جهينة نيوز :
ذكرت صحيفة “الشرق الأوسط” اللبنانية بأن الناشط السياسي لقمان سليم الذي قتل يوم أمس، كان في زيارة إلى صديقيه محمد وشبيب الأمين، في مزرعتهما بقضاء صور، قبل أن يخرج من منزلهما، في الساعة الثامنة مساء.
وأشارت الصحيفة نقلا عن مصدر أمني، إلى أن سليم كان يستقل سيارة يستأجرها، منذ مطلع الشهر الحالي، وبعد الإبلاغ عن اختفاء أثره، عُثر على جثته في السيارة مقتولاً بخمس رصاصات أصابت رأسه، ورصاصة سادسة اخترقت صدره من جهة ذراعه اليسرى.
ونوهت الصحيفة إلى رفض عائلته لتشريح الجثة، فيما كشف عليه الطبيب الشرعي الذي قدّر أن يكون قد تعرَّض للقتل في منتصف ليل الأربعاء – الخميس.