الفكر الإنساني السوري لقرّاء العالم ولكم كل الشكر.
  4. 4 د.بشر
    27/3/2016
    22:10
    ملاحظة3
    رائع جداً ما قرأناه من سيرة الملكة زنوبيا وكيف كان ضيوفها من الرومان والفرس والعرب والأرمن.رائعة جداً هذه المعلومات عن امبراطورية سوريّة شغلت العالم كله بحضارتها وإشعاعها وواضح أن المملكة التدمرية مع ولادة الديانة المسيحية في الشرق وانتقالها إلى الغرب كانت مملكة عظمى لم تبادل أحداً العداء والخصومة ولكن عرفت كيف تدافع عن كيانها وقت الأزمات.جميل جداً النموذج الحضاري التدمري وهذا يفسر أسباب الاستهداف الإرهابي لتدمر. الأعداء من العالم المتحضر الذي يفهم تاريخنا أعدّوا لاستهداف حضارتنا أشنع الأدوات والوسائل.
  5. 5 حسيب
    27/3/2016
    23:20
    عبارات صدئة لليونسكو
    اليونسكووصفت جريمة داعش بتدمير معبد بعلشمين في تدمر بجريمة حرب...!!!ونحن ندعو اليونسكو إلى ممارسة دور أخلاقي أكبر من هذه التصريحات التي لا طعم لها...فداعش كله جريمة حرب، ووجود هذا التنظيم في بلادنا ككل وفي اماكن الحضارة السورية هو أبشع جريمة حرب في التاريخ...وإذا كانت اليونسكو منظمة دولية حقيقية فهي تعرف كيف تخاطب المجتمع الدولي ومن يتحكم به...
  6. 6 يزن
    27/3/2016
    23:33
    استهداف التاريخ السوري جزء من المؤامرة على سورية
    فلا بد من التصدي للتهديدات التي تطال المواقع والممتلكات الثقافية في سورية والعراق عبر محاسبة الحكومات التي تنخرط مباشرة في ذلك -أو تشرف على- عمليات تخريب المواقع الأثرية ونهب وتسويق اللقى الأثرية أو تغض النظر عنها أو تغيّر معطياتها وتزوّرها. إن طرد داعش من كل المواقع التي يحتلها إنما هو انتصار للتاريخ السوري وإنقاذ له...
  7. 7 بدر الدين
    27/3/2016
    23:38
    تدمر والحلفاء الحقيقيون
    التدخل الإيجابي الوحيد في منطقتنا هو تدخل روسيا-إيران-المقاومة...فهذا الثلاثي المخلص لا يمكن أن يسمح للصهيونية وحلفائها الغربيين بالعبث بقداسة الشرق وماضيه ومستقبله...وندعو لتكون خبرات روسيا في مقدمة الخبرات الدولية لترميم آثار تدمر المحررة.
  8. 8 شاهين
    27/3/2016
    23:41
    لا لفرنسا
    -فرنسا (الدولة وعلماء الآثار) أسهمت في مشاريع لتشويه الهوية التاريخية السورية ودعمت تلك المشاريع بالأموال والسياسات. -فرنسا تحتضن مسؤولين في الآثار والمتاحف نفذوا رغباتها، وتدعم نهج آخرين. -فرنسا رعت الدور الخطير لبرنار هنري ليفي في الأراضي السورية. -فرنسا دعمت الإرهاب في سورية ودرّبت عدة مجموعات إرهابية، وأرسلت العديد من ضباط داعش وعناصره إلى سورية. -فرنسا لا يحق لها أن تقرر مستقبل تدمر الأثري.
  9. 9 طوني
    27/3/2016
    23:45
    مفارقة
    مفارقة غريبة حين يتزامن نبأ ارتفاع الدولار الجنوني مع أنباء أهم الانتصارات التي يحققها الجيش العربي السوري على الأرض، فإجراءات الحكومة يجب أن تكون منسجمة مع انتصارات الجيش، وعلى الأقل فالمعنويات العالية سلاح مواجهة من الطراز الرفيع.
  10. 10 خضور خضور
    27/3/2016
    23:49
    كلام من تلميذ للاستعمار
    الوزير المنشق رياض نعسان آغا عبر قناة الجزيرة: "يعني إذا 600-700 داعشي بريطاني فاتوا على سورية، بتكون بريطانيا هيي اللي بعتتن لهنيك؟؟!!" ما منستغرب كلامك نعسان بيك...خاصةً لما تكون بريطانيا مساهمة بصندوق تقاعد المنشقين!
  11. 11 أبو جبل البادية
    27/3/2016
    23:55
    الحرب العادلة ضد الإرهاب هي إنقاذ لتراث سورية.
    الدول التي تآمرت على سورية وجلبت إليها "داعش" بجلباب الدين هي نفس الدول التي تآمرت على تراث سورية وهويتها التاريخية، لذا فالحرب العادلة ضد الإرهاب هي إنقاذ لتراث سورية. لا يجب قبول توبة فرنسا ومثيلاتها من دول المؤامرة على سورية...لا يمكن لمن تآمر على تراث سورية وهويتها أن يكون شريكاً في الحديث عن حل.
  12. 12 سعيد
    28/3/2016
    00:01
    بين المؤتمرين والمتآمرين
    ما هي النتيجة التي كانت منتظرة من أعمال اجتماع دولي نظمته منظمة اليونيسكو تحت عنوان " نحو التئام المجتمع الدولي للحفاظ على تراث سورية الثقافي " في مقر المنظمة الدائم بباريس بين 26 -28 أيار 2014....والذي شاركت فيه مديرية الآثار؟...كان هذا المؤتمر قبل الغزو الداعشي لتدمر بعام كامل فماذا فعل "المؤتمرون"؟!!!
