خبر وتعليق...  حصان بوتين و"فارس الأحلام" الأميركي!

شارك |

جهينة نيوز

الخبر: حصانٌ أبيض روسي أصيل بقيمة 10 مليون دولار...هدية بوتين لترامب.

التعليق: هذه الهدية ذات قيمة رمزية كبيرة جداً عند الروس والأميركان...بقي أن ننتظر هل سيكون ترامب فارس الأحلام على صهوة هذا الحصان الأصيل لتحسين العلاقات مع روسيا وبقية العالم الذي عانى من سيطرة الولايات المتحدة؟!

الخبر: ترامب يقدّم 30 في المئة من قيمة أحد أهم الفنادق التي يملكها في نيويورك لصالح فلاديمير بوتين، ويقدّر ثمنها بـ 300 مليون دولار.

التعليق: شهر عسل غير مسبوق بين القيادتين الروسية والأميركية...هل سنشهد تحوّلاً في السياسة العالمية في مطلع سنة 2017؟!!

الخبر: قرابة ألف مدني يغادرون أحياء حلب الشرقية إلى مناطق سيطرة الجيش العربي السوري.

التعليق: من دخل مناطق سيطرة الجيش العربي السوري فهو آمن.

الخبر: ملك المغرب: أنا أمير المؤمنين لجميع الديانات.

التعليق: "اثنان في واحد" صيغةٌ تفعل الكثير!

الخبر: محمد بن سلمان وقاديروف يتحدثان عن قواسم مشتركة بين روسيا والسعودية...

التعليق: فعلاً فالداعشي الشيشاني لا يلتقي بأخيه الداعشي السعودي إلا بإذنٍ أميركي...فهل يتمكن "قاديروف" من إيصال رسالة روسية واضحة للسعودية؟!

الخبر: أوباما هو من أقنع هيلاري كلينتون بالإقرار بهزيمتها.

التعليق: وربما وعدها بإعطائها دور البطولة في مسلسله الجديد خارج البيت الأبيض.

الخبر: قطر ستواصل دعم "المعارضة السورية" بالسلاح حتى لو تخلى ترامب عنها.

التعليق: وماذا لو تخلى ترامب عن قطر؟!

الخبر: برلمانيون بريطانيون يدعون إلى إنزال جوي للمساعدات فوق حلب.

التعليق: بالرغم من أن الجميع يعرف الطريق إلى حلب وكيفية الوصول الدولي إليها بالمساعدات، يطالب هؤلاء بإنزالها من الجو...إنه التضخيم الإعلامي الذي يقصف حلب مع قذائف الإرهابيين.

  الخبر: المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية المصرية ينفي صحة الأنباء عن تواجد عسكري مصري على الأراضي السورية  .

التعليق: نرجو أن يكون المانع خيراً طالما أن وجود هذه القوات هو لمساندة جيشها الشقيق العربي السوري في حربه ضد الإرهاب.

المصدر : جهينة نيوز

أخبار ذات صلة

• خبر وتعليق...الرئيس الأسد يحيي عيد الميلاد المجيد في صيدنايا
• خبر وتعليق... ليلة الميلاد الجديد في حلب
• خبر وتعليق... "داعش" سفير النوايا الدموية الأميركية في المنطقة
• خبر وتعليق...حلب تدفن سنوات الحرب
• خبر وتعليق... ما بعد تحرير حلب ليس كما قبله!