خبر وتعليق...منهجية البحث الأميركي في المنطقة

الإثنين, 24 تشرين الأول 2016 الساعة 02:13 | تقارير خاصة, أضواء على الحدث

خبر وتعليق...منهجية البحث الأميركي في المنطقة

جهينة نيوز:

الخبر: وزير الدفاع الأميركي يبحث معركة الموصل مع مسعود برزاني في أربيل.

التعليق: لم ينجح هذا البحث مع "العبادي" في بغداد، فانتقل الباحث الأميركي إلى "أربيل"...إنها منهجية بحث أميركي لا تنسى أن في المنطقة "مسعود برزاني"!

الخبر: رئيس الحكومة التركية يلدريم: مدفعيتنا قصفت مواقع لـ"داعش" في بعشيقة القريبة من الموصل.

التعليق: المهم بالنسبة إلى الحكومة التركية هو تثبيت موطئ قدم أو حتى شظايا قذيفة في الموصل -أو من أجل الموصل- كرمى لأحلام أردوغان.

الخبر: أردوغان: الموصل كانت لنا.

التعليق: ادّعاءات كاذبة وأضغاث أحلام ستغرق في نهر دجلة.

الخبر:حزب الله يعلن دعم ترشيح ميشال عون لرئاسة الجمهورية في لبنان.

التعليق: الآن يحتفل محور المقاومة في لبنان.

الخبر: وزير الطاقة الروسي: لدينا ثقة في طبيعة التعاون مستقبلاً مع السعودية.

التعليق: من يعرف مستقبل السعودية يستطيع أن يحدد طبيعة التعاون معها.

الخبر: أشد الناس معاناة من هذه المحنة التكفيرية التي صنعها من صنعها، هم أهل السنّة في المنطقة.

التعليق: كلام واضح للعقلاء ولمن يرغب أن يكون عقلانياً.

الخبر: السيد نصر الله: المعركة في سورية تستهدف محور المقاومة وتهدف إلى إحداث تغييرات ديمغرافية ووجودية واقتلاع جماعات بأكملها.

التعليق: ومع ذلك ثمة في الطرف الآخر من "ينغمس" أكثر في غيّه، و"ينتحر" ليرضي ذاته المريضة.

الخبر: الأردن يراقب حدوده مع العراق بعد هجوم "داعش" على قرية حدودية.

التعليق: الأردن يراقب حدوده بنظارات أميركية، وحدودنا بنظّارات إسرائيلية.

الخبر: رئيس حكومة الكيان الإسرائيلي الإرهابي نتنياهو يعتزم المشاركة في حفريات أسفل المسجد الأقصى.

التعليق: خبر موجه إلى رؤساء الحكومات العربية.

المصدر جهينة نيوز


أخبار ذات صلة


اقرأ المزيد...
أضف تعليق



ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
  1. 1 ورد
    24/10/2016
    02:41
    البرزاني هو العمود الفقري للأميركان في المنطقة
    وكل المخططات تحت كوفيته.
  2. 2 عدنان احسان- امريكا
    24/10/2016
    03:46
    البرازاني زعيم عصابه ومرفوض حتي من الاكراد .
    الجميع يعرف ان البرازاني كان طرطور عند صدام ،، وقاتل حتى جماعه ، الطالبني لارضاء صدام ، ولم يكن حلمه اكثر من جابي جمارك علي الحدود ، ودوله الرعاع في شمال العراق ، كان ممكن فعلا ان يقيموا دوله لو كان لديهم مشروع دوله ، ومالذي فعلته عائله صدام ، لم تفعله قبيله البرزاني .. ولذلك هم مع تركيا ضد حزب العمال ، من منطيق الخوف على مصالخهم التجاريه ، واليوم معتحرير الموصل ، وهم من انسحب من سنجار ، يعني القيادات الكرديه بتشخخ من الضحك وليسوا اكثر من مرنزقه ، ومنتفعين ، وان قيام دوله كرديه ، او مشروع قومي يلزمه برنامج وقاده ، وليس اذناب ، واصحاب اجندات شخصيه .. والشعب الكردي يعرف ذلك جيدا ، لذلك الاهم مع الطالباني ، والا البرزاني ، ولا مع حزب العمال ، وافضلهم ، ربما مجموعه شيروان .

تصنيفات الأخبار الرئيسية

  1. سياسة
  2. شؤون محلية
  3. مواقف واراء
  4. رياضة
  5. ثقافة وفن
  6. اقتصاد
  7. مجتمع
  8. منوعات
  9. تقارير خاصة
  10. كواليس
  11. اخبار الصحف
  12. منبر جهينة
  13. تكنولوجيا