  13. 13 زينب العمر
    30/3/2016
    15:31
    هل لدى مديرية الآثار جواب على ذلك؟
    البعثات الأجنبية التي كانت عاملة في تدمر وتحديداً في مواقع ( الكوم، الندوية، أم تليل ) عملت في مواقعها منذ االتسعينات لكن لم تسّلم مكتشفاتها لمتحف تدمر ولم تواف دائرة آثار تدمر بأية معلومات عنها فأين المديرية العامة للآثار والمتاحف من كل ذلك وأين المكتشفات والمعطيات؟
  14. 14 زينب
    30/3/2016
    15:35
    تدمر الموقع الأثري الأول في العالم من حيث المساحة والجمالية
    تدمر الموقع الأثري الأول في العالم من حيث المساحة والجمالية.
  15. 15 زينب
    30/3/2016
    15:38
    الإبل أيضاً غزت تدمر إلى جانب المغول وداعش
    اجتاحت الإبل عام 2005 الموقع الأثري لتدمر بأعداد هائلة مخلفة فضلاتها التي غطت كافة الموقع من شارع الأعمدة إلى الآغورا والمدرج والتيترا بيل ( تقاطع الطرق )!
  16. 16 عروس الصحراء
    30/3/2016
    16:08
    لا لعبث بعض المستشارين
    بمساعدة الأخوة الروس ومساندتهم السياسية تم تحرير تدمر على أيدي الجيش العربي السوري، واليوم أخوتنا الروس شرعوا في إزالة الألغام من المدينة الأثرية، نرجو من السلطات توكيل أمر ترميم المدينة للروس فلديهم خبرات في هذا المجال تفوق كل المدارس الأوروبية الأخرى بالإضافة إلى نزاهة الروس في موضوع الآثار وتاريخ الشرق.لا يجب أن تسمح السلطات لبعض المرتبطين بفرنسا وغيرها من المستشارين أن يستجرّوا اتفاقيات مع الغرب غير النزيه لترميم تدمر.فتدمر ذخر لسورية إلى أبد الآبدين وبعض المستشارين يعتبرون هذا الذخر من مدخراتهم الشخصية.نتمنى قلع الشوك من بيتنا الداخلي مع نزع ألغام الإرهابيين من تدمر.
  17. 17 بنت البادية
    30/3/2016
    16:48
    زنوبيا لا زالت تحرس تدمر
    هكذا هي مدن المقدسات التاريخية لا تغيب الحراسة عنها، وزنوبيا التي ينبض اسمها في كل أثر تدمري لا زالت تحرس تدمر بهيبتها وسحر طلعتها البهية ورضا الآلهة عنها... زنوبيا لم تمت ولم يغمض لها جفن.
  18. 18 بنت البادية
    30/3/2016
    16:55
    من هم أعداء زنوبيا؟
    لم يستطع أقوياء التاريخ القديم أن يجعلوا من زنوبيا عدوة لهم لأن ذلك كان يعني حرباً سجالاً عليهم، وكانت بعض المعارك التي خاضتها زنوبيا دفاعاً عن مجد تدمر قد جعلت أعداءها يلغون فكرة تحديها وتركيعها، فكانت ملكة المملكة التي يخشاها العالم القديم ويعتز بصداقتها كملكة لا يمكن كسرها. واليوم فأعداء زنوبيا هم أعداء تاريخ سورية من بقايا شتات التاريخ...حاولوا الإساءة لشخصها ودفعوا الأموال لرخيصي الأنفس من أجل ذلك، لكن حربة زنوبيا فقأت أعينهم.
  19. 19 تدمرية
    30/3/2016
    17:03
    تلاميذ فرنسا ومزايدات رخيصة بخصوص تدمر
    أحد تلاميذ مدير الآثار من المرتمين في حضن فرنسا والذي يدعي زوراً وبهتاناً تخصصه بعلم آثار الشرق، يشارك في مزاد إعلامي رخيص عن تدمر محجّماً تاريخها كما تملي عليه معلمته الفرنسية في "ستراسبورغ"... إن اختصار تاريخ المدينة وجعله يبدأ مزامنة مع الغزو الروماني إنما يهدف إلى وضع التاريخ السوري تحت جناح التاريخ الغربي لإعطاء الغرب الأسبقية الحضارية... كل حجر في تدمر يدحض تلك الافكار الصهيونية...
  20. 20 سمير
    30/3/2016
    17:11
    معلومات عن قرب العثور على جثمان الشهيد الأسعد
    حيث تحدث نجله طارق عبر الإعلام عن وجود الجثمان لدى بعض سكان تدمر.
  21. 21 جلال قدري
    30/3/2016
    17:32
    المستعربة الفرنسية صوفي تغازل تدمر عبر صفحتها
    وبعد انكشاف أمر هذه المستعربة التي طالبت رئيسها هولاند بشن حرب على سورية عام 2013، شرعت تغازل المدن التاريخية السورية بمعسول الكلام ومسمومه في نفس الوقت، وها هي اليوم تغازل تدمر بأرق العبارات، وهناك من يترجم لها كلامها وينشره على صفحته من جماعة مديرية الآثار. اللافت في نصوص صوفي أنها تصوّر مدن التاريخ السوري وكأنها تنتمي لها أو أنها مطوّبة باسم الفرنسيين.
  22. 22 جلال
    30/3/2016
    17:35
    روبرت فيسك يتحدث عن صدمة للغرب من تحرير تدمر!
    أما الصدمة الأكبر لهذا الغرب فستكون حين تعود معابد بعل إلى حضن المدينة المقدسة كما كانت... أعيدوا بناء معابد بعل وسيكون ذلك بمثابة نصر إضافي.
