جهينة نيوز-علي هاشم :
على مدى أسبوع كامل، لم تستطع حالة الأخذ والرد التي استضافها موقع "جهينة نيوز" الكشف عن الأسباب الحقيقية لما يحصل في صحيفة "تشرين: الرسمية، لا بل إن الأمور اتخذت في مرحلة متأخرة الجانب الشخصي أساسا لها حتى تمازج الإداري بالصحفي والفكري بالشخصي، فضاعت القضية الأساسية التي تتلخص بخلاف حول عدة مقالات تم نشرها في ملحق "أبواب" الثقافي، والتي أثارت جدلا داخليا متصاعدا عقب نشر مقال بعنوان "احتلال جديد اسمه جمانة حداد" في عدد 22 تشرين الثاني 2009، حيث انقسم الجميع إلى فريقين بدا وكأن بقاء أحدهما يتطلب إلغاء الآخر تماما.
لكن الأمور اتخذت خلال اليومين الأخيرين منحى آخر، وتحديدا حين صدرت مجموعة من الإجراءات الإدارية الرسمية حيال بعض الزملاء ممن عبروا عن استهجانهم لتلك "الاحتفائية" بمجلة "جسد" اللبنانية وصاحبتها "جمانة حداد"، كـ "منهج ثقافي" حداثي تكرر حضوره لأكثر من مرة في الملحق الثقافي "أبواب".
ولعله يتوجب القول هنا بأن الاختلاف في الرأي حول القضية كان في بدايته مثالا للتفاعل الثقافي والإعلامي حيال واحدة من القضايا التي تمس بعمق دور الإعلام الوطني كقاطرة للرأي العام السوري، وكمرآة للثقافة التي تتطلع الدولة إلى تكريسها في الأوساط الاجتماعية المختلفة.
لكن الإجراءات الإدارية التي تم اتخاذها "وإن كانت لا تعنينا من الناحية الإدارية"، فإنها تستدرج تساؤلا عميقا حول مدلولات وقوف الإدارة الإعلامية على الحياد، إذ أن البعض قد يستشف منه رسالة تأييد للاحتفاء بـ "مجلة جسد" وصاحبتها "حداد"، معا.
وكما أن الحياد تجاه المشاكل الشخصية أمر إيجابي، فإن الحياد تجاه الموضوع المختلف عليه قد يبعث برسائل غامضة، وبذلك، ولأن خطوط الإعلام الوطني والوقوف الدائم للإدارة الإعلامية على حسن وضوحها لا تسمح باستيعاب الرسالة الخاطئة تلك، فقد بات التدقيق في المجلة المذكورة من جهة، ومن الثانية السياقات المعلنة لها من قبل صاحبتها، مضافا إليهما تموضع المجلة وصاحبتها ضمن جسور وسياقات ثقافية عالمية، أمرا ملحا ويتطلب مزيدا من البحث حول هذه الظاهرة التي تكرر حضورها: خلسة أم تسللا، أم قناعة..
كيف احتفى "أبواب" بـ "احتلال" حداد الـ "ظريف" و"الجميل"؟
يبدو اسم "جمانة حداد" ومجلتها "جسد" أثقل الحضور وزنا في بداية الخلاف الذي شهدته صحيفة "تشرين"، لكن ذكرهما علنا يكاد يكون معدوما في مختلف مراحل الخلاف، اللهم إن استثنينا ما قدمه ملحق "أبواب"، والذي لا يزيد عن كونه "C-V" احتفالي منقح لهذه الصحفية اللبنانية,ومجلتها
فمن هي جمانة حداد حتى لقي مقال "أبواب" الذي حمل عنوان "احتلال جديد اسمه جمانة حداد" كل هذه المعارضة من بعض مفاصل القسم الثقافي في "تشرين"؟
بعد استعراض مسهب لـ "سيرة" جمانة حداد الابداعية، أطلق كاتب المقال صرخته متحسرا على أن "هذه السيرة ستبقى ناقصة لأنها لم تكتب كلها بعد".. و"لأنها ليست مكتوبة من قبل حداد نفسها".. "لكنها سيرة ستبدو صاحبتها في النهاية محسودة من كثير من الشعراء والكتاب"..الخ..
وأسبغ صاحب المقال ثناءه على حداد "لترؤسها تحرير مجلة جسد التي شكلت سبقا صحفيا كإصدار جديد في العالم العربي جامعا الإثارة والجدة باهتمامها بالجسد وفنونه وعلومه وغرائزه وعاداته"..الخ..
ليصل في مدائحيته إلى القول في نهاية المقال: ""والآن يأتي احتلال جديد احتلال جميل وظريف وبلغات متعددة ولا ندري كم سيدوم اسمه جمانة حداد"؟؟!!.
ماذا أخفى ملحق "أبواب" عن "جمانة حداد؟
شرح مقال الاحتفاء بحداد في العدد الرابع من "أبواب" وبإسهاب، مفاصل الحياة الشخصية لجمانة حداد، وحتى مراحل تحصيل حضورها ونشاطها في أربع أصقاع الأرض، لكنه تجاهل بضعا من معلومات ذات أثر بالغ في تحديد حقيقتها الديكارتية للناظر إلى هذه الشخصية من وجهتنا الشرقية العربية!.
فما هي تلك المعلومات، وهل تنطوي على مخاطر ما، حتى استدعى الأمر رفض حضورها على صفحات ملحق "أبواب" من قبل بعض الزملاء في القسم الثقافي.
في الحقيقة لا يمكننا البت في الصلاحية الثقافية لجهد جمانة حداد في مجلتها "جسد"، إلا انه يمكننا –بالتأكيد- البت في تعارضها الصارخ مع الحالة الأخلاقية والمجتمعية في سورية، ولعل إيراد عينة من عناوين أغلفة الأعداد المنشورة على موقع المجلة الإلكتروني، يوضح ذلك بجلاء، مع التنويه بأننا استبدلنا بعض الكلمات الخادشة للحياء بإشارات استفهام تقابل عدد الأحرف ذاته في الكلمة الواحدة، وذلك خجلا من إيرادها عبر وسيلة الانترنت التي يتصفحها أبناؤنا بقدر أكثر بكثير مما نفعل:
- عناوين عدد كانون الأول 2008: أجسادهم أجسادهن- سأعلم النساء "؟؟؟؟؟؟؟؟" قالت ليندا- أنا مثلي إذا أنا غير موجود- كاترين مييه في مدح العادة السرية – الفيتيشية مفتاحا للشهوة – تأملات كانيبالييه سأربي آدميا في البيت..
- عناوين عدد أيلول 2009: بنات المعاملتين – قبلة من فوق قبلة من تحت – هكذا وشم الضبع صدر الفتى – حوار مع "؟؟؟؟".
- عدد آذار 2009: شبق الفريدة يلينيك- حكاية آنا التي تضرب زوجها – تسلل إلى ما تحت ورقة التين: للمرأة "؟؟؟؟؟؟- ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟" أيضا – لذة الكاما سوترا التي لا تحتمل – ميشال أونفري: أنقذوا إيروس من براثن الدين.
- عدد حزيران 2009: عاهرات طهران – الأب ميشال سبع: تأملات في قدسية الجنس – هكذا يضاجعون في الصين – اعترافات "نيمفومان: من قال أريد أن أبرأ.
يبدو من العناوين السالفة أن "ثقافة" غريبة في "جسد"، وبغض النظر عن أهدافها، يمكن البت في لا تناسبيتها مع المجتمعات العربية تحت أي اعتبار...
هل هو كسر بريء لـ "التابوهات"؟
ثمة من يشكك في أهداف جمانة حداد من "جسد...ها" وهم لذلك يستهجنون ما نشره ملحق "أبواب" متسائلين: لماذا يود ملحق ثقافي سوري أن ينقل مسيرة حياة جمانة حداد بكل هذا التهليل بشخصيتها، وهي التي لم تسجل مجدا ثقافيا أكثر من ذلك الذي يحققه إشرافها على الصفحات لها الثقافية لصحيفة النهار اللبنانية؟، أو ذلك المجد الآخر الذي يتيحه لها إشرافها على جائزة "بوكر" للرواية العربية العالمية .أو ذاك الكتاب التطبيعي الذي يجمع.بين نص كاتب سوري وعرب ونص كاتب اسرائيلي.
في الحقيقة يبدو السبب الأخير المتمثل بإشرافها الإداري على جائزة "بوكر"سببا إضافيا للتشكيك بثقافة "جسد" حداد، لا مجدا يضاف إلى اسمها، فهذه الجائزةتاتي بالتعاون مع مؤسسة فايدنفيلد للحوار الاستراتيجي" اسم الدلع للتطبيع الثقافي, التي تأسست على يد الصهيوني الملتزم "فيدنفليد" النمساوي الأصل، والذي عمل في عام 1949 مستشارا سياسيا لحاييم وايزمن رئيس دولة "إسرائيل".
ويعمل "فيدنفليد" مديرا لجامعة تل أبيب، ولمعهد وايزمن، ونائب الرئيس لـ "ندوة أوروبا- إسرائيل"، رأس بين عامي "1996" و"2004" جامعة بن غوريون في النقب.
و"فيدنفليد" هذا أسس معهد "الحوار الاستراتيجي" في سنة 2006 وترأسه، وهو من المؤسسات الفكرية ذات النفوذ والتي تقدم منحاً دراسية وتدريبية، كما تعمل على "مد الجسور الثقافية"، وما ينطوي عليه هذا "المد" من حساسية وطنية
والمديرة التنفيذية للمعهد حاليا "ساشا هافليتشك"عضوة في جائزة البوكر العربية , و خريجة مدرسة الاقتصاد في لندن، ومعهد الدراسات السياسية في باريس.
فيما تضطلع حداد بمنصب المديرة الإدارية المشرفة على جائزة "بوكر"، وحداد بدورها أضاءت جانبا آخر لمهام "مد الجسور الثقافية" ، إذ أنها نشرت كتاباً عن مدن البحر الأبيض المتوسط، جمع نص السوري نبيل سليمان الذي كتب عن اللاذقية، وكاتباً إسرائيلياً أرخ لـ "تل أبيب"، فساوى بذلك بين مستوطنة لم تكن موجودة قبل سنة 1936 وبين مدينة سورية عريقة شهدت ولادة الأبجدية الأولى..
في المجمل تبدو المخاوف من احتلال "ظريف"و"جميل" قائمة بالفعل.. لكنها "ظرافة" تثير مخاوف شديدة الوطأة تضيع معها الحدود الفاصلة بين ظرافة "جسد" حداد، وقساوة الوجه الآخر لـ "مد الجسور الثقافية" عبر معهد "فيدنفليد"؟؟
* - اعتذار مسبق: اسرة الموقع تعتذر من القراء سلفا لنشرها بعض العناوين الواردة في المجلة الجنسية "جسد" على الرغم انها حرصت كثيرا على التخفيف من انتقاء الموضوعات المثيرة للاشمئزاز مع اضطرار الموقع لنشر بعض هذه العناوين فقط لايضاح رسالة المجلة المذكورة.
ولأخذ العلم هذه المشاركات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي إدارة الموقع
1مي خليل
28/2/2010 01:24
أي مؤسسة ليست مزرعة خاصة
اغضبني الموضوع المطروح,هو
بالتأكيد ليس مشكلة شخصية من
الواضح انه خلاف بين تيارين
مختلفين في الرؤيا يجب ان
لانسطح الامور, فجريدة كتشرين
معروفة برصانتها ليست مضطرة لان
تكون منبراا اعلانيا لمجلة اقل
ماتوصف به (بورنو) يعني واللة
يوجد مواضيع اهم بكثير لتتصدر
صفحات هذا الملحق وكان بامكان
رئيسة التحريربدلا من عزل رئيسة
القسم وابعاد سعيد ان ترى
الامور بمنظار منطقي واضح.
2معتز عبدالله
28/2/2010 01:43
لماذا؟
الا يكفينا ماتنشره صفحات
الانترنيت والقنوات التلفزيونية
الهابطة حتى تتصدى صفحات ملحق
جريدة تشرين الرسمية للتسويق
لهكذا اسفاف اين رئيسة
التحرير؟
لاحول ولاقوة الا باللة هل صار
من الضروري ان نخفي هكذا مقالات
عن اعين اولادنا ؟
على مايبدو نعم!
3مختار ابضاي
28/2/2010 01:48
معقول
شكلين ياعلي مابتحكي واللهي بري
عليك
4مو مصدق هادا بتشرين؟
28/2/2010 01:53
معبرة كتير الصور
مابعرف شو بدي قول الصور
والعناوين فيها لجمت لساني اللة
يسترنا من الشرح
5مزعوج
28/2/2010 02:19
اللي استحو ماتو
اكيد هالمجلة فصلية ثقافية
شلون يعني ماظبطت معي فهموني
ثقافة الجنس بس يعني وشو
بتلزمنا حتى نكتب عنا ونمدح
صاحبتها اللي باين انو ماالها
علاقة بالوطنية متل ماعم بقرا
بمقالك ياعلي
6كشفناك
28/2/2010 06:57
حوار مفضوح
شكرا يا علي كشفناك على حقيقتك
.. بس ليش الكذب وعدم نقل
الروايات كاملة وخاصة ما يتعلق
بالقرارات الادارية ..
عموما لو كنتوا حضاريين بالحوار
كان فيكن تنشروا المقال يللي
نشرتوا تشرين الثقافي بالكامل
والقارئ يحكم ولكن يبدو ان موقع
جهينة يريد الترويج لمجلة جسد
وأفكارها وشاف ان افضل وسيلة هي
الترويج من خلال التشهير
بالصحافة الوطنية يللي راح ضل
ملتزمة واخلاقية اكثر من
المواقع ..
من يعتقدون انفسهم فاهمين
بالثقافة كانوا يستطيعون الرد
على المقال بنفس المطبوعة
وعندها تكون حالة حوار ثقافي
حقيقي ولكن اللجوء للانترنت
يظهر القضايا الشخصية اكثر من
الخلاف الحواري وعموما صارو
معروفين كلهم ومن وراهم ورح
ينزتوا على مزبلة التاريخ ( ان
ينركم الله فلا غالب لكم )
وحسبنا الله ونعم الوكيل من
جميع الآفات والأفاقين
7خبير معزوفات
28/2/2010 08:31
حقا معروفين
عندما تعزف الجوقة كل على بوق
يظهر النشاز بوضوح ان تكون
افاقا فهذه مشكلتك اما ان تكون
متسنرا على ماينشرفي ملحق يفترض
انه ثقافي تحت هذا النوع من
العفونة الجسدية وتصدرونها
للناشئة فلن تسامحكم مزبلة
التاريخ لأنكم وقعتم بها,حتى
هذه المزبلة ستلعن وجودكم بها
ياصاحب الحوار الفضوح لأنه اللي
مابشوف من المنخل لاشك انه
اعمى والصحافة الوطنية منه
بريئة
8أنا مش الكاتب
28/2/2010 08:44
أي حوار تقصد؟
هل تعتقد أن إعادة نشر المقال
التعريفي لرواية علوية صبح
"اسمه الغرام" في العدد
الثاني من ملحق تشرين أبواب
يخدمكم على سبيل المثال؟ ولا ما
نشر أيضا عن كتاب "الحريم
اللغوي" للكاتبة يسرى مقدم في
ملحق تشرين العدد 9 يخدمكم
أيضا.
9مشاكس
28/2/2010 09:36
أربطو الأحزمة سنهبط في جهنم الحمرا
شكرا" يا أخ علي على مقالك
الرائع وأنا دخلت سابقا على
موقع جسد جمانا لذلك لم
أندهش،كل كلامك صحيح0
وأقول للمعلق بإسم /كشفناك/ أنك
يا بطل كشفت نفسك وعرفتك للأسف
أنت بمائة وجه وصرت معروف ياحيف
على هيك مثقف مثلك 0 أصلا" علي
كشف الحقيقة الناصعةوقام
بتعريتكم أنت وجماعتك، تريدون
أن تحجبو ضوء الشمس بغربال،هل
هناك كلام أكثر مما قاله علي
،أضف الى أنك تقول له لو كنتوا
حضاريين بالحوار 0 بربك هل لديك
ولدى ???????????أي مبدأ
للحوار وأنت وكل تشرين ومنطقة
الميدان تعرف دكتاتوريتها
وسلطويتها وعدم إيمانها بالرأي
الآخر ،كفاك وأمثالك المنبطحين
إستخفافا" بعقول القراء وعيب
قولك أن موقع جهينة يريد أن
يروج لمجلة جسد (كيف زبطت معك)
لو كان كلامك صحيح لما نشرت
مقال علي000 مفروض عدم الترويج
بصحفنا ال
10أبو العبد
28/2/2010 17:18
حلو هالحكي
الله يقويك يا أستاذ علي أنت
وزملائك والقائمين على هذا
الموقع على هذه التوضيحات
الموجزة والمعبرة
11مربيه اجيال
28/2/2010 23:18
ظهر الحق
انا اشكرك يااخ علي على
ايضاحاتك التي فسرت أشياء كثيره
لنا وعرفنا ??? ????صحة
ماكتب لأننا ضعناوالله وفقكم
الله أنت ود.رغداء ود.سعيد وان
شاء الله ينال المقيمين على هذه
المجله التي تخدس الحياء اقسى
العقوبات
12محبه للوطن
1/3/2010 03:16
ياكشفناك
انا قرات المقال بالكامل في
ملحق تشرين ياحرام عليك على شو
عم تدافع على منصب او التماس من
احد وفتحت على موقع مجلة الجسد
شوبدك اكثر من هيك خراب لعقول
جيل باكمله انظر الى اخرتك
وبانك ستموت يوما ما وستحاسب
على كذبك ونفاقك الله لايسامحك
13محبه للوطن
1/3/2010 03:20
الله معكم
ليحترق ويذهب للجحيم كل من يريد
الاساءه للوطن وليكن الله مع
المدافعين عن ثقافته واصالته
14الحر
1/3/2010 06:37
خلي الناس تعيش
أخ علي إذا انت مابدك هالشي في
ناس بدا خلي هالعالم تعيش
براحتا
كل انسان بيتحاسب عن عملو بس
مو انت ولا انا محاسبو الله هو
اللي بيحاسب
خليك بقلبك على أضعف الايمان
بلا ما توجع راسك
إذا اليوم هون بكرة هناك
والبعدو الله وأعلم
وشو بدك تسند بهالحيط لتسند
مافي شي بيتصلح اذا النفوس من
جوا خربانة خليك عم تركد ورا
هالشي بس .........!!؟؟
15حوار مفضوح
2/3/2010 06:29
كشفناك
هي انتوا على حقيقتكم حكينا
كلمتين رديتوا بعشرة شفتوا انوا
انتوا ما عنكم لا ثقافة وفي ناس
عم تسيركم متل ما بدها على
الأقل نحنا رح نضل صحاب موقف
وطني مشرف وحوار حضاري راقي
وليس مثلكم وبتحداكم تنشروا
مقالة تشرين الثقافي حول ما
ذكرته عن جمانة حداد لان نشرها
رح يعريكم اكثر
16الحرة
2/3/2010 22:26
علي هاشم
?????????????علي هاشم أش أد إنك
????????????????
17مطلع
3/3/2010 08:40
الى كشفناك -حوار مفضوح
والله أنك مفضوح وأنت صفصطائي
وكلامك بلا طعمة وأنت ومعلمتك
لستم أصحاب موقف وطني مشرف
وحوار حضاري -كما قلت- أنتم
تنشرون أفكار مخربة للعقل
العربي وأنتم مطية لمشروع مخرب
للبلد بعلمكم أوبدون 0
توقفو عن نشر هذه التفاهات
والتطبيل والتزمير للأقزام في
صحيفة وطنية رسمية ملتزمة0
عيب!! ، نحن في سورية نفتخر
بإلتزامنا بقيمنا وتقاليدنا
وأعرافنا ولن ينجح مشروعكم ،
وأنت يابطل تعرف تماما" المقال
الذي نشر عن جسد جمانة وتعرف أن
الشرفاء سيقفون بوجهكم ، وسيظل
القطار الوطني على سكته وسيدهس
كل أفاق وفاجر 0
18قمر الزمان
10/3/2010 00:36
بين السطور ... كالعادة
والله ما فهمتو شي! المقال كله
هدفو الدفاع من علي هاشم عن
ولية نعمته السابقة
(بالاقتصادية) والحالية
(بتشرين) سميرة المسالمة!
19حمود
10/3/2010 08:04
عاجل
أعطونا الأسم الثلاثي لسميرة
مسالمة
20الى قمر الزمان
10/3/2010 19:52
الموضوع اكبر من تفكيرك
يظن ان الموضوع اكبر من ان
يحمله عقلك لان علي البطل كشف
للقراء هذه المجلة الجنسية التي
تروج لها تشرين مستهجنا ان تقوم
جريدة عريقة بمثل هذا وهو دفاع
عن الجريدة التي حرفتها سميرة
عن مسارها
21الى الحر فى خلى الناس تعيش
12/3/2010 19:53
الله يلعن هيك زلم
عندماتدخل منزلك وترى هذه
المجله فى ايدى أولادك ويطبقون
مابها عملى وقتها فرجينا يا
أبضاى كيف بدك تقدر تضب لسانك
بتمك وتقول ما دخلنى وهو أضعف
الايمان 0
01:24
01:43
01:48
01:53
02:19
06:57
08:31
08:44
09:36
17:18
23:18
03:16
03:20
06:37
06:29
22:26
08:40
00:36
08:04
19:52
19:53