جهينة نيوز- خاص:
ترك الهجوم المسلح الذي أودى بحياة اثني عشر فرنسياً بينهم شرطيان، واستهدف أول أمس برشاش وقاذفة صواريخ صحيفة شارلي ايبدو وسط باريس، أسئلة كبرى كتلك التي أعقبت هجوم الإرهابي محمد مراح الذي قتل في منطقة ميدي بيرينيه عام 2012 سبعة أشخاص.
وتركزت هذه الأسئلة وردود الأفعال في مجملها باتجاه القول بأن فرنسا بدأت حصد نتائج دعمها للإرهاب في سورية والعراق وتدخلها العسكري في مالي وليبيا، وأن الجماعات التكفيرية التي مولتها في سورية ودافع عنها هولاند كعصابات "داعش" و"جبهة النصرة" و"الجيش الحر" تحت تسميات "معارضة" أو "معارضة معتدلة"، بدأت ترتد وبالاً على الشارع الفرنسي الذي يخيّم اليوم الرعب والهلع عليه وهو يعيش هذه الهجمات الدموية ويقع في شر ما خططت له حكومة مانويل فالس.
"جهينة نيوز" وبهدف خلق إعلام تفاعلي مع قرائه ومتابعيه يفسح المجال للتعبير عن الرأي بكل حيادية وموضوعية، ويطرح السؤال التالي: هل بدأت فرنسا بحصد نتائج دعمها للإرهاب في سورية والعراق ومالي وليبيا؟.
16:51
17:22
17:49
09:56
19:30
04:02
04:08
16:25
01:57
02:08