  23. 23 مهند القاسمي
    30/3/2016
    17:52
    إيطاليا تعلن استعدادها لإرسال ذوي الـ "قبعات زرقاء" إلى تدمر
    "قبعات الثقافة الزرقاء" أي فريق العمليات الإيطالي المعني بحماية التراث الثقافي في مناطق النزاعات...تحدث عنه أمس وزير التراث الثقافي الإيطالي داريو فرانتشيسكيني وأنه سيرسله إلى تدمر... الوزير الإيطالي استأذن اليونسكو فقط...أما وزيرنا للثقافة فأعتقد أنه سيحلل سياسياً عبارة "الثقافة الزرقاء" لأنه لا يعرف سوى "الثقافة الحمراء" كخط أحمر ضد المتخصصين في وزارته التي تحتاج إلى ورشات إعادة بناء وترميم تزامناً مع ترميم تدمر!
  24. 24 اريج
    31/3/2016
    00:41
    مهم
    مقال مدعوم بالمعلومات فعلا ما لا نعرفه يستحق ان نعرفه نحن ابناء الماضي
  25. 25 شبلي
    1/4/2016
    03:38
    تحرير تدمر يعكس هُزال مسؤولي الآثار!
    فهؤلاء كالعادة لم يستطيعوا التعبير عن قوة الانتصار بتحرير أهم مدينة أثرية في العالم، فاستدعاؤهم إلى وسائل الإعلام بخصوص هذا الحدث أظهر فشلهم الذريع حتى بتعريف تدمر...بل قصّ ألسنتهم في انتظار إملاءات ما ينتظرونها في العادة ليتكلموا. أما حديثهم عن حمامات دمشق لقناة الميادين فمن خلاله عرفنا كيف يجب أن يستحم مسؤولو الآثار على الأقل ليزيلوا ما علق بأذهانهم من أفكار غير نظيفة تحتاج إلى أهم "كيّاس" في حمّام نور الدين... غير معقول الفشل الذي يحط من قدر مؤسسة الآثار كمؤسسة باتت مخزناً لملفات مخزية . ختاماً من يريد في وزارة الثقافة أن يحمي آثار الوطن لا بد أولاً من أن يتمتع بالكرامة.
  26. 26 شبلي
    1/4/2016
    03:40
    كثير من الكرامة وقليل من السلطة يكفي!
    لكن المعادلة في وزارة الثقافة هي كثير من السلطة وقليل من كل شيء حميد.
  27. 27 شبلي
    1/4/2016
    03:45
    هام بخصوص تدمر
    فرنسا من الدول التي لم تعلّق على تحرير تدمر...هل تعرفون لماذا؟! أولاً لأن التحرير شكّل لها صدمة ، وثانياً هي تدرس ما عليها فعله، لذا لم يصرّح أحد بخصوص التحرير... ومن المفيد أن نذكر أن مدير الآثار سيتوجه إلى فرنسا خلال ساعات... كونوا على اطلاع ...
  28. 28 يرحبول
    2/4/2016
    02:42
    تأخرت زيارة الوزارة إلى تدمر بعد تحريرها
    فها هي البعثات الإعلامية العربية والمحلية التحقت بالمدينة المحررة فوراً...إلا وزير الثقافة وجماعته...ماذا ينتظرون؟ ينتظرون إشارة اليونسكو!؟
  29. 29 يرحبول
    2/4/2016
    02:47
    تصريحات جديدة لمدير الآثار لقناة الميادين
    صرح للقناة المذكورة أن 300 موقعاً أثرياً تضررت خلال الأزمة!!! يا سبحان الله على الدقة المتناهية!!!بالرغم من أنه لا يحفظ أسماء أهم المواقع السورية! ألستم معي أن قناة الميادين صارت ناطقة باسم مديرية الآثار أكثر من الفضائية السورية...والمشكلة أنها تتبنى بث الأخطاء أكثر من أي شيء حقيقي يخص الآثار. برافو فضائيتنا...أخذت موقفاً مميزاً من تخاريف مديرية الآثار منذ أشهر.
  30. 30 ي ي
    2/4/2016
    02:56
    تهجير بالإغراء
    يُحكى أن مدير الآثار بالتنسيق مع جهة أجنبية أخطر المهندس وليد الأسعد نجل الشهيد خالد الأسعد بموضوع هجرة إلى بلد أوروبي...ولا نعرف إن وافق المهندس...وعلى الأغلب لم يوافق...
  31. 31 الآثاري
    2/4/2016
    18:16
    إيرينا بوكوفا استنكرت، إيرينا بوكوفا هنّأت!
    المديرة العامة لليونسكو ايرينا بوكوڤا استنكرت احتلال مدينة تدمر من قبل تنظيم داعش الإرهابي...المديرة العامة لليونسكو ايرينا بوكوڤا هنّأت السوريين على تحرير مدينة تدمر بعد احتلالها من قبل تنظيم داعش الإرهابي... المديرية العامة للآثار والمتاحف شكرت إيرينا بوكوفا على الاستنكار والتهنئة... إيرينا بوكوفا شكراً لك لأنك لا زلت تذكرين أسماء مدننا الأثرية!!!!!!!!!!!!!
  32. 32 قمر علوان
    3/4/2016
    02:43
    دورا أوروبوس جارة تدمر
    يدرك مدير الآثار المندب من جامعة دمشق أن موقع صالحية الفرات جارة تدمر(دورا أوروبوس) على نهر الفرات في محافظة دير الزور هو من أهم المواقع في الحضارة السورية قاطبة...ويدرك السيد المدير المندب أن آلاف القطع تم إخراجها سابقاً من الموقع ليتم خزنها وعرضها في متحف جامعة "يال" الأميركية...كما يدرك المدير المذكور أن خبراء إيطاليين عملوا في السنوات الماضية على التعتيم على آثار هذا الموقع لأنه يقدم عبر تاريخه صورة حقيقية عن حضارة سورية وتنوعها...فهل يدرك المدير المذكور لماذا تم تدمير هذا الموقع من قبل العصابات الإرهابية خلال الأزمة؟....وهل ثمة رابط بين نهب الموقع سابقاً وتدميره في الأزمة؟...الجواب نعم...فلماذا لا تقوم مديرية الآثار ووزارة الثقافة بواجبها ولا تسمح لأحد بالقيام بواجبه العلمي؟...لماذا؟.
  33. 33 وجدي
    3/4/2016
    03:04
    لن تمر المؤامرة
    خسئ بعض الانتهازيين ممن يخبئون في صدورهم ما لا يقولونه في العلن..ماذا عن ملف الثقافة الذي وضع آثار البلد وتاريخها على مذبح المتآمرين...لن تمر المؤامرة مهما كذبت الوزارة ومديرية الآثار على الدولة...وليعتبر مسؤولو الآثار أنفسهم جميعاً أنهم قيد التحقيق والتحري عن أخطر تجاوزات عصفت بالبلد .كل شيء مرصود وكل شيء تحت التحكم، ونقول لكم عدّوا ساعات وليس أياماً.
  34. 34 وردة البادية
    4/4/2016
    02:29
    وستتجدد سنوات المجد في تدمر دائماً
    بحماية الثالوث الإلهي التدمري بعلشمين وعجلبول ويرحبول، ولو من مغتربهم القسري في اللوفر.
  35. 35 صافي العبد
    4/4/2016
    02:44
    تدمر بداية النهاية السريعة لداعش
    وقد كان غضب عروس البادية السورية وبالاً على أولئك الإرهابيين، فها هم يتقهقرون في كل مكان بفضل النصر التدمري. حين أنشأ التدمريون قوس النصر كانوا يدركون أن الأحداث لا بد وأن تنحني من تحته. داعش تنتهي...وكم علينا أن نشكرك يا تدمر على كل ما أنجزتِ!
  36. 36 آثاري
    4/4/2016
    18:39
    السلسلة التدمرية المباركة: تحرير "القريتين" بعد تدمر...
    القريتين مدينة سورية قديمة ترقى إلى الألف الثالث – الثاني ق.م، ذكرت في نصوص مدينة ماري السورية الفراتية وفي نصوص الآرامييين . تقع مدينة القريتين في قلب البادية السورية، على الطريق بين دمشق جنوباً وتدمر في الشمال الشرقي مروراً بقصر الحير الغربي والسد الروماني " خربقة "، ومن جهة الغرب حوارين وحمام أبو رباح وصدد ومدينة حمص، وكانت تشكل محطة هامة في طريق القوافل على هذا الطريق بين بلاد مابين النهرين والبحر المتوسط. وأهم ما يميز القريتين هو تلها الأثري الذي يقع جنوبها ويبعد عنها حوالي (2كم) وفي هذا المكان كانت تعرف القريتين القديمة...وتعتبر القريتين بنت تدمر في البادية السورية ومرآة لتقاليدها.
  37. 37 شادي
    4/4/2016
    19:05
    «لوفيغارو الفرنسية»: انتصار تدمر أبرز ضعف أميركا وفرنسا
    اعتبرت صحيفة «لوفيغارو» الفرنسية أمس أن روسيا لقنت الدول الغربية درساً في كيفية التصدي للإرهاب عقب نجاح الجيش السوري بالتعاون مع القوات الروسية بتحرير مدينة تدمر من تنظيم داعش الإرهابي. ولفتت الصحيفة، بحسب وكالة «سبوتنيك»، إلى أن الانتصار الذي أحرزته سورية وروسيا في تدمر أبرز «ضعف الولايات المتحدة وحلفائها الفرنسيين الذين لم يكونوا موجودين من بين المحررين»... فكيف يمكن قبول إملاءات الفرنسيين بخصوص ترميم آثار تدمر وتقرير مصيرها، وكيف ينسق مدير الآثار مع الفرنسيين في هذا الموضوع؟
  38. 38 غازي نعمة
    4/4/2016
    19:10
    رئيس الحكومة السلوفاكية تشارنوغورسكي يهاجم الاتحاد الأوروبي
    تعليقاً على تحرير تدمر شدد "تشارنوغورسكي" على أن سورية، وبالتعاون مع روسيا، هما الجهة الوحيدة التي تواجه تنظيم داعش بفعالية. ولفت إلى أن الاتحاد الأوروبي، لو دعم منذ البداية، الحكومة السورية وروسيا، لكان داعش مني بالهزيمة منذ فترة طويلة... ومع الأسف فالاتحاد الأوروبي يريد أن يتحكم بحضارتنا ويسكت على أفعال الإرهابيين ضدها.
  39. 39 سمية
    5/4/2016
    00:54
    حقيقة
    باستهداف عصابات داعش لأوابدنا الأثرية تكون الجهات الصهيونية القذرة الراعية لهذا التنظيم قد أعلنت رسمياً حربها على الحضارة السورية لأن هذه الحضارة تحمل أقوى هوية لأهم شعب في التاريخ.
  40. 40 صحفي
    5/4/2016
    01:16
    خبر قديم!!!
    أعلن مدير عام الآثار في سوريا مأمون عبد الكريم يوم الثلاثاء (26 أيار/ 2015) لرويترز أن مدينة تدمر الأثرية التي سيطر عليها مقاتلو تنظيم "الدولة الإسلامية" المعروف إعلاميا باسم "داعش" الأسبوع الماضي "بخير ولم تلحق بها أضرار حتى الآن". لكن المسؤول السوري أضاف أنه مازال يخشى أن يفجر التنظيم المتشدد بعض المعالم الأثرية في المدينة بما في ذلك المدافن البرجية ومعبد بعل.
  41. 41 معجب
    5/4/2016
    01:37
    المرأة التدمرية سوريّة بامتياز
    المرأة التدمرية كانت تنقش على شاهدة قبرها (هنا ترقد امرأة لم تعشق الثياب ولا الذهب.. لقد احبت فقط زوجها والفضيلة)
  42. 42 بشير
    5/4/2016
    01:41
    بشرى سارّة على طريق تدمر
    شرع الخبراء الروس بإزالة الألغام المزروعة في الطرق المؤدية لمدينة ‫‏تدمر‬ الأثرية ... (يمكن وزير الثقافة يفكّر بزيارتها...لإنو ما عنا منو اتنين!)
  43. 43 اسماعيل اسماعيل
    5/4/2016
    01:54
    النموذج التدمري
    لا بد من تشخيص الواقع السياسي في المنطقة من خلال الإطار الثقافي، ورسم خطوات الثقافة القادمة من أجل عودة الإنسان السوري إلى بيت أمانه عبر ثوابته الثقافية التي حاول الصهاينة زعزعتها...تدمر انتصرت ولا بد من ترسيخ ثوابتها الثقافية للأجيال.
  44. 44 مطلع
    5/4/2016
    02:00
    رأي مدير متحف برلين بما تعرضت له تدمر
    تصريح لمدير متحف برلين للشرق القديم، ماركوس هيلغرت في حزيران 2015: "إن «داعش» تسعى لإعادة كتابة التاريخ من خلال تدمير الهويات والإنجازات التاريخية البشرية، فتدمر تتميز باختلاط وتعاقب ثقافات تاريخية متنوعة... تعليقنا هو أن هذا الكلام صحيح ويضاف إليه أن كتابة التاريخ السوري تعاني معاناة خطيرة إلى جانب ما يرتكبه الإرهابيون...معاناة يحتاج شرحها إلى هيئة محكمة .
  45. 45 متابع
    5/4/2016
    02:17
    بعض اللقطات بخصوص تدمر
    أحد ضيوف برنامج أجندة حوار في قناة سما يقول بالحرف الواحد للمذيع :"داعش تقف وراءها إستخبارات بأدوات مرعبة" ... والمذيع يقاطعه قائلاً: "يا أخي هذا الطرح غير مقبول حتى من أبسط إنسان في المجتمع...ما عاد حدا يقلّي أميركا وإسرائيل...يا أخي البلد عم يتدمّر بأيدي سوريين وبأيدي عرب"!!!المصدر [قناة سما-أجندة حوار 25-5-2015]....ونرد بالقول: الجميع يدرك أن ثمة سوريين وعرب متورطين...ولكن لا يمكن تبرئة أميركا و"إسرائيل" من وقوفهما وراء كل هذه الأحداث الأليمة؟! ...أين درست الفكر والسياسة أيها المذيع؟
  46. 46 متابع
    5/4/2016
    02:21
    لقطات بخصوص تدمر 2
    بخصوص تدمر وما حدث لها مذيع من قناة سما يقدم في برنامج "أجندة حوار" في 15/5/2015 صيغة مرفوضة للمقايضة بين الحجر والبشر بقوله: "أين تكمن الأولوية في المحافظة على الحجر أم في الدفاع عن الإنسان والبشر بشكل عام...وما هو الأهم اليوم؟ الحجر أم البشر"؟؟!!إن تعليقنا على هذا البرنامج هو أنه ذو مستوى هابط من التفكير لأن "الأثر" لا يمكن اعتباره مجرد حجر...ثم إن الإنسان السوري هو صانع الأثر وهو صاحب الآثار الخالدة التي تمنحه أقوى هوية يمكن أن يكتسبها الإنسان في التاريخ...إن كلا الأمرين "الأثر السوري والإنسان السوري مستهدفان من قبل العصابات الصهيونية التي تريد محونا ومحو وجودنا الحضاري والتاريخي.
  47. 47 رافي
    5/4/2016
    02:35
    إلى جهينة نيوز: استمراركم يبعث الأمل
    رفع الروس مشروع قرار لمجلس الأمن لتجفيف تمويل داعش، ومن بنود المشروع " تحريم بيع الآثار السورية" والتي للأسف "مدير التنقيب السابق" برأ داعش من أنها تتاجر بالآثار السورية... وحتى هذه اللحظة لا أحد من الوزارة إلى المديرية العامة يسائل هذا المدير المدلل أينما ذهب وحل عمّا اقترفته يداه...أشد على أيديكم "الصحافة الوطنية"...استمراركم يبعث الأمل.
  48. 48 رولا.ع
    5/4/2016
    02:41
    هل آثار تدمر موثقة؟
    إدارتان للآثار والمتاحف -السابقة والحالية- تقصيان مشاريع توثيق حقيقية وأعمالاً علمية وتوثيقية غاية في الأهمية، مقابل فراغ مرعب مملوء جزئياً بشكليات لا يمكن أن تعوّض ما تم إقصاؤه...وكل حديث عن أن الآثار موثقة بشكل كامل هو حديث يفتقر إلى المرجعية الصحيحة وتعوزه الدقّة.
  49. 49 ذو الفقار
    6/4/2016
    02:48
    تعليق على التعليق الأول
    ورد في التعليق الأول للقارئ سهيل ما يلي:"من الآن نقول لكم: اليونسكو لن تعيد أهم أوابد تدمر كما كانت أو على الأقل بالصورة التي يجب أن تكون عليها بعد ما حل بها من دمار ..."...وبالفعل فقد صرحت مديرة اليونسكو بوكوفا أمس أن اليونسكو لن تستطيع إعادة أهم أوابد تدمر كما كانت ... مما يناقض تصريحات مدير الآثار الذي يظن أنه يخاطب أميين!...ومما يؤكد الإفلاس الخطير في موضوع التوثيق.
  50. 50 جوليا دومنا
    7/4/2016
    02:17
    سلاح الثقافة هو الأقوى
    سلاح الثقافة هو الأقوى في زمن استئثار الغرب بصنوف المعرفة...ولعل مكتشفات مواقعنا الأثرية هي الأهم في عالم المعرفة، فمدارس بأكملها وجامعات متخصصة أنشئت في الغرب لاحتضان معارفنا القديمة، وأحرى بنا أن نكون المالكين الحصريين لمخزوننا التراثي لأنه السلاح الأقوى في مواجهة الحجج الواهية للغرب الاستعماري والذي يعمل على تجريدنا من خصائصنا الحضارية القديمة في إطار حربه على هويتنا.
  51. 51 مهران
    7/4/2016
    17:22
    أين اليقظة المطلوبة
    الحدثين الأبرزين بالحقل الثقافي-الأثري بالعقد الأول من القرن الواحد والعشرون وصولا لما نحن فيه ما حدث للآثار السورية والعراقية فالعراقية تعرضت لخطف مباشر وصادم ومدمر ومرئي أما السورية فتعرصت لحدث مستمر وناعم وأيضا مدمر سيناريوين مختلفين بالنتيجة نفسها وما زال النهج مستمر ... وما يظهر ما هو إلا رأس جبل الجليد فمن نعسان آغا إلى مشوح إلى عصام مركبة سارت إلى ضفاف الغرب المتوحش تاركة فراغا تم إملائه بعدد هائل من المشاريع المضادة لما هو وطني ومتماسك إلى شرذمة وضياع...أين اليقظة المطلوبة..
  52. 52 وهب اللات
    13/4/2016
    02:09
    بعد تحرير تدمر، مديرية الآثار إلى أين؟
    جل الإعلاميين السوريين والمسؤولين في وسائل الإعلام السورية ينتقدون بشدة أداء مديرية الآثار ومسؤوليها في التجاوب مع حدث تحرير تدمر، فقد أظهر هذا الحدث إخفاق مسؤولي الآثار في التعريف بالمدينة وتقديم أي نموذج لحماية آثارها...وقد تبنت المهزلة المذيعة "رامية" من قناة الميادين لدرجة أنها فقدت الكثير من شعبيتها هي وقناتها.
  53. 53 سيف
    13/4/2016
    02:12
    مواطنون مصدومون من هول ما رأوه في وسائل الإعلام عن آثار تدمر
    وخاصة القطع الأثرية التدمرية التي تبجح مدير الآثار بالقول إنها سليمة وفي الحفظ والصون، علماً أن أهمها يعرض الآن في متاحف (...)... إلى متى يستمر كذب المؤسسة الرسمية على المواطن؟
  54. 54 نيقولا
    13/4/2016
    17:36
    همّة روسية من أجل تدمر
    أيد المجلس التنفيذي لمنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، أمس الثلاثاء، مشروع القرار الروسي بشأن إعمار تدمر وغيرها من المعالم التراثية في سوريا.
  55. 55 زاغروس
    14/4/2016
    00:29
    مسؤولو الثقافة لا يعرفون شيئاً عن الآثار المفقودة!
    حالة مرضية في وزارة الثقافة يزيدها يأساً ترك الحبل على الغارب في مديرية الآثار...وكأنها مديرية شخص واحد أو إرث حصري لبضعة أشخاص يتصرفون بها كما لا يجب في القانون...ومن الطبيعي أن يرتبك مسؤولو الثقافة حين يسألهم الإعلام عن طبيعة الآثار المفقودة...فتجريد المديريات المختصة من أهم أخصائييها سيجلب هذه النتيجة على الهواء مباشرة، بل سيجلب نتائج على المدى الطويل والقصير قد تجعلنا نبكي دهراً كاملاً. جولة واحدة لمسؤول على دوائر الآثار وسيرى العجب....فهو لن يرى مختصاً فعلياً في مكان عمله الطبيعي...شيء واضح ومؤسف للغاية، ولا نعرف لماذا التريّث....مديريات علمية بأكملها سُلّمت لغير الأكفاء وغير المختصين وغير ذوي الخبرة وأُبعد الكثير...والوزارة حتى تاريخه لا تتعامل مع الشكاوى.
  56. 56 سحر
    14/4/2016
    00:33
    واقع الآثار السورية خلال عهد عصام خليل."
    روسيا العام الماضي أبلغت مجلس الأمن بمشروع قرار يحرّم على الجماعات الإرهابية الاتجار بالآثار السورية المسروقة من المتاحف السورية -حسب جريدة تشرين-... ماذا أبلغ مدير الآثار مجلس الآثار؟ بعض المحسوبين على "التنقيب" من الفارّين إلى فرنسا يبرّئ الجماعات الإرهابية من الاتجار بالآثار... كان بودنا مناقشة هذا الموضوع في ندوة خاصة تحمل اسم "واقع الآثار السورية خلال عهد عصام خليل."
  57. 57 أنس
    14/4/2016
    00:56
    "البروَظة" في باريس مع شقراوات "اليونسكو!
    يكاد لا يخلو حديث عائدٍ من السفر من إبداء الدهشة لما يراه في بلدان العالم المتقدم من اهتمام بالغ بالأوابد الأثرية ولو كانت بسيطة، فيأتي حديث العامة في هذا المجال مليئاً بعبارات الاستغراب حين تقع أعينهم -في قبرص على سبيل المثال- على بضعة عواميد أثرية -بلا تيجان- وقد أبهرتها سلطات الثقافة -والسياحة- بالأضواء الكاشفة والتزيينية وخاصة في الليل، لتبدو للناظر الليلي وكأنها أعجوبة الزمان، وحين يطل عليها في الصباح يكتشف أن العواميد الأثرية المرمية في متاحفنا وأماكننا الأثرية وشوارعنا إنما تحمل قيمة أعلى بكثير من تلك التي تصل فاتورة إضاءتها في قبرص مبالغ كبيرة، فيتمنى المتحدث بكل شغف أن يأتي من ينتشل تلك العواميد من بين ركام الردميات والقمامة بدلاً من "البروظة" في باريس مع شقراوات "اليونسكو!
  58. 58 فهد العزيز
    21/4/2016
    01:53
    ماذا يفعل مدير الآثار الآن في بريطانيا؟
    لقد كان من المتوقع أن يشن الغرب حملة ضد اعتزام روسيا ترميم آثار تدمر وقد بدأت بريطانيا بالاحتجاج على طريقتها...في صحيفة الغارديان
  59. 59 طلال عزام
    23/4/2016
    21:22
    لندن تستقبل آثار مصر الغارقة بعد ضياعها بألف عام!
    لكن لندن سرقت و استقبلت آثارنا ومدير آثارنا الغارقة ليس في المياه بل في الإهمال والفساد.
  60. 60 سميح
    24/4/2016
    16:41
    لماذا إهمال الجهود الروسية من قبل مديرية الآثار؟
    أبدع الروس في إسهامهم بتحرير مدينة تدمر وخلّصوها من الألغام واقترحوا ترميمها..لماذا لم يلق ذلك صدى لدى وزارة الثقافة ومديرية الآثار؟....هل لأنهما تابعتان لفرنسا وغيرها من دول الغرب؟...لقد بات هذا مؤكداً.
  61. 61 ربيع
    26/4/2016
    17:19
    مأمون عبد الكريم وقوس النصر
    هاقد شارك المذكور في تدشين النموذج المصغر من قوس النصر التدمري في لندن وأثنى على "رأفة داعش" بالآثار!!!!!...وها هو الآن المتصرف الرئيسي بموضوع الآثار السورية مع تصفيق وزير ثقافة عديم الثقافة... مأساة مؤسسات باتت مقعدة ومعاقة وفضلا عن ذلك فهي تخلط أوراق البلد كما يريد الغرب..نعسان آغا انتهك حرمة ثقافتنا وانشق بأمان ليكمل مسيرة الانتهاك...وهذه المرة بوجود راعي أميركي، فبات ينتهك حرمة الدولة التي أطعمته بل يسهم بقوة في رسم مصيرها...يجب أن تنزع الدولة عن نعسان آغا حصانته القديمة فهو يستغلها حتى تاريخه...لقد كان يدير في وزارة الثقافة دائرة مشبوهة مستمرة حتى الآن.
  62. 62 معن يزبك
    27/4/2016
    01:41
    ما لا نعرفه عن تدمر في كواليس مدير الآثار
    إبحثوا جيداً عمّن يعطي مدير الآثار التعليمات..وطلب إلى السلطات: طبّقوا القانون على مدير الآثار ووزير الثقافة.
  63. 63 دريد
    28/4/2016
    16:06
    ارتباط الغرب بالإرهاب
    إن إجراءات الإرهابيين ضد آثارنا هي تحت تحكّم جهات غربية تخدم الصهيونية، وحين ينفي مدير الآثار حدوث كوارث كبرى لآثارنا مع أن الكوارث حدثت، فهذا ذر للرماد في العين وخدمة متواصلة لأعداء آثارنا... أما الغرب الصهيوني فهو مطمئن إلى أن سورية الأثرية قبل الأزمة غير موثقة فمن سيعرف مدى الكوارث التي حدثت؟ إن الخطأ الذي وقع فيه مدير الآثار هو أنه لا يدرك أن هناك باحثين يعرفون بنسبة كبيرة سورية الأثرية قبل الأزمة، كما لا يدرك أن هناك من يستطيعون كشف كل شيء ولا يخشون لا منه ولا من خيوط دعمه المجهولة...
  64. 64 مزنة
    30/4/2016
    21:15
    ليس مستغرباً أن تدخل تدمر في المزاد السياسي العالمي
    فالغرب الأوروبي يعمل استناداً إلى الذاكرة التدمرية نفسها:حيث كان لا مستقبل للشرق بدون تدمر ولا استقرار في العالم القديم دون أن توقع عليه زنوبيا...مضت زنوبيا وبقيت تدمر ويجب أن تستمر شاهدةً على نفسها...لا لمن يريد أن يخمد صوتها القديم.
  65. 65 يرحبول
    5/5/2016
    03:03
    حين تدخلت روسيا!
    ما خربه الغرب الحاقد في سورية يقوم الروس بإصلاحه، ويسندون مؤسساتنا بكل ما أوتوا من قوة وبأس سياسي ويشكرون على ذلك...ومن الطبيعي أن يطرحوا مشاريع لترميم الآثار مما يستدعي استنفار الغرب لأن أجندة الغرب تجاه آثارنا غير نزيهة، ويقوم بتلميعها أدوات الغرب من مدير الآثار وأمثاله. الغرب المتصهين تحديداً له علاقة بما جرى لآثارنا من خراب لا يفيد إلا من هم خارج التاريخ...وللعلم فإذا اشتغل الروس بترميم آثارنا سيكتشفون ألعوبة بيد الغرب إسمها مديرية الآثار.
  66. 66 ملك تدمر
    6/5/2016
    19:20
    كلام هام لمندوبة روسيا في اليونسكو
    التي أكدت أمس أن ترميم تدمر يحتاج إلى 5-7 سنوات...أما مدي ر عام الآثار مندوب الغرب في آثارنا فيقول إن الأضرار في تدمر طفيفة ولا تحتاج إلى ترميم!!!!!!!!!!!!!!! حاجة بقى واحد تافه يمشّي رأيو ورأي أسيادو عالدولة...يستحوا إذا فيهن شرف.
  67. 67 ملك تدمر
    6/5/2016
    19:22
    كلام هام لمندوبة روسيا في اليونسكو
    التي أكدت أمس أن ترميم تدمر يحتاج إلى 5-7 سنوات...أما مدي ر عام الآثار مندوب الغرب في آثارنا فيقول إن الأضرار في تدمر طفيفة ولا تحتاج إلى ترميم!!!!!!!!!!!!!!! حاجة بقى واحد تافه يمشّي رأيو ورأي أسيادو عالدولة...يستحوا إذا فيهن شرف.
  68. 68 سهام عبود
    7/5/2016
    02:14
    موسيقا كلاسيكية روسية في تدمر
    أحيا هذا الحفل أعضاء فرقة موسيقية كلاسيكية روسية بمتابعة من الرئيس فلاديمير بوتين شخصيا ويعتقد أنها رسالة منوّتة بمعزوفات باخ للشركاء الغربيين في تدمير تدمر ومفاد الرسالة أن الروس عينهم على حماية الحضارة السورية بعد أن اكتشفوا جريمة الغرب ضدها.......وكأننا لم نشاهد عصام خليل في الحفل...ربما لأنه يخشى من غبار تدمر على تصفيفة شعره وربما لأنه غير مرغوب فيه
  69. 69 نورشان
    7/5/2016
    02:39
    ليش الحلقي ما بيروح على تدمر؟
    ولا هالمدينة خارج أولويات حكومتو العتيدة؟...يروح يشوف التخبيص تبع مديرياتو الآثار والسياحة وغيرها وحاجة يرقعنا دروس بالوطنية تبعو.
  70. 70 فيلون
    7/5/2016
    18:40
    هناك خلاف واضح بين الروس والغرب بخصوص تدمر
    فكل التصريحات الروسية بخصوص المدينة وترميميها بمدة تقترب من السبع سنوات تؤكد أن الروس اكتشفوا خللاً ما يديره الغرب بخصوص آثارنا... مدير الآثار زار فرنسا وبريطانيا واحتفل مع الانكليز بنسخة قو س النصر التدمري عائداً إلى دمشق بأفكار "طارئة" تتحدث عن عدم الحاجة لترميم تدمر!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!أما الروس فيقولون أنهم يحتاجون لسبع سنوات ترميم لتدمر...وأقاموا حفلا موسيقياً برعاية بوتين في تدمر... وزيرالثقافة حضر حفل "فتح الله" و"يفتح الله" إذا كانت له علاقة بما يجري.
  71. 71 بطرس
    8/5/2016
    01:22
    إذا كان لا بد من جهة أجنبية لترميم تدمر فتكن روسيا
    فالروس لا يحملون إيديولوجيا مضادة لآثار الشرق القديم كالفرنسيين والأميركان، بالإضافة إلى أن المدرسة الروسية في ترميم المدن القديمة هي مدرسة عريقة وعلى سبيل المثال فما تعرضت له مدينة "لينينغراد"(سان بطرس بورغ) خلال الحرب العالمية الثانية كان بمثابة إبادة لها لكن الروس أعادوا إحياءها وإحياء المناطق التراثية فيها، ومن يزورها الآن لا يشعر أن الدبابات الألمانية مرت بهذه المدينة...
  72. 72 مسعود
    11/5/2016
    23:13
    بطاقة تعريف الأثر
    هل لدى مدير ية الآثار بطاقة تعريف لأهم الآثار السورية تستطيع من خلالها التعرف على القطع المنهوبة أو الضائعة أو المهرّبة؟...بدلاً من التخمين والتنجيم واستشارة صديق وغير صديق...بل إدراج القطع السورية ضمن فوازير رمضان القادم والذي سبقه ؟!
  73. 73 مسعود
    11/5/2016
    23:21
    بعد حديث عن عزيمة لترميم تدمر، مدير الآثار يتناسى الموضوع
    خلال وجوده في بريطانيا بتعويض غربة يربك شركات الصرافة تراجع مدير الآثار عن موضوع ترميم آثار تدمر بقدرة قادر بريطاني أميركي فرنسي...(يريد الرجل أن يستنشق غبار المعركة طيلة حياته وحياة الشعب السوري)!
  74. 74 جبلاوي
    11/5/2016
    23:26
    الإرهابيون يدمرون وينهبون آثاراً سورية بعينها
    مما يؤكد وجود جهات مختصة معادية تقف خلفهم فهناك تصرف مؤكد من خلال محاولة تدمير وإخراج أدلة أثرية معينة من سورية...فأعداء سورية لا يريدون فيها شواهد على حضارات قبل الميلاد وفترات ازدهار المسيحية في العصور السورية...ولو كنا نعمل هنا بعلم الإحصاء الدقيق لتمكنّا من الوصول إلى نتائج مرعبة في هذا الخصوص.
  75. 75 سهير
    12/5/2016
    01:17
    تدمر بعد الترميم = تدمر قبل الاحتلال
    أما الترميم المستند إلى معلومات صحيحة فيعيد المدينة إلى ألقها الحقيقي...إنها أمانة لزنوبيا في أعناقنا، وجزء هام من رصيدنا الحضاري والتاريخي والسياحي إن شاء الله.
  76. 76 متابع
    19/5/2016
    03:16
    ما يجري بخصوص تدمر في العالم
    يبصم على العلاقة بين إدارة الآثار وسياسة الغرب...إلى مدير الآثار: نحن نتابع كل شيء
  77. 77 تدمري
    20/5/2016
    17:44
    مع الاسف
    اساءات جديدة لتدمر وملوكها في منشورات وزير الثقافة...
  78. 78 التدمري
    21/5/2016
    00:31
    أنقذوا تدمر من مجلس إدارة وزير الثقافة
    أنقذوا تدمر من مجلس إدارة وزير الثقافة
  79. 79 ربيع أحمد
    23/5/2016
    18:43
    تدمر عنوان التغيير القادم في الثقافة
    فهي نموذج حديث جداً لما يحدث من خلل في الثقافة والآثار من خلال المأساة التي تعرضت لها المدينة ولم تكن الوزارة بالمستوى المطلوب.
  80. 80 ربيع أحمد
    23/5/2016
    19:19
    أنباء عن تغيير في الثقافة
    قادم...ونتمنى أن يصحح الأخطاء

